يا خبرا الاقتصاد افيدونا الريال ب 535 جنيه والدولار ب 2011 ونحن الخسرانيين !!!

تشعر بنشوى شديدة وانت تقف امام لوحة اسعار العملات وترى كيف ان الدينار ( الجنيه ) سابقا بدا في الاقتراب من الارقام الصحيحة بدل ان تكون يمين الفاصلة العشرية لاي عملة ما ولكن تصاب بخيبة الامل وانت تنظر لقيمة التحويل وبدل ان يكثر المبلغ المتبقي في يدك تراه بقدرة قادر يذهب جميعه الى يد الصراف ، والحكمة انه سعر الريال والدولار انخفض ولكن الوضع المعيشي ذاد سوءا وماكان ب100 دولار اصبح ب200 ونحن من يدفع الثمن . فعلماء الاقتصاد في بلادي وللاسف الشديد لا يجدون تبريرا مناسبا لانخفاض مستوى العملات الاجنبية مقابل الجنيه او يخافون من قول الحقيقة لان ارتفاع قيمة الدينار من المفترض ان يصحبه انخفاض في معاناه الشعب وارتفاع ورقي في مستوى المعيشه ولكن يبقى الحال على ماهو عليه . وفي ندوه في تلفزيون السودان قبل اسبوع قال احد الخبراء ان على الدولة ان تجفف منابع العملة الحرة وبذلك نضمن صون قيمة الجنية لان تبريره انه بذدياد عرض العملات الاجنبيه في وكالات الصرافة والسوق السوداء قلل من طلب هذه العملات مما ادي الى انخفاض قيمة الدولار والريال . يعني من غير رؤية واضحة فالرجاء افيدونا افادكم الله

والله موضوع هام
وتداعياتها خطيره
والحكومه مطنشه
والمصدرين ساكتين
وكيلو اللحم للخرفان السودانية
من 15 ريال للكيلو
وصل الآن 25 ريال سعودى
وبعد كده بيطلع من المنافسة
والالتزامات زى ماهى
وماباليد حيله

الاخ البعيو

كيف يا زوق ماشايفنك في بوست ابو جهينة . بالنسبة للموضوع ده نقول عليها ( ثلاثية وقدها رباعي ) يعني هي اصلا خربانة والحاصل ده ذادها ذيادة ، ضرائب والتزامات وتعليم ومنصرفات . تخيل اذا عندك شخص بيدرس في الجامعة والتزاماته حول ال2000 دولار اصبحت 4000 دولار والمعيشة زايده وكل شئ اصبح لا يطاق . وربك يسهل

الاخ هباني

حباك الله بالصحة والعافية

لفهم ما حدث من تراجع للعملات الاجنبية امام الدولار الامريكي

وتاثيره علي المغتربين وعلي المواطن السوداني يجب ان نتفهم

المصلحات ادناه جيدا وسنري ما هو التاثير الذي يمكن ان يلحظ

علي ذلك

واتمني المداخلة من الاخوة الاقتصادين ما امكن

مصطلحات مهمه

أرتقاء : أرتفاع في سعر العملة.

سعر الطلب: هو السعر الذي يستطيع المستثمرون شراء عملة معينه عليه.

الميزان التجاري: هو قيمة صادرات بلد ما، بعد طرح وارداتها.

العمله الأساسية: هي العمله التي يبقي المستثمر حسابه فيها. في سوق العملات الأجنبية يعتبر الدولار الأمريكي

العمله الأساسيه لأعطار السعر. في ما عدا الباود البريطاني، اليورو، و الدولار الأسترالي.

السوق المنخفض : تعبير يستخدم لوصف أسعار في أنخفاض.

سعر العرض: هو السعر الذي يستطيع المستثمرون حالياً البيع عليه لعمله معينة.

فرق العرض و الطلب: هو الفرق بين سعر العرض و سعر الطلب، و من أكثر المقاييس المستخدمه لسيولة السوق. فرق قليل يعبر عن سيوله عاليه.

السوق المرتفع: تعبير يستخدم لوصف أسعار في أرتفاع.

البنك المركزي: هي منظمة حكومية، أو شبه حكومية تقوم بأدارة السياسة النقدية لبلد ما.

سعر معاكس: هو سعر صرف عملتان بدون الدولار الأمريكي.

العمله : هي أي نقد صادر من جهه حكومية أو بنك مركزي و تستخدم كأداة تمويل قانونية.

مخاطرة العمله : هو أحتمالية حدوث تغيير في أسعار الصرف.

تداول يومي: يشير الى عقد تم فتحة و أغلاقه في نفس اليوم.

عجز: هو نتيجة سلبيه في الميزان التجاري أو المدفوعات.

مؤشر أقتصادي: هي أحصائيات صادرة من الحكومة تدل على نمو أو ثبات أقتصادي حالي. من المؤشرات المعروفة نسبة البطاله، الناتج القومي المحلي، التضخم، مبيعات التجزئة، و غيرها.

سوق صرف العملات الأجنبية: هو شراء عمله و بيع عمله أخرى، حيث تحدث معظم هذه العمليات مقابل الدولار الأمريكي.

التحليل الأساسي: هو تحليل للمعلومات الأقتصادية و السياسية بهدف تحديد الأتجاهات المستقبلية للأسواق المالية.

العقود المستقبلية: هي الألتزام بمبادلة بضاعة أو أداة مالية أخرى على سعر محدد في المستقبل.

التضخم: مؤشر أقتصادي يظهر زيادة في أسعار السلع، و ضعف القوة الشرائية.

السيولة: قدرة السوق على قبول عمليات كبيرة مع أقل أو بدون تأثير على أستقرار الأسعار.

عقد شراء: حيث يقوم العميل بشراء عمله لم يكن يملكها. تمثلها بالعادة العمله الرئيسية، مثلاً: شراء الدولار الأمريكي (بيع الفرنك السويسري).

الهامش: هو القيمه المطلوب من المستثمر أيداعها لضمان العقد.

عرض: هو السعر أو النسبة التي يمكن للمتداولين البيع عليها.

النقطة: هو مصطلح مستخدم في سوق العملات لوصف أصغر تحرك يمكن للسعر القيام به.

قيمة النقطة يعتمد على زوج العمله.

مستوى المقاومة: مستوى سعر تتوقع أن يتم البيع عليه.

عقد بيع: عقد يربح من أنخفاض الأسعار.

سعر آني: هو سعر السوق الحالي، تسوية السعر الآني عادة يتم خلال يومين عمل.

الفرق: هو الفرق بين سعر العرض و الطلب.

أوامر وقف: هو أمر للبيع على سعر أقل من سعر محدد أو للشراء أعلى من سعر محدد.

مستوى الدعم: مستوى سعر تتوقع أن يتم الشراء عليه.

تحصيل أرباح: هو أمر لأغلاق عقد عند الوصول لسعر معين لتأمين الربح.

التحليل الفني: محاولة التنبؤ بأتجاهات السوق المستقبلية عن طريق تحليل معطيات السوق بأستخدام الرسوم البيانية، أتجاهات الأسعار، و حجم التداول.

Quote: الخرطوم : الوطن بعد أصحاب العقارات والإيجارات وتراجعهم عن الدولار الأمريكي ـ للجنيه السوداني في معاملاتهم مع المؤجرين قررت الجامعات والمدارس التجارية المنتشرة في البلاد أن تتراجع هي الأُخرى عن التعامل بالدولار الأمريكي إلى التعامل بالجنيه السوداني بعد أن تراجع الأول ـ الدولار ـ لمصلحة الأخير ـ الجنيه حيث بلغ سعر الدولار الواحد مقابل الجنيه السوداني 2140 جنيه بدلاً عن 2600 العام الماضي واوائل العام الحالي..! وكمثال فإن أكبر الجامعات التجارية بحي الرياض بالخرطوم والتي تحتل مبانيها ما يقارب 20% من مساحة مدينة الرياض قررت أن تتقاضى رسومها بالجنيه السوداني بدلاً عن الدولار على أن يكون التضريب بسعر الدولار القديم وهو 2600 جنيه للدولار، هذا وتتراوح الرسوم الجامعية التجارية من 6 إلى 8 الف دولار سنوياً مضروبة 2600 لتتجاوز العشرين مليون جنيه..!

عن جريدة الوطن 12/8/2006

Quote: حديث المدينة إطلاق سراح الرهائن..!! عثمان ميرغني [email protected] * بدأ موسم المغتربين.. شكاوى لا تنقطع تصلني تكاد تكون يومية.. من الطريقة التي يعامل بها المغترب عندما تحين لحظة مغادرته وطنه.. خاصة في جهاز تنظيم شؤون السودانيين العاملين بالخارج.. المعروف اشتهاراً بجهاز المغتربين.. *بعض الرسوم التي كانت تجبى منهم بالعملة الصعبة، وبعد أن تحسنت قيمة الجنيه السوداني باضطراد تحولت لتؤخذ بالعملة المحلية.. أي أن الرسوم التي كانت تؤخذ بالعملة الصعبة لما كانت هي الأقوى، ومع تراجع قيمتها.. ورغم أنها العملة التي أصلاً يتقاضى بها المغتربون أجورهم في الخارج.. تحولت إلى العملة المحلية للإستفادة من فارق السعر..!! عملية أقل ما توصف به أنها تطفيف للمكيال بالمنهج الذي عناه القرآن الكريم (ويل للمطففين.. الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون.. وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون).. *ما زال سؤالي قائماً وبعد أكثر من عام من أول مرة أثرته فيها.. لماذا جهاز للمغتربين؟؟ هل ليتيقن أن آخر قطرة من دمائهم تم امتصاصها بأعلى كفاءة قبل مغادرتهم إلى مهاجرهم؟؟.. ألم يحن الوقت لحل جهاز المغتربين ولإطلاق سراح رهائنه المغتربين؟.. *المغترب مواطن سوداني عادي سوى أنه يعمل في موقع جغرافي آخر.. وبهذه الصفة لماذا لا يستخرج تأشيرة الخروج من ذات المكان الذي يتعامل معه بقية شعب السودان غير المغترب؟؟.. لماذا المواطن السوداني حامل صفة مغترب وحده الذي عليه أن يذهب ليجري معاملاته المدنية في معسكر خاص تحت حراسة ديوانية مشددة؟؟ لماذا يبدو المغتربون عندما يزورون وطنهم رهائن تراقبهم إجراءات مدججة بأسلحة الإفلاس الشامل؟؟ *في الماضي ربما تمتع المغتربون ببعض الوجاهة وصيت الثراء بحكم عملهم في بلاد سوق العمل فيها يمنح قيمة أعلى، لكن المغتربين اليوم أقرب إلى الخط الذي يجعلهم أعضاء في نادي مستحقي الزكاة.. وزاد من سوء أوضاعهم تراجع قيمة الدولار وشموخ الجنيه السوداني، وعلمياً الآن انخفضت أجور المغتربين السودانيين بأكثر من 15% قياساً بسعر الجنيه مقابل الدولار الذي يتدحرج بسرعة نحو الألفين وربما الألف جنيه.. مما يعني عملياً أن معظم أجور السودانيين بالداخل ستصبح أعلى من إخوانهم المغتربين.. وربما يأتي قريباً اليوم الذي يرد فيه أهلهم بالداخل جميلهم الماضي فيرسلون تحويلات لأبنائهم المغتربين في الخارج.. *الذي يتعرض له المغتربون السودانيون تعدى مرحلة الظلم ليصبح جريمة نكراء.. جريمة قتل جماعي على شاكلة ما اتهمنا به في دارفور.. فمن قال إن القتل هو انتزاع الروح من الجسد. كثيرون فقدوا أرواحهم وإن ظلت تتمسك بأجسادهم.. مثلاً، مجنون ممزق الملابس في قارعة الطريق يهذي بكلمات لا تثير غير الضحك هل هو حي أم مقتول مع وقف التنفيذ، ببقاء الروح في الجسد.. فالمغتربون يقاسون مرتين، الأولى لأنهم تركوا الوطن ليزرعوا وجدانهم في تربة أخرى.. مع كل مرارة البعد عن الوطن والثانية لأن الوطن لا يتركهم لجراح الاغتراب فيطاردهم ليصطاد البقية الباقية من انسانيتهم.. *أعلم أن أُذن الحكومة بطبعها ثقيلة.. وتثقل أكثر عندما يتعلق الأمر بالإقلاع عن جباية ظلت تدمنها.. وتثقل أكثر وأكثر عندما يكون المواطن أصلاً مغترباً.. ضعيف الصوت عاجزاً مقهور الإرادة.. أقصى ما يملكه نفخة هواء ساخن ينفثها في وجه موظفي الجبايات الذين يعتصرون نخاع عظمه بعد أن أبلت لحمه التزامات الأهل والمعيشة الكمد.. *مطلوب تأسيس (جبهة تحرير المغتربين).. أما آن لهؤلاء الرهائن أن يحرروا..؟؟ أعمدة قديمة لهذا الكاتب: حديث المدينة-2006-08-12 حديث المدينة-2006-

الدكتور سعيد

حبابك بدارنا والشكر الكثير على هذه المعلومة التي عجز عن تبسيطها خبراءنا والى الان في انتظار ردهم ومن ثم يتم تعقيبنا عليهم .


الاخ عبدالله

شكرا على مرورك وعلى المعلومة. وهذا حقيقة هو حال المغترب مع الدولة دوامة من الالتزامات عليه ولا ينال اي نوع من الحقوق

up

انخفاض سعر الدولار وارتفاع سعر الجنيه له عدة اسباب وليس كما ذكرت ف الاعلام واليكم اولها

عند اتفاق الحكومه مع الحركة الشعبية على تقسيم الثوره طالبت الحركة ان يكون الدفع لهم بالجنيه السوداني وهذه لفتح باب اللعب في قيمة التحويل من عملة الى اخرى ولكن حصل العكس فالحكومة خفضت سعر الدولار مما ادي لخسارة الحركة مبالغ كبيره جدا . يعني الحكايه كلها لعب في لعب والدولار فعليا لم يتغير سعره ابدا.

الحبيب جمال
ازيك ديل بيلعبوا بالبيضة والحجر
لعبوا على المغتربين والحركة معا بتخفيضهم قيمة العملة الحرة
يعنى شالوا منكم الضرائب وضربوكم فى قفاك وهذه اقسى وامر يعنى الواحد لو بيستلم 10الف ريال ما تساوى شى
اما لعبهم على الحركة فهو باين كما فى تحويل قيمة البترول

الحبيب مهدي حبابك في دارنا

سعر الدولار يوميا في انخفاض متواصل والحركة الشعبية اصبحت كل يوم في مشكله مع الحكومة ولكن هذا كان خيارها ولكن لا تستطيع ان تبوح به وانما الحديث عن تلاعب في تحديد قيمة ال50% المقرره لها.
اما بخصوص المغتربين كما ذكرت شالوا الضرائب وخفضوا قيمة الريال والمضحك انه في ادارة المغتربين زمان كانو اذا اتيت بعملة سودانية يقولوا لك اذهب البنك واحضر دولار او ريال وبعد ان تخلص اجراءاتك ترجع البنك ويشتري منك باقل من سعر البيع داخل مباني المغتربين ، اليوم حصل العكس تذهب وانت عامل حسابك بالريال او الدولار يقولوا ليك عاوزين بالسوداني وكلها مأكلة وربك يعين