12 يوم وما زال القاتل طليقا ( حتى لا ننسى الجريمه)

12 يوم وما زال القاتل طليقا ( حتى لا ننسى الجريمه)


09-19-2006, 03:59 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=60&msg=1158677995&rn=0


Post: #1
Title: 12 يوم وما زال القاتل طليقا ( حتى لا ننسى الجريمه)
Author: عبد المنعم سليمان
Date: 09-19-2006, 03:59 PM

مضي 12 يوما منذ اغتيال الصحفي محمد طه محمد احمد ولم يكشف حتي الآن للراي العام عن لغز هذه الجريمه البشعه .. وحتي لا ننسى جرائمهم الفظيعه التي يريدون لها الموت مع الزمن فانني سافتح يوميا بوست بهذا الخصوص حتي تكشف السلطات عن خبايا الجريمه المـريبه.

12 يوم

Post: #2
Title: Re: 12 يوم وما زال القاتل طليقا ( حتى لا ننسى الجريمه)
Author: Salwa Seyam
Date: 09-19-2006, 04:21 PM
Parent: #1

Quote: 12 يوم وما زال القاتل طليقا ( حتى لا ننسى الجريمه)

ووزير الداخلية قال "سنكشف عن الجناة خلال 72 ساعة" !!!
وذلك طبعالزوم امتصاص غضب الناس..

Post: #3
Title: Re: 12 يوم وما زال القاتل طليقا ( حتى لا ننسى الجريمه)
Author: عبد المنعم سليمان
Date: 09-19-2006, 04:27 PM
Parent: #1

اختي سلوي


كذب
كذب
كذب

سياستهم وحياتهم ونظامهم


لن نتركهم هذه المره

اني اري في الرماد وميض نار

Post: #4
Title: Re: 12 يوم وما زال القاتل طليقا ( حتى لا ننسى الجريمه)
Author: Salwa Seyam
Date: 09-19-2006, 06:14 PM
Parent: #1

ولما الناس هتفو ضد وزير الداخلية وطالبو باستقالتو اثناء تشييع جثمان القتيل الكيزان قمعوهم وسكتوهم ..
الناس ديل هوايتهم تكميم الافواه ولاشنو؟؟

Post: #5
Title: Re: 12 يوم وما زال القاتل طليقا ( حتى لا ننسى الجريمه)
Author: HAYDER GASIM
Date: 09-19-2006, 09:02 PM
Parent: #4

شايف جماعتنا دول ( عاجباهم ) حكاية تحويل السودان ( لمستقع ) عراقي آخر .

ويهددون بها أمريكا ... والمجمتع الدولي ... خصومهم السياسيين فى الداخل ...

مناضلي ( الكيبورد ) فى الخارج ... ويستدرجون بها الحركات التي لم توقع على

إتفاقية أبوجا ... ويعلون من خلالها على هوسهم الذي أضحى يستدعي الطلاق والحلائف

المثلثة العظام ... وهي رسالة أخرى لمن يستعصون عليهم ( فى إطار ) المؤتمر الوطني

و ( على غرار ) الشعبي ... ولما أخذ علقته فى وضح النهار .


يصيبني الغثيان ... وهم يتمنون لنا مصيرا ... كإخوتنا فى العراق ... فهل ما تزال

عقولهم تستقر فى جماجمها ... أم أن الإستلاب ( الآيدلوجي ) يستصغر مصائر الناس ... هكذا .