بيان من محبي المريخ!

بيان من محبي المريخ!


06-29-2006, 06:37 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=60&msg=1151559438&rn=0


Post: #1
Title: بيان من محبي المريخ!
Author: سامى عبد الوهاب مكى
Date: 06-29-2006, 06:37 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تعالى في كتابة العزيز في سورة النور:

إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (11)

وقال الله تعالى في كتابة العزيز في نفس السورة:

إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ (15)

وقال الله تعالى في سورة الحجرات:

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ (12)

بيان من محبي المريخ:

إلى كل صادح بالحق وباحث عن الخير ورافض للشر والآثام بكل أنواعها متبعاً هدي الرحمن وحريصاً على الاقتداء بسنة نبيه أفضل صلوات الله علية وسلامة نتوجه بهذا البيان، ونخص به منسوبي المريخ في شتى بقاع الأرض من الذين أصابهم رشاش كلمات المافون الرشيد علي عمر في حق سيدة عفيفة طاهرة شريفة عرفنا عنها مكارم الأخلاق ونقاء السيرة.

سقطة سقطها كاتب آلافك وشاركه فيها من سمح بالنشر في صحيفته الزرقاء بل السوداء لن نغفرها لهم فلا يملك المرء في هذه الدنيا غير شرفة وكرامته التي احل الله له الموت في سبيلها موعود بالشهادة.

ومن منطلق دعوتنا الدائمة لتطهير المجتمع الرياضي من كل الدنس وتعقيمه من كل الجراثيم التي كانت دائماً المسبب الرئيسي لأوجاع وألام وتدهور رياضتنا المستمر إلى الوراء في زمان أصبح التراخي فيه في مثل هذه الأشياء اكبر مسببات الترهل.

ندين ما صدر في صحيفة المشاهد من منسوب الصحيفة والصحافة الرشيد علي عمر ونطالب مجلس المريخ بالتحرك السريع لصون كرامة أسرة نعتبرها صاحبة اللبنة الأساسية التي شكلت وجود كيان المريخ في هذا الكون.

وان لا يتهاون كل صاحب قلم في الذود عن سيدة فرح التي طالما تغنينا باسمها أو فاليطاطئوا الرؤوس تمهيداً لما هو اشد واقسي.