9عربات إسعاف ل(دولة شقيقة)؟؟!!وماذا عن :(دارفور في الأوطان رمضاء بجوف قصيدها لهب و نار ؟؟!!)

.
.

[qb]
نشرتها من قبل و تُنشر ثانية للوجع!!
لنا
---------------------------------------------
دارفور في الأوطان رمضاء بجوف قصيدها لهب و نار
دارفور في الأوطان رمضاء بجوف قصيدها لهب و نار
الدمعة الحرَى على خد الرمال تنوح"مزقني المنون و سامني العسف الأوار"
هذا البيان وريد قلب راح في إغفاءة التاريخ دثره الودار
وتلبدت سحب الخلاص و ناوشت-ملتاعة-وجع القفار
يأيها السالك درب الصبر مكلوماً ملوكيَ الوقار
يمشي على درب النزيف
جريحة قدميه وضاء الجبين تلألؤاً و حبيبة"دار و دار"
بوابة الغرب التليد حضارة و مراتع الأبطال صنَاع الفخار
ماذا دهى العملاء حين تلطخت-وزراً-أياديهم و كللها الدمار؟!!
***
دارفور في الأوطان رمضاء بجوف قصيدها لهب و نار
حبات دم طاهر روت الدروب فمزقت زيف الستار
إن لم نمد يد الأمان يذمَنا التاريخ تذكاراً و تبياناً و عار
سمر الجبين شجاعةً
بيض الضمير نصاعةً
عطر القلوب وداعةً
لا يهتز جأشهم يخوضون الغمار
***
دارفور في الأوطان رمضاء بجوف قصيدها لهب و نار
تحنو علينا
تنعطف
حباً إلينا
هل رأيتم قلب أم قد تصلَد أو تجمّد ثم جار؟
***

[/qb]

الاخت لنا

تحياتي

خلينا من دارفور ، العاصمة القريبة دي لا يوجد بها سوى (عديدات) من عربات الاسعاف
واللي اعتقد انه خاتينها زينة بس او يقشروا بيها في الشارع عشان يفتحوا بيها الحركة
ما عارفة متين في السودان المواطن السوداني الغلبان حيكون عندو قيمة!!!

Quote: الاخت لنا تحياتي خلينا من دارفور ، العاصمة القريبة دي لا يوجد بها سوى (عديدات) من عربات الاسعاف واللي اعتقد انه خاتينها زينة بس او يقشروا بيها في الشارع عشان يفتحوا بيها الحركة ما عارفة متين في السودان المواطن السوداني الغلبان حيكون عندو قيمة!!!

الحبيبة مايا
كلامك صح مئة بالمئة
لن يكون للمواطن السوداني قيمة طالما جثمت على البلاد حكومة الإنتكاس الوطني هذه
لنا

up

أخي الحبيب عبدالباقي
شكراً كثيراً لك
لنا

لنا الله يا لنا ..

والله يا لنا دي مزايدات سياسية منك لا غير
انا سعيدة انه السودان
اكد ان موقفوا من القضية الاسرائلية العربية موقف
ثابت لا يتغير مهما تغيرت الشخصيات..

اليمن حين تبرعت لنا في الفيضانات ما كانت اغنى دولة..

...

ودارفور دي بالله ما تبقى قميص عثمان..
اسع شاد تطرد اللاجئين وترفع شعار
الزيت لو ما كفى البيت يحرم على الجيران..
عندما استاضفت شاد اللاجئين هل كانت غنية؟


يعيش البطل العظيم المجاهد نصر الله..

وعاشت الامة الاسلامية

عزيزتي



لنا

كل السودان ...دارفور


نعم
فيصل
لنا الله
ولكن لا يغير الله
ما بقوم حتي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

الحبيب عمران
نظام قبيح و فاسد
يزايد على العرب لعلهم يرضون و لكن هيهات
في أقرب ملف سيرى النظام أنه لا محل له من الإعراب لديهم لو أرسل 9 عربات إسعاف أم كل تجهيزات وزارة الصحة
لنا

شكراً يا حبيبة بيان
القصة لا قصة مزايدات ولا يحزنون
لمن بكتب عن قضية دارفور في هذا المنبر منذ أن بدأت و قبل موضوع لبنان
وبالمناسبة لو قرأت القصيدة و البوست لوجدتني أشرت أنها ليست المرة الأولى التي أنشرهافي هذا المنبر
لكن الحكومة عندما ترسل 9 عربات إسعاف مجهزة والبلد الخدمات الصحية بها صفر فهو النفاق و هي المزايدة
دارفور لا أختزلها في أشخاص إن رضيت عنهم رضيت عن قضيتهاوإن سخطت عليهم قضيتها عندي تساوي الصفر
بالنسبة لي مسألة مبدئية
وأعتقد أنها جرح يلامسك أيضاً فثقتي في ضميرك كبيرة
ولك تقديري
لنا

Quote: وأعتقد أنها جرح يلامسك أيضاً فثقتي في ضميرك كبيرة

انا ما بتكلم عن دارفور بتكلم عن فيها شنو لو حكومة مهما كانت سودانية
شاركت ب 7 اسعافات في اغاثة دولة تانية..

دارفور انا ما قاعد اقشر بالنعملوا عشانها..
ودي قضية وطنيةز ما محتاجة كل مرة اجي
انا بحب دارفور .لانه مافي عداد قياس حب
ولكن ان ترسل حكومة السودان اسعافات
لتسهم في رفع المعاناة عن شعب عربي او مسلم او حتى لا دين له في محنة
او
لتظهر نصرتها في حرب بين مسلمين ويهود..
قضية آمن بها الشعب السوداني على مر تاريخه وحكوماته,,
يجب ان نسعد لذلك..
وما نحشر دارفور..التى تعيش على هبات المحسنين
وما بالضرورة دول غنية.. فقط دول خيرة..واناس يودون مساعدتها..
تخيلي لو كل الدول المتبرعة فكرت بهذه الصورة
هل ابدا ستكون هناك نجدة ملهوف؟
امريكا تتبرع لكل الدول والناس يموتون في شوارعها من البرد
والجوع.. فتخيلي ان بعضهم يتبنون العقلية الشاجبة
لنجدة الاخر.. ماذا سيكون شكل العالم؟


وميرسي ماليزيا تعلم هناك لم تسحب دعمها عندما ضربت التسونومي
قرى الصيادين والمدن الساحلية في ماليزيا..
والى الان بعض الصيادين يعيشون
ظروف صعبة..
والمدارس في ماليزيا تجمع التبرعات لاجل بلد لا يعرفون حتى نطق اسمها
بصورة صحيحة..
التقبت بولد هندي متطوع من اجل دارفور.. لطيف ودود مهذب
اكيد سيجمع مال كثير.. هذا الولد ربما لا يستطيع
حتى ان يدخل الجامعة لانه فقير.
ولكن حزن عندما راى الاطفال جوعى في دارفور.
فلذلك يا لنا المزايدات السياسية في العمل الانساني..
تحزن كل صاحب ضمير حي...



انا بتكلم عن تبرع بسيط لا يسوى شئ يعني سبعة عربات ما حتحل
مشكلة السودان ولا تنقصها وكان اسع تكون دي حكومة الصادق
كان جيتو مليتو المنبر دا.. النصرة والامة و العروبة والاسلام.
برضو انا هنا ما بدافع عن الكيزان.ز
بس ببساطة بفتكر دي حاجة كويسة جدا..انه نشارك شعب شقيق في محنة..

حذفت فقرة بعد ان زال سؤ التفاهم..وعرفت انا لنا لا تقصدني..

Quote: بس ببساطة بفتكر دي حاجة كويسة جدا..انه نشارك شعب شقيق في محنة..

فهمتا نقطتك يا حبيبة شكراً

ملحوظة
الحمد لله تم بتر سوء التفاهم الناشىء و أزيل الإقتباس
ويبقى الإختلاف في الرأي و الود معاً

Quote: لنا الله يا لنا ..

نعم لنا الله يا أخي الحبيب فيصل
لنا

الاستاذة العزيزة لنا

نحن في الهامش سوف ننمي انفسنا بانفسنا و نكرر الطلب و بكل تهذيب ان يتركنا المركز المريض و حدنا نواجه مصيرنا و ان لايتدخل و يفتن بيننا

اقول ذلك لان عقلية المركز مريضة بالانفصام الاجتماعي لاينظرون لنا في الفيافي و الاصقاع البعيد الا للستغلال بكسر الغين و هم في تعاليهم يستصحبون تارخ الرق و الاستعلاء
و لاينظرون الينا لابمنظور من هم يسودنهم او اعلي منهم درجة كا يعتقد البعض و لربما يصل الي درجة الجزم بان اهلنا في الشرق الاوسط احرار و نحن في افريقيا عبيد

لايكمن ان يستوي الحال في السودان الا نحرر عقل المركز من هذه الشوائب و هي كثيرة الخصها في الانفصام الاجتماعي ، و هي مسؤلينا ان نقوم بذلك و من الاحظ ان الكثيرين اصطدموا بالتعالي
العرقي عندما استخدموا في الخليج و ذلوا ذلة لايعلم بها الا الله ، وكذلكم الحال عندما جاؤا الي اوربا و اندهش البعض عندما لم يصدقهم الاخر بانهم عرب مثله

و اخيرا ارجوا ان تكون كتابتي بالعربية و اضحة و اصلت الفكرة
بان الجزء الاكبر من مشكلة السودان يقع علي السلوك الانفصامي الذي يصاحب هذا المرض الجتماعي المذمن
حمانا الله

و علي اهل اهامش ان لاينتظروا الاصلاح من من هو احوج للاصلاح و الصلاح و العلاج

و اتمني ان تتوقف علي السيارات و ميدان مصطفي محمود ، و الناظر لحال بعض المغتربين في الخليج يري العجب
شحتو

الحبيب عبدالباقي
يا حبيب كلنا هامش
أنا عندي رأي في همشنة أجزاء من السودان و اعتبار البقية خارج الهامش
كل السودان هامش ولا مركز غير القصر و آل القصر

الاستاذة لنا

ان اتفق معك هناك هامش في المركز الجغرافي و هنا مركز في الهامش الجغرافي
اي ام المركز هو حالة و ليس موقع بعينه وانه سلوك استغلال الناس و مذلتهم و انتهاك كرامتهم

و كذلك كنا نقول انك تجد اكيج الجلابي و حمد المهمش الذي ياكل فتات اكيج و بالعكس

و لذلك مطلوب اتحاد وتعاون كل من يريد الانعتاق و الحرية من التمركز الفكري و تهميش الاخر
و معزرة اذا كان هناك ليس
و شكرا علي هذا البوست الذي يواحه الحقيقة و يكشف هذا المرض العضال شفاهم الله
شحتو

.

Quote: لكن الحكومة عندما ترسل 9 عربات إسعاف مجهزة والبلد الخدمات الصحية بها صفر فهو النفاق و هي المزايدة

حتى أنت يا حفيــدة الإمــــــــــــام ؟؟
.

الأخت لنا

سلامات

سمعت في الأخبار امس ان العدد 12 اسعاف

يعني دستة .. 0 خمسة وخميسة0

اليك ماكتبه الطاهر ساتي في هدا الأمر

* الأقربون أولى بالمعروف .. و لو كانت المليون جنيه التي تبرع بها كل وزير بمجلس وزراء حكومة السودان للبنان ، لو كانت المليون معروفا - وليست شوفونية - فأولى بها بعض مدن وقرى السودان التي لا تقل دمارا و خرابا عن بنت جبيل وعيترون و.. ولا يقل إنسانها بؤسا وشقاء عن البقاعيون و المرجعيون !!
* مبدأنا الإنساني يتمنى الخير للبنان و شعبه و لكل شعوب الدنيا ، ولا يبخل عليهم بمليون وزير أو مليار مدير أو مليم مواطن ، ولكن نتحدث فقط عن القيمة المعنوية التي يريد وزراء مجلسنا شراءها لصالح لبنان بملايينهم ، فتلك القيمة المعنوية افتقدناها يوم تحولت مساحة من الوطن - بحجم فرنسا - إلى معسكرات للنزوح ، بعد أن قضت الحرب على أخضر زرعها و يابس أرضها ...!!
* و اجتماع المجلس ثم التباهي بالتبرع خصما من الراتب الوزاري لضحايا جنوب لبنان قيمة معنوية بحثنا عنها يوم امس القريب عندما اجتاحت السيول والأمطار بيوت الفقراء والمساكين واليتامى في قلب العاصمة ، و حولت ملاذهم الآمن - في غفلة الولاة و سوء التخطيط و تجاهل الحيطة - إلى عراة و أرض جدباء ، لا يزال البسطاء يتوسدون ثراها و يلتحفون السماء .. على بعد أمتار من مجلس الوزراء ...!!
* نأمل ألا يرمى البعض نفوسنا بتهم الأنانية وحب الذات وافتقار الإيثار ، فالله يعلم ما في نفوسنا من حب الخير للآخرين بلا رياء أو اجتماع أو إعلان ، و لكن النفس تأبي رؤية أبناء جلدتها بالملايين يساقون زمرا إلى جحيم النزوح في دارفور و سعير الملاجئ في تشاد و مدن المنافي و الاستجارة في بقاع الأرض فرارا من الجوع و العطش و الخوف ولظى الهجير ، بحثا عن لقمة طعام و جرعة ماء ومتر كساء وظل رقراق ، ولا تلهمهم الضمائر الوطنية باجتماع وزاري يقدم لهم دعما معنويا وليس مليونا .. هذا ما تأباه النفس وليس ذاك " البوبار " ...!!
* قبل نصف عام ناشدت الصحف - لإبراء ذمتها - اتحاد العمال باستقطاع راتب يوم واحد فقط من كل عامل سوداني لصالح المحرومين من قوت يومهم وعامهم في دارفور ، فلم تجد المناشدة دعم سلطة ، ولا استجابة مدير أو أمين ولا اجتماع مجلس و لا تبرع وزير .. علما بأن ضروريات الحياة في جنوب لبنان تعتبر من كماليات حياة إنسان دارفور .. وكل السودان ...!!
* و اليوم عندما يستنفر مجلس الوزراء - بمليونه - قلوب أهل السودان الرحيمة ، يعلم جيدا بان تلك القلوب الرحيمة ممزقة في عواطفها و تعاطفها شرقا وغربا وشمالا وجنوبا ، حيث في كل جهة سودانية تمد الأيدي " قرعتها " لمؤتمرات المانحين ، ليعطوها أو يمنعوها ، وآبار النفط التي تزداد عددا أبت براميلها التي ترتفع أسعارها أن تطعمهم من جوع أو تأمنهم من خوف أو ترويهم من عطش أو تسترهم من فلاة ، رغم عام من التصدير .. فتلك القلوب الرحيمة المرتجاة لا تؤمن بنظرية " ضل الدليب" التي تدمنها حكومتنا ، فإن كانت لها فضل قوت فإنها تمده لأهله أولا .. وما أكثرهم إن كنتم لا تعلمون ..!!
* و الجهة التي جهزت بأموالنا عربات الإسعاف لتسعف جرحى جنوب لبنان ، بعد أن نسأل الله لها الأجر ولهم الشفاء ، نخبرها بأن الإسهالات المائية الحادة تكاد أن تحصد شعبنا حصادا ، و أن ثلثي نساء بلادي في أطرافها يلدن بالحبل ما لم يقطع التاتنوس حبالهن السرية التي أظهرتها - في زمان الخصخصة و التحرير الاقتصادي - رهافة اللحم والجلد اليابس .. نخبر تلك الجهة الكريمة صاحبة عبقرية إرسال عربات الإسعاف إلى لبنان ، بان الموتى كثيرا ما يحملون من المستشفيات إلى بيوت ذويهم على ظهور "البوكس " و" الأمجاد " و "الهايس " و " التاكسي " ليس رفضا لعربات الإسعاف و لا خوفا من سرعتها ولكن ..... " أكملها عزيزي القارئ

كيف تبقى الحكومة هي الجاني والنقذ في دارفور

شكرا لنا ولأهلنا في دارفور الله الذي هو خير من الحكومة وعربات اسعافها التسعة

الاخت لنا.

أتفق معك مية المية.
لا يعقل أن تتبرع حكومة السودان لدولة أخرى وفي نفس الوقت يعيش الشعب السوداني على فتافت أغاثات العالم.
ويجب الاخذ في الاعتبار أن الحكومة اللبنانية وشعبها لا يعرفون أين يقع السودان.

دينق.

شكرا لنا مهدي

وتستمر مأساتنا......

وكما قلت كل السودان هامش......

لاشيئ اقرب من مأساة اقرباء هشام وتماضر قبل كم يوم

تلك الاسرة التي مات فيها حتى الجرحي

لانه لايوجد اسعاف مجهز واكرر مجهز.....بطريقه سليمه لتوصيل الجرحى بسلام

بدلا ان تتضعاف جرحاتهم اثناء النقل

ونوع العربات التي تبرع بها السودان لا توجد اطلاقا عندنا.....

للاسف هذه الحركومه التي ظلت تشعل الحرائق
من الجنوب والي دارفور

لم توفر مثل هذه العربات لجرحاها....

اي ما ارخص مواطنينا.....

وبينما جرحنا من العمليات في الجنوب للآن مرمين في السلاح الطبي بلا اطراف صناعيه

او كراسي متحركه او اي من احتياجاتهم الاساسيه.....

فان جرحى. حزب الله اسعد حالا منهم لأنهم سيجردون الرعايه الكافيه .....

تراجي.