متوكل توم، أين أنت

عزيزي متوكل توم

تحياتي وكثير أشواقي

جبت كل الأمنة بحثاعنك، وما لقيتك، رسلت ليك في الماسنجر بتاعك ولم ترد،

وما لقيت غير أكتب ليك هنا، عسى ولعل أن ترد.

الأعز كولا

فاجأني هذا الصباح إتصال تلفوني من الصديق العزيز الرشيد (الوعي)، يسئل عنك وعن أحوالك،

الإسبوع الماضي زارني الأخ عثمان محمد صالح (منـ...)أيضا، جامشور تعود في أشخاص لها مميزين وأنا

لازلت أبحث عنك. توقعت ظهورك في بوست لسمؤال أبو سن، إلا أن توقعي قد خاب. أين أنت يا أيها

الكولونيل...، رجاء مراجعة ماسنجرك.

الرايق
ازيك
كلو فى محلو

يا رايق..

أنا أيضا ابحث عن هذا المخلوق الغياظ..
لكن الظاهر إنو ريم صادرته دفعة واحدة..

الأخ سمؤال تحياتي وكثير السلام

كيف حالك وأحوالك، أرجو تزويدي برقم تلفونه وإيميله على الماسنجر.

لك شكري وإعزازي

طيب!

الرايق الرايق، أين أنت

قايلنا ما بنعرف يعنى ولا شنو

هو إنت ذاتك وين

الرايق سيد الجيل
الليكَ مافى مثيل

مش فى أغنية كده

بس بدل الرايقه بقت الرايق

بالله لو لميت فى متوكل

سلم لى عليهو وبلغو غشتياقى الزايد حبى ليهو

العزيز الرائع الراقي الرايق أبو ذر

مشتاااااااااااااقين كتييييييييييييير والله، أنا متواجد بالخرطوم عدت إلى السودان منذ أكثر من

عامين ، وأصبح لدينا رايقة أيضا ووين إنت؟؟؟؟ راجع ماسنجرك

up

Al Rayeg ,,

slam
BAHOOT MAFKARNA
was out of order
too many obstacles surrounded me
(i kept call yaa alaah madad)
plues +i been out of city for awhile,
thats why i couldn't reply U right away ,

Rayeg ,,

will be right back in Arabic to say mabrook
and narrate some stories regarding to the time just gone
**

thanxx for calling me , yaa calling me with no blaming

عزيزي أبو ريم

ســلام

أخيراُ رديت، ما عندي رقم تلفونك، أنا في إنتظارك،


تحياتي

يا زول يا رايق ، مبروك - أول بالتبادي- حصولك علي رايقة ، حلفت يمين ان ما باركت ليك قبال اسلم عليك ،،
سلامات ،،
شفت المسيج و كلموني عن البوست قبال يومين وحسيت بالندم من شعر راسي لي كرعي ،،
لكني كنت اتصرمع علي رموش مدينة عمياء ،، ضاع زمني فيها ضائعاً (ضائعاً لا بالمعنى الشاعري إنما الشارعي) كنت أقضي أغلب نهاري واقفاً علي إشارات المرور أصرخ كما كنا انا وسموأل نصرخ حينما يخنقنا الحنين علي شوارع دبي (انا وين من العالم إذا كل المصائب ركزت طايوقا فيني) (مقتبس من عثمان البشرى)..
المهم ، من كمبيوتر الفندق شفت المسيج ، الرايق عريس (صلاة النبي فوقو) . لو كنا في جامشورو كان اتسلفت الهباب ونزلنا الشوارع كما كنا نفعل ونغني ،،
(في إحد الأزقة تررم ترم. عشق الكلب بوبي الكلب رندا ترررم ترم . ظهر الكلب رازي البرجوازي تم ترم بعربته الفارهة ترم فتحولت رندا الي عاهرة تم ترم تجوب الشوارع والعمارات تم ترم تجووب الشوارع والعمااءارات ترم رم ) ..
هذا المقطع السمج كان مخرجي من عيون نيويورك المدينة المجنونة ،
حينما خرجت من جامشورو كان الصيف عريقاً (عريقاً من العرق لا العراقة) ، كان البلد خلاء كانت الداخلية معبئة الي حلقها بالحراسة وداخلها رشيد وأنا ، رشيد بعلاقته المريبة بالعسكر أمرهم باعداد جيب يقلني الي خشم باب البلد حيث الكوش يحولني الي المطار !!
علي الجيب كنا نغني بدائرية (علي هذه التلال المطمئنة نحن قاتلنا سنيناً واقتتلنا ) كان المقطع متلائماً مع تضاريس البلد والشباب ، كان الشباب حاداً ومعجرفاً يقف علي أمشاطه ، رشيد كان مغروراً بشبابه يقيم الليل محارباً (إتصلت به قبل فترة وبكيت . ايوة بكيت؟؟!!)..
الرايق (كدي خلينا فيك ) ..
كيف نكهة الإستقرار تحت خط الأستواء مباشرةً ؟
الأستقرار لدينا، تدخل البيت دون جريدة وبطيخة ، تعد الحبيبة حكاوي مطبوخة من تلفزيون لا يراعي فروق الوكت فالعالم خارج نطاق خط الإستواء يتساوي في مدينيته ولا أقاليم تشوه زينته ..
ما هي صفات الحبيبة ؟ قبل خط العولمة أم بعدها ، تطبخ الرواية وتخيط القصيدة ، تغسل الصحون تردد مقاطع لامل دنقل وعاطف خيري ؟؟
وحينما تندهش هل يتكوم جسدها وتضرب صدرها بكف يدها تصرخ كرررعليً ، أم تمتص الحدث بكلام الأفرنج (زيز توو متش) ؟؟ !!
الحبيبة لدينا تزًور (اووب عليً) وتشوه (سجمي) وتزيف (كررعلي) وتغسل الصحون بقفازات لا يعنيها أمل دنقل ، وتشمئز من سيرة محمد عديم اللقب ، تبحث اشياءها في جوجول وتستلم طلباتها بالدي إتش أل ،،
روقة ،، الحكاوي أكبر من مقاس المساحة الفي بدن الزمن ،،
بجيك راجع لو ربنا قال (تك تاك)
حبي المتواصل ليك وللعروسه مقداره

الحبيب كولا

كثير تحياتي وأشواقي

كم فرحت برؤية ردك، وزغردت عيوني وهي تقرأ حروفك، فرحت شديد يا كولونيل، خليني أجر نفسي أجر

نفسي مش (أجر نفس)، وأقدر ألملم نفسي وأكتب ليك، أكتب شنو؟؟ وأكتب ليك عن منو؟؟ وأكتب

ليك كيف؟؟ يا زول أنا ح أرجع ليك أصبر شويةعلي.

الرايق . راجيك تب ..

***
سموأل ،، ح أرسل ليك ايمل اسع ده ..
***

ابا ذر ،،
كيفك يا راقي ، متابع محاولاتك الغفارية لانقاذ المنبر من دعاوي سموأل بإنحدار المنبر ،،
قصائدك الرصينة عكاز عرج المنبر ،، إن شاء الله بركة الله لا تكل لا تمل ،،

ارفعه ليسهل التقاطه ،
ومحفزاً للعودة

عزيزي كوليانو

إزيك يا زول، ومشتااااقين كتير، منذ أمــد بعيييييييد أحاول الإتصال بك، لكن وين؟؟ وكيف؟؟ ومتين؟؟؟ لا أملك رقم تلفون لك ولا إيميل، وماعارف ألاقيك كيفن، لذلك كان هذا البوست. آتتني جامشورو خلال الإسبوع الماضي في أشخاص لها مميزون عثمان منية، ثم الرشيد الريح، فـبشير على فرج، ومحمد عوض (تلفونيا)، وكنت موضع تساؤل دائم في حديثنا ، وفي السيرة الجامشورية. علمت بقدوم ريمكم، وأنا اللسه يادوبك عرفت بقدوم أمها إليكم. إسترجعنا الذكريات الرائعة للزمن الفلاني ولتلك السفوح المطمئنة، الرشيد إستعاد عافيته بحمد لله، الأن هو أحسن كثير. . . ، رسل لي عنوان بريدك الإلكتروني . .
وح أجيك تاني بما تبقى من قدرة. أو بقدرتي الباقية

الرايق ،،

تعرف ياريت امسك ليك خيوط الغياب غيبة غيبة وغبينة غبينة ، تفكفك معاي ونمرق بي السبب ونضبح اللوم ،،
كيفن ما سمعت بي ريم ؟؟ كما تقول امها (كلو إلا بتي دي!!) .
ريم يا صديقي بلغت من عمرها خمسة شهور وتلاتة وعشرين يوم وساعة وتسعطاشر دقيقة _اكتب لك الساعة حداشر واربعة واربعين بتوقيت الساحل الشرقي-..
ريم صارت تتكلم بما تظنه لغة مفهومة ونسميها اللغلغة التفت مؤخراً الي ان اللغلغة مشتقة من كلمة (لغة)، امتشق ظهرها للجلوس ، كست بيت تجلس لا كما يجلس الضيوف ، اسميها المدير فهي ، تصدر أوامرها بطرف رمش او حركة اصبع وفي لحظة تجدني اجيب أوامرها التي تنحصر بين (الغشاشة) و(البزة) أو (الدب) الذي استمراءت لواكته ، وريم حينما تنتابها نوبة التسنين - التي لو خيروني لما اخترتها- (تلوك)كل تفاصيل البيت بما فيها أنفي ولياقة القميص . حينما تنوم يجب أن نصمت أو نتكلم بحذر ، حينما تستيقظ يجب أن يكون الكلام موجه إليها . (ريم) امريكية جعلية محسية من مدني ، مستقبلها اللغوي مجهول ستتحدث الإنجليزية وربما العربية (شايف كيف!!) (ربما!!) ومواجهة بتعقيدات وتحديات حول الهوية من بعد اللغة ، لم يحسم امر دراستها بعد التي تتأرجح بين مدرسة دردق الإبتدائية النموزجية بنات وبين High Gate School . ريم يا رايق مسكتني من ايدي البتوجعني . لكنها وطنية (قطع شك) تقف الف أحمر في قضايا الصف الوطني وربما تكون جبهة ديمقراطية (زاتو) .
تساءلت مؤخراً لماذا لم اسميها (رموديس)؟؟
آآي (رموديس) الماركيزية بطلة مائة عام من العزلة التي كنا(نقرطع) الأنخاب من سيرتها ،،
،،
سأعود يا رايق أحكي لك عن والد ريم ..

>>>

Quote: يا زول يا رايق ، مبروك - أول بالتبادي- حصولك علي رايقة ، حلفت يمين ان ما باركت ليك قبال اسلم عليك ،، سلامات ،، شفت المسيج و كلموني عن البوست قبال يومين وحسيت بالندم من شعر راسي لي كرعي ،، لكني كنت اتصرمع علي رموش مدينة عمياء ،، ضاع زمني فيها ضائعاً (ضائعاً لا بالمعنى الشاعري إنما الشارعي) كنت أقضي أغلب نهاري واقفاً علي إشارات المرور أصرخ كما كنا انا وسموأل نصرخ حينما يخنقنا الحنين علي شوارع دبي (انا وين من العالم إذا كل المصائب ركزت طايوقا فيني) (مقتبس من عثمان البشرى).. المهم ، من كمبيوتر الفندق شفت المسيج ، الرايق عريس (صلاة النبي فوقو) . لو كنا في جامشورو كان اتسلفت الهباب ونزلنا الشوارع كما كنا نفعل ونغني ،، (في إحد الأزقة تررم ترم. عشق الكلب بوبي الكلب رندا ترررم ترم . ظهر الكلب رازي البرجوازي تم ترم بعربته الفارهة ترم فتحولت رندا الي عاهرة تم ترم تجوب الشوارع والعمارات تم ترم تجووب الشوارع والعمااءارات ترم رم ) .. هذا المقطع السمج كان مخرجي من عيون نيويورك المدينة المجنونة ، حينما خرجت من جامشورو كان الصيف عريقاً (عريقاً من العرق لا العراقة) ، كان البلد خلاء كانت الداخلية معبئة الي حلقها بالحراسة وداخلها رشيد وأنا ، رشيد بعلاقته المريبة بالعسكر أمرهم باعداد جيب يقلني الي خشم باب البلد حيث الكوش يحولني الي المطار !! علي الجيب كنا نغني بدائرية (علي هذه التلال المطمئنة نحن قاتلنا سنيناً واقتتلنا ) كان المقطع متلائماً مع تضاريس البلد والشباب ، كان الشباب حاداً ومعجرفاً يقف علي أمشاطه ، رشيد كان مغروراً بشبابه يقيم الليل محارباً (إتصلت به قبل فترة وبكيت . ايوة بكيت؟؟!!).. الرايق (كدي خلينا فيك ) .. كيف نكهة الإستقرار تحت خط الأستواء مباشرةً ؟ الأستقرار لدينا، تدخل البيت دون جريدة وبطيخة ، تعد الحبيبة حكاوي مطبوخة من تلفزيون لا يراعي فروق الوكت فالعالم خارج نطاق خط الإستواء يتساوي في مدينيته ولا أقاليم تشوه زينته .. ما هي صفات الحبيبة ؟ قبل خط العولمة أم بعدها ، تطبخ الرواية وتخيط القصيدة ، تغسل الصحون تردد مقاطع لامل دنقل وعاطف خيري ؟؟ وحينما تندهش هل يتكوم جسدها وتضرب صدرها بكف يدها تصرخ كرررعليً ، أم تمتص الحدث بكلام الأفرنج (زيز توو متش) ؟؟ !! الحبيبة لدينا تزًور (اووب عليً) وتشوه (سجمي) وتزيف (كررعلي) وتغسل الصحون بقفازات لا يعنيها أمل دنقل ، وتشمئز من سيرة محمد عديم اللقب ، تبحث اشياءها في جوجول وتستلم طلباتها بالدي إتش أل ،، روقة ،، الحكاوي أكبر من مقاس المساحة الفي بدن الزمن ،، بجيك راجع لو ربنا قال (تك تاك) حبي المتواصل ليك وللعروسه مقداره

>>>

>>>

Quote: الرايق ،، تعرف ياريت امسك ليك خيوط الغياب غيبة غيبة وغبينة غبينة ، تفكفك معاي ونمرق بي السبب ونضبح اللوم ،، كيفن ما سمعت بي ريم ؟؟ كما تقول امها (كلو إلا بتي دي!!) . ريم يا صديقي بلغت من عمرها خمسة شهور وتلاتة وعشرين يوم وساعة وتسعطاشر دقيقة _اكتب لك الساعة حداشر واربعة واربعين بتوقيت الساحل الشرقي-.. ريم صارت تتكلم بما تظنه لغة مفهومة ونسميها اللغلغة التفت مؤخراً الي ان اللغلغة مشتقة من كلمة (لغة)، امتشق ظهرها للجلوس ، كست بيت تجلس لا كما يجلس الضيوف ، اسميها المدير فهي ، تصدر أوامرها بطرف رمش او حركة اصبع وفي لحظة تجدني اجيب أوامرها التي تنحصر بين (الغشاشة) و(البزة) أو (الدب) الذي استمراءت لواكته ، وريم حينما تنتابها نوبة التسنين - التي لو خيروني لما اخترتها- (تلوك)كل تفاصيل البيت بما فيها أنفي ولياقة القميص . حينما تنوم يجب أن نصمت أو نتكلم بحذر ، حينما تستيقظ يجب أن يكون الكلام موجه إليها . (ريم) امريكية جعلية محسية من مدني ، مستقبلها اللغوي مجهول ستتحدث الإنجليزية وربما العربية (شايف كيف!!) (ربما!!) ومواجهة بتعقيدات وتحديات حول الهوية من بعد اللغة ، لم يحسم امر دراستها بعد التي تتأرجح بين مدرسة دردق الإبتدائية النموزجية بنات وبين High Gate School . ريم يا رايق مسكتني من ايدي البتوجعني . لكنها وطنية (قطع شك) تقف الف أحمر في قضايا الصف الوطني وربما تكون جبهة ديمقراطية (زاتو) . تساءلت مؤخراً لماذا لم اسميها (رموديس)؟؟ آآي (رموديس) الماركيزية بطلة مائة عام من العزلة التي كنا(نقرطع) الأنخاب من سيرتها ،، ،، سأعود يا رايق أحكي لك عن والد ريم ..

وحاة الخوة أنقلها من باب المتعة، متعتي الخاصة وكدة..

>>>

حلوة يا وديدي . الباكوورد بتاعك ملعوب ، يعني زيدان لو ما أخد أحمر كان زاكرت اكتر وشرطت شباكي شررطط كدة .

تسلم يا وديدي تعافيك العافية بكان ما تولي وجهك

الرايق
ومتوكل وكولا

اصدقائي الأعزاء
الجامشوريين العظماء
كنت في اتصال هاتفي مع محمد عبدالله في السودان واخبرني انو عثمان من.... كان معاهو
وهو تمام

واليوم سأتصل بالرشيد الريح
ويالرايق تحياتي لجميع الجامشوريين هنالك
ورسل لي في الماسنجر تلفونك للضروره

ويا فتك برضو رسل لي تلفونك
اود ان اعرف اخبار متصر (ديسكو ) او ( ود القبائل )
العندو تلفونو يرسل لي في الماسنجر للضروره
وحاولت ان اتصل بمحمد عبدالحميد ولكن بدون جدوى
ولكن كان معي على الهاتف ابو الريح
وعلمت انو عمار الطاهر ترك مسقط وهو الآن في السودان
ودعوه الى جميع خريجي باكستان لتفعيل بوست خريجي الجامعات الباكستانيه

ودمتم

عزيزي كوليانو

كثيييييير تحياتي وأشواقي،،،،

إلى حين ألتقط أنفاسي، وأتهيأ لأن أكتبك أو أكتب إليك، أجادعك من الأرشيف حتى أعود إليك


تحياتي أم ريم وريم.

أتذكر هذه الرسالة من صديقنا المشترك:

عزيزى الوعي،،،،
بدءاً، كيفك؟ على الطريقة اللبنانية شو أخبارك ؟
لا شئ غير عادي البتة، الأيام متشابهة، والعزلة هي سيدة هذا الفراغ العريض؟ أصبحنا أسرى الروتين القاتل، وأدمنا حالة التذمر والهمهمة، ######### قابلته أمس في الــMSN، ماممكن يكون في ناس ما بيخضعوا لقوانين الطبيعة ، في إنهم يخضعوا للتغيير والتطور، وصاح وحقيقي جد too much، دي الحاجة الوحيدة الممكن تكون قالتها ######ا.
تلك الصبية اللبنانية عصفورة تشقشق في سماي ، فقد إتصلت بي تلفونياً أمس واليوم في المكتب، حول المكالمة أمين كجي الأوبريتر الساخر في مكتبنا والشخصية المميزة، فهو الوحيد من أتباع مذهب الإسماعيلية الأغاخانية، ذو العين الواحدة، والمتوقع أن يفقد بصره في غضون ثلاثة أعوام، ويسخر حتي من نفسه,,,,. ، بدي احكي مع ####؟؟؟؟ هكذا بادرتني أنا أيوه ألووو مين .... ؟؟؟؟ أرد أنا من جانبي، ، كانت تبدو مرتبكة، مبللة بالخجل ممتلئة بالفرحة والدهشة، تقول: صدقني أنا ما مصدقة نفسي عم بتكلم معاك هلا، جملة تخللها الصمت مرات، ,انا أردد وأنا برضو!! كيفك نهاد؟؟ تقول: أنا.... ثم تصمت، إرتباكها دفعني لأبدو أكثر جرأة، أيوه نهاد أنا عم بسمعك!! إنقلب ذلك اللسان الغرباوي في لحظة ليفوق ليونة لسان أهل الجزيرة، الذين قال فيهم محمد المكي إبراهيم في قصيدته، قطار الغرب لهجتهم في لين القطن
باعتهم ملحاحون
ويسمعون رنة قرش في المريخ)،
تقول أنا جادة في ها الموضوع، و...و....و.....، وفي أثناء المكالمة تفاجأني أنا ما بعرف أحكي سوداني، واصيح أنا في جواي هيا بتي سوداني شنو؟ وأرد: ما في حاجة إسمها لغة سودانية أنا عم بحكي معاك عربي (عم بحكي دي حلوة مش كده)، و....و....، واليوم الثاني يحول المكالمة السيد الأوبريتر وبكل لفافة يقول لي I think it is your relative form Sudan ، وتطلع هي العصفورة ذاتها تشقشق لي في صباح صيفي مملوء بالغيوم وإصطباحية أروع من بسمة طفل، في تلك اللحظة كنت مهيأ لأي شئ، حتى أن أحلق في اللا زمان، لقت جواي فلان بكل تاريخو عاشق بلا حبيبة، لاجئ في أمل بكرة، مستني البدهش بريقة، منتظر البت الحديقة، وبعد صباح الخير ؟ وتلك الكيفك؟ "أريتويا يمة صباحك" جاءني صوتها الملائكي الطفولي، زي زغاريد ليلة الدخلة، أنا بدي أثبت لك، أنا ......تصمت، إستمسكت برباط جأشي، ولم أندلق ولكني أطلقت خيولي تعربد في ساحات ظنها، وإتكلم جواي #####، التقول ما من زوار طنجة، ولا العرقي نشف كبدته، ولا الدخان الودر حسو وراسو،؟؟؟ آسيا بلخضر ومهدي جواد....
وأنا سليل مصطفي سعيد، رأسي يمور بطفولة إفريقية شقية.
على العموم، let’s see what will happen? ، ماذا عن شاهد؟ وعمار؟ وتلك الحلقة المفرغة!!!!!ا حاول فكر في أن نذهب إلى سفن شريف، بدي أروح هناك، وبدي أأكد لك إنو يوم الجمعة سأكون بطرفكم

تعرف يا كولا والله الباكورد بتاع الفاتح وديدي دا ما عارف يعني شنو؟ لكن أهو باكورد والسلام. تحياتي الأخ الفاتح وديدي.

الدكتور مهدي الأمين تحياتي وراجع الماسنجر بتاعك