مسترجلات بينهن «الكوبرا» و«الغريبة» في مجتمع أنثوي ... تحرش وعلاقات عاطفية

مسترجلات بينهن «الكوبرا» و«الغريبة» في مجتمع أنثوي ... تحرش وعلاقات عاطفية


06-17-2006, 11:38 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=60&msg=1150540693&rn=0


Post: #1
Title: مسترجلات بينهن «الكوبرا» و«الغريبة» في مجتمع أنثوي ... تحرش وعلاقات عاطفية
Author: jini
Date: 06-17-2006, 11:38 AM

Quote: مسترجلات بينهن «الكوبرا» و«الغريبة» في مجتمع أنثوي ... تحرش وعلاقات عاطفية ... في مدارس وكليات للبنات
الرياض - فايزة المحسن الحياة - 17/06/06//



لم تشعر الطالبة (ن ص) بالارتياح تجاه نظرات زميلتها في الفصل، واحتارت في تفسيرها، ولما تكرر الأمر، وتحولت «النظرات» إلى «كلمات إعجاب» مدونة في بطاقات تلقتها منها في مناسبات مختلفة، شعرت في البداية بالحرج، ثم ما لبثت أن أدركت خطورة الموقف، وتوجهت من فورها بشكوى إلى إدارة المدرسة. وبدورها قررت لجنة التوجيه في المدرسة توبيخ «المعجبة»، وطلبت منها أن تكف عن إبداء إعجابها «غير الطبيعي» بزميلتها.
ويقر عدد من التربويين بأن هذه الواقعة ليست سوى جزء من ظاهرة تخضع للدرس والتحليل من أجل القضاء عليها نهائياً، أو على الأقل الحد منها بقدر الإمكان. ويؤكد مدير إدارة التربية والتعليم (البنات) في منطقة الرياض الدكتور إبراهيم العبدالله انتشار ظاهرة «الإعجاب بين الطالبات» في المرحلة المتوسطة، موضحاً أنها تقل تدريجاً في المرحلة الثانوية، ويرجع ذلك إلى «طبيعة المراحل العمرية، وما يميزها من سرعة التأثر، واكتساب السلوكيات المختلفة».
وإذا كانت (ن ص) تداركت الأمر، فإن هناك أخريات تورطن فيه بدرجات مختلفة. فالطالبة في إحدى المدارس الثانوية (م ع) تحب جداً اسمها الحركي «الكوبرا» لأنه، كما قالت لـ «الحياة» أشبه بكلمة السر التي تدل على إعجاب زميلاتها بجمالها، الذي وصل عند بعضهن إلى حد الهيام والسهد!
و «الكوبرا» التي تبلغ من العمر 19 عاماً تضايقها أحياناً نظرات «الإعجاب» التي تراها في عيون زميلاتها، لكنها تتفهم «مشاعرهن»، لأنها اكتوت بنارها، على حد تعبيرها، بسبب تعلقها بزميلة لها تدرس في المدرسة نفسها بنظام الانتساب. وتقول: «أهلي وأهلها حاولوا كثيراً منع تواصلنا، ولكن من دون جدوى، فنحن نتقابل خلسة، وحين يتعذر ذلك، نظل نحكي بالساعات على الهاتف، مثل أي حبيبين».
وعبرت طالبات أخريات عن استيائهن لما تحظى به «طالبة تحبها المعلمة» من اهتمام وحصولها على درجات المشاركة كاملة وإعادة الاختبار الفصلي، على رغم إهمالها الدراسة. لكن المعلمة نفسها (متزوجة وأم لطفلين) تصر على أنها تميز تلك الطالبة بالذات على زميلاتها، مؤكدة أنها تتعاطف معها نظراً إلى «ظروفها الأسرية الصعبة».
وتؤكد الطالبة الجامعية رهام أن زميلاتها اللاتي يعتبرن مثل هذه العلاقة أمراً طبيعياً يصفنها بأنها «ناقصة الأنوثة»، لمجرد اعتراضها على مبدأ الإعجاب بين فتاتين. وتشير إلى «استغلال» طالبات الجامعة (المتدربات) في المدارس لطالبات الثانوي والمتوسط، بتبادل الأرقام والتعارف الخاص، حتى تتطور العلاقة. وتضيف: «المشكلة تكمن في أن بعض الأهل يتقبلون الأمر».
وتقول إن الفتيات (المسترجلات) يحاولن الظهور كذكور من خلال تغيير أسلوب الكلام والنظرات والملابس وقصة الشعر، ويصل الأمر أحياناً إلى إنبات شعر في الذقن من طريق الحلاقة! والمرور بالقرب من تجمع لفتيات «شاذات» ليس مأمون العواقب، كما تقول مرام، وهي طالبة في كلية العلوم الإدارية في الجامعة نفسها، موضحة أنهن يعتبرن ذلك من الفضول غير المحمود، ويعاقبن من ترتكبه بتصويرها بكاميرا الجوال، حتى ترتدع وتفكر ألف مرة قبل أن تتطفل عليهن مرة أخرى.
وتقترح مرام استحداث وظائف نسائية في هيئة الأمر بالمعروف، يقتصر العمل فيها على متابعة الطالبات «المنحرفات عاطفياً» وتوجيهن بطريقة سليمة وفق أسس تربوية علمية، مع التركيز على انتقاء الموظفات وتأهيلهن. كما تطالب ببث الوعي بين الطالبات من خلال توزيع «الأشرطة الإسلامية الجيدة» عليهن.
وعندما سألت «الحياة» عميدة الجامعة التعليق على مثل تلك العلاقات، أنكرت وجودها أصلاً، وأشادت بدور موظفات الأمن السريات المنتشرات في جميع مباني الجامعة في شكل مستمر، على حد قولها، واعتبرت أن الغرض مما يتردد بهذا الشأن هو الإساءة إلى الجامعة.
من جانبه، أكد مدير إدارة التربية والتعليم (البنات) في منطقة الرياض الدكتور إبراهيم العبدالله انتشار ظاهرة «الإعجاب بين الطالبات» في مرحلة المتوسطة، مشيراً إلى أنها تقل تدريجاً في المرحلة الثانوية، وقال إن ذلك «يرجع إلى طبيعة المراحل العمرية، وما يميزها من سرعة التأثر، واكتساب السلوكيات المختلفة».
وأوضح أن الإدارة تسعى إلى سد النقص في المرشدات الطلابيات، لرعاية الطالبات ومساعدتهن على التكيف وحل مشكلاتهن. وأضاف العبدالله قائلاً: «إن المدرسة منظومة تعليمية، تستشعر كل مسؤولة فيها من خلال موقعها دورها في متابعة أحوال الطالبات، ويكمل بعضهن بعضاً».



Post: #2
Title: طالبات يشتكين من «التفتيش الذاتي»... والعميدة تبرئ الحارسات
Author: jini
Date: 06-17-2006, 11:46 AM
Parent: #1

Quote: طالبات يشتكين من «التفتيش الذاتي»... والعميدة تبرئ الحارسات
الحياة - 17/06/06//

اتهمت طالبات في كلية إعداد المعلمات في الرياض موظفات الأمن بـ «التحرش بهن جنسياً» أثناء تفتيشهن للتأكد من أنهن لا يخفين ممنوعات، مثل الهواتف المحمولة المزودة بالكاميرا، تحت ملابسهن، وأكدن لـ «الحياة» أنهن يتحرجن من رفع الأمر إلى عميدة الكلية، خوفاً من أن تعاقبهن، سواء بالفصل أو تحرير تعهد أو الحرمان من الاختبارات، نظراً إلى «ما تحظى به موظفات الأمن من سلطة تنفيذية». إلا أن عميدة الكلية الدكتورة نورة آل الشيخ أكدت أن تفتيش الطالبات يتم عبر أجهزة خاصة بهذا الغرض وليس عن طريق اللمس بالأيدي، وقالت لـ»الحياة» إن التفتيش لا يحدث أصلاً إلا إذا تلقت بلاغاً عن حمل إحدى الطالبات جوالاً مزوداً بكاميرا.
وقالت الطالبة المنتسبة في الكلية نورة عبدالله: «موظفات الأمن يتعمدن لمس عورات الطالبات عند بوابة الكلية بطريقة تقشعر لها الأبدان ولا يرتضيها مسلم أبداً على أهله»، واستنكرت «النظرات الغرامية واللمسات غير الطبيعية من بعض موظفات الأمن». وأكدت أنها تعرضت للحرمان من أداء اختبار مادة التدريبات قسم اللغة العربية في الكلية، على خلفية رفضها «التفتيش المهين». وروت ما حدث معها بقولها: «طلبت موظفة الأمن عند بوابة الدخول تفتيش جسمي بيديها، ولم أعترض على لمسها صدري، على رغم حيائي من ذلك، لكنها طلبت رفع تنورتي الجينز فامتنعت بشدة». وتضيف: «إصراري على الرفض شجع الطالبات الأخريات على رفض التفتيش، ما أثار غضب الموظفة التي طردتني وحولتني إلى إدارة الكلية، إذ تم تحرير تعهد ضدي مع الحرمان من الاختبار».
وتقول طالبة منتظمة، رفضت ذكر اسمها، إن غالبية موظفات الأمن «يشبهن الرجال في قصات الشعر والحركات والنظرات». وتضيف: إن مبنى الكلية «يضم جلسات يحدث فيها العجب العجاب، خصوصاً في فترة الاختبارات، ويطلق عليها تندراً الثمامة»، وطالبت العميدة بالمرور على الطالبات في تلك الجلسات لتقف بنفسها على ما يحدث.
من جانبها نفت عميدة الكلية وجود تفتيش بالأيدي من أساسه، وأكدت أن هناك أجهزة تستخدم لهذا الغرض عند وصول بلاغ عن إحضار جوال كاميرا بين الطالبات، أو تصوير مكان معين في الكلية. وأوضحت أن دور موظفات الأمن يتركز في حماية منسوبات الكلية ومتابعة الضيوف مع التوجيه إلى مواقع الكلية، التي يرغبن في مراجعتها وتفتيش الطالبات عند وصول بلاغ، إضافة إلى التأكد من أن ولي أمرها حضر لتسلمها في حال خروجها، ويأتي ذلك وفق الأنظمة والتعاميم التي نلتزم بها وتهدف إلى مصلحة الطالبات. وعن آلية الحرمان من الاختبار للطالبات المنتسبات بسبب رفضهن التفتيش، أكدت أن اختبارات المنتسبات لم تبدأ «وهذا ادعاء كاذب».


طالبات يشتكين من «التفتيش الذاتي»... والعميدة تبرئ الحارسات


الحياة - 17/06/06//



اتهمت طالبات في كلية إعداد المعلمات في الرياض موظفات الأمن بـ «التحرش بهن جنسياً» أثناء تفتيشهن للتأكد من أنهن لا يخفين ممنوعات، مثل الهواتف المحمولة المزودة بالكاميرا، تحت ملابسهن، وأكدن لـ «الحياة» أنهن يتحرجن من رفع الأمر إلى عميدة الكلية، خوفاً من أن تعاقبهن، سواء بالفصل أو تحرير تعهد أو الحرمان من الاختبارات، نظراً إلى «ما تحظى به موظفات الأمن من سلطة تنفيذية». إلا أن عميدة الكلية الدكتورة نورة آل الشيخ أكدت أن تفتيش الطالبات يتم عبر أجهزة خاصة بهذا الغرض وليس عن طريق اللمس بالأيدي، وقالت لـ»الحياة» إن التفتيش لا يحدث أصلاً إلا إذا تلقت بلاغاً عن حمل إحدى الطالبات جوالاً مزوداً بكاميرا.
وقالت الطالبة المنتسبة في الكلية نورة عبدالله: «موظفات الأمن يتعمدن لمس عورات الطالبات عند بوابة الكلية بطريقة تقشعر لها الأبدان ولا يرتضيها مسلم أبداً على أهله»، واستنكرت «النظرات الغرامية واللمسات غير الطبيعية من بعض موظفات الأمن». وأكدت أنها تعرضت للحرمان من أداء اختبار مادة التدريبات قسم اللغة العربية في الكلية، على خلفية رفضها «التفتيش المهين». وروت ما حدث معها بقولها: «طلبت موظفة الأمن عند بوابة الدخول تفتيش جسمي بيديها، ولم أعترض على لمسها صدري، على رغم حيائي من ذلك، لكنها طلبت رفع تنورتي الجينز فامتنعت بشدة». وتضيف: «إصراري على الرفض شجع الطالبات الأخريات على رفض التفتيش، ما أثار غضب الموظفة التي طردتني وحولتني إلى إدارة الكلية، إذ تم تحرير تعهد ضدي مع الحرمان من الاختبار».
وتقول طالبة منتظمة، رفضت ذكر اسمها، إن غالبية موظفات الأمن «يشبهن الرجال في قصات الشعر والحركات والنظرات». وتضيف: إن مبنى الكلية «يضم جلسات يحدث فيها العجب العجاب، خصوصاً في فترة الاختبارات، ويطلق عليها تندراً الثمامة»، وطالبت العميدة بالمرور على الطالبات في تلك الجلسات لتقف بنفسها على ما يحدث.
من جانبها نفت عميدة الكلية وجود تفتيش بالأيدي من أساسه، وأكدت أن هناك أجهزة تستخدم لهذا الغرض عند وصول بلاغ عن إحضار جوال كاميرا بين الطالبات، أو تصوير مكان معين في الكلية. وأوضحت أن دور موظفات الأمن يتركز في حماية منسوبات الكلية ومتابعة الضيوف مع التوجيه إلى مواقع الكلية، التي يرغبن في مراجعتها وتفتيش الطالبات عند وصول بلاغ، إضافة إلى التأكد من أن ولي أمرها حضر لتسلمها في حال خروجها، ويأتي ذلك وفق الأنظمة والتعاميم التي نلتزم بها وتهدف إلى مصلحة الطالبات. وعن آلية الحرمان من الاختبار للطالبات المنتسبات بسبب رفضهن التفتيش، أكدت أن اختبارات المنتسبات لم تبدأ «وهذا ادعاء كاذب».






Post: #3
Title: تعليم الرياض» تنفذ دراسات لحصر الظاهرة
Author: jini
Date: 06-17-2006, 11:49 AM
Parent: #1

Quote: تعليم الرياض» تنفذ دراسات لحصر الظاهرة
الحياة - 17/06/06//

أرجعت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد في تعليم الرياض، مشاعل الدخيل، أسباب «الإعجاب بين الفتيات» إلى عوامل عدة، منها البيولوجية، مثل: اضطرابات نفسية وعصبية، كخلل الجهاز العصبي الذاتي أو إفرازات الغدد والبكور الجنسي، اضطرابات وراثية، عدم السواء الكروموزومي، وتناول الأم أثناء الحمل بعض العقاقير التي تؤثر سلباً على الطفل، وعوامل بيئية منها الرفقة، الوازع الديني، الفراغ العاطفي، الانفتاح، عدم وضوح الأهداف في الحياة، نقص إشباع الحاجات وعدم تعديل الدوافع، وعوامل أخرى أسهمت في تكوين العادات واكتساب الخبرات وتكوين الشخصية.
وأضافت الدخيل، أن من بين هذه الأسباب العوامل الفسيولوجية مثل: حب الاستطلاع والافتقار للراحة واللعب وعدم الشعور بالأمان، إلى جانب الملل والأرق والانطواء وضيق دائرة التفاعل الاجتماعي، واعتبرت مرور الطالبة بفترة أحلام اليقظة من أهم أسباب هذه الظاهرة.
وأوضحت الدخيل أن الإدارة تنفذ العديد من الدراسات والمسوحات لحصر هذه الظاهرة، ومن ثم معالجتها تربوياً بتكثيف البرامج التوعوية والعلاجية، التي تستهدف الطالبة خصوصاً والهيئة التعليمية وأولياء الأمور عموماً، وذلك من المسؤولات التربويات في المدارس وبإشراف ومتابعة المختصات في شعبة التوجيه والإرشاد، مع الأخذ بعين الاعتبار عند تنفيذ هذه البرامج «وضع الطالبة والمرحلة العمرية والبيئة التي تعيش فيها»، واستخدام الأساليب المتاحة مثل: إلقاء المحاضرات، والقيام بالزيارات الصيفية والمقابلات الفردية، ونشر المطويات والاستفادة من الإذاعة المدرسية، وتنفيذ الأسابيع التوعوية.
وتؤكد الدخيل حرص مسؤولي الإدارة على رفع مستوى أداء المرشدات الطلابيات والقائمات بالعمل، وتأهيلهن لتفعيل أدوارهن داخل المدرسة بما يحقق الأهداف المرجوة لمكافحة هذه الظاهرة.


«تعليم الرياض» تنفذ دراسات لحصر الظاهرة


الحياة - 17/06/06//



أرجعت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد في تعليم الرياض، مشاعل الدخيل، أسباب «الإعجاب بين الفتيات» إلى عوامل عدة، منها البيولوجية، مثل: اضطرابات نفسية وعصبية، كخلل الجهاز العصبي الذاتي أو إفرازات الغدد والبكور الجنسي، اضطرابات وراثية، عدم السواء الكروموزومي، وتناول الأم أثناء الحمل بعض العقاقير التي تؤثر سلباً على الطفل، وعوامل بيئية منها الرفقة، الوازع الديني، الفراغ العاطفي، الانفتاح، عدم وضوح الأهداف في الحياة، نقص إشباع الحاجات وعدم تعديل الدوافع، وعوامل أخرى أسهمت في تكوين العادات واكتساب الخبرات وتكوين الشخصية.
وأضافت الدخيل، أن من بين هذه الأسباب العوامل الفسيولوجية مثل: حب الاستطلاع والافتقار للراحة واللعب وعدم الشعور بالأمان، إلى جانب الملل والأرق والانطواء وضيق دائرة التفاعل الاجتماعي، واعتبرت مرور الطالبة بفترة أحلام اليقظة من أهم أسباب هذه الظاهرة.
وأوضحت الدخيل أن الإدارة تنفذ العديد من الدراسات والمسوحات لحصر هذه الظاهرة، ومن ثم معالجتها تربوياً بتكثيف البرامج التوعوية والعلاجية، التي تستهدف الطالبة خصوصاً والهيئة التعليمية وأولياء الأمور عموماً، وذلك من المسؤولات التربويات في المدارس وبإشراف ومتابعة المختصات في شعبة التوجيه والإرشاد، مع الأخذ بعين الاعتبار عند تنفيذ هذه البرامج «وضع الطالبة والمرحلة العمرية والبيئة التي تعيش فيها»، واستخدام الأساليب المتاحة مثل: إلقاء المحاضرات، والقيام بالزيارات الصيفية والمقابلات الفردية، ونشر المطويات والاستفادة من الإذاعة المدرسية، وتنفيذ الأسابيع التوعوية.
وتؤكد الدخيل حرص مسؤولي الإدارة على رفع مستوى أداء المرشدات الطلابيات والقائمات بالعمل، وتأهيلهن لتفعيل أدوارهن داخل المدرسة بما يحقق الأهداف المرجوة لمكافحة هذه الظاهرة.





Post: #4
Title: Re: مسترجلات بينهن «الكوبرا» و«الغريبة» في مجتمع أنثوي ... تحرش وعلاقات عاطفية
Author: Ahmed Abdallah
Date: 06-17-2006, 09:08 PM
Parent: #1

البنات الصقور ....

Post: #5
Title: Re: مسترجلات بينهن «الكوبرا» و«الغريبة» في مجتمع أنثوي ... تحرش وعلاقات عاطفية
Author: البحيراوي
Date: 06-18-2006, 04:11 AM
Parent: #1

العزيز جني تحياتي

قالوا ( الطشاش في بلد العمي شوف)

وإلبل بتعدي بالسفير لمن يجي الخدير

Post: #6
Title: Re: مسترجلات بينهن «الكوبرا» و«الغريبة» في مجتمع أنثوي ... تحرش وعلاقات عاطفية
Author: hatim
Date: 06-18-2006, 04:19 AM
Parent: #5

شيء عجيب.....

Post: #7
Title: Re: مسترجلات بينهن «الكوبرا» و«الغريبة» في مجتمع أنثوي ... تحرش وعلاقات عاطفية
Author: البحيراوي
Date: 06-18-2006, 04:50 AM
Parent: #1

هل هذا يعني بدنه .

يحكي أن واحد سوداني إدعي بأنة يعالج الجن بالسعودية وجئ له بولد سعودي منعم جداً من خلال مظهرة فما كان من السوداني إلا أن طلب سوط عنج وغرفة مغلقة وقال ليهم الجن دا بطلعه ليكم من الولد هسي .. ودخل معاه الغرفة ووقع ليك فيه ضرب بسوط العنج تعال هنا يا ود الهرمة البجننك شنو عيشتك قدر الطشت وببسيكم ينش زي الخور عندنا .. نجن نحن ديل إت تجن كيف يعني إلا السوط بب وهاك يا سوط وهاك يا صراخ في النهاية الولد فتح من الحالة الفيها ديك وصاح يا أبويا ألحقني الزول ذبحني .. والسوداني طبق ليك كم ألف ريال والسودان عدل .

بحيراوي