سوار الدهب!!تاني

سوار الدهب!!تاني

يا جماعه فتحوا عينكم..الصادق المهدى..نقد..شباب حق وكل قوي الانتفاضه ..الجبهة الاسلامية حاتدخل عليكم بسوار الدهب عشان ما تأخذ هدنه تحت مسمي الاجماع الوطنى

سوار الدهب !!تاني



ده منو؟



تحياتي

وهل يلدغ المؤمن من جحـر واحـد مرتين .


no way

never again .

والله ما عارفين الزول دة كيف بقبل الكلام دة فوق رقبتو

تذكروا انه اوفى بوعده وسلم السلطة للاحزاب التي اضاعت الديمقراطية التي قال عنها الهندي لو اخذها كلب ما بتقولوا ليهو (جر) !! وهو العسكري الوحيد في العالم الذي سلم السلطة للشعب وبعده سيكون ولدفال الموريتاني اذا اوفى بوعده وسلم السلطة لشعبه.
اما لماذا لم تستمر الديمقراطية وانقلبت عليها الجبهة الاسلاميةعليها ومن المسئول عن ذلك ؟ لاننا لم نحافظ على منجزات الانتفاضة واختزلناها في (كنس آثار مايو) والمسئولية تقع على عاتق الجميع احزاب ونقابات والشعب نفسه واذكر ان اول بند في ميثاق الدفاع عن الديمقراطية هو العصيان المدني عند وقوع اي انقلاب وسماع المزيقة العسكرية فأين نحن من الدفاع عن الديمقراطية ؟ علينا ان نتعلم محاسبة النفس . فمتى نفهم ان الديمقراطية تبدا بالشعب نفسه في حفظ حقوقه حتى لايكون كمن يتعلم اخيرا !!

Quote: تذكروا انه اوفى بوعده وسلم السلطة للاحزاب التي اضاعت الديمقراطية التي قال عنها الهندي لو اخذها كلب ما بتقولوا ليهو (جر) !! وهو العسكري الوحيد في العالم الذي سلم السلطة للشعب وبعده سيكون ولدفال الموريتاني اذا اوفى بوعده وسلم السلطة لشعبه.

التحية والتجلة للسوداني العظيم عبد الرحمن سوار الذهب.. فهو الإنسان الوحيد الذي أجلسه المغفور له جلالة الملك الحسن الثاني ملك المغرب - وهو المشهود له بالعبقرية والطقوس الملكية - عن يمينه في مكان ولي العهد (الملك محمد السادس)، حبا وتقديرا.. ولكم أحسسنا بالفخر والاعتزاز خلال مقامنا بالمغرب، ونحن نسمع ونرى إعجاب المغاربة بهذا العسكري العجيب الذي وعد فأوفى وسن سنة لم تعهدها إفريقيا السياسية.

الزميل محمد : تحياتي :
كلمة حق لمن يستحق لقد حقن سوار الذهب اسمه في شريان تاريخنا الوطني ومضى ونال احترام العالم ولم نفتخر بما انجزه اليس الوفاء بالوعد قيمة نبيلة اعاد للشعب ديمقراطيته المفقودة !

في 2 نوفمبر نشرت بي بي سي على موقعها الالكتروني خبرا بعنوان ( مطالبة الرئيس المصري بالتنحي ) وشارك مصريون برائهم واستشهد احدهم بنموذج سوار الذهب :

Quote: للأخ أبو سلمان جيفارا، بعد التحية، أقول له: نعم من الممكن أن يحدث ذلك وأن يتنحى زعيم أو رئيس ‏عربي من الحكم، وقد حدث ذلك مرتين خلال عقدين من الزمان وفي دولة واحدة، وهي السودان. الأولى ‏حدثت في عام 1964 عندما أسقط الشعب السوداني نظام الفريق عبود بالثورة السلمية، وجاءت حكومة ‏انتقالية، ترأسها سر الختم الخليفة، الذي تنازل للحكومة المنتخبة بعد عام واحد، التزاما منه بوعد قطعه هو ‏ورفاقه للشعب. والحالة الثانية كانت في عام 1985 عندما تنازل المشير سوار الذهب عن السلطة بعد فترة ‏انتقالية أعقبت ثورة إبريل التي أسقطت النميري. ‏ طارق حبشي - الرياض

السؤال : ماهو النموذج الافضل :
- عسكري يسلم السلطة لشعبه بعد عام من توليه الرئاسة .
- ام عسكري يحكم منذ اكثر من 24 عاما .
كيف يكون الحال اذا استمر سوار الدهب مثل مبارك لربع قرن ؟
لماذ غيرنا يعترف لرموزنا بانجازاتهم ونحن نبخسها ولا نحترم تاريخنا ؟

Quote: تذكروا انه اوفى بوعده وسلم السلطة للاحزاب

ولكنه هو نفسه (سوار الدهب ) الذي كان يقف بالبيرية والعصا العسكرية ضد هذا الشعب المسكين على يسار ابو القاسم محمد ابراهيم ويمين الدكتور ابوساق الذي كان يتحدث عن ضرب العقارب .....الخ في آخر مسيرة مايوية وقبل الانتفاضة ب 72 ساعة وقد كان الفريق سوار الدهب في ذلك ايضاً وفيا لعهده بالحفاظ على مايو وثورتها (!) (!) (!) عليه هل ترك سوار الدهب الحكم زهداً او إلتزاماً بعهد ام وفق رغبة الشعب؟

الزميل السنده :
من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر :
وهي ذاتها مايو التي حاربتها الاحزاب وشاركت فيها فيما بعد ودخل مكتبها السياسي والاتحاد الاشتراكي قادة الاحزاب وتولوا المناصب الوزارية . واذا كان سوار الذهب كما ترى فكيف تنظر لقادة الاحزاب بعد المصالحة مع مايو وانخراطهم في مايو الم يكونوا سدنتها ؟ سوار الدهب ترك السلطة زهدا وكان يمكن ان يستمر فيها ويملك القوة . واذا كان تركها برغبة الشعب فهذا احترام لارادة شعبه الذي يقهر الان وهاهو التاريخ يعيد نفسه مع الانقاذ التي صارعتها المعارضة لتعود للمشاركة في السلطة ؟ انها لعبة كراسي ؟ ، ولكن السؤال هل حافظنا على الديمقراطية ؟ واذا تباكينا على الديمقراطية فمن الذي اضاعها ؟ الكل يتحمل مسئوليته احزاب ونقابات والشعب ذاته . سوار الذهب قال كلمته واوفى بوعده ومضى وهذه الحقيقة التي لايستطيع كائن ان ينكرها !!

زمان قالوا: زامر الحى ............

هنالك حقيقة تأريخيه ولا يمكن القفز عليها بـمنطق العواطف الجياشه..وهي ان هنالك قوي سياسية ونقابية وعسكريه هي التى اسقطت جعفر نميري وتراضت علي ميثاق تتم بـموجبه إجراء الانتخابات بعد عام من سلطة الانتقال..وهذا ماتم اذ تنازلت كل القوي النقابية والعسكرية عن السلطة طواعية بـما فيهم سوار الدهب وهذه عظمة تنسب لتراث الشعوب السودانية حيال ما يسمي بذهب السلطة

الزميل : عبد الله :

العواطف لامكان لها في ظل الوقائع وشهود العصر وبحكم المهنة كنت شاهدا ، وفرضيتك الاولة (انتبهوا) هذا يعني ان الاحزاب ضعيفة و لا تتعلم من تجاربها - وللاسف هذه حقيقة - واذا استطاعت ان تسقط نميري فانها عجزت تماما عن اسقاط الانقاذ - حزب الجبهة الاسلامية المعزول في الديمقراطية بمذكرة الجيش 28فبراير 1989- وعجزت ايضا في تطبيق ميثاق الدفاع عن الديمقراطية وكانها لاتعرف ما كتبت اوما تعاهدت عليه - من اكبر اخطاء الحركة النقابية انها تجاوزت ارادة الناخبين وتحولت من حركات مطلبية الى احزاب سياسية وما افرازات تلك المذكرة وتكوين ما سمى ب(حكومة القصر) هو اول تجاوز لارادة الناخبين فدخل ابو الكل نقيب الاطباء الوزارة واصبح وزيرا- وهو غير منتخب - في الوقت الذي تشهد فيه المستشفيات تدهورا مريعا . وللا سف هذا ما استغلته الجبهة التي اعتبرت ما حدث انقلابا ومن ثم قلبت الطاولة على الجميع - قوة النقابات في حركتها المطلبية فحينما زادت حكومة الصادق المهدي السكر خرجت الجماهير وفي مقدمتها جماهير الحزبين لتتراجع الحكومة عن الزيادات ليقول الصادق (استجبنا لارادة جماهيرنا والمؤمن بطبعه حلوي) وهذا هو دور النقابات ام اذا تسيست فلن تكون سوى حركات مدجنة كما هو حادث الان . ما لم تحدث تغييرات جذرية في الممارسة السياسية وفكر الاحزاب فأن الوضع سيكون محلك سر !!

ألأخ فيصل الزبير
الإنتباهة !!ألتي صرخت بها هنا اردت ان الفتة ألانظار للـ[NEW GAME]والذي تنوي الجبهة ان تلعبه وهو رمي كارت اسمه سوار الدهب علي الطاولة..سوار الدهب خبرته كنقابي منتمي لـمجلس التجمع النقابي وهو الـمجلس الذي ناضل طوال الفترة الانتقالية ان يستعدل{ كتف الغناالـميل]وذلك بجعل السلطة التشريعية مناصفة بين مجلس الوزراء برئاسة الجزولي دفع الله والـمجلس العسكري الانتقالي سدا لأي باب يجيب الريح..وذلك لاننا نعلم ان بعض من جنرالات الجيش هم جزء أو علي تعاطف مع تنظيم الترابي الـمتحالف مع مايو حتي مارس[85]
ولكن باءت كل محاولاتنا بالفشل وجاءت الريح وعصفت بكل شئ احزاب نقابات .. بنيه اجتماعيه سليمه..بل وستعصف بوطن اسمه السودان
اما الحديث عن الاحزاب وميثاق الدفاع عن الديمقراطية فذاك حديث ذو شجون..فهل تصدق ..اول من سعي لإسترداد هذه الديمقراطية هم النقابيون اذ لـم يمض علي سقوطها اسبوعان إلا وكنا كنقابيين نسطر ونشطب ميثاق التجمع الديـمراطى لنستعيد بـموجبه الديـمقراطية..ولكن طالت الرحله..والسايقه واصله

الزميل عبد الله :
التجمع النقابي له سلبياته ومن اسباب فشل الديمقراطية الثالثة ان اراد ان يكون حزبا فانتوشته الانتماءات الحزبية ، الاضرابات لم تستخدم في محلها حتى من كثرتها ان تضرب نقابة تضامنا مع اخرى رغم الفارق في مطالبها وقطاعاتهما ، الخطأ الاكبر ضغط التجمع للدخول في الحكومة من خلال مذكرة الجيش 28 فبراير ، وهذه تجاوز لارادة الناخبين وقواعد اللعبة الديمقراطية ان يمارس السلطة من انتخبه الشعب ،دور النقابات هو الانتاج وحماية الحقوق والرقابة على السلطة التنفيذية لحماية مكتسباتها . اما القول انها هناك لعبة جديدة فهذا يعني ان الاحزاب لازالت (قاصرة) وستمر عليها حيل الجبهة الاسلامية بمختلف مسمياتها . المهم الان انجاز التحول الديمقراطي وان يجتهد كل في موقعه ، فهل قام حزب او نقابة بمناقشة قانون الانتخابات 2006 - نشرته في بوست ارجو مراجعته - وهل تم تفعيل القواعد استعدادا للانتخابات . الشاهد ان التفكير باسلوب ان الاسلاميين بعبعا لايمكن هزيمته هو دليل عجز ، واذا كان ماذكرته صحيحا فكاننا ياعبدالله لارحنا ولا جينا وعلى العمل النقابي والحزبي السلام !!

ألأخ فيصل الزبير
إبتداءا لا يـمكن ان نناقش قانون لـم نشترك في صياغته هذا من النا حية الفنية اما من الناحية السياسية اعتقد اننا سنمارس الانتحار السياسي لو قبلنا دخول انتخابات في ظل نظام قابض علي كل مؤسسات الدولة الـمدنية لـمدة سبعة عشر عاما ولـم يرتض ان يتنازل عنها حتي بعد ان قبلنا به كحكومة امر واقع بـموجب اتفاقية السلام
ثانيا نظام بهذه العقلية يريد ان يتحول من ديكتاتورية بـمنطق القوة الي ديكتاتورية بـموجب ديمقراطية نباركها لاننا اشتركنا فيها كعملية سياسية ودونك صديقي فيصل انتخابات العمال والـمزارعين والـمحامين..لـم يلتزم النظام ولو من باب الخجل ببنود الاتفاقية التي وقعها فيما يختص بقوانين العمل النقابي..فكيف سيلتزم بقانون انتخابات لايدري ما نتيجتها