مخاطر جهاز الموبائل

مخاطر جهاز الموبائل


05-22-2006, 00:56 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=60&msg=1148255771&rn=0


Post: #1
Title: مخاطر جهاز الموبائل
Author: الناظر
Date: 05-22-2006, 00:56 AM

Please use left ear while using cell (mobile), because if you use the right one it will affect brain directly. This is a true fact from Apollo medical team. Please forward to all your well wishers



من فضلك أستخدم الأذن اليسرى أثناء استخدام الجوال , عندما تستخدم الأذن اليمنى يكون التأثير على المخ مباشرة , هذه حقيقة علميه من فريق ابولو الطبي ..

رجاءاً أرسلها إلى كل من تتمنى له الخير من المعارف والأصدقاء

Post: #2
Title: Re: مخاطر جهاز الموبائل
Author: عمر عبد الخالق سعيد
Date: 07-08-2006, 05:36 AM
Parent: #1

لا تستعمل الهاتف اثناء الصواعق الرعدية والامطار

Post: #3
Title: Re: مخاطر جهاز الموبائل
Author: almulaomar
Date: 07-08-2006, 06:51 AM
Parent: #1

تعرف يا الناظر يا أخوي الموبايل ده مشكلة أنا وأم العيال وجوز أولاد وبنيه يعني حسابياً 5 أشخاص بالتمام والكمال أها تصور كم موبايل عندنا حوالي 10 في عين العدو شئ موباتيل وشئ أريبا وشئ سوداني أها أصبحنا نملك 10 أجهزة هاتف نقال أو خليوي أو محمول أو جوال في بيتناوقد أرسل لي صديقي مقالاً وصله هو الآخر على الإيميل خلاصته أنه يجب عدم ترك أجهزة الهاتف النقال شغاله وأنت في غرفة نومك أو أى أوضه بتنوم فيها إن شاء الله تحت شجرة فلما عرضت الأمر على زوجتي العزيزة قالت لي بسيطه نعمل أوضه تانيه لأجهزة الموبايل أها قمت عضيت بالنواجز على المخده من شدة الغيظ وقلت ليها شوفي يا وليه هوي يا إنتي يا الجوالات أنا أربي أولادنا ديل ولا أربي لي شركة إتصالات ولو ربنا رزقنا بي بنت تانيه أسميها communications ولا مس كول ، وعندك 5 دقائق للإجابة وأى إجابة تعتبر نهائية ولا رجعة فيها ، قامت قالت لي موبايلات شنو يا أبو وليداتي شحدت الله يتسلط عليهم فايروس سارس ولا أى إسم ما مشكلة المهم يمسح الذاكرة ويدمر الجهاز وحتى الشريحة يشرحها كده لمن لا تعمل كول ولا مس كول.

وإليكم البيان المنقول عن مضار الجوال وأرجو أن تكون فيه الفائدة وأى واحد ينوي بيع هاتف النقال يعمل لي مس كول



مفاعل نووي صغير

ترك اجهزة الموبايل مفتوحة في غرف النوم يسبب الارق والافراط في استخدامها يؤدي الى تلف في الدماغ وضعف القلب
حذر مخترع رقائق الهاتف المحمول عالم الكيمياء الالماني فرايدلهايم فولنهورست من مخاطر ترك اجهزة الموبايـل مفتوحة في غرف النوم علي الدماغ البشري , وقال في لقاء خاص معه في ميونيخ , ان ابقاء تلك الاجهزة او اية اجهزة ارسال او استقبال فضائي في غرف النوم يسبب حالة من الارق والقلق وانعدام النوم وتلف في الدماغ مما يؤدي علي المدي الطويل الي تدميـرجهـازالمنـاعـة في الجسم .

واكد في تصريح صحفي انه توجد قيمتان لتردد الإشعاعات المنبعثة من الموبايل , الأولي 900 ميجا هرتز والثانية 1.8 ميجا هرتز مما يعرض الجسم البشري الي مخاطر عديدة مشيرا الي محطات تقوية الهاتف المحمول تعادل في قوتها الاشعاعات الناجمة عن مفاعل نووي صغير , كما ان الترددات الكهرومغناطيسية الناتجة من الموبايل اقوي من الاشعة السينية التي تخترق كافة اعضاء الجسم والمعروفة باشعة " اكس " .

واشار العالم الكيميائي الالماني الذي يعيش وحيدا في شقته بميونيخ ان الموبايل يمكن أن تنبعث من المحمول طاقة أعلي من المسموح به لأنسجة الرأس عند كل نبضة يرسلها , حيث ينبعث من التليفون المحمول الرقمي أشعة كهرومغناطيسية ترددها 900 ميجا هرتز علي نبضات ويصل زمن النبضة الي 546 ميكرو ثانية ومعدل تكرار النبضة 215 هرتز .
واشار بهذا الصدد الي العديد من الظواهر المرضية التي يعاني منها غالبية مستخدمي الموبايل مثل الصداع وألم وضعف الذاكرة والارق والقلق اثناء النوم وطنين في الأذن ليلاً كما أن التعرض لجرعات زائدة من هذه الموجات الكهرومغناطيسية يمكن أن يلحق أضرارا بمخ الإنسان . وفسر طنين الاذن بانه ناتج عن طاقة زائدة في الجسم البشري وصلت اليه عن طريق التعرض الي المزيد من الموجات الكهرومغناطيسية .
وقال البروفيسور الذي اخترع رقائق الموبايل اثناء عمله في شركة سيمنس الالمانية للالكترونيات , ان إشعاعات الهاتف المحمول تضرب خلايا المخ بحوالي 215 مرة كل ثانية مما ينجم عنه ارتفاع نسبة التحول السرطاني بالجسم 4% عن المعدل الطبيعي .

وحسب منظمة الصحة العالمية فأنه يوجد علي مستوي العالم حوالي 400 مليون تليفون محمول "موبايل" ويحتمل أن يصل هذا العدد إلي مليار.

واكد عالم الكيمياء فولنهورست الذي نجح ايضا في زيادة سعة رقائق المعلوماتية الي من واحد الي اربعة غيغابايت واحدث ثوره في صناعة تقنية المعلومات انه تعرض لمرض سرطان العظام اثناء عمله في هذه الصناعة البالغة الدقة ..

واشار الي انه اضطر للتقاعد والبدء في علاج نفسه بنفسه من سرطان العظام باستخدام مواد طبيعية مثل بذور المانجو المجففة والثوم المجفف اشار الي أنه يوجد تأثير ضار علي الصحة العامة في حالة تجاوز حد الأمان طبقاً للمعايير المعتمدة دولياً لاستخدام المحمول أوصت بإجراء المزيد من الدراسات لمعرفة إذا كانت هناك تأثيرات ضارة أكثر عند استخدام هذا التليفون علي المدي الطويل حيث ان القصور في معرفة هذه التأثيرات يؤدي إلي نتائج خطيرة ..

وقال البروفيسور الالماني أن مرض السرطان في الإنسان البالغ والناتج من تأثير مخاطر البيئة لا يمكن اكتشافه إلا بعد مرور أكثر من عشر سنوات منذ بداية التعرض ولذلك لابد من ضرورة تنفيذ الدراسات والأبحاث علي المدي الطويل.

واشار الي ان الاتحاد الاوروبي شرع في اجراء دراسة حول اثار الموبايل علي الصحة العامة نظرا لأن الشركات التي تنتج وتسوق المحمول لا تعطي أية بيانات عن تأثيراته عند استخدامه خلال فترات طويلة لأن هذه الدراسات لم تجر من قبل نظراً لحداثة استخدامه .

غير انه قال انه عادة ما تتحول في جسم الإنسان بعض الخلايا العادية إلي خلايا سرطانية ولكن يقوم الجهاز المناعي في الجسم إذا كان سليماً بالتخلص منها وجد أنه عند تعرض خلايا المخ إلي الإشعاعات المنبعثة من الموبايل فإنه ترتفع نسبة التحول السرطاني في الخلايا من 5% إلي 59% ..

واكد انه لم يستخدم الهاتف المحمول في حياته لمعرفته بمخاطره علي الانسان وقال انه يرفض استخدام اية اجهزة الكترونية في منزله مثل التلفزيون او الكمبيوتر او الانترنيت نظرا لخطورتها علي الصحة علي المدي الطويل ودعا الي إبعاد الهاتف المحمول عن غرف النوم او اغلاقة بالكامل بعد الانتهاء من العمل لتقليل وقت التواجد معه في حيز مغلق لأن تأثيرات الإشعاع تزداد علي الشخص النائم وخاصة العين والنشاط الكهربي للمخ.

وحذر عالم الكيمياء الالماني في ختام الحوار الذي اجري معه بمقر جمعية الصداقة البافارية العربية في ميونيخ , حذر من خطورة اجهزة الموبايل او الالكترونيات عموما علي صحة الأطفال ، وعلى أجهزة الجسم الحساسة بالنسبة للكبار ، كالمخ والقلب , وقال ان التقنيات الحديثة هي سبب رئيسي في ارتفاع معدلات الامراض الاكثر شيوعا في الدول المتقدمة .

ويحمل العالم الالماني وهو بروفيسور في الكيمياء الصناعية امضي 45 عاما من حياته في الاختراعات التقنية , يحمل في جيبه ذراعا صغيره من الالمنيوم ابتكرها بنفسه يستطيع بواسطتها تحديد مصادر الاشعاع في أي مكان مغلق مثل المكاتب وغرف والنوم .

وقال انه لم يتمكن من الزواج وتكوين اسرة له بسبب انشغاله الدائم بالاختراعات التي جلبت له مرض سرطان العظام ..

واشار ضاحكا " غير انني فخور بما انجزت لوطني المانيا و لهذا العالم وفخور ايضا بانني تعرفت علي الخلايا السرطانية في عظامي واوقفت نموها في منزلي بعيدا عن الاطباء والمستشفيات