كيف وصفت اسماء محمود محمد طه شعورها وهى تطأ مطار الخرطوم بعد 17 عاما ؟؟؟ !!!

استضافت حركة القوى الجديدة الديمقراطية ( حق ) بمقرها

الاستاذة اسماء محمود محمد طه فى اول ظهور وحديث جماهيرى لها بعد عودتها

الى ارض الوطن الاستاذة اسماء كانت بادية التأثر قالت انها لاتستطيع ان توصف شعورها

وفرحتها لا توجد كلمات تعبر عن شعورها واحاسيسها وهى بيننا الان ترى وجوها

تثير افراحها واحزانها

وبدارجيه سودانية محببة قالت ،،، لما نزلت فى المطار ووطئت رجليى التراب

كنت متوجسه مشاعر كثيره متناقضة اختلجتنى تحركت بلا دماء نحو الصالة ،،،،

كان موظف الجمارك من ابناء الجنوب احسست بالدماء تعود الى جسمى غمرتنى فرحة

لا توصف واحساس بالعزة هاهم اهل بلدى بخير هذه هى ملامح الوحدة والتعايش

تبددت عندى الهواجس ،، وشعرت بفرحة غامرة احسست انو كان فى جزء من جسمى

ميتا بدت الحياة تعود اليه،،، بدا ينبض وتقدمت بكبرياء شديد وعزة كبيرة

جين خرجت لامست تحولات كبيرة بعضها ايجابى وبعضها سلبى ......وووووو الخ

ساعود الى حديث الاستاذة

http://www.sudaneseonline.com/upload/modified/05788.jpg

الاستاذة تنصت الى كلمات البروفيسر محمد الامين التوم



الحضور تابعوا حديث الاستاذة الاستاذ صالح محمود ومن خلفة مولانا نبيل اديب

ويظهر خلفة الدكتور صديق امبدة ومن خلفة الحقانى شاهين شاهين

الاستاذة تنصت الى كلمات البروفيسر محمد الامين التوم



الحضور تابعوا حديث الاستاذة الاستاذ صالح محمود ومن خلفة مولانا نبيل اديب

ويظهر خلفة الدكتور صديق امبدة ومن خلفة الحقانى شاهين شاهين




الدكتور بيتر نيوت وزير التعليم العالى الذى باشر قضية الاستاذ محمود

حتى اعلان بطلان الحكم من الدائرة الدستورية عندما كان محاميا مع نخبة من المحامين الاجلاء
ويبدو من خلفة الحقانيان الاستاذ ابراهيم بحيرى والاستاذ زكريا حمزة

الشفيفه دينا

سلامات ...

موضوع الصور ده شوفى لبه حل سرييييييييييع .

منتظرين

تحياتى

يا دينا ازيك

انا قمت بتحميل صورك من جديد


ممكن تعملي ليها كوبي وتختيها محل التعليقات وبعد كدا انا اسحب عشان ما اعمل زحمة

عزيزتي دينا،

يشرفني أنني "حقاني،" وإن لم أكن كذلك بالقدر الذي يرضيني ويرضي عني.
تحياتي عبرك لأختي الحبيبة، النجيبة، القريبة، أسماء محمود محمد طه، بنت أمها آمنة، الحنونة، وبنت أبيها الهمام الذي فج الدنيا ياما، وطلع من زحاما، زي بدر التمام, وأدا النخلة طولا والأيام فصولا والبذرة الغمام.

هل تعلمي، يا دينا، بأن وردي لحن هذه الكلمات لمحجوب شريف، شاعرنا الهمام، في يوم الجمعة 18 يناير 1985 في القاهرة ( ذلك، بعد أن سمع خير استشهاد الأستاذ محمود محمد طه مباشرة). تربطني بوردي أرحام وأواصر وصداقات عديدة، وقد سمعت منه هذا البوح بنفسي من لسانه العذب مباشرةإلى طبلة أذني وطبول قلبي. وظللت قبل يومها، وبعده، أرقص على أيقاعات ذلك النشيد الوطني العذب. فعرفت بأنني كنت أرقص عليه كلما سمعته، وما زلت، بسبب تلك الصلة الرحمانية الرحيمية العجيبة التي أشرجها محجوب شريف ووردي في فؤادي دون أن أدري!!

شكرا" معروف

بروفسور محمد الامين التوم يتحدث والاستاذة اسماء محمود محمد طه تصغى باهتمام وأسى

معروف ،،،،، الحاوى ،،سلام كتييير

وكدا كدا البوست بقى حق ك

عوض حمزة الجديد شديد

شكرا لدخلاتك الانيقة

الجمبل حيدر بدوى ،،،،،،

شكرا ليك يا حقانى وجمهوري اصيل !!

المتحدث بالميكرفون رئيس القسم السياسي بجريدة الراى العام

الصحفى المعروف ضياء الدين بلال

وفى الصورة الاخرى يبدو المستشار القانونى محجوب ابراهيم

والاخيرة فى التنزيل الاول لمعروف تبدو الاستاذة اسماء وعن يمينها

الاستاذ الكاتب والمحلل عبد الله ادم خاطر

وفى تنزيل معروف الثانى يبدو البروف عبد الله النعيم وعمر كانديك

عشو المكتب التنفيذى ل (حق)

والصورة الاخيرة الاستاذة وبجانبها د. عاصم حامد والصحفى بلال

بروف النعيم وشاهين شاهين وعضو الحركة مدحت




الاستاذ احمد طه صحيفة السودانى ويبدو من بعيد طق خاص ( خالد ماسا )





د. بيتر نيوت ومن قريب هذه المرة يبدو طق خااااص (خالد ماسا)البى كرفته

والبدون كرفته دا الاستاذ المحامى عبد الكريم الوقيع

عقبت الاستاذة هاله على مداخلة الاستاذة اسماء قالت ان اسرة الاستاذ

محمود واحدة من اشرف الاسر التى اصطرتها ظروف البطش والقمع الى الهجرة ولكنهم

مثلهم مثل الكثيرين من المهاجرين الذين دعموا النضال بالداخل ،، اسهمو فى تعبئة

المجتمع الدولى صد انتهاكات الحقوق كافة ،، نعم اتفاق نيفاشا وقع من الحكومة

والحركة ولكنه جاء بنضالات كل الحركة الحماهيرية والتى كان لابناء الوطن بالخارح

نصيبا مقدرا فيها

لقد عاد الوطن إليها...

لم تغب عن الوطن، طرفة عين...

والله والله، ما طلعت شمس ولا غربت *** وإلا وحبك مقرون بأنفاسي
ولا ذكرتك مهوما ولا فرحا... وإلا وانت بقلبي بين وسواسي
ولا شربت الماء من عطش **** إلا رأيت خيالا منك في الكأس..

عاد الوطن إلى قلب حنون وعقل صافي...

عادا لوطن إلى خطوات بثت فيه الفكر والوعي والمحبة..
عاد الوطن لعقل حلم به،وسعى لجعله نبراس لقبة الوجود

عاد الوطن لقلب عظيم، يفوق الخيال والتصور

عاد الوطن لأنهاره، ولمجده، وتراثه وبسمته

عاد الوطن مجيدا، عظيما

عاد الوطن لاسمائه الحسنى..

المناضل د. فاروق محمد ابراهيم كان هناك وكعادته دائما فى الوقوف
مع الديمقراطية والحريات

[IMG]http://www.sudaneseonline.com/upload/modified/05856.jpg[/IMG

د. بيتر ومن الخلف يبدو الحقانيان المهندس ابراهيم بحيرى مدير النظم

والمعلومات باينوك لبترول دبى ،،، والمراجع القانونى زكريا حمزة



الصورة مهداه لفتحي البحيرى هاهو استاذنا البروف محمد الامين التوم

يتحدث ما زال كما عهدناه لم يتزحزح قيد انمله ،،،

عادل عثمان ازيك ياظريف

عاجزه عن الشكر ودخلتك عندى فى اى بوست تعطيه

معنى ان يكون ويستمر .......... شكرا عادل

والحقنى بى توصيح الصوره دى انت ما ملاحظ انو ديل بالذات

ابو ينزلو للمرة الثالثة ؟؟؟ لو نزلتها اكتب التعليق تحتها

شفت المراسيل دى ؟؟ اخدت عليك حالص ؟؟

عبد الغنى !!!! اتعقب دائما بوستاتك ،، ردودك ، ومداخلاتك

تعطى المعانى والاشخاص دائما اطارها الذى ترفل فيه

كلماتك فى حق الاستاذة دافئه علها ترد لها بعض من حقها الذى سلب !!

والله والله، ما طلعت شمس ولا غربت *** وإلا وحبك مقرون بأنفاسي
ولا ذكرتك مهوما ولا فرحا... وإلا وانت بقلبي بين وسواسي
ولا شربت الماء من عطش **** إلا رأيت خيالا منك في الكأس..

عاد الوطن إلى قلب حنون وعقل صافي...

عادا لوطن إلى خطوات بثت فيه الفكر والوعي والمحبة..
عاد الوطن لعقل حلم به،وسعى لجعله نبراس لقبة الوجود

الاخت العزيزة / دينــا خالد ،،

لكَ التحية ، ونرحـِّب بيك وبهذا الإبهار والنشاط التنويري الكبير ..

ألف مرحب بيك ..

والتحية والشكر ، للاستاذة/ أسـماء محمود محمد طه ، أن منحتْ لحركة

" حق " هذا التشريف بتقديمها لأهلها في السودان بعد الغياب الذي دام

17 عاما .. فمرحبـاً بها في وطنها السودان ..


والتحية والإكبار ، لِذكرى شهيد الفكر والحرية الأستاذ/ محمود محمد طه

بروفسير النعيم يبتدر النقاش


والاستاذة هالة عبد الحليم هاشة باشة كعادتها دائما .. فى استقبال الضيوف

مولانا نبيل د. صديق امبدة وشاهين ومن الخلف يظهر الصحفى ضياء ود. مرتضى
الغالى

د. فاروق محمد ابراهيم ويبدو فى كامل بهائه وشبابه الدائم

المنـــــــــــــــــــــــــصة

الختام




والحضور بعد نهاية الندوة





لاستاذة ومن يمينها الاستاذ عبد الله ادم خاطر والاستاذ عبد الكريم الوقيع

دينا خالد

تاريخ التسجيل 26/6/2006

يعني لسة ما تميتي شهر اشتراك في المنبر!! اسمحي لي بالترحيب بك أولا في هذا المنبر فلم ألاحظ مشاركاتك!! وأشكرك على ما تفضلت بنقله من حديث الأخت الأستاذة أسماء محمود وحديث بقية المشاركين في الندوة والتحية لهم جميعا ولحركة حق التي نظمت الندوة..

والتحايا موصولة للأستاذ محجوب شريف والفنان الكبير وردي فقد تذكرتهما

ديل أولادك ديك أمجادك
ونيلك هيلك جرى قدامك
تحت أقدامك رجع صداك وسجع نحاسك!!

إنت نسيج الفدا هندامك
وإنت نشيد الصبح كلامك وعطر أنفاسك


وفيها يقول:

كبروا مكان الضحكة العبرة
إلا يقينهم فيك اتماسك

يا شعبا لهبت ثوريتك
إنت تلقى مرادك والفي نيتك
وعمق إحساسك بحريتك يبقى ملامح في ذريتك

معذرة إن كنت قد خلطت أبيات الملحمة العظيمة فأنا أقرأ من ذاكرة بدأت تكون خربة..

وأنتهز هذه السانحة لإحياء ذكرى رحيل الدكتور جون قرنق وأسأل الله أن يهدي نفوس السودانيين إلى سبل السلام والعدالة والحرية والمحبة وأن يزيل الظلم والظلام وضيق الأفق.. إنه سميع مجيب..

دينا

شكرالك بفرح ايقاع الطبول وءاخلاص الجزور

وشكرا لأسماء التى املى عليها الاستاذ الشيهد كتاب الثورة الثقافة

وكان ذلك فى موطنى أربجى التى قضى فيها الاستاذ قرابة العام


همسة : الآن اشتم رائحة ءاسم حق

جاء الحق!

شكرا دينا على هذه الصورة الرائعة


وعلى نقل هذه اللحظات المبكية لنا
ليتنا كنا هناك

شكرا ومودة عامرين

عزيزي، وصديقي المناضل فتحي،
دوماً تسحرني بألقك البهيج، وباختصار جوامع الفكر والعطافة الإنسانية في إنسياب حر، سهل ممتع.
لك وافر محبتي.
حيدر

العزيزة، دوما.. دينا...

دائما، ما اسمع، واجتر، واتذوق، اغنية، بل إنشاد، العزيز الجميل، إيليا ابوماض، ذلك الفتى الغرير الارعنا، في رائعته : (وطن النجوم)..

وطن النجوم

وطن النجوم أناهاهنا، حدق اتذكر من أنا؟
ألمحت في الماضي البعيد فتى غريرا أرعنا؟
جذلان يمرح في حقولك كالنسيم مدننا
يتسلق الأشجار لا ضجرا يحس ولا ونى
ويعود بالأغصان يبريها سيوفا، أو قنا
ويخوض في وحل الخريف، متهللا، متيمنا
لا يتقي شر العيون، ولا يخاف الألسنا
ولكم تشيطن كي يقول الناس عنه تشيطنا
أنا من ترابك ذرة فاضت مواكب من سنا
أنا من مياهك قطرة فاضت جداول من سنا
أنا من طيورك بلبل، غنى بمجدك فاغتنى
حمل الطلاقة، والبشاشة، من ربوعك، للدنا
كم عانقت روحي رباك، وصفقت للمنحنى
لليل فيك مصليا، للصبح فيك مؤذنا
للبدر في إبريل يكحل بالضياء الأعينا
زعموا سلوتك، ليتهم نسبوا إلي الممكنا
فالمرء قد ينسى المسيء، المفتري، والمحسنا
والخمر، والحسناء، والوتر المرنح بالغنا
ومرارة الفقر المذل، بلى، ولذات الغنا
لكنه مهما سلا، هيهات يسلو الموطنا


همسة، هناك تعديلات (الخريف)، مكان الشتاء، و(وإبريل)، مكان نسيان، لحب ابريل الجميل..
ومن أجل: سودنة القصيدة..

عزيزي الغني،

معك، ومع إيليا أبو ماضي، أقول لأختي الحبيبة أسماء:

أنا من ترابك ذرة فاضت مواكب من سنا
أنا من مياهك قطرة فاضت جداول من سنا
أنا من طيورك بلبل، غنى بمجدك فاغتنى
حمل الطلاقة، والبشاشة، من ربوعك، للدنا
كم عانقت روحي رباك، وصفقت للمنحنى
لليل فيك مصليا، للصبح فيك مؤذنا


ولن ألوى على شئ!
المخلص،
حيدرك وحيدرها

up

up

طق خااااااص
الوريفه دينا خالد ..
لك البحر ولي الحمي ..
- لا يفوتني ان اشكر ( حركة القوي الجديده ( حق ) علي احداث هذا النوع من الحراك علي مستوي المشهد السياسي واشراكنا فيه .
- كنت حاضرا والاستاذه ( اسماء محمود محمد طه ) تصف شعورها وهي تطأارض الوطن والذي اعتقد جازما انه نابع من احساس نبيل تجاه هذه الارض ..وكيف وصفت شعورها وهي تمد بجوازها الي ضابط الجوازات !!
- صدقوني لم استطع ان اقطع عليها حلمها الجميل ..لم استطع ان اقول لها وهي بعد خطوات مني بان السودان ما زال متوقفا في 1989 ..
- لم استطع ان اقول لها بان صورة ( ضابط المطار الجنوبي ) والتي رسمت لديها حلما تشبه في اطارها نفس الصوره ( للنائب الثاني قبل الاتفاقيه ) ولا جديد في سماء الخرطوم فما زالت تمنحنا الحزن طازجا ....