نعم للسودان لا للقوات الدولية

اذا دخلوا السودان فمرحب بالشهادة فى سبيل الله والوطن

قد نختلف مع حكومتنا...
قد نختلف مع معارضتنا...
قد نختلف فيما بيننا....

ولكن

لن نختلف فى رفضنا لاى قوة دولية تدنس ارضنا

شكرا اخي حسن

من يريد ان يحاب النظام له الحق في ذلك ونحن نقف معه امافي حالة الاستعانة بالاجنبي فسوف نحاربهم معا ..

قرأت مداخلاتكم أيها الوطنيين الكرام... أنتم الشباب الرائع... أنتم أثبتم أن للوطنية من يدرك قيمها وقيمتها... يامن لم ترضوا بأن يدنس أرض السودان من يدعي حقوق الإنسان وهي تداس بأقدام الطغاة المحتلين بأحذيتهم النجسة في فلسطين وأفغانستان ولبنان والعراق والشيشان... تتأنى أمريكاعند إصدار القرارات الأممية عندما يسفك دم أهلنا في لبنان وفلسطين وترفض قوات أممية في فلسطين فما هذا الحب الذي تغدقه أمريكا على مسلمي السودان في دارفور ولا ينطبق هذا على أهلنا في فلسطين والشيشان وكوسوفا والبوسنة والهرسك وفي العراق وأفغانستان... ببساطة يدعون أنها ليست حرب ضد المسلمين ولكنها حرب ضد الإرهاب!!! هل إنطلت عليناكل هذه الأكاذيب وعلى رأسها فرية تدمير أسلحة الدمار الشامل في العراق!! ولا أدري أي أسلحة ستدمر في دارفور!!!! لقد رأينا إنسانيتهم في غوانتنامو وأبوغريب!!!
أحييكم وفخور بكم أيها الشباب الوطني المقام ... أزرعوا ثقافة المقاومة ضد الغزاة ... فخور بوطنيتكم وحبكم للأرض
ابوبكر يوسف

الاستاذ/ابوبكر يوسف إبراهيم

بل نحن فخورين بامثالك اصحاب الحس الوطنى ,لا لمستقبل قاتم لاطفالنا ,لا للجنود الاجانب فى دارفور او اى بقعة من وطنى

لك كل الاحترام

العزيز/تولوس

لك التحية والتقدير على المساندة المسالة ما عندها علاقة بالانقاذ او الحكومة ,وقوفنا مع اهلنا فى دارفور الحبيبة ضد الظلم العليهم ما معناهو انى اتحالف مع الشيطان .

الوقوف مع الاجنبى معناه خيانة للوطن وجزاء الخيانة معروف للجميع,نحن قوميين اولا وسيادتنا الوطنية ومصلحة بلدنا ضد اى وصايا اجنبية علينا.

سواء البشير فى السلطة ولا الصادق ولا سيلفاكير او المرغنى ولا نقد ديل كلهم قادة قد نختلف معهم فى سلوكهم السياسى ولكن فى رفض القوات الاممية كلنا واحد.

بقى ان اضيف للمطبلاطية ناس احمد شلبى او نطلق عليهم مصطلح الشلبيين كلو ولا السودان عارضو زى ماعاوزين اختو مصلحة البلد.

مودتى

.

Quote: قد نختلف مع حكومتنا... قد نختلف مع معارضتنا... قد نختلف فيما بيننا.... ولكن لن نختلف فى رفضنا لاى قوة دولية تدنس ارضنا

تهراقا ..بعانخي .. الأمام الثائر محمد أحمد المهدي ..علي عبد اللطيف .. عبد القادر ود حبوبة .. عبد الفضيل الماظ .. اسماعيل الأزهري ... وكثيرون
على نهجهم نسير ..مرددين : الوطن أولا .. والوطن أخيرا ..

شكرا اخي حسن الجيلي سعيد
.

الوطن أولا .. والوطن أخيرا ..

شكرا عزيزى حاتم ابراهيم

الوطن أولا .. والوطن أخيرا

الوطنى القومى هشام امين

سنكتبها دوما على جدران المدينة
سنحفرها بين حنايا قلوبنا
سنهتف بها ونجعلها انشودة

الوطن أولا .. والوطن أخيرا



مودتى

الوطن شيء .. والحكومة شيء ولكن!!!
الوطن شئ والحكومة شئ آخر إلا أن المؤسف حقاً أن أحزابنا لا تضع في أجندتها حداً فاصلاً بين ما هو وطني وما هو حكومي وما هو حزبي ذلك أن شهوة الوصول إلى سدة الحكم تعميها عن التمييز وأن سعار العداء السياسي يجعلها تتصرف دون روية ودون تبصر ودون أن تضع حساباً للنتائج مهما كانت مدمرة وكيفما كانت نتائجها إذ المهم في مفاهيمها التي لم يغيرها الزمن ولم تصلح منها تجارب السنين أن تحقق ما تريد وأن تصل لغاياتها بغض النظر عما يسببه ذلك من وبال ليس على الحكومة فحسب وإنما على الوطن ومصيره .
أقول هذا بمناسبة ما كان يدور منذ أن استفحلت أزمة دارفور ومضت في تعقيدات دولية مقصودة الهدف منها التدخل الأجنبي باستراتيجيته المعروفة في المنطقة والتي منها اقليم دارفور بإعتبار أنه يحوي في باطن أرضه ثلث ثروة العالم على رأسها اليورانيوم الذي يدخل في صناعة الأسلحة النووية بجانب البترول والحديد والنحاس وغيرها من الكامن تحت الأرض كل هذا معلوم لأمريكا ولهذا أصبح هذا الاقليم على رأس اهتماماتها الخارجية إذ أن حديثها عن أن هدفها انساني لعبة لا تنطلي على أحد إذ متى تحركت أمريكا من أجل نجدة أو إنقاذ شعب منكوب أو وطن يحتاج إلى الدعم والمساندة في ملمة لحقت به .
أقول هذا لأن أحزابنا التي من المفترض أن يكون عمرها الافتراضي قد انتهى دعت دون حياء منها للتدخل الأجنبي نكاية بالنظام الحاكم وفي حلقة من مسلسل مكايداتها التي لم تتوقف في يوم من الأيام وحين أصبح هذا التدخل محتملاً أخذت هذه الأحزاب تتباكى وتذرف دموع التماسيح في إشارة واضحة إلى أن الحكومة سمحت بالتدخل الأجنبي في الوطن العزيز وأن المثير للسخرية أن هذه الأحزاب الهرمة وهي في حالة موتها السريري لم تكتشف حتي الآن أن ألاعيبها باتت مكشوفة بل ومفضوحة فلتبحث لنفسها عن ألاعيب جديدة تخدع بها بعض السذج السائرين في ركبها الميمون .

لمن قال نعم للقوات الدولية

ماهى الايجابيات لدخول القوات الدولية

وماهى السلبيات

لمن قال نعم للقوات الدولية

ماهى الايجابيات لدخول القوات الدولية

وماهى السلبيات

الاستاذ/احمد علاء الدين,
الاحزاب او المعارضة كما اسلفت تحتضر وانا والبقية نحملها ثمن مايعيشة السودان الان قبل حكومة الانقاذ,معارضتنا التى كانت تحارب قوات الجيش الشعبى لتحرير السودان ايام الديمقراطية كيدا فى حكومة الانقاذ تحالفت مع الراحل/جون قرنق ,وعندما تم توقيع اتفاقية نيفاشا رايناهم قد توزعوا بين متمردى دارفور ومتمردى الشرق وحملوا مشاكلنا الى ردهات الامم المتحدة ووزارات الخارجية فى الدول الغربية حتى اضحوا لا يتورعون فى استخدام دعم اللوبى اليهودى ضدالسودان كيدا فى حكومة الجبهة.
اصبحوا لايفرقون بين مصالح الوطن ومعارضة حكومتة ,فليذهبوا جميعا الى الجحيم غير ماسوف عليهم,وليظل ذالك الوطن شامخا

وطنى وطنى.....وطنى وطنى
وطن الجدود
نفديك بالارواح نجود
وطنى وطنى.....وطنى وطنى
هيا ياشباب هيا للامام
حرية كاملة هى المرام