دكتورنا ود الريح .. عرفناها التماسيح الحيوانيه !! لكن !! كدى حدثنا عن التماسيح الإنقاذيه ؟؟؟

استاذى الجليل و العالم .. بروفيسر ... دكتور محمد عبدالله الريح ...
اخاطبك باعتبارك عضو فى هذا البورد ...
لقد تتلمذت على يدك فى علم الإحياء و أنا وقتها ( برلوم !!! ) بكلية العلوم جامعة الخرطوم !!
لكن شايفك الإيام دى عندك برنامج اسمو ... طبيعة الأشياء ... فى تلفزيون ( المؤتمر الوطنى !!! ) ذلك التنظيم الآحادى الهلامى الذى يجسم على صدر أمتنا هذه الأيام ... فجامعة الخرطوم و اساتذتها و طلابها على مدى تاريخ أمتنا السودانية عرفوا بمواقفهم الشجاعة و المنحازة لجماهير أمتنا السودانية ضد القهر و الظلم ...فالإنقاذيون و صبيتهم أمثال ( أمين حسن عمر !!! ) لا يعطون هذا الحيز الهوائى الا ( للمأنقذة !!! ) قلوبهم ...
جدنا العالم الشيخ عبدالله العركى ( أب شرا ) رضى الله عنه كان رجلا عقلانيا رفض ان يأخذ الطريق بالضبح على يد الشيخ تاج الدين البخارى لانو ربنا ما أمر بالهلاك ...
فطريق الهلاك الحقيقى هو ... طريق سلطة الإنقاذ !!!! التمساح الحقيقى ... الذى يبلع (و ما زال ( جب ... جب !!!) فى حقوق أهلنا !!!
عبدالماجد

السحالى .. و الدبايب ... و العقارب ... معششه فى قصر الإنقاذ !!!
كسره :
ضيف ليم ناس ( أب درقه !! ) و ( أب سوميته !!! ) و ( الوشاشه !!! ) و ( أم ماجنيب !!! )
و ما تنسى كمان ... ناس ( نافع !!! ) ( أب دفان !!! ) ...


عبدالماجد

الله ...الله ...عليك ياعبد الماجد والله تقول قريت دواخلى لانه التاريخ لايرحم وانا كنت داير انزل بوست عن دكتور ود الريح الذى كنت احب كتاباته فى ايام الديمقراطيه

ولكن اسمعوا التاريخ يتكلم فدكتور ود الريح فى بداية حكم الانقاذ وفى اول زياره للبشير للسعوديه وعند زيارة البشير للقنصليه فى جده (اذا لم تخنى الذاكره )وكان ود الريح هناك وقف وايد البشير واشاد بانقلاب الجبهه فى خطبه عصماء نقلها التلفزيون ...هذا تاريخ ود الريح ..وعليه ان يعتذر للشعب السودانى عن هذه الهفوه وهو اكيد سيقرأ هذا البوست ودايرين نسمع من سيد الكلام



السنجك

عبد الماجد
سلامات

ود الريح لا يستطيع .. ان يتكلم في الأنقاذ..

لا اقول جبنا ..

لكنه لا يمتلك الشجاعة الكافية لذلك ...

ولا يستطيع ان ينتقد الأنقاذ .. او صلاح ادريس ..

فكما هو معروف .. ينتمي لمنبر الطيب مصطفي العنصري الأنفصالي

وبرضو الراجل خايف علي معايشه..

يقوموا يحرموه من التلفزيون ...

ومازال مسلسل السقوط مستمرا

وما حميد بأخرهم ولا اولهم

المعايش جبارة