لــ أيّ حاجة في السودان ((يا حليل زمان))ــيه

هذه دعوة للجميع لنتأمل الحال وننشد الحل ..

الكورة ......((يا حليل زمان))
الغناء .......((يا حليل زمان))
التمثيل .........((يا حليل زمان))

اي حاجة .. اي حاجة .. اي حاجة في السودان (( يا حـــليل زمـــــــان))

لييييييه يا جمــــاعة ؟!

ويا حليل الامتداد يا امير

امير يا صديقاً من الزمن السمح
أمير يا هذا المسافر بين أسوار المكان
لك الزمان ... ولك أهات الترجد من الهوان
النوستولوجيا ... هي المخرج الناجع لإحباطات الواقع والتسربل بمضادتها الحيوية من عوائق الحاضر ...
والإنتماء الى الماضي جزء أصيل في كل إنسان لذلك يعود الإنسان الى ماضيه بكل حذافيره متناسياً مزالق الإلم التي كانت تتوشح تلك المقاطع ....
يعني مثلاً زي سفرتنا ديك يا أمير ما حليلا ... والله حليلا رغم البردة الخشتني فيها والأبت تمرق لهسع وحليل عمرين وماجد وحليل الفوكس والحاجات السمحة...
منور المنبر بوجودك

الحبيب ناصر .. شكرا يا غالي على التجاوب السريع والامتداد طبعاً هو العشق الخرافي .. وحبيبنا طارق جبريل اعاد البريق لهذا الحي عبر البوست الرائع (المتفرد) .. ولكن للأسف ايضاً البوست يتكئ على وسادة الذكريات في (الزمن الجميل)

الغالي ود رحمة .. كيفك يا حبيب والله اجترار الذكريات شيء جميل وممتع لكن لماذا لا نجعل الحاضر دائماً أحلى ولماذا نتركه حتى يصير ماضي ليصبح جميلاً ..

رحلة الامارات روعة في كل شيء ورغم برودة الجو الا ان وجودكم معي انت وعمر وماجد كان يملا المكان دفئاً.

أخي صديقي العزيز أمير الجمري

قبل أن نخوض في الأسباب التي تدعونا لمثل هذا القول دعنا نسأل هل يجوز أن يقيس أي جيل بما شهده هو أم يدع أيضا الفرصة للأجيال المعاصرة لكي يقولوا كلمتهم !!؟ بمعنى هل هناك عصر ذهبي يسهل القياس والمعيرة على أساسه أم أن هناك فرضية تدعي دائماً أن ما ذهب هو الأجمل لا ريب؟؟؟؟

وسأسأل أخي الحبيب أمير الجمري ألا تتحسر إنت معي أيضا "على بؤس غربتنا هذه طالت أم قصرت!!" إلا نتحسر على أيام نعتبرها جميلة مرت علينا في هذه الغربة ألا نذكر بكل الشوق الأيام التي كان فيها بيننا هاشم عوض عباس أو عمر علي أو فيصل الصحافة مثلا وعلى ذلك قس. ربما كانت المسألة نفسية خاصة بوجداننا السوداني وقد تكون ذات علاقة بالزمان أقوى من علاقتها بالمكان. لذلك تجدني متفقا مع سميي صديق بأن النوستالجيا "الحنين إلى الماضي" هي التي تدفعنا للظن بأن السعادة والجمال هي ما تركناه ورائنا

أخي الفاضل أمير.. طابت أيامك.
هذا هو حال الشعوب الكسولة التي تجلس لتندب حظها وتفشل في أن تجعل غدها أفضل من أمسها.

الأخ الكريم / محمد الأمين
تحية ووقار

اخي العزيز لقد تلمست الجرح تماماً ووضعت يدك عليه ولنتجرأ جميعاً في سكب المطهرات عليه أولاً رغم سخونتها عليه ومن ثم فلنبدأ بالتداوي

خليلي وصديقي الصدوق صديق

عزيزي ابو رهف لا اعتقد ان هناك فرضية تدعي دائماً ان ما ذهب هو الاجمل .. لكن ربما هو تبخيس من جيل سابق لحاضر جيل معاصر ولأحداثه التي صنعها وهنا تكون المقارنة بين الجيلين وبما ان الجيل الحاضر لم يعاصر احداث الجيل الذي قبله فاعتقد أن هناك مزايدات من الجيل السابق في احصاء مآثره وايجابياته بما لا يدع مجالاً للجيل الحالي في وقف هذه المزايدات والنظر والاستماع فقط وانتظار ان يصبح جيله سابقاً ليمارس تلك الهواية اللعينة التي تطيح بكل الآمال والطموحات وتتربع الذكريات على العرش .

نعم خليلي تلك ايام خلت وخلفت فينا اثراً جميلاً وربما الشوق لتلك الشخصيات المتميزة يجعل الذكريات اكثر تميزاً اذاً فلنبحث عن تجمع قريب يلم الشمل من جديد وهل اذا كان هذا التجمع ومع تلك الاسماء في الخرطوم هل سيكون الماضي اجمل رغم انه في غربة بطعم الحنظل؟

صديقي أمير عوض الجمري
سلام من الصديق للصديق

هوووووي أخير ليكم تخلوني في حالي
أنا قمت كدي وترترت رجعت بيكم لي زماااااااااااااااااااااان بتلقوا رطل السكر بي سبعة قروش والحسرة بتصيبكم عشان كدا خلوني
أنا كان قمت كعب

حبي الطاهر الشريف لحبيبي أمير عوض الجمري

الغاااااااااااالي الأحلى من السكر (زمان واسي) بدر البدور

تحيات بحجمك جواي

عزيزي نحن ما دايرين نشوف طريقة نوقف الترتير لي وراء ده عشان بالطريقة دي حا نقع وقعة قوية وندق راسنا بالدلجة ولازم نمشي لي قدام حتى لو زحفاً بس المهم النظرة تكون امامية ولندع النظرة التقهقرية التحسرية دي .. وزمن رطل السكر بي سبعة قروش الماهية كانت سبعين قرش يعني رطل السكر عشر الماهية. ويا ربي زمن الرطل بي سبعة قروش الناس برضو كانو بيقولو يا حليل زمان؟؟ زمن السكر بي سبعة ملاليم!!!

الأخ أمير الجمرى

لك التحية

تُرى من يردد تلك المقولة ؟؟؟؟
قطعاً ليس الجيل الجديد لانه لم يعيش أيام زمان ...
انه الجيل الذى عاش أياماً بهية كان كل شىء فيه على أصوله وكان للحياة طعم ...
حقيق علينا ان نتحسر على زمن مضى عشناه كأجمل وأحلى ما يكون وكان الناس كأجمل واحلى ما يكون حتى اننا كنا نظن الكثيرون اهلنا تربطنا بهم صلات الدم بينما هم فقط جيران لنا جمعتنا ظروف الحياة ... كان كل كبير مطاع وكان هو صاحب الامر والنهى يستوى فى ذلك النساء والرجال الشيب والشباب .. وكان كل صغير خادم للقوم أى كانوا ...

أخى لماذا تريد أن تفتح لنا الجراح الغائرات ؟؟؟؟
لا اريد ان اقول كالحبيب بدر الدين شنا انه رطل السكر كان بسبعة قروش و..........

خلينى برضو احسن اسكت ياخى

والله يديك العافية

اما لو كنت عزيزى من الجيل الجديد اسأل الله أن يبلغك يوما تجد ان ايامنا هذه كانت مزهرة بالنسبة لكم ... او العكس إن اراد الله ....

ولكنها منظومة أبدية ...

فقد قرأت مرة انه قد وجد فى احدالبرديات ايام الفراعنة تدوين لعقوق الابناء وقلة حياهم وعدم طاعتهم للكبار وخروجهم عن المألوف .... ذلك قبل الاف السنين عزيزى .. وهكذا يستمر الحال وتستمر شكوانا من الاجيال اللاحقة ... وصدق من قال : كلما دخلت أمة لعنت أختها .. ويبدو ان ذلك ليس فى الاخرة فقط بل فى دنيانا هذه ايضاً ...

مع خالص مودتى ..

الحبيب ود الجمرى

تحياتى
تعرف فى واحد كان دائم التحسر على ايام زمان
كل شئ فى عصره المعاصر يرجعه ليك الى ايام زمان
كلما الناس قالوا حاجه يقول ( دا كان زمان بى كدا )
وكان دائم التحسر على غلاء الاسعار المشتعل فى البلد

قال ليك صاحبنا دا مره ماشى فى الشارع ومعاهو صديقه
وفاتح ليك موال ( كان زمان ) وفى تلك الاثناء مروا بى
مدرسه , الفصل بتاعا شبابيكه على الشارع .. وسمعوا ليك
الاستاذ بيقول للتلاميز .. قولوا وراى بى صوت عالى
10+10= 20 فقام قال لى صاحبه بى حسره والم .. وبعد ان مصمص
شفايفه .
- تتصور دى فى ايامنا كانت بتساوى 15 بس والله .

الحبيب (المريخابي الراقي) علي لك التجلة والانحناءة
ياخي والله القلتو ده واقع معاش في كل مكان وزمان في السودان ودي مشكلتنا الكبرى يعني حياتنا كلها حسرة على الماضي ولعن وسباب على الحاضر ويا علي المصيبة انو حتى الماضي البنمدح فيهو ونستجديهو كان حاضراً ملعوناً ومسخوطاً عليه .
وحلوة بتاعت 10+10=15 دي وده معناتو في الزمن القبلهم ما كان في 10 ذاتو .

لكن زولك ده حقو توديهو يبرى بدر الدين شنا(حلا) بي هناك .

العزيز قرشو .. تحية وتبجيلاً وشكراً وفيراً لمرورك البهي

طبعا زي ما ذكرت انا في ردي للاخ صديق حمدتو ان تلك المقولة يرددها اهل الأجيال السابقة وبلا شك فان الجيل الحالي هو المغلوب على أمره دائماً وعليه فقط ان يحتمل تندر الاجيال السابقة عليه ولا يملك الا الانتظار فقط حتى يحل محلهم ويقلد افعالهم ويفش غلّو في الجيل البعده..
ودي دوامة المرقة منها صعبة لكن ما اظنها مستحيلة واهو علينا نفتش ونبحث وننبش علنا نستهدي للطريق القويم ..
اما عني فانا ليس من الجيل الحالي صدقني لكني عايش بين جيلين الجيل الذهبي كما يسمون انفسهم في كل المجالات والجيل الماسي كما يتمنون ويستعملون كل المتاح لتحقيق تلك الأمنية .. وحقيقة كل منهما يستدر عطفي فالعيش على الماضي معضلة والتمرد عليه معضلة اكبر .

الأخ العزيز أمير الجمري

حقيقي موضوع صعب وداير تحليل من ناس علم النفس

حليل زمان هل إحساس فردي ولا إحساس تتفق فيه الجماعة

رغم إختلاف الأوضاع الإقتصادية للأفراد من الوزير الي الغفير إلا أن الكل بيقول حليل زمان

هل الحنين للماضي يختلف من شعب الي شعب مثلاً سكان دول الخليج هل بقولوا حليل زمان

ولا الحالة الإقتصادية خلت حاضرهم أحسن

استاذي واخي ودليلي
دكتور حاتم
سلام واعتزاز
تعرف يا حاتم حتى ناس علم النفس القدام حا يقولو يا حليل زمان والله زي دي زمان نعرفها طايرة لكن اسي خلاص كبرنا والمشاغل كترت وناس الزمن ده والله سنة ما يصلو فيها لي حاجة .. وفعلا يا حاتم يعني ملاحظة قوية انه ياخي الوزير والغفير بيقولو يا حليل زمان بالرغم من انو الوزير ممكن زمان كان في المعتقل .. يعني الشغلانية لا اعتقد انها ذات صلة بالحالة الاقتصادية والكلام ده بيدحض كلام حبائبنا بدر الدين وقرشو ..
وما اظن سكان الخليج (النفطية) بيقولو يا حليل زمان امكن التركيبة بتاعتم (غير) زي ما بفتكرو انه اي حاجة حقتم غير .
لكن يا حاتم اعتقد انها نظرة بتاعت حسد وللا غيرة وللا امكن حقد من الاجيال السابقة للاجيال الحالية .. يعني زي قصة امرأة كانت جميلة جداً في زمنها ولما الكبر دخل والناس انفضوا من حولها وزاغت ابصارهم صوب الفاتنات الصبايا .... و(اعتقد الفكرة وصلت ) يا دكتور.

الاخ امير ازيك

ممكن تون العولمة؟؟؟؟؟؟؟؟

العزيز بشير تحية واحتراماً

يا ربي تمون دي هي؟؟؟؟؟؟؟


كدي النسأل اهل الاختصاص


شكرا على مرورك ودايرين زيادة

Quote: وما اظن سكان الخليج (النفطية) بيقولو يا حليل زمان امكن التركيبة بتاعتم (غير) زي ما بفتكرو انه اي حاجة حقتم غير .

الأخ أمير

لن تصدق إن قلت لك ذات النغمة سائدة كذلك لدى اهل الخليج ( اقصد السعودية تحديدا)
فمعنا أحدهم رجل يملك من المال الكثير ( مليونير ) وربنا منحه كل شىء هل تصدق انه لا حديث له سوى اجترار الذكريات الجميلة ايام لم يكن هنالك مال يذكر وكانت الحياة بسيطة والناس أنظف وأجمل ؟؟؟؟؟

يبدو انه قدر كل المنطقة ....

الله يجازيكم يا قرشو .. فقد اصبتو الرجل ( بالعدوى )

الحبيب قرشو .. قد لا تخلو بعض البلاد هنا او هناك من بعض الحالات كحال هذا الرجل .. لكن يظل كل اهلنا في السودان رجالاً ونساءً يمارسوا تلك العادة البغيضة .. وارجو الا يسئ البعض فهمي في اني ضد اجترار الذكريات حلوها ومرها .. لكني انا ضد التباكي على الماضي تقليلاً من الحاضر وانا ادعو من هنا ان نجعل الحاضر والمستقبل احلى واجمل وان نترك للجيل الحالي مساحة لابراز مواهبه وابداعاته دون ان نسبط هممه بان كل ما يبذله من جهود لا تؤازره في ان يلحق بما تحقق سالفاً .. ويجب ان نترك تلك النظرة الفوقية التي ننظر بها للاجيال اللاحقة .. دعوهم يعملوا خاصةوان المتاح لهم اكثر مما كان متاحاً لمن سبقهم وبدل ان نجعل هذا نغمة عليهم وتوبيخهم بان لو وجد ما لديهم في الزمن الماضي لكان كذا وكان كذا علينا ان نحفزهم ونشجعهم بان يستفيدو ويفيدوا بماوفرته لهم التقنيات الحديثة في شتى المجالات .. ووووووو00وهذا هو الغرض))

الاخ / امير عوض الجمري

مافي شك إنه اي زول بيهن للماضي لو كان جميل في نظره ... لكن لما الموضوع يكون بالشكل القلته ده والسامعنه يكون مشكلة!!!

عزيزي امير افتكر إنه الناس عقلهم وقف من التفكير وبقينا خاملين وما بنفكر ونبدع إلا قليلاً ... لازم نغير النظرة التشاؤمية البنعيشها في الومن العلينا ده.

حنناقش الموضوع بصورة افضل لاحقاً

لك كل الشكر والتقدير

شول اشوانق

الحبيب شول
تحية مودة وتقدير

اخي الغالي انا قلت قبل كده اني ما ضد الحنين إلى الماضي لكني ضد التباكي عليه على حساب الحاضر واكيد ان النفس البشرية تحن للماضي واحداثه غريزياً وده امر لا يختلف عليه اثنان لكن هل نركن لهذه الفكرة وننتظر كل الحاضر حتى يصير ماضياً ثم نراهو جميلاً .
انا في انتظار مداخلاتك والتي اعتقد انها ستكون من الفائدة بما كان لذلك ارجو الاسراع ..

العزيز امير (واسيني الاعرج)

العتب على النظر لم انتبه للبوست من قبل ودا دليل كافي للكبر لانه بوست لامير الجمري دا معناه (حجم عائلي) موش كدة..

في نظري أن الاحساس الملازم لنا عن عالم الطفولة بانه عالم فردوسي مفقود هو الحقيقة التي لا نود الاعتراف بها... عالمنا الطفولي هو دنيا كلنا نتمنى ان نعيشها مرة اخرى ..

الغاااااااالي
طارق
أضأته أضأته أضأته

وصار حجماً عائلياً .. ايها الرائع .. الطفولة مستثناة من اعتراضاتي على التباكي .. وذكريات الطفولة هالة من البراءة تحيط بك فتتملكك وتزيل عنك كل ملوثات الحياة ومنقضاتها فتصير طفلاً بالغاً راشداً .. وتركب براقاً يقطع بك المسافات في طريق العودة دون توقف في محطة من محطات الحياة .. ويهدئ من سرعته فقط عند اعتاب الصبا فتهب عليك نسايم الصبابة لعهد الطفولة لتنتشلك من وحل الحياة .. فهل نرفض مثل ذلك شيء! لا اعتقد.

فقط انادي بفسح المجال لاصحاب الحاضر لتفجير طاقاتهم والاستمتاع بها دونما تسبيط لهممهم ادعاءاً بمنجزات الماضي.

العزيز امير الجمرى

ماشفت البوست الا هسى ( بعد المكالمة التلفونية ) طبعا انتو خليتونا انا وطارق نعتل

فى الامتداد ولبتوا بجاى

الموضوع عميق ياصديقى وله جذور تاريخية وكما قال صديق حمدتوانها ناستالوجيا الماضى

والحنين اليه التى تنعكس على الحاضر

لسنا وحدنا فى ذلك السينمائيون يعتبرون افلام الابيض والاسود اجمل واقوى

التربويون يرون ان المناهج القديمة كانت اكثر فاعلية وفائدة

حتى المستعمرون يريدون استعادة مجدهم القديم ومن قال ان بريطانيا

لاتحن لزمن امبراطوريتها التى لا تغرب عنها الشمس

الامثال الشعبية تعيدنا الى الوراء تحت وقع مقولة من نسى قديمو تاه

الناس كلهم كانوا زمان الاول وما كان فى طيش

تلقى الواحد منا يقول ليك زمان كنتا .......

الابتدائى اجمل من الثانوى العام والاخير احلى من العالى

ياخى زمان جوز الحمام كان اربعة

لكن زمان كان فى انترنت ولا سودانيز اون لاين ؟؟

الحبيب عموري
نورتني كالعادة
يا غالي يا عالي انت اتفقت معاي تماماً فانا مع الحنين وليس التباكي على الماضي وجميل ان نقر ان التقنية الموجودة الآن والتي تجمعنا حتى وان كانت الاميال تفصل بيننا وهاهو سودانيزاونلاين وبجهد رجاله الاوفياء لم شملنا وآلف بيننا . في تقنية متفردة افتقر اليها الماضي اذا فلنستمتع ونبدع في حاضرنا والا نكابر عليه..وعلينا ايضاًان ننشد مستقبلاً أفضل منه .
وبرضو يا عامر نقول (حليل زمن الصبا) ونقول مسكين ماضينا الما عاش ما يعيشه حاضرنا الجمييييييييييييييييييييييييل