الأستاذ خالد الحاج يكتب عن الدكتور الترابي في صحيفة الأيام

تحية طيبة من السودان
قرأت مقالا للاخ الأستاذ خالد الحاج في جريدة الأيام على الورق ليوم الثلاثاء 8 أغسطس ولكني لم أجده في نسخة الصحيفة الإلكترونية في الشبكة، ربما لان الشبكة كانت متعطلة في الخرطوم وليس لصحيفة الأيام إرشيف..
أرجو ممن يتحصل على النسخة الرقمية للمقال وضعها هنا بدل هذه الصورة التي ربما تكون متعبة لنظر البعض..


وسلام للجميع
ياسر

فوق..

الدكتور العزيز الأخ ياسر الشريف

تحياتي و أشواقي:

سعيد لحاجتين الأولى وجودك في السودان مما يعني إنك ستأتينا بصيد وفير، و سعادتي الأخرى التي سأعجز عن أصف تفاصيلها هي قراءة هذا المقال للأستاذ خالد الحاج عن الترابي. على الدوام كان مدخلي لفهم شخصية الترابي هو كتاب "زعيم جبهة الميثاق في الميزان"، و على الدوام أعتقد بأن أفضل من يكتب عن الترابي و عن الحركة الإسلامية المتشددة هم الجمهوريون، على الرغم من أن خصوم الترابي السياسيين و الدينيين كثر، لكن الجمهوريون يوفرون قراءة نقدية لمشروع الترابي الديني و السياسي من منظور ديني معاصر، و لي شخصيا في ذلك فائدة كبرى. أعدك بالعودة المفصلة لهذا المقال. تحياتي لكل من تلتقيه في السودان و أخص الأستاذ عبد اللطيف عمر و الأخ عمر مختار محمد طه.


مرتضى جعفر

الأخ العزيز مرتضى جعفر
سلامي لك وللاسرة وكثير الاشواق
وأشكرك على ما تفضلت به..

فوق لمزيد من القراءة وفي انتظار عودتك..

ياسر

الأخ/ ياسر الشريف
تحية لك وللأخ خالد الحاج
لم يصدمنى ما قاله الترابي ،وقد إستمعت إلى الحلقة كاملة على قناة الجزيرة فهو بشر يشاركنا كل العيوب الخلقية السلوكية( المعطى) ،وأتوجه باللوم لإثنين :
الأول: هو عامة المسلمين في السودان وغيره الذين أمضى الإسلام بين ظهرانيهم 1437 عاماً ولم يستطيعوا إستنباط الآليات التي تجعل حسن السلوك أمراً ممكناً وعملياً.
الثاني: نفسي التي هيأ الله لها الظرف لمعرفة ما لم تعرفه العامة وتقاعست عن توصيل هذه المعرفة إليهم بالمجاهدة التي جسدت أمام عيني على مدى نصف قرن .
دائماً ما أذكر نفسي بمقولتين للأستاذ محمود وعلى حسب زعمي جامعتين لكل ما يطلبه من أراد التصدي لنموذج الترابي البشري وشيوعه بين الناس،لأنهما تمثلان المطلوب للمرحلة التي جهد الأستاذ نفسه في تقريبها بثورة فكرية ثقافية وعدم تركها لتداعي الزمن لأنه أدرك أن أوانها قد أزف وهاتين المقولتين هما :
( نحن نريد إشاعة الوعي بين الناس ).
(المجتمع الصالح أفضل وسيلة لإنتاج الفرد الصالح ).

أقترح التوسع في مناقشة هاتين المقولتين حتى نصل بهما إلى واجب المرحلة.
أرجو أن أعود إليك بعد التوسع في الحوار.

الأخ الكريم عثمان عبد القادر
تحية طيبة وأشكرك على ما تفضلت به..

Quote: لم يصدمنى ما قاله الترابي ،وقد إستمعت إلى الحلقة كاملة على قناة الجزيرة فهو بشر يشاركنا كل العيوب الخلقية السلوكية

ما يصدم الإنسان في أقوال الترابي أنه ليس كأي من أفراد الشعب السوداني وذلك لأنه زعيم، ولأنه كان السبب في إدخال البلاد في هذا النفق المظلم.. وقد جاء في الكتاب الذي أشار إليه الأخ مرتضى في تعليقه بعاليه "الترابي في ميزان الثقافة الغربية والإسلام".. ما يمكن أن تقرأه في هذه الصفحة:



ونعم، أوافقك بأن المطلوب هو إشاعة الوعي، وطبعا إشاعة الوعي تجيء عن طريق كشف زيف الزعماء من امثال الدكتور الترابي ..

ومقولة الأستاذ عن أن المجتمع الصالح أفضل وسيلة لإنجاب الفرد الصالح مقولة أساسية، ولكن قبل مجيء المجتمع الصالح لا بد من أن نعرف الفرد الصالح.. في تقديري أن الأستاذ محمود يمثل هذا الفرد الصالح بأفكاره وأقواله وأفعاله.. ولست أشك في أنه سيأتي اليوم الذي يعرفه فيه الناس ويعرفوا له هذا القدر..

ولك مني السلام وكثير المودة..

ياسر

الاخ ياسر الشريف
شكرا لهذا المقال
ندى

Dear yasir

Thanks to you and Khalid for helping to expose the Islamologist's lies (terminology just invenetd by me ( together we will expose his followers ever where

Salam

Adil

كل الشكر أخي د. ياسر على إطلاعنا على هذا المقال القيم
لأستاذنا خالد الحاج عبدالمحمود
له
ولك
ولأسرتك كل التحايا
وتمنياتي بقضاء إجازة طيبة في ربوع الوطن والأهل

Dear Yasir
Thanks for sharing with us the article by Khalid Elhag.Please give him my regards. I also wonder if you can forward to Sudaneseonline, or my e.mail any written articles/ documents by the New Republican Movement which has been established in Sudan 6 years ago
Regards