التهنئة لآل راســـخ بزواج ابنهم " عا دل ود فيصل راســخ"/خا لد عبد ا لرحيم ا لخليفة/كلفورنيا

أ لف مبروك يا عادل فيصل وبيت ما ل و عيا ل
أ حر ا لتها نيء و اطيب الأ منيات لآل راســــــخ بزواج ابنهم
عـــــا د ل فيــصل ر ا ســــــخ
أ ود أن اهنيء أ خي و صد يقي " عـا دل ود فيصل را ســخ" كما أهنيء آ ل راســخ بعموم ا لسودا ن ‘ و الخليج وا لســعودية‘ و انجلترا‘ و استراليا التي قضيت فيها أ حلي الأيام بصحبة آ ل راســخ التي لا تمل . بدءا من عميد ةأ سـرة آ ل راســخ ا لعمة ماما " نور" أ طال الله أ يامها. و " محجوب" الذي خفت بريق ميناء بورتسودان لما اختار العيش باستراليا‘ دعامة أ خري لآل راسخ بالمهجر أ تمني له موفور العا فـية . و أ خص بالتهنئة الأخ "خالد راسخ"و أ سرته ا لكريمة وان انسي لا أ نسي الذ ي تعلمته منه اثناء تواجدي با ستراليا. واهنيء المهندس " محمود زكريا"ا بن أم درمان المدينة الوطنية ا لعريقة واسرته. و ان افتـقد محمود نهر ا لنيل الذي توله بحبه فقد وجد في المحيط مبتردا يستعيض به. و مسك ختا م التهنئة أ خي و صديـقي " جعفر عبد الله" واسرته الذي لم احظ بتوا جده خلال الأيام التي قضيتها باسترا ليا. و اقول له لقد افتقدتك وقتها وأ تمني ان يطيب لك المقا م بمستقرك ا لجد يد بين ظهراني أهلك بمرافيء الغربة.
أخي عا دل لقد اتصلت بك عبر ا لهاتف أ كثر من ثلاث مرات ورابعها يوم امس ولم احظ بسماع صوتك. ولا لوم ربما تكون مشغولا بترتيب شأن العرس مع العروس اذ كان التلفون مشغولا دائما. فاتصلت بكما ل قسم الله ا لذي أ كد بما لا يدع مجالا للشك انك علي نفس رقم ا لهاتف .
أخي عا دل لقد انهد ركن من اركان العـزوبية الأربعة ولا اد ري من سيبقي با لأركان الأخري! لكنك قد كسرت عين ا لشيطان كما يقولون ‘ ا لتهنئة ا لخالصة و الصاد قة لك وللعروس موصولة.
وأ تمني أ ن تملأ استراليا با لبنين و البنا ت حتي يظل آ ل راســخ يسد ون قرص الشمس عند ا لمغيب و يشعونها ضياءا عند ا لصبح . مبـــــرو ك يا عـا دل ود فيصــل راســـخ

ا

التنمنيات القلبية الطيبة لآل راسخ وبيت مال وعيال إنشاءالله

الي الأخ عادل فيصل راسخ والي العروسة
والي جميع آل راسخ داخل السودان و با لخارج أزف أعطر التهاني
والأمنيات ببدء مراسم الفرح الميمون. ونتمني ان يجعله الله زواجا مباركا
ورباطا وثيقا. كما نتمني ان تكون الاحتفالات بهجة ومسرة والفة ومحبة
تضفي علي ليالي ملبورن وسيدني أ لقا وجمالا.
امنياتي للجميع بقضاء احلي ساعات العمر مع العروسين وهما يستقبلان
مرحلة جديدة تعززها مشاركة الجميع الذين لا ينتظرون رقاع دعوة اذ هو
فرح للجميع.
والعاقبة للكل في المسرات و المناسبات السعيدة.