الكـونــامــي الحبشي يا ملاســي ...

خــــ النـص ــارج
أســــاســــي
عارفك ح تجي تتاوق عشان كده ختيت بدل ال * بتاعت صاحبك الخزعبلي
بالعربي يعني ده بوست عندو موضوع ..

اذا كان الكونامي اصلا موضوع ..














البوست ده علي الطريقة الملاسية ..

روميو ..

خلاص كتلت صاحبنا داك وداير تقبل على التاني !!

صنفرة :

شيل شيلتك .. بقيت للنص !!

Quote: شيل شيلتك .. بقيت للنص !!

الاتبلبل يعوم ..














بتعرف الكونامي يا ناذر !!!

نهي معلوم !!!

Quote: نهي معلوم !!!

تم كيا مشكل هاي ..
تم معلوم معلوم .. تم باقل ؟

فن ين صن لن نم وم
بم يم وم نم ام ذم رم

سن لن ان من

أم نم ام من شن غن ون لن

Quote: فن ين صن لن نم وم بم يم وم نم ام ذم رم سن لن ان من أم نم ام من شن غن ون لن

الحبشي ..

بقيت تتمتم مالك يا خوي

شيل نفسك ..

و تعال صاد ..

لن كو من ان لن تو حن ين هن يو ان ان هن لو ان لو دن ان رن

و لك مثلها يا محمد ...

الحبشي

وصلت المعلومة

اقض ما عندك من حوائج و عد الينا سالما ..

ملاسي

ماذا هناك قبل و بعد ( لوووووووووووووووووول )

نحن بصدد شرح اللغة الغريبة للحبشي و الكونامي ..

في هذه المداخلة أفصح الحبشي عن سر الكونامي

Re: نـاصر محمد خليـل ومحسن خــالد:تقـابل تـوبـولوجـي ومفارقات!!

Quote: الســلام عليكم مي دامبي Quote: كنداشة ... حبشتيانو

Quote: رغم صغر حجم ومساحة وقلة الكثافة السكانية في بلادنـــا تمثـــل موطناً لعدد من القبائل والعشــــائر التي تتفرع إلى بطون وبيوت عديدة ولكل قبيلة أوعشيرة لغة خاصة , ومن اللغات الموجودة في إرتريا : 1 / المتحدثون بالتجــري , وتندرج تحت هذه اللغة عدة قبائل . 2 / المتحدثون بالتجرينية . 3 / المتحدثون بالســـاهـو . 4 / المتحدثون بالبلين . 5 / المتحدثون بالعفرية . 6 / المتحثون بالكونامية , والمتحدثون بها هم المعرفون باسم ( الكوناما ) أو باسم أخر ( البازا ) . 7 / المتحدثون بالبارية . 8 / المتحدثون بالحداربية . 9 / الرشـــــــــــــايدة , وتنحدرمن أصول سعودية .

هذا البوست عنو موضوع

وموضوعه اللغة...!!!

Quote: هذا البوست عنو موضوع وموضوعه اللغة...!!!

يا قلب

الموضوع زيارتك لينا

و الاهم ملاحظاتك عن الحبشي .. و شفراته

دعونا نبداء من الغاز الحبشي في اللغة في هذا البوست ..

الحبشي كتب

Quote: فن ين صن لن نم وم بم يم وم نم ام ذم رم سن لن ان من أم نم ام من شن غن ون لن

لفك الشفرة هنا
دعونا ناخذ اول حرف من كل كلمة

الناتج

Quote: ف ي ص ل ن و ب ي و ن ا ذ ر س ل ا م أ ن ا م ش غ و ل

لعبة من الحبشي ..

وقد استخدم المهندس محمد السيد نفس الشفرة في مداخلته ..

و لي عودة لفك بقية شفرات الحبشي في بقية البوستات الغير مفهومة ..

دعونا نعيد النظر في هذا البوست

وهو الطريق لبقية الشفرات

تنويـر الغبش وازالة النمـش في بـيـان فضـل الحبشيـات والحـبش

السلام عليكم فيصل
Good Luck

من أجمل المراجع

However, there is a shortcut, which enables a codebreaker to crack the substitution cipher within a matter of minutes. Historians of science have long been trying to track down the inventor of the shortcut, and over the last decade Professor Mohammed Mrayati has at last made a breakthrough. Myrayati, an engineer and historian based with the UN in Lebanon, while sifting through the Sulaimaniyyah Ottoman Archive in Istanbul uncovered a hitherto unknown document entitled A Manuscript on Deciphering Cryptographic Messages, first published in around 850 AD. The author was Abu Yusuf al-Kindi, otherwise known as ‘the philospher of the Arabs’.

Al-Kindi was director of the House of Wisdom, a research institute and library, based in Baghdad. The House of Wisdom was also a centre of translation, and texts were brought from all over the ancient world in order to gain more knowledge. In some cases, the texts were encrypted, so al-Kindi’s motivation for codebreaking may have been his craving to access these encrypted secrets.

Al-Kindi’s breakthrough, known as frequency analysis, may seem obvious to modern eyes, but at the time it was a radical breakthrough that destroyed the security of the existing encryption system. He realised that letters of the alphabet appear with varying frequencies in written text, e.g., on average E accounts for 12.7 per cent of letters in an English text, whereas J, Q, X and Z combined add up to less than 1%. If encryption involves substituting each letter for a different one, then the new letters will take on the frequencies of the letters that they actually represent. Hence, al-Kindi advised codebreakers to count the frequencies of letters in an encrytped text, and then identify their true meaning according to the frequencies, e.g. the most common letter probably represents E.

Al-Kindi’s invention was based on new mathematical techniques that were being developed by the Arabs and on a deeper understanding of the structure of language and of writing which was driven by a desire to gain a deeper insight into the Koran. Indeed, when Mrayati read al-Kindi’s manuscript it became clear that it contained the earliest known discussion of statistics. We were the first film crew to have access to the manuscript and we all wondered how many other Arab discoveries were hidden in the Istanbul archives, where the cataloguing of thousands of ancient documents is an ongoing project.

Frequency analysis was eventually exported to or reinvented in Europe, where court code breakers used it to decipher the messages of their enemies. The Babington Plot was intended to assassinate Elizabeth I and put Mary Queen of Scots on the English throne, but the English codebreaker Thomas Phelippes used frequencies to crack the plotters’ cipher and read their correspondence.

The development of cryptanalysis drove the desire to invent stronger ciphers and instigated an intellectual arms race that continues to the present day. Code makers invents ciphers, code breakers crack them, so code makers invent new ones. Today, we live in a Golden Age of cryptography, in which the code makers have come up with apparently unbreakable ciphers. It is possible for ordinary citizens to download encryption software that cannot be broken even if the all the computers in the world worked for a billion years.

However, there is always the chance that a twenty-first century al-Kindi might one day find a flaw in these ciphers, undermining e-mail encryption, destroying the security required for e-commerce and allowing countries to eavesdrop at will on their neighbours. In fact, it might even be that a government laboratory has already cracked today’s ciphers and we do not yet know about it. After all, the science of secrecy is a secret science.
http://www.simonsingh.net/Arab_Codebreakers.html

Quote: كشفت مخطوطات جديدة للكندي وابن الدريهم وغيرهم من العلماء المسلمين ريادة العلماء المسلمين لعلم التعمية- التشفير- نشأة وتطورا وقد كانت دهشة علماء الغرب المعاصرين كبيرة حينما علموا بتاريخ تناول العلماء العرب لهذا العلم الذي سبق علماء الغرب بأكثر من 7 قرون، وكانوا حريصين على الاطلاع على هذه المخطوطات ولتوثيق هذا الكشف وإلقاء الضوء على ما قام به العرب وإنصافهم تاريخيا في هذا المجال فقد قامت مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية بالتعاون مع مؤسسة الملك فيصل الخيرية بترجمة المخطوطات إلى اللغة الإنجليزية عبر سلسلة من تسعة مجلدات. ويوضح العلماء العرب أن علم التعمية ما يعرف بعلم الشفرة وكسرها وقد شاع لدى مؤرخي العلوم في الغرب أن هذا العلم نتاج الحضارة الغربية الصرفة غير أن العلماء المسلمون هم أول من كتب في طرائق التعمية الرئيسة التي لا يزال........ بعض منها مستخدما حتى الآن وأسسوا منهجيات استخراج المعمى وسبقوا الغرب بنحو من سبعة قرون. و تدشن مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، في الثاني والعشرين من شهر شعبان المقبل، المجلد الأول من سلسلة أصول التعمية عند العرب "باللغة الإنجليزية"، المعروف بـ(علم الشفرة وكسرها)، التي أصدرتها بالتعاون مع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وذلك في احتفال رسمي تقيمه بالرياض، بحضور عدد من أبرز العلماء الأوربيين والأمريكان المتخصصين في هذا المجال. ويعد هذا العمل، سبقا للعلماء العرب والمسلمين في هذا المجال الحيوي الذي يكتسب حاليا أهمية قصوى لاتساع تطبيقاته في عدد من المجالات العلمية التي تقتضي سرية الاتصالات وأمن المعلومات والتطبيقات الحديثة لها مثل: الحكومات الإلكترونية، والتجارة الإلكترونية، وهو ما أطلق عليه العلماء العرب قبل عشرة قرون " علم التعمية واستخراج المعمي". ويعقد رئيس المدينة الدكتور صالح بن عبد الرحمن العذل، مؤتمرا صحفيا على هامش حفل التدشين، يتحدث فيه عن أهمية هذا الأحدث، الذي يخرج مضمونه، عن دائرة النشر العلمي والاعتيادي، ليدخل في إطار كشف غير مسبوق يضاف إلى سجل تاريخ العلوم في مسيرة الحضارة الإنسانية. ووجهت المدينة الدعوة للعلماء المتخصصين في علم التعمية من الولايات المتحدة وبريطانيا لحضور تدشين سلسلة أصول التعمية عند العرب في الاحتفال الرسمي الذي تقيمه بمدينة الرياض، في الثاني والعشرين من شهر شعبان المقبل. ويعد علم التشفير أو ما أطلق عليه العلماء العرب " علم التعمية واستخراج المعمى " سبقا للعلماء العرب والمسلمين في هذا المجال الحيوي الذي يكتسب حاليا أهمية قصوى لاتساع تطبيقاته في عدد من المجالات العلمية التي تقتضي سرية الاتصالات وأمن المعلومات والتطبيقات الحديثة لها مثل: الحكومات الإلكترونية، والتجارة الإلكترونية. وتطلع هذه المخطوطات التي ترجمت إلى اللغة الإنجليزية، العلماء الغربيين على جهود العلماء العرب الأوائل في علم التعمية، وتنصفهم تاريخيا بعد أن غاب عن المؤرخين دور العرب والمسلمين التأسيسي لهذا العلم الذي كانوا أول من أسسوا منهجياته، وكتبوا طرائقه، التي لا يزال بعضها مستخدما حتى الآن. يذكر أن سلسة أصول التعمية عند العرب، تتكون من تسعة مجلدات صدر أولها بعنوان (دراسة وتحليل رسالة الكندي في استخراج المعمى) لمؤلفها أبو يوسف بن إسحاق الكندي حيث قام بتحقيقها ودراستها كل من الدكتور محمد مراياتي والدكتور محمد حسن الطيان والدكتور يحيى مير علم وترجمها إلى الإنجليزية علمياً الدكتور محمد بن إبراهيم السويل والدكتور إبراهيم القاضي والدكتور مروان البواب. الرياض: محمد العوفي جريدة الوطن السعودية - الاحد 10-رجب-1424هـ

ألم تكمل القراءة بعد ؟

Quote: ويوضح العلماء العرب أن علم التعمية ما يعرف بعلم الشفرة وكسرها وقد شاع لدى مؤرخي العلوم في الغرب أن هذا العلم نتاج الحضارة الغربية الصرفة غير أن العلماء المسلمون هم أول من كتب في طرائق التعمية الرئيسة التي لا يزال........ بعض منها مستخدما حتى الآن وأسسوا منهجيات استخراج المعمى وسبقوا الغرب بنحو من سبعة قرون. و تدشن مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، في الثاني والعشرين من شهر شعبان المقبل، المجلد الأول من سلسلة أصول التعمية عند العرب "باللغة الإنجليزية"، المعروف بـ(علم الشفرة وكسرها)، التي أصدرتها بالتعاون مع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وذلك في احتفال رسمي تقيمه بالرياض، بحضور عدد من أبرز العلماء الأوربيين والأمريكان المتخصصين في هذا المجال.