هذا يحدث في العالم الثلث: نائب برلماني تشادي ( ينشل ) هاتف محمول لنائبة بلجيكية !!!!!!!!!

نشرت البوم صحيفة ( الأحداث ) المغربية خبرا يحير ويدعو للحسرة وخيبة الأمل اذا صح هذا الخبر في نجاح اي تجربة لترسيخ الديمقراطية في هذا العالم المدعو بالثالث.
خلاصة الخبر كالتالي : أقدم نائب برلماني من دولة تشاد على نشل الهاتف المحمول للنائبة الأولى البلجيكية خلال مشاركتهما في أعمال الدورة ال32 للجمعية البرلمانية الفرنكفونية التي انعقدت جلساتها أخيرا في مبنى البرلمان المغربي .
لاحظت النائبة البلجيكية إختفاء هاتفها بعد ثوان من إجراء مكالمة ، وإتصلت برقم هاتفها من تلفون برلماني آخر ، واذا به يرن في يد البرلماني التشادي في الوقت الذي كان فيه هذا الأخير منهمكا في تفكيك الهاتف لإستبدال بطاقته ، ولم تنظر النائبة البلجيكية تدخل المنظمين أو حراس البرلمان ، بل سارعت الى النائب التشادي وإنتزعت منه هاتفها المحمول ، وهي تصرخ مستنكرة ان يكون في صفوف البرلمانيين أشخاص بهذا المستوى !!!!!!
انتهى الخبر !!!!!!!!

حالة صعبة لكن

people like this make a coup and steal a whole country so stealig amobile is very easy for them
dr mustafa mahmoud

الأخ الحبيب/ أبو أنس
تحية رباطية من تلال حسان
قرأة الخبر اليوم ايضا وستغربت
لما حصل تخيل هذا تصرف نائب برلماني
يلا العجب شئ مؤسف ومخجل
إلى الملتقى يا صديقي

حليلك بتسرق سفنجة وملاية
في واحد بسرق خروف السماية
تصدق في واحد بسرق ولاية

لا أعتقـد من الصـواب نشــر الإشـاعـات فى المنبـر، خصوصـا لو كان بهـا ما يمس الأمانـة أو الكرامـة.
أى أمـر لم يخرج من حكم قضائى فهـو مشكوك فيـه، وأى إنسـان برئ حتى تثبت إدانتـه دونما شك معقول بواسطـة محكمـة معترف بهـا، وبعـد أن يدافع عن نفسـه.
كلمـا هناك الأن هـو روايـة جريـدة، وحتى الجريـدة، وعلى غيـر العرف الصحفى، لم تشـأ أن تستطلع رأى من إتهمتـه تلك المرأة.. قـد يقول قائل أن المرأة وجدت الموبايل فى حوزتـه، ولكن هـذا وغيـره يعتبـر إدعاء، والإدعـاء طرف واحـد فى أى قضيـة عادلـة.. الطرف الثانى هـو الدفـاع، والذى هـو غائب تماما الأن.. وعلى أى حال، فإن الدفاع والإدعـاء كليهمـا يجب أن يكونـا أمام قاضى وفى محكمـة ووفق إجـراءات محـددة توفـر العدالـة للطرفين.. ومن يدرى حينهـا قـد يفاجـا المتهـم الكل بمعطيـات جديـدة فى القضيـة، تقبلهـا رأسـا على عقب.
أما من أراد الإثارة وفرقعـات صحف التابلويد فهـذا أمـر أخــر.
والأن ناشــر الإشـاعـة هـذه، مســؤول أمام الله عن كل الذى قيل من المتداخلين فى إدانته والتهكم عليـه، إذا كان فعلا مظلومـا.. فهل تجزم أنه لم يكن مظلومـا بسمـاع طرف واحـد فقـط، بل بمسـاع حديث منسـوب لطرف واحـد.. وماذا لو قالت تلك المرأة أن الجريـدة كذبت عليهـا وإن ما كان غيـر ذلك تماما..

وشكـرا مع الإحترام.

دى من ثقافتهم يا خوى اللى ما بيسرق فيهم ما راجل

وده لو كان مواطن تشادى عادى كان حيسرق شنو ؟

الأعزاء والأحباب /
خالد عبدالله محمود ، د. مصطفى محمود ، ناجي عزالدين ، ، فيصل محمدج خليل ، سوباجو ، ابوريش ، ترهاقا.
شكرا على مروركم وتعقيباتكم
اودالإشارة الى أن القصد من نشر الخبر ليس من اجل الإثارة والفرقعة الإعلامية .. وليس كذلك رغبة في التشهير بشعب دولة ما او هوية ما ...وكما عبرنا عن تمنياتنا في بداية نشر اخبر ألا يكون صحيحا ، لأن اذا صح بالفعل ليس هو إساءة لدولة النائب المحترم فحسب ، بل لقارة بأكملها ، ولدول نامية تتطلع الى تغيير تلك الصورة الرديئة عن نخبها السياسية .. كما أن حدوث مثل هذا الأمر يجعل مايقال عن نهوض الديمقراطية في دول العالم الثالث امرا مشكوكا فيه ، او سيظل مؤجلا الى حين.
ونتمنى مرة أخرى ان مانشرته الصحيفة المغربية وهي اكبر صحيفة توزع نسخ يومية في المغرب ، غير صحيح .. لأنه امر يدعو للأسف والحسرة .
والشكر للجميع
-----
عمر عبدالسلام

الاخ ابوريش
ما قلته جميل

الاخ عمر

انت تعلم يا اخي الانسان الاروبي اقل احتراما للانسان الافريقي من الامريكيين

ولو حدث هذا لامريكية لوجدت له العزر وتفهمت موقفه

العزر هنا ليس تبرير السرقة لكن قد يكون ذلك البرلماني الافريقي قد وجد الموبايل ملقي على الارض
رفعه ليبحث عن اقرب اسم في الذاكرة ليتصل بصاحب الموبايل لكن تزامن بحثه مع اتصال البلجيكية من هاتف اخر فرن الجرس والموبايل بين يديه فاتهمته على عجل منها دون ان تترك له الفرصة لتوضيح موقفه

الصحافة سوف لن تستمع الي الافريقي ما دام هنالك اروبي طرف في النزاع


لكني اتفق مع الاخوة بان معظم النواب الافارقة لا يستحقون الاحترام هم دمية النظم الشمولية

يا ويل خزينة الوزارة منه