170 عالماً مسلماً مع المقاومة والجهاد وضد أوهام السلام

170 عالماً مسلماً مع المقاومة والجهاد وضد أوهام السلام


08-04-2006, 03:53 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=60&msg=1154703185&rn=0


Post: #1
Title: 170 عالماً مسلماً مع المقاومة والجهاد وضد أوهام السلام
Author: Frankly
Date: 08-04-2006, 03:53 PM

رقة والاختلاف والذل". (هكذا جاءت في المصدر)

وشدد البيان على "وجوب الأخذ بما أفتى به العلماء والمجامع الفقهية من تحريم الاعتراف بالدولة الصهيونية أو التنازل لها عن أي شبر من أرض فلسطين، أو تطبيع العلاقات معها".

وأشار البيان إلى أن "إيماننا الراسخ أن هذا العدو المجرم لن يتراجع عن عدوانه إلا تحت ضغط الجهاد وصمود المقاومة".

وأضاف: إن الطوفان الأمريكي الصهيوني لن يوقف خطره إلا الاعتصام بحبل الله ووحدة الأمة، وإن طغيانه لو نجح فلن يستثني أحدا، وإن خسارة الحكومات ستكون حينئذ أعظم من خسارة الشعوب.

ووجّه البيان كلمة إلى من أسماهم "عقلاء اليهود في العالم وأحرار الشعب الأمريكي" بالقول: "خذوا على أيدي سفهائكم ولا تدعوهم يدمرون مستقبل البشرية من أجل خرافات دينية، أو مصالح مالية استغلالية أو طموحات انتخابية سياسية".

نبذ الفرقة

وأكد علماء الأمة الإسلامية على ضرورة نبذ أسباب الفرقة والاختلاف بين طوائف الأمة؛ "فالعدو يستهدف الجميع ولا يستثني أحدا"، وقال البيان: "في ميادين المواجهة مع العدو فإن الشريعة الغراء والمصالح الكبرى تحرّم علينا أي خلاف واختلاف يؤدي لتفرق الكلمة والتمكين للعدو".

وكان الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين قد حذر يوم 17-7-2006 المجتمع الدولي من أن الصمت على العدوان الإسرائيلي بحق الشعبين اللبناني والفلسطيني سيتسبب في "انفجار الشعوب المقهورة بالمنطقة". وأدان الاتحاد -في الوقت ذاته- المواقف "المتخاذلة" التي تحبط من إنجاز وصمود المقاومة اللبنانية.

وحذّر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في بيان آخر يوم 27-7-2006 من خطورة الانزلاق في "الدعاوى الخبيثة" التي تحاول إثارة النعرات الطائفية والتفرقة بين السنة والشيعة.

وكان العلامة الدكتور يوسف القرضاوي قد أكد لصحيفة "الوفد" المصرية الخميس 27-7-2006 على أن المقاومة اللبنانية جهاد شرعي، وتمثل أشرف مقاومة على الأرض مع شقيقتها بفلسطين، وأن الشيعة جزء من الأمة الإسلامية و"واجب" على كل مسلم نصرة هذه المقاومة ضد العدو الإسرائيلي.

وجاء تصاعد تحذيرات العلماء المسلمين بعد فتاوى صدرت مؤخرا تحرم دعم حزب الله في معركته الحالية ضد إسرائيل.

وصدرت فتوى للشيخ عبد الله بن جبرين، أحد أكبر المرجعيات الفقهية السلفية بالمملكة العربية السعودية، حرّم فيها مناصرة حزب الله وعدم جواز الدعاء لهم؛ لأنهم -بحسب قوله- "روافض خارجون عن الملة".

وسقط في العدوان الإسرائيلي على لبنان المستمر منذ يوم 12-7-2006 نحو 900 شخص، أغلبهم من المدنيين، وإصابة 3 آلاف وأن نحو مليون لبناني يمثلون نحو ربع سكان البلاد اضطروا للنزوح.

ودمرت الغارات الإسرائيلية بنية تحتية تقدر قيمتها بنحو مليارين ونصف المليار دولار، وفقًا لتقرير أصدره مجلس الإنماء والإعمار بلبنان (حكومي).

طالع نص بيان العلماء المسلمون ضد العدوان

Post: #2
Title: Re: 170 عالماً مسلماً مع المقاومة والجهاد وضد أوهام السلام
Author: Frankly
Date: 08-04-2006, 03:54 PM
Parent: #1

نص بيان العلماء المسلمون ضد العدوان

أحمد فتحي- إسلام أون لاين.نت



أعلن نحو 170 من العلماء المسلمون من أنحاء متفرقة من دول العالم العربي والإسلامي وقوفهم إلى جانب المقاومة اللبنانية والجهاد ضد العدوان الإسرائيلي المتواصل على المدنيين لليوم الرابع والعشرون، مطالبين كافة الدول العربية والإسلامية بمقاطعة الدولة العبرية سياسيا واقتصاديا والتخلي عن أوهام السلام معها، وفيما يلي نص البيان:

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان ونداء من علماء الأمة الإسلامية

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيّد المرسلين ولا عدوان إلا على الظالمين والعاقبة للمتقين، وبعد:

فإننا نحن المدوّنة أسماؤنا أدناه من علماء ودعاة ومفكري وسياسي ومثقفي الأمة الإسلامية، أصدرنا هذا البيان إسهاما في أداء الواجب وإبراءً للذمّة وشهادةً للتـاريخ إزاء ما يجري من أحداث في فلسطين ولبنان.

إننا نخاطب شعوبنا الإسلامية والعربية أولاً، والقوى والمؤسسات والجمعيات المؤثرة في أمتنا ثانيا، والحكومات الإسلامية والعربية ثالثاً، وشعوب وحكومات العالم الحرّة رابعا، ثم نخاطب أخيرًا قوى الظلم والطغيان والاستكبار والعدوان من القتلة المجرمين في إسرائيل ورعاتهم الأمريكان وأتباعهم وأذيالهم من عملاء ومطايا الطغاة الساعين لتدمير العالم كله لذلك ولغيره من الأسباب والدواعي فإننا نعلن للعالم ما يلي:

1) إننا نعلن تأييدنا المطلق للشعبين الفلسطيني واللبناني في تصديهما للعدوان ومقاومتهما للاحتلال، ونطالب جميع الشعوب الإسلامية والعربية بالوقوف مع إخوانهم في فلسطين ولبنان والقيام بواجب النصرة لهم بجميع صور النصرة المعنوية والمادية، الممكنة وبضوابطها الشرعية، وأنّ ذلك من أوجب الواجبات الشرعية في هذا الزمان لما يتعرض له الشعبان من ظلم وعدوان وقتل وتشريد وحصار، ولما تمثله مقاومة الشعبين من دفاع عن الملّة والأمة ومقدساتها ومصالحها وهويتها في حاضرها ومستقبلها.

إننا نحيّي شعبنا الفلسطيني واللبناني وندعو لهم بالنصر والثبات والصمود والمزيد من النكاية في العدو، ونذكرهم بقول الله تعالى: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ} (الحج: 39).

وقوله تعالى {وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً} (النساء: 104).

وقوله تعالى: {قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ} (التوبة: 14).

2) إننا نطالب جميع طوائف الأمة بتوحيد جهودها ورصّ صفوفها في مواجهة عدوها الذي يسعى إلى القضاء عليها، وندعو الجميع إلى نبذ أسباب الفرقة والاختلاف فالعدو يستهدف الجميع ولا يستثني أحداً، ولا يجوز تحت ذريعة خطورة ما يجري من حقد طائفي شعوبي في العراق أن ننقل الخلافات إلى ميادين أخرى، بل الواجب أن نسعى لإطفاء نار الفتنة الطائفية في مهدها، وأن نحافظ على وحدة الأمة حكاماً ومحكومين في جميع البقاع وأن نكون على قدر الأحداث الجارية في المنطقة فقها ووعياً، وأن نسعى لحل الخلافات بين طوائف الأمة بجميع الوسائل المشروعة، أما في ميادين المواجهة مع العدو فإنّ الشريعة الغراء والمصالح الكبرى تحرّم علينا أي خلاف واختلاف يؤدي لذهاب الريح وتفرّق الكلمة والتمكين للعدو، قال تعالى: {إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ} (الأنبياء: 92).

وقال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ} (الصف: 4).

وقال تعالى: {وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} (الأنفال: 46).

تتحرر من التبعية

3) نناشد حكومات الدول الإسلامية والعربية أن تتقي الله في شعوبها ومستقبلها وأن تتصالح مع ربها ودينها، وفيما بينها، وأن تتحرر من التبعية إلا لله وأن تحذر من الوثوق بالعدو الغاصب وأن تتوب إلى الله من الاستجابة لإملاءاته وضغوطاته، قال تعالى: {إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} (الممتحنة: 9).

يا حكام المسلمين والعرب إن قوة أمتنا تكمن في صدقها مع ربها وعملها بدينه وشريعته ووحدتها في مواجهة عدوها واستشعارها لمعاني الأخوة وأحاسيس الجسد الواحد في الملمّات. إن الطوفان الأمريكي الصهيوني لن يوقف خطره إلا الاعتصام بحبل الله ووحدة الأمة، وإن طغيانه لو نجح لن يستثني أحداً، وإن خسارة الحكومات ستكون حينئذٍ أعظم من خسارة الشعوب.

يا حكّام المسلمين والعرب إننا نستنهض همَمَكم ونستثير نخوتكم ونذكّركم بأنّ التاريخ لن يرحم وإن الشعوب لن تنسى، وإن مصير من مضوا من الحكام والزعماء عبر التاريخ مليء بالعبر والعظات فهل نحن معتبرون؟!!.

إننا نطالب جميع الحكومات بالتبرؤ من أي علاقات سياسية أو اقتصادية معلنة أو خفية مع العدو الإسرائيلي، ونطالب بالتخلي نهائياً عن أوهام السلام معه التي لم تجن أمتنا منها غير القتل والدمار والعار والفرقة والاختلاف والذل.

وإننا نؤكد على وجوب الأخذ بما أفتى به العلماء والمجامع الفقهية من تحريم الاعتراف بالدولة الصهيونية أو التنازل لها عن أي شبر من أرض فلسطين، أو تطبيع العلاقات معها، ونؤكد إيماننا الراسخ بأن هذا العدو المجرم لا يسلّم بحق أو يتراجع عن عدوان إلا تحت ضغط الجهاد وصمود المقاومة، كما نطالبكم جميعاً بأن تحدد علاقاتكم مع دول العالم بناءاً على مواقفهم من قضايانا وفي مقدمتها قضية فلسطين، وبالأخص أمريكا ومنظمة الأمم المتحدة التي لم يجن المسلمون من الانضمام إليها غير المآسي والنكبات، ودعم الوجود الصهيوني والتمكين له في أرض فلسطين.

إنّ دولة العدوان ما كانت ستستمر في الوجود فضلاً عن عدوانها لولا الدعم الأمريكي الهائل والذي بلغ حداً من الوقاحة والسفور في عداوة أمتنا والاستخفاف بها لم يعرف له التاريخ المعاصر مثيلاً، وذلك بسبب تخاذل وتفرق واختلاف حكوماتنا وشعوبنا والوهن والذل الذي نعيشه.

4) إننا من موقع الشعور بوحدة المصير البشري في الحياة والإحساس بدور وواجب أمتنا الحضاري العالمي تاريخاً وحاضراً فإننا نطالب شعوب وحكومات العالم باستنكار هذا العدوان السافر الحاقد من إسرائيل وأمريكا، والتعاون معنا لصد هذا العدوان الذي يستهدف البشرية كلها ويهدد مصالحها، ويدمّر علاقات السلام بينها، وينذر بأسوأ العواقب إن لم يجد من يقف في وجهه. إن هاتين الدولتين يقودهما مجموعات من غلاة العنصريين الحاقدين على جميع الأديان والثقافات والقوميات، وإننا لنجزم أن هذه القوى المستكبرة ما لم يكبح جماحها ويستأصل خطرها فإن البشرية ستواجه أوضاعا أشد سوءا مما واجهته من هولاكو وهتلر وأمثالهم من طغاة التاريخ.

وإننا نؤكد أن الأمة الإسلامية تمد يد التعاون والسلام لكل محبٍ لهما ولن تنسى الذين يقفون معها في دفع الظلم عن شعوبها واسترداد حقوقها، وحماية مستقبل البشرية، انطلاقاً من دينها الذي يأمرها بذلك.

قال تعالى: {لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} (الممتحنة: .

5) أما أمريكا وإسرائيل فإننا نذكِّرهم بأنّ بطش الله بالجبارين وانتقامه من الطغاة الظالمين الغاصبين قد أهلك أشياعهم الأولين، وما هي من الظالمين ببعيد.

قال تعالى: {وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ} (هود: 102).

ونقول بكل قوة إننا قادرون بإذن الله أن نرد العدوان وندفع الظلم عن شعوبنا وديننا ومقدساتنا ومصالحنا {وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُواْ إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ} (التوبة: 52).

ونؤكد لهم أنّ أمتنا مهما طال ليل الظلم والعدوان فهي تستيقن انبلاج فجر النصر والحرية قال تعالى: {أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللّهِ قَرِيبٌ} (البقرة: 214).

وما حصلتم عليه بالضغوط والابتزاز فإنه إلى زوال بإذن الله، وإنّ أمتنا لا يضيرها شيء من ذلك لأنها لا تنام على ضيم، ولا تتنازل عن حق، وإن طال الزمن وتكالب الأعداء، ولعل لكم عبرة في الحروب الصليبية والغزو الاستعماري الحديث وقضية الشعب الفلسطيني وما بذلتموه من جهود كبيرة انتهت إلى الخسران بإذن الله.

إن أمتنا ستسترد -بإذن الله- حقوقها وسيندحر الاحتلال والظلم والعدوان، مهما عظمت التضحيات، قال تعالى: {إِنَّ الأَرْضَ لِلّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} (الأعراف: 12.

لسنا دعاة حروب، ولا فتن ولا عنصرية، لكننا لسنا أسرى خنوع ولا ذل ولا استسلام لقوى الظلم والطغيان.

إننا نخاطب عقلاء اليهود في العالم ونخاطب عقلاء وأحرار الشعب الأمريكي ونقول لهم: خذوا على أيدي سفهائكم ولا تدعوهم يدمّرون مستقبل البشرية من أجل خرافات دينية، أو مصالح مالية استغلالية أو طموحات انتخابية سياسية.

إن قادتكم يدمرون علاقاتكم المستقبلية مع الشعوب الإسلامية وسيمقتكم أبناؤكم وأحفادكم لما جناه وسيجنيه قادتكم على العالم بهذا العدوان.

إننا دعاة حرية وعدل واستقلال، إننا دعاة إيمان وأمن وسلام، ونمد أيدينا لكل من يؤمن بذلك، فهل من مجيب قبل فوات الأوان؟!.

Post: #3
Title: Re: 170 عالماً مسلماً مع المقاومة والجهاد وضد أوهام السلام
Author: Frankly
Date: 08-04-2006, 04:17 PM
Parent: #2

كشف بأسماء العلماء والمفكرين
الموقعين على البيان مرتبة أبجديا























































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































م لاسمالبلدالصفة
1د.إبراهيم الجار اللهالسعودية
باحث في الفكر العربي
والإسلامي

2

الأستاذ

إبراهيم المصري

لبنان

رئيس تحرير مجلة الأمان

3

الشيخ

إبراهيم حسن شعبي

السعودية

شاعر وأديب إسلامي

4

أ.د

إبراهيم زيد الكيلاني

الأردن

رئيس لجنة الفتوى في جبهة
العمل الإسلامي

5

الشيخ

إبراهيم محمد الحادي

البحرين

إمام وخطيب

6

أ.

أحمد أبو حلبية

فلسطين

نائب مجلس تشريعي

7

الشيخ

أحمد الزرقان

الأردن

عضو المكتب التنفيذي لجبهة
العمل الإسلامي

8

الشيخ

أحمد القطان

الكويت

داعية إسلامي معروف ورئيس
لجنة مناصرة الأقصى

9

الشيخ

أحمد الكرد

فلسطين

أمين عام جمعية الإصلاح
الإسلامية

10

معالي د.

أحمد بحر

فلسطين

النائب الأول لرئيس المجلس
التشريعي

11

الشيخ

أحمد جاه

السنغال

أمير جماعة عباد الرحمن

12

الشيخ

أحمد دام نجاي

السنغال

نائب رئيس جماعة العمل
الإسلامي

13

أ.د

أحمد شويدح

فلسطين

عميد كلية الشريعة والقانون

14

د.

أحمد صالح الحمادي

الإمارات

أستاذ بجامعة الإمارات

15

الشيخ د.

أحمد يعقوب العطاوي

البحرين

أستاذ مساعد بجامعة البحرين

16

د.

أحمد يوسف أبو حاقه

لبنان

أستاذ في كلية الآداب في
الجامعة اللبنانية سابقا

17

الأستاذ

أسامة الجيار

مصر

أمين مساعد نقابة أطباء مصر

18

معالي أ.د.

إسماعيل هنية

فلسطين

رئيس الوزراء الفلسطيني

19

الشيخ

إعجاز أفضل خان

كشمير

أمير الجماعة الإسلامية
بكشمير الحرة

20

د.

إكرام الحق

باكستان

أستاذ مساعد في الجامعة
الإسلامية

21

الشيخ

الإمام علي لام

السنغال

رئيس رابطة الأئمة

22

د.

أنور شعيب

الكويت

داعية ومفكر إسلامي

23

الأستاذ

السفير عبد اللطيف غي

السنغال

رئيس منظمة العمرة غير
الحكومية

24

الشيخ

السيد نصر الله خان غورايا

باكستان

رئيس الجمعية الإسلامية
للطلبة

25

البروفيسور

أليف الدين الترابي

باكستان

رئيس المركز الإعلامي
لكشمير

26

الأستاذ

بشار شبارو

لبنان

رئيس مركز البيان الثقافي

27

الشيخ د.

جاسم مهلهل آل ياسين

الكويت

داعية ومفكر إسلامي

28

الشيخ

جلال يوسف الشرقي

البحرين

قاضي بالمحكمة الشرعية(سابقا)

29

د.

جمعان الحريش

الكويت

داعية وعضو البرلمان
الكويتي

30

الشيخ

جميل أبو بكر

الأردن

نائب المراقب العام لجماعة
الإخوان

31

الشيخ د.

جميل بن حبيب اللويحق

السعودية

أستاذ جامعي

32

الشيخ

حامد البيتاوي

فلسطين

عضو مجلس تشريعي ورئيس علماء
فلسطين

33

الشيخ

حبيب الرحمن

باكستان

محاضر في الجامعة الإسلامية

34

الشيخ

 القاضي حسين أحمد

باكستان

أمير الجماعة الإسلامية
ورئيس الكتلة البرلمانية

35

الشيخ د.

حسين محمد شريف

السعودية

أستاذ مشارك كلية المعلمين
بجازان

36

الشيخ د.

حقّار محمد أحمد

تشاد

عضو مجلس الأمناء في الندوة
العالمية

37

الشيخ

حمد الرقيط

الإمارات

مدير الأوقاف بوزارة الشؤون
الإسلامية سابقا

38

أ. د

حمزة بن زهير حافظ

السعودية

أستاذ أصول الفقه بالجامعة
الإسلامية

39

أ. د

حمزة حسين الشريف الفعر

السعودية

أستاذ في جامعة أم القرى

40

الشيخ

حمزة منصور

الأردن

رئيس مجلس شورى جبهة العمل
الإسلامي

41

الشيخ د.

خالد إبراهيم الدويش

السعودية

أستاذ بجامعة الملك سعود

42

الشيخ

خالد الشيبة

الإمارات

مدير عام جمعية الإرشاد
الاجتماعي

43

الشيخ د.

خالد المذكور

الكويت

داعية ورئيس لجنة تطبيق
الشريعة

44

الأستاذ

خالد الهندي

فلسطين

أمين سر مجلس الأمناء

45

الشيخ

خالد عبد الرحمن الشنو

البحرين

معيد بجامعة البحرين

46

د.

خالد عبد الرحمن العجيمي

السعودية

أستاذ اللغة العربية بجامعة
الإمام

47

د.

خديم امباكي

السنغال

أستاذ في جامعة داكار

48

الشيخ

خليل رضوان

إندونيسيا

رابطة المعاهد الإسلامية
بإندونيسيا

49

الشيخ

خليل محمد عامر

إريتريا

داعية إسلامي

50

السناتور بروفيسور

خورشيد أحمد

باكستان

المشرف العام للمؤسسة
الإسلامية

51

الدكتور

راشد الغنوشي

تونس

رئيس حزب النهضة الإسلامي

52

الأستاذ

رضا فهمي

مصر

عضو الحملة العالمية
لمقاومة العدوان

53

دكتور

رياض قاسم

فلسطين

نائب عميد كلية أصول الدين

54

الشيخ

زكريا عمر علي

البحرين

إمام وخطيب

55

الأستاذ

زكي بني أرشيد

الأردن

الأمين العام لحزب جبهة
العمل الإسلامي

56

الشيخ

زهير الشاويش

لبنان

مؤسس المكتب الإسلامي

57

بروفيسور

ساجد مير

باكستان

أمير جمعية أهل الحديث

58

بروفيسور

ساجد نقوى

باكستان

زعيم الحركة الإسلامية

59

الأستاذ الشيخ

سالم الفلاحات

الأردن

المراقب العام لجماعة
الإخوان في الأردن

60

الأستاذ

سالم سلامة

فلسطين

نائب مجلس تشريعي

61

الدكتور

سعد الدين العثماني

المغرب

أمين عام حزب العدالة
والتنمية بالمغرب

62

الأستاذ

سعود أبو محفوظ

الأردن

مدير عام صحيفة السبيل
الأردنية

63

الأستاذ

سعيد إسماعيل صابر

إريتريا

مفكر وكاتب

64

سمو الشيخ

سلطان بن كايد القاسمي

الإمارات

رئيس جمعية الإصلاح برأس
الخيمة

65

أ.د.

فتحي يكن

لبنان

داعية ومفكر إسلامي

66

سماحة الشيخ

فيصل مولوي

لبنان

الأمين العام للجماعة
الإسلامية

67

الشيخ د.

قاسم بن أحمد القثردي

السعودية

أستاذ في جامعة الملك خالد

68

أ.د

سهيل حسن

باكستان

أستاذ مشارك

69

الأستاذ

سيد أسد الله بوتو

باكستان

أمين عام شبكة الحقوق
الإنسانية

70

الشيخ

سيد زوار بهادر

باكستان

أمين عام جمعية علماء
باكستان

71

الشيخ

سيدي غالي لو

السنغال

مدير مكتب الندوة العالمية
بالسنغال

72

الشيخ

صالح محمد عثمان

إريتريا

داعية وإعلامي

73

الشيخ د.

صالح بن عبد الله الظبياني

اليمن

أستاذ في جامعة صنعاء وعضو
مجلس النواب سابقا

74

الشيخ د.

صالح علي صالح

إريتريا

داعية إسلامي

75

د.

صديق أشد فلجي

باكستان

أستاذ مساعد في الجامعة
الإسلامية

76

المهندس

صقر أبو هين

فلسطين

أمين عام المجمع الإسلامي

77

الشيخ

ضياء الدين عبد الرحمن

إريتريا

داعية إسلامي

78

أ.د.

عادل عوض الله

فلسطين

عميد البحث العلمي

79

الأستاذ

عاطف الجولاني

الأردن

رئيس تحرير صحيفة السبيل

80

الشيخ

عباس أحمد النهاري

اليمن

عضو مجلس النواب وعضو جمعية
علماء اليمن

81

الشيخ د.

العباس بن حسين الحازمي

السعودية

أستاذ التفسير في جامعة
الإمام

82

الأستاذ

عبد الإله بنكيران

المغرب

رئيس المجلس الوطني لحزب
العدالة والتنمية

83

الأستاذ

عبد الباقي خليفة

البوسنة

صحفي

84

الشيخ د.

عبد الرحمن أحمد علوش

السعودية

أستاذ في كلية المعلمين
جازان

85

الشيخ د.

عبد الرحمن الشميري

السعودية

أستاذ تربية بجامعة أم القرى

86

الأستاذ

عبد الرحمن الأنصاري

باكستان

نائب رئيس اتحاد نقابة
المحامين

87

الشيخ

عبد الرحمن يحي العماد

اليمن

داعية إسلامي وعضو مجلس نواب
سابق

88

د.

عبد الرحيم أشرف بلوش

باكستان

أستاذ مساعد في الجامعة
الإسلامية

89

الشيخ

عبد الرشيد الترابي

كشمير

أمير الجماعة الإسلامية
بكشمير الحرة سابقا

90

الشيخ

عبد السلام ياسين

المغرب

المرشد العام لجماعة العدل
والإحسان

91

د.

عبد العلي مسؤول

المغرب

أستاذ جامعي وأحد علماء
المغرب

92

الشيخ

عبد الغفار عزيز

باكستان

مدير دار العروبة للدعوة
الإسلامية

93

الشيخ د.

عبد الله الحامد

السعودية

مفكر دستوري

94

الشيخ

عبد الله علي المطوع

الكويت

رئيس جمعية الإصلاح

95

الشيخ د.

عبد الله بجاش الحميري

اليمن

باحث وداعية إسلامي

96

الشيخ د.

عبد الله بن ظافر العمري

السعودية

الأستاذ بجامعة الملك خالد
بأبها

97

الشيخ د.

عبد الله بن مقبل القرني

السعودية

الأستاذ بجامعة أم القرى
بمكة المكرمة

98

الأستاذ

عبد الله بها

المغرب

رئيس الكتلة النيابية لحزب
العدالة والتنمية

99

الشيخ د.

عبد الله عبد العزيز الزايدي

السعودية

أستاذ بجامعة الإمام محمد بن
سعود

100

الشيخ د.

عبد الله عبد الله الزايد

السعودية

رئيس الجامعة الإسلامية
سابقا

101

المهندس

عبد الله علي صعتر

اليمن

داعية معروف وعضو مجلس
النواب سابقا

102

الشيخ. د

عبد الله وكيل الشيخ

السعودية

أستاذ في جامعة الإمام محمد
بن سعود الإسلامية

103

الشيخ

عبد المالك

باكستان

رئيس اتحاد العلماء وعضو
المجلس الوطني

104

الأستاذ

عبد الواحد المتوكل

المغرب

الأمين العام للدائرة
السياسية لجماعة العدل والإحسان

105

الشيخ د.

عبد الوهاب الديلمي

اليمن

وزير العدل سابقا وعضو
الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين

106

الشيخ د.

عجيل النشمي

الكويت

داعية وعضو البرلمان
الكويتي

107

الأستاذ

عزام الهنيدي

الأردن

رئيس كتلة نواب حزب جبهة
العمل

108

د.

عزيز دويك

فلسطين
رئيس المجلس التشريعي

109

الشيخ د.

عسيس العبيدلي

الكويت

داعية ومفكر إسلامي

110

الأستاذ

عصام بصراوي

السعودية

مستشار قانوني

111

د.

عصمت الله

باكستان

الجامعة الإسلامية العالمية

112

الشيخ

عفت ليماني

مقدونيا

داعية إسلامي

113

د.

علاء الرفاتي

فلسطين

عميد كلية التجارة

114

الشيخ

علي الشيخ داوود

إريتريا

داعية إسلامي

115

الشيخ

علي الجيلاني

كشمير

زعيم المقاومة الإسلامية
الكشميرية

116

أ.د

علي الحمادي

الإمارات

رئيس مركز التفكير الإبداعي

117

الشيخ د.

علي حسن عسيري

السعودية

أستاذ في جامعة الملك خالد

118

الشيخ د.

علي حسين موسى

السعودية

الأستاذ بجامعة الملك خالد
بأبها

119

الشيخ د.

علي عمر بادحدح

السعودية

أستاذ مساعد بجامعة الملك
عبد العزيز

120

د.

عمر عبد الرزاق

الإمارات

أستاذ بجامعة الشارقة

121

الشيخ د.

عوض بن محمد القرني

السعودية

محام وداعية ومفكر إسلامي

122

الشيخ د.

غالب عبد الكافي القرشي

اليمن

وزير الأوقاف سابقا وأستاذ
في جامعة صنعاء وعضو مجلس النواب

123

الأستاذ

فتح الله أرسلان

المغرب

الناطق الرسمي باسم جماعة
العدل والإحسان

124

الشيخ

فضل الرحمن

باكستان

أمير جمعية علماء الإسلام
وأمين عام المجلس الموحد

125

د.

مازن هنية

فلسطين

عميد الدراسات العليا

126

د.

ماهر الحولي

فلسطين

رئيس لجنة الإفتاء ونقابة
العاملين بالجامعة

127

د.

محسن العواجي

السعودية

محام ومشرف على موقع الوسطية

128

الأستاذ

محمد إبراهيم

مصر

أمين مساعد الحملة العالمية
لمقاومة العدوان

129

د.

محمد أحمد لوح

السنغال

عميد الكلية الإسلامية
بداكار

130

الشيخ

محمد إسماعيل عبده

إريتريا

داعية إسلامي

131

الشيخ

محمد الحمداوي

المغرب

رئيس حركة التوحيد والإصلاح
في المغرب

132

د.

محمد الركن

الإمارات

أستاذ بجامعة الإمارت

133

الأستاذ

محمد المنصوري

الإمارات

رئيس جمعية الحقوقيين

134

د.

محمد علي الهرفي

السعودية

كاتب وباحث

135

د.

محمد أمين مكي

باكستان

أستاذ مساعد في الجامعة
الإسلامية

136

د.

محمد أوتشى

مقدونيا

مثقف ألباني

137

الشيخ

محمد بن علي عجلان

اليمن

عضو مجلس الشورى وعضو جمعية
علماء اليمن

138

د.

محمد خليفة حسن

باكستان

نائب رئيس الجامعة
الإسلامية

139

الأستاذ

محمد زهير شاويشي

لبنان

المكتب الإسلامي بيروت

140

د.

محمد شمس الدين

إندونيسيا

رئيس جمعية المحمدية جاكرتا

141

د.

محمد طاهر منصوري

باكستان

أستاذ في الجامعة الإسلامية

142

الأستاذ

محمد عبادي

المغرب

عضو مجلس الإرشاد

143

الشيخ

محمد عثمان محمد نور

إريتريا

داعية وإعلامي

144

د.

محمد علوي البار

السعودية

أستاذ جامعي

145

الشيخ

محمد علي إدريس عسا

إريتريا

داعية إسلامي

146

د.

محمد علي جاه

السنغال

أستاذ في جامعة داكار

147

أ.د

محمد عمارة

مصر

كاتب ومفكر إسلامي

148

معالي د.

محمد عمر الزبير

السعودية

الرئيس جامعة الملك عبد
العزيز سابقا

149

أ.د.

محمد عوض

فلسطين

أمين عام مجلس الوزراء

150

الشيخ

محمد محمد معافى المهدلي

اليمن

كاتب وداعية إسلامي

151

الشيخ د.

محمد موسى الشريف

السعودية

مفكر وداعية إسلامي وأستاذ
جامعي

152

الأستاذ

محمد يتيم

المغرب

الكاتب العام للاتحاد
الوطني للشغل في المغرب

153

أ.د.

محمود أبو دف

فلسطين

عميد كلية التربية

154

الأستاذ

محمود عثمان إيلوس

إريتريا

مفكر وكاتب

155

الأستاذ

مروان أبو راس

فلسطين

نائب مجلس تشريعي

156

د.

مصطفى ليّه

السنغال

أستاذ في جامعة داكار

157

الأستاذ

مصطفى محمد الطحان

لبنان

رئيس اتحاد المنظمات
الطلابية

158

الأستاذ

منير شفيق

الأردن

مفكر وكاتب

159

الشيخ د.

مهدي محمد رشاد الحكمي

السعودية

أستاذ في كلية المعلمين
بجازان

160

الأستاذ

موسى أبو حسين

فلسطين

أمين عام الجمعية الإسلامية

161

الشيخ

ناظري عدلاني

إندونيسيا

رئيس مجلس علماء إندونيسيا

162

الشيخ

ناظم عابد خليلو فيتش

البوسنة

داعية إسلامي

163

الشيخ د.

نزار ريان

فلسطين

عضو رابطة علماء فلسطين

164

الشيخ د.

نسيم ياسين

فلسطين

عميد كلية أصول الدين ورئيس
رابطة العلماء

165

الشيخ

هاشم موازدي

إندونيسيا

الرئيس العام لجمعية نهضة
العلماء

166

الشيخ د.

همام سعيد

الأردن

عالم شريعة

167

الأستاذ

ياسر الزعاتره

الأردن

كاتب إسلامي معروف

168

معالي د.

يوسف رزقه

فلسطين

وزير الإعلام

169

د.

يونس الأسطل

فلسطين

نائب مجلس تشريعي

Post: #4
Title: Re: 170 عالماً مسلماً مع المقاومة والجهاد وضد أوهام السلام
Author: القلب النابض
Date: 08-04-2006, 04:50 PM
Parent: #2

بداية الصحـــوة

والبقية تأتي ..

الشعوب أصلاً واعية ..

بقي أولي الأمر

Post: #5
Title: Re: 170 عالماً مسلماً مع المقاومة والجهاد وضد أوهام السلام
Author: Frankly
Date: 08-05-2006, 02:16 AM
Parent: #4

Quote: بداية الصحـــوة

والبقية تأتي ..

الشعوب أصلاً واعية ..

بقي أولي الأمر


نعم أختي ولكن لا بد من العمل الجاد لتوعية المجتمع المسلم وتوضيح الصورة له
ففي السعي خلف لقمة العيش قد ينسى المسلم او يتناسى واجباته وحقوقه

وفي ظل التعتيم الإعلامي قد تصور الأمور على غير حقيقتها

تحياتي كمال

Post: #6
Title: Re: 170 عالماً مسلماً مع المقاومة والجهاد وضد أوهام السلام
Author: Frankly
Date: 08-06-2006, 02:32 AM
Parent: #1

القرني: علماء ومفكرو المسلمين يؤكدون الوحدة ضد العدوان


البيان حث الحكومات على مواجهة الاعتداءات والهيمنة الإسرائيلية والأميركية (رويترز)
أكد العالم السعودي الدكتور عوض القرني أن البيان الذي صدر عن علماء ومفكري الأمة الإسلامية الجمعة يستهدف تأكيد وحدة الصف ضد العدوان الإسرائيلي على الشعبين الفلسطيني واللبناني.

وقال القرني في تصريحات للجزيرة إن البيان يحث الحكومات العربية والإسلامية على تحمل مسؤوليتها ونفض أسر التبعية لمواجهة الهيمنة الأميركية والإسرائيلية، كما حذر العالم برمته من خطورة هذه الهيمنة على البشرية.

وأضاف أن البيان وجه تحذيرا أيضا للولايات المتحدة وإسرائيل من أن الأمة الإسلامية ترفض الظلم والعدوان عليها، وأنها ستسترد حقوقها وستدحر الاحتلال والعدوان، مهما عظمت التضحيات.

وأوضح العالم السعودي أن البيان لا يستهدف الرد على فتاوى بعينها، لأنه ليس من مقاصده الدخول في جدال، وإنما يبغي التأكيد على الوحدة.

وكان البيان الذي وقعه 169 من علماء ومفكرين مسلمين من أنحاء العالم العربي والإسلامي أكد تأييده المقاومة اللبنانية ضد العدوان الإسرائيلي المتواصل على المدنيين لليوم الرابع والعشرين، وطالبوا الدول العربية والإسلامية بمقاطعة إسرائيل سياسيا واقتصاديا والتخلي عن أوهام السلام معها.

المصدر: الجزيرة