ذكري انقلاب طغمة يونيو المشئوم

الخزي والعار علي مدبري انقلاب يونيو المشئؤم

عودة الدمقراطية هي التي تحل وتحافظ علي الوطن

لابد من ايقاف لصوص الجبهة عن سرقة اموال البلد

المسلسل الممل من قبل الاحزاب السياسية

لتفعيل الجماهير لاسقاط طغمة يونيو هو الواجب المباشر

كفاية كفاية لقد بلغ السيل اعلي مراحله

up
dr mustafa mahmoud

اتمنى ان يكون السواد لون المنبر حدادا بوم غدا

شكرا دكتور مصطفي وضياع 17عاما من عمر السودان

لقد وضعت الجبهة السودان في طريق التيه انظر الي

لوحة الوضع السياسي اشبه بسمك لبن تمر هندي

وعوير الخيانة يعرض في مكان تاني لا ابطال

سواء شهداء الدفاع عن الديمقراطية ومفصولي/ ات

الخدمة العامة والذين لا زالوا يعملون علي اسقاط حكم

الجبهة المتسخ جدا

رؤوف جميل السواد موقف ضد سارقي السلطة واكلي اموال الشعب

السواد تعبيرا لغالبية الشعب الصامتة التي هزمت مشروع اسلمة

الشارع السوداني وفقا لمفهوم فئة لم تعرف نقائض الوضوء

اسود يوما اتي فيه مغتصبي السلطة علي دبابة


عين احد حرامي الجبهة في وظيفة المدافع ضد الثراء الحرام

وهو يتحدث عن الحرامي انه زول شاطر تخيل

هؤلاء القتله يتاجرون باموال الصندوق القومي للمعاشات

من غير ارباح لاصحاب المعاش اسالوا المدير بتاع الصندوق

شردوا طلبة وطالبات الجامعات والمعاهد العليا بتصفية السكن

والاعاشه الله لا عاشهم اكثر من كده يبس الزرع ونشف الضرع

وكتير يمسكون الدموع بالصنقيعة................

30 يـونيــو


لا مرحـبـا,



أحمد الشايقي

30 يونيو انتحار الفضيلة علي عتبات الاسلاميين و مشروعهم الوهم

30 يونيو بداية سيادة القبيلة

30 يونيو مارشات الحرب و الفقر و الجوع

30 يونيو محرقة شباب السودان باسم الجهاد و اوهام الترابيين

سنطفئ المصابيح و نصلي لأجل ارواح شهداء الشعب

احمد الشايقي تحياتي

30 يونيو بئس الذكري وبئس ثقافة الفقر التي اتت بها الجبهة

ولا نتمني مزيد من الفقر والمرض فالتتحد جميع منظمات المجتمع

المدني لاسقاط دولة الوهم والغيهب

سنطفئ المصابيح و نصلي لأجل ارواح شهداء الشعب


شكرا ابراهيم عدلان و نعلن التاهب لكشف الزيف

والدجل والحرب لا زالت مستمرة ضد دولة الهوس الديني

تمر علينا الذكري السابعة عشر لانقلاب الانقاذ هذه الأيام ومازالت حيرة اللحظة الاولي تغلف المزاج السوداني ..فالانقاذ التي بدأت عامها الأول بازكاء الحرب الأهلية وتدمير البنية التحتية بتشرديدها لملايين الكفاءات التي صرف عليها الشعب السوداني من حر ماله وعلمهم ووظفهم جاءت الانقاذ وطردتهم بدوافع الولاء والولاء وحده ..حتي غدت الخدمة المدنية حكرا علي الذين صوتوا لها في الانتخابات أوهتفوا معها في كل الانتهاكات.. ومن بيوت الاشباح خرجت أصوات المعاناة وأنتقلت من مدينة لاخري ومن قارة لقارة والعالم الذي تفرج عليهم وهم ينقلبون مل التفرج وبدأ التدخل كبحا لتجاوزاتهم ..والانقاذ التي قادت الشعب كله لمحاربة بعضه بشعارات ميتافيزقية أنقادت صاغرة تلبي نداء المجتمع الدولي بندا بعد بند وتساق سوقا الي كل العواصم لتوقع علي مايملي عليها وهي تفعل صاغرة.. فلم يكن اقرارها بما وقعت عليه كافيا بل كان لزاما علي الاخرين حماية ما أوصوا بقوات (تحلف الانقاذ طلاقا ) بأنهم لن يطأوا مملكتها .وهم موجودون أصلا بقرارتهم ومراقبيهم وتأنبيهم وأنقاذ الفين وستة ليست هي انقاد تسع وثمانون فقد تغير المزاج العالمي فلم تعد قصة الأهوال وصيف العبور مسألة خاصة ببرنامج ساحة الفداء بل أنه شر مستطير يتظلي منه العالم كله .. لم تعد الهجمات القبلية المرتكزة علي تشريد وتدمير الغير نوع من الفراسة والشجاعة ..لم تتغير الانقاد كفكر أو جماعة بل غيروها كخط سير يحاولون في كل منعطف الفكاك من أسرهم ولكنهم يردون خاسئين ...تمر علينا هذه الذكري ومازالت دموع اليتامي تسيل مهدارة وقلوب الثكالي تكتوي غيظا وعقول الشباب تتيه مابين الصحوة الحضارية والتدخلات الأجنبية ... فالصحوة الحضارية أيقظت الفتن ومزقت الوطن الي شعوب وقبائل ومن المؤسف ان تكون التدخلات الدولية هي التي تحاول أن تحمي الاخرين من شر التمزق وضرواة المعتدي ..وسيقول لك (المخلفون من الاعراب) بأن الانقاذ بنت وضخت ..ولكنهم ينسون علي كم جثة سارت الانقاذ ولمن بنت وماهو مردود المضخوخ .. سبعة عشر عاما ملطخة بدماء الابرياء ودموع اليتامي ودعوات الثكالي وقد أستجيب لها الأن فباطش الامس ينزوي خوفا من أن يجد نفسه أمام محكمة دولية ومرشد الأمس يكفر تاريخه وتاريخ من ساندهم ويوصمهم بالكذب والبهتان.. فمن يحتفل بالانقاذ هوالراقص في الجنازة والمغرد خارج السرب.. أنه يوم للتأمل الوطني ووقفة حداد طويلة مع النفس ..كيف جاءوا ومن تسبب في مجئيهم ومن ساهم في استمرارهم ثم من يتولي حسابهم وكيف يكون مصيرهم ... لك الله ياوطني ومافتات تتعرض في كل يوم لهجمة حماية لنا من الانقاذ اووقاية للانقاذ منا

وسيقول لك (المخلفون من الاعراب) بأن الانقاذ بنت وضخت ..ولكنهم ينسون علي كم جثة سارت الانقاذ ولمن بنت وماهو مردود المضخوخ


mo
لك الشكر وتحليل مفيد و اتمني ان تغرب هذه الوجوه الكالحة

عن وجه شعبي