نظام الخرطوم يدفع ثمن بقاءه فى السلطه مقدما والامريكان يطالبون بالمزيد لاتمام الصفقه

كشف التقرير الذى اوردته صحيفه لوس انجلس تايمز الامريكيه امس الجمعه وتناقلته معظم وكالات الانباء العالميه حجم الخيانه والعماله التى ينتهجها نظام الحكم فى الخرطوم حيث يتبجج النظام بالوطنيه والاسلام للعامه ويعمل فى الخفاء بل يوظف امكانيات الدوله لحمايه مصالح اجنبيه لا لشى سوى البقاء فى كرسى السلطه.لقد سلم النظام بلامس كارلوس للفرنسيين ومئات المتطرفين للمخابرات العربيه والامريكيه فى عمليات لاتشبه سلوك المسلم العادى.لقداستقل نظام الجبهه العاطفه والتدين الفطرى للمواطن البسيط واستطاع ان يخدع البسطاء من ابناء الوطن فى معارك يعلم مردودها الخاسر قبل بدء المعركه فكانت النتيجه موت الاف فى الجنوب والشرق والغرب الحبيب.لقد صور وسوق النظام الحرب الاهليه فى الجنوب للمواطن البسيط بانها حرب مقدسه وانها جهاد وسخر لها كل الته الدعائيه وبرامج (ساحات الفداء وخلافه من برامج الدجل والشعوزة ولكن بعد عشر سنوات من موت وحور عين وعرس شهيديفاجى عراب النظام مريديه قبل العالم بان حرب الجنوب ليست مقدسه ولاجهاديه

نواصل

الخرطوم سلمت واشنطن مشتبهين بالإرهاب واعتقلت متطوعين للعراق
مسؤولون أميركيون: جهاز الأمن السوداني ربما يصبح شريكا على أعلى المستويات ويجمع معلومات في دول أخرى
الخرطوم: كين سيلفرستون
كشف مسؤولون اميركيون وسودانيون امس ان الخرطوم وواشنطن أصبحتا «حليفتين وثيقتين» في الحرب ضد الارهاب، وتعقدان اجتماعات استخباراتية سرية لتبادل المعلومات. واكدوا ان الاستخبارات السودانية أحبطت هجمات ضد أميركا واعتقلت مشتبهين من «القاعدة» لحساب الاستخبارات الأميركية وسلمتها ملفات عن متطرفين. وقالوا ان النظام السوداني نجح كذلك في إحباط هجمات ضد أهداف اميركية من خلال اعتقال متشددين اجانب استخدموا السودان كنقطة عبور في طريقهم للانضمام الى «المسلحين في العراق». كما سلم جهاز الأمن الوطني أدلة ومتعلقات، من بينها جوازات سفر مزورة، عثر عليها خلال حملات مداهمة الى مكتب المباحث الفيدرالي (إف. بي. آي).
كما قامت أجهزة الأمن والاستخبارات السودانية بجمع معلومات عن الجماعات المتطرفة المشتبه فيها في دول لا تستطيع العناصر الاميركية العمل فيها بفاعلية.

واوضح مسؤول رفيع بوزارة الخارجية الاميركية ان جهاز الأمن الوطني السوداني ربما يصبح شريكا على أعلى المستويات مع الـ«سي آي إيه». ويقول اللواء يحيى حسين بابكر، وهو مسؤول كبير في الحكومة السودانية، ان الاستخبارات الاميركية تعتبرهم «أصدقاء». وقال بابكر ان «السودان حقق تطبيعا كاملا في علاقته مع سي آي إيه».

الأخ محمد دودى
المواطن الامريكي نفسه يتوجس ريبة بالسلطات الممنوحة لوكالات الأستخبارات الأمريكية(التي هي أساسا لخدمة المواطن الأمريكي). سبب هذا التوجس هو أن أي سلطات تمنح لأي شخص أو وكالة بلا محاسبة و مراقبة فأن هذه السلطات ستكون عرضة لسوء الأستغلال و الأستعمال. لذا يعمل الكونغرس بمجلسيه للحد من هذه الصلاحيات في نقاشات مفتوحة و مغلقة. هذا في ما يتم في مجتمع مفتوح و ديموقراطي. ما بالك أذن بنظام ديكتاتوري كالأنقاذ؟
انا أخشي أن نظام الأنقاذ و لكي يبقي مفيدا لأمريكا سيقدم رعاياه وقودا لهذه الخدمات .. و لا نستبعد فبركة التهم لأناس أبرياء أذا ما أنتهي تقديم كل ما في جعبتها من "المشتبه فيهم" .. و تتحول الي الهرة التي تأكل بنيها.

السؤال المحير والذى لم اجد له تفسير عقلانى لماذا يزايد الاسلاميون علينا بالاسلام والتحدى والمواجهه بالشعارات فقط من امثال امريكا لمى جدادك ويامريكان ليكم جينا وينبطحون ارضا لاى قوه غربيه, هل هناك خلل فى التركيبه النفسيه لاعضاء هذه الجماعات؟؟ اذن ماهى ماهيه المشروع الحضارى الذى يتشدقون به...منذ مجىء الانقاذ كانت قناعاتهم بانهم سوف يخدمون المشروع الامريكى فى المنطقه اكثر من غيرهم وكان التنافس فى قمته مع المملكه العربيه السعوديه اذ يعتقد قاده النظام بان كادرهم اكثر وعيا وتدريبا لقياده المنطقه ولذلك شن النظام حملته الشهيره ضد النظام السعودى والذى له الفضل الاوحد فى وجود تيار الترابى فى السودان من خلال ملايين الدولارات التى دخلت البلاد عن طريق منظمات الاستخبار( الاغاثه) والبنوك الاسلاميه هى التى مكنت للتيار من النمووسط قطاع عريض من ا لطلاب حقبه السبعينات واوائل الثمانينات حيث كانت ضمان الوظيفه ذات المردود المادى العالى او فرص الدراسات العليا فى امريكا وبريطانيا من اهم ادوات الاستقطاب كما لاننسى باكستان ضياء الحق الحليف المخلص للغرب. بدات الانقاذ مواسم هجرتها للغرب بواسطه كوادرها المقيمه فى امريكا لاقناع الاداره الامريكيه باحقيته الانقاذ بان تكون حامى حمى المصالح الامريكيه على اقل تقدير فى منطقه القرن الافريقى وكان المرحوم ودالمكى راس رمح هذه الحمله والتى توجت بزياره الترابى الشهيره لواشنطون فى 1992

نواصل

الاخ محمد سليمان
صباح الخير
كل من له المام بسيط بتاريخ حركات الاسلام ا لسياسى يعلم مدى ارتباط هذه ا لجماعات باجهزه الخابرات الغربيه منذ نشاه الحركه فى مصر مرورا بمحاربه الشيوعيه فى الشرق الاوسط وافريقيا وحرب افقانستان التى شهدت تطورا وتنسيقا بين الجماعه وال س اى ايه. الامريكان لهم سياساتهم للهيمنه على العالم وهذا من خقهم وهم يعرفون ماذا يريدون وكما ذكرت لهم من الشفافيه ما يجعلهم يستجوبون كل فرد او مؤسسه , ولكن من يحاسب صلاح غوش اذا باع كل ملفات الدوله الحساسه؟؟؟

الحبيب محمد سلامات
طالعت الخبر بجريدة الشرق الاوسط
الخرطوم سلمت واشنطن مشتبهين بالإرهاب واعتقلت متطوعين للعراق

مسؤولون أميركيون: جهاز الأمن السوداني ربما يصبح شريكا على أعلى المستويات ويجمع معلومات في دول أخرى

الخرطوم: كين سيلفرستون
كشف مسؤولون اميركيون وسودانيون امس ان الخرطوم وواشنطن أصبحتا «حليفتين وثيقتين» في الحرب ضد الارهاب، وتعقدان اجتماعات استخباراتية سرية لتبادل المعلومات. واكدوا ان الاستخبارات السودانية أحبطت هجمات ضد أميركا واعتقلت مشتبهين من «القاعدة» لحساب الاستخبارات الأميركية وسلمتها ملفات عن متطرفين. وقالوا ان النظام السوداني نجح كذلك في إحباط هجمات ضد أهداف اميركية من خلال اعتقال متشددين اجانب استخدموا السودان كنقطة عبور في طريقهم للانضمام الى «المسلحين في العراق». كما سلم جهاز الأمن الوطني أدلة ومتعلقات، من بينها جوازات سفر مزورة، عثر عليها خلال حملات مداهمة الى مكتب المباحث الفيدرالي (إف. بي. آي).
كما قامت أجهزة الأمن والاستخبارات السودانية بجمع معلومات عن الجماعات المتطرفة المشتبه فيها في دول لا تستطيع العناصر الاميركية العمل فيها بفاعلية.
واوضح مسؤول رفيع بوزارة الخارجية الاميركية ان جهاز الأمن الوطني السوداني ربما يصبح شريكا على أعلى المستويات مع الـ«سي آي إيه». ويقول اللواء يحيى حسين بابكر، وهو مسؤول كبير في الحكومة السودانية، ان الاستخبارات الاميركية تعتبرهم «أصدقاء». وقال بابكر ان «السودان حقق تطبيعا كاملا في علاقته مع سي آي إيه».

ويبقى السؤال هل ستشفع عمالة النظام للسي اي ايه والايف بي اي لدى العدالة الدولية ؟؟
وهل سوف يشفع ذلك للنظام لدى جماهير الشعب السوداني ؟؟
كلا والف كلا
لا بد من ان ينال المجرمون العاقب الرادع جزاء ما فعلوه بشعب السودان

Mohamed Doudi
صحيفة الغارديان البريطانية الصادرة أمس السبت 30/4/2005 ذكرت أن النظام السوداني لم يكتف بالمساعدة فقط في التجسس على المنظمات الإسلامية في السودان لمصلحة وكالة الإستخبارات المركزية { c i a } بل إخترق أيضآ شبكات إرهاب عصية على الأمريكيين ، وقد ذكر مسئول للغارديان { أن حكومة الخرطوم هي الحكومة العربية الوحيدة التي أسهمت بصورة رئيسية في حماية القوات الأمريكية والمواطنين الامريكيين في العراق }



أبقوا هذا البوست عاليآ يحكي عن عمالة حكومة الخرطوم التي ثقبت مسامعنا بنعيقها { أمريكا دنا عذابها }

up

Please post the links for LA Times and the Guardians

الاخوة
كمال, ابوساندرا,ميرفى وود العمده
شكرا جزيلا علىالمداخله وياريت ان تدلوا بدلوكم فى كشف علاقه الكيزان وجماعات الاسلام السياسى فى التعامل مع المخابرات منذ حسن البناحتى الان

Mohamed Ibrahem
I don't know how to paste the links. Whoever knows how to paste it please feel free to do so.

رابط الخبر الفضيحة كما ورد في الصحيفة الأمريكية ...
http://www.latimes.com/news/nationworld/world/la-fg-sud...ll=la-home-headlines
.
وأدناه المحاولة البائسة لجهاز الأمن لمداراة الفضيحة !!!

Quote: أكد جهاز الأمن والمخابرات الوطني نجاح المباحثات التي عقدها الجهاز مؤخرا مع رصفائه بوكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA ) وقال مدير إدارة الإعلام بالجهاز في تصريح خاص لــ(smc) أن المباحثات كانت في إطار الحوار القائم والمتصل بين المخابرات السودانية والــ(CIA ) والمتعلق ببحث بعض الموضوعات المشتركة والقضايا الأمنية التي تهم الخرطوم وواشنطن في سياق التعاون بين الوكالتين وأوضح مدير إدارة الإعلام بالجهاز أن اللواء مهندس صلاح عبد الله محمد المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الوطني التقى بنظرائه في الجانب الامريكى وبحث عددا من الموضوعات التي تهم الجانبين وكيفية التنسيق المشترك مستقبلا بما يخدم المصالح الأمنية المشتركة كما تم بحث قضية السلام بالجنوب وبعض القضايا على الساحة السودانية وشدد مدير الإعلام على نفى أن يكون اللواء صلاح عبد الله محمد قد أدلى بأية تصريحات صحافية داخليا أو خارجيا بشان الزيارة مشيرا إلى أن كل التصريحات التي نسبت للمدير العام في هذا الشأن غير صحيحة مؤكدا حرص الجهاز على أداء مهامه وواجباته من منطلقات وطنية مضيفا أن جهوده ستتصل تأمينا لمسيرة السلام والتنمية في السودان .

الاخ الكريم محمد دودي تحية طيبة

الولايات المتحدة الامريكية واقع سياسي واقتصادي كبير وقطب اوحد في عالم اليوم ..
تجاهله ..او معاداته ...خاصة للانظمة يضر بالمصالح الوطنية ..
من الحكمة والكياسة التعامل مع الولايات المتحدة ..
ولا يعني ذلك ..العمالة والخيانة والصفقات والابتعاد عن الاسلام ..وهذه الرؤية ذات اللون الواحدولا يعني ذلك التخلي عن الوطنية والشعارات والاهداف..فالسياسة هي فن الممكن والواقع والواقع يقول ...يجب ان لانعادي الولايات المتحدة .
والادارة الامريكية الحالية (الجمهوريين ) رغم تذبذبها في علاقتها مع السودان
بفعل ضغوط الكونغرس المضغوط من (اللوبيات ) المعادية للسودان - الا انها
افضل من الادارة السابقة (الديمقراطيين ) التي اعتدت علينا عسكريا(مصنع الشفاء) وفعلت المستحيل لاسقاط الانقاذ اقتصادياوعسكرياعبر دعمها للتمرد (سابقا) ودعمها لدول الجوار خاصة يوغندا واريتريا لاسقاط الحكومة في زيارة مادلين اولبرايت المشهورة لافريقيا .
الادارة الامريكية الحالية اعادت فتح سفارتها في الخرطوم
ولعبت دورا مؤثرا لايقاف نزيف الحرب في الجنوب حتى التوصل لاتفاقية السلام
وكانت اكبر دولة داعمة مؤتمر اوسلو للمانحين بمبلغ ضخم ومقدر - اضافة
لجهودها في انجاح المؤتمر ايضا ..
ما الذي يمنع التعاون معها ؟ بما يحقق مصالحنا ومصالحها..
دون التفريط في ثوابتنا...

ملحوظة :
اتمنى ان لايكون الرد على شاكلة اين الثوابت
ولماذا الشعارات سابقا ضدها
والجهاد وعرس الشهيد وانتم عملاء وخيانة - شعارات الخمسينات والستينات في العالم العربي لا تنفع الان
يجب( التعامل مع الواقع بحصافة واقتدار)

Quote: الولايات المتحدة الامريكية واقع سياسي واقتصادي كبير وقطب اوحد في عالم اليوم .. تجاهله ..او معاداته ...خاصة للانظمة يضر بالمصالح الوطنية .. من الحكمة والكياسة التعامل مع الولايات المتحدة .. ولا يعني ذلك ..العمالة والخيانة والصفقات والابتعاد عن الاسلام ..وهذه الرؤية ذات اللون الواحدولا يعني ذلك التخلي عن الوطنية والشعارات والاهداف..فالسياسة هي فن الممكن والواقع والواقع يقول ...يجب ان لانعادي الولايات المتحدة . والادارة الامريكية الحالية (الجمهوريين ) رغم تذبذبها في علاقتها مع السودان بفعل ضغوط الكونغرس المضغوط من (اللوبيات ) المعادية للسودان - الا انها افضل من الادارة السابقة (الديمقراطيين ) التي اعتدت علينا عسكريا(مصنع الشفاء) وفعلت المستحيل لاسقاط الانقاذ اقتصادياوعسكرياعبر دعمها للتمرد (سابقا) ودعمها لدول الجوار خاصة يوغندا واريتريا لاسقاط الحكومة في زيارة مادلين اولبرايت المشهورة لافريقيا . الادارة الامريكية الحالية اعادت فتح سفارتها في الخرطوم ولعبت دورا مؤثرا لايقاف نزيف الحرب في الجنوب حتى التوصل لاتفاقية السلام وكانت اكبر دولة داعمة مؤتمر اوسلو للمانحين بمبلغ ضخم ومقدر - اضافة لجهودها في انجاح المؤتمر ايضا .. ما الذي يمنع التعاون معها ؟ بما يحقق مصالحنا ومصالحها.. دون التفريط في ثوابتنا...

ببغاء للبيع

جني

السماسرة يمتنعون

Quote: ..فالسياسة هي فن الممكن والواق

very incomplete and misleading sentence in this particular situation, just used to justify the Inghaz hypocrisy

What if the "possible" is war mongering, torture, humanrights abuses and theft of public and private resources
Is it still "politics" or criminal acts

كان هذا تعقيبي علي موضوع مشابه أنزله الأخ د. ياسر الشريف

Quote: الأخ ياسر الشريف سلام كتيــر تعرف, بالرغم من القوة والجسارة الشكلية للفرار 1593, إلا إن مشواره طويل والحكومة (كما أوردت سابقا في مقال عن شرعية 1593) قادرة علي إطالة الإجراءات القانونية. ونقول معك أن القرار 93 بالرغم من أن ديباجته تستمد شرعيتها من تقريراللجنة المكلفة بالتحقيق في دارفور بالإضافة للفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة وهو الفصل المعني بالسلم والأمن الدوليين, إلا أنَ الإستثناءات لغير الموقعين علي روما بالإضافة لكون السودان غير عضو في روما. هذه الأسباب هي بمثابة "مخارج حريق" للحكومة السودانية, حيث يدور لغط وتساؤلات عن شرعية القرار 1593 . وإذا سلمنا بصحة وشرعية القرار 1593, فهو يعطي المحكمة الجنائية الدولية مهلة 12 شهر تعود بعدها بتحقيقاتها لمجلس الأمن والذي بدوره سيطلب من المحكمة الجنائية بدأ المحاكمة أو عدمه. وأخيرا, أخي ياسر يبدو أن الحكومة قد بدأت تعقد الصفقات وتفدم التنازلات هنا وهناك, بالأمس القريب تسربت أخبار عن تعاون مكثف مابين الحكومة والمخابرات الأمريكية, ممايدلل علي أن صفقة ما, بين الحكومة وأمريكا قدمت الحكومة من خلالها كل ماتملك من ملفات تتعلق بالإرهاب, والمقابل هو دعم أمريكي للخروج من الأزمة الحالية. وكما أسلفنا فإن 1593 يحتاج لعامين علي الأقل لينفذ, والحكومة قاب قوسين أو أدني من تشكيل الحكومة الوطنية في خلال أو حوالي الخمسين يوم القادمة, والحركة الشعبية لتحرير السودان في الخرطوم علي رأسها منصور خالد وهاهم يهندسون الدستور الإنتقالي. يبدو أن الحكومة في الخرطوم ومنذ اليوم الأول للقرار (بالرغم من "قسم البشير" وتسيير المظاهرات الرافضة للقرار) تعلم أن السباحة ضد التيار (القرار) سياسة خطرة, ولايمكن تبني لعبة الصمود والتحدي التي مارستها حين ضربت أمريكا مصنع الشفاء, إلا أن الشبه في الحالتين يكمن في إنفشاع أو تخطي الأزمة بعقد صفقات إستخباراتية. ومن الواضح أن إقتراح "المحكمة المستقلة" هو مخرج من "مخارج الحريق" وربما يكون من منافع الصفقة السودانية الأمريكية الإستخباراتية التي جنتها الحكومة , وأرجح الإنتهاء إلي تكوين محكمة بمعرفة الإتحاد الإفريقي في السودان, ربما يكون قضاتها أفارقة وهذا ترجيح قريب من رأي السفير الأمريكي لمجلس الأمن في مداخلته قبل التصويت علي 1593, وكذلك لايتضارب مع رؤية الإتحاد الإفريقي والصين وروسيا وآخرين مثل الجامعة العربية. هكذا تبدو اللعبة السياسية أخي ياسر, والمؤسف أن الأحزاب السودانية تفوت فرصة العمر بنأيها عن لجنة الدستور الإنتقالي وعزفها عن المشاركة في إنقلاب دستوري علي حكومة الخرطوم قد يغير السودان للأفضل. حينها فقط, نستطيع أن نحاكم كل من إرتكب جرما في حق الوطن والمواطنين. مع ودي وإحترامي

Quote: السماسرة يمتنعون

Wa Al-kizan Yan-bari-shoon

الاخ لؤى سلام
لم يكن ردى من شاكلة اين الثوابت واين الشعارات سابقا
اولا لم اطلب من الحكومه قطع علافاتها مع امريكا والغرب كما كان الحال فى اوائل سنى الانقاذ ولكنى
ارفض بشدة خطاب الحركه الاسلاميه المتعدد الوجوه رده فعل الحكومه من القرار 1593 من تعبئه وهتافات الموت لامريكاارجعتنا لزمن سيىء الذكر يونس محمود تلك التعبه التى صورت للمواطن البسيط بان امريكا شيطان ولابد من مقاومته وانهم اى الامريكان يستهدفون الوجود العربى والاسلامى فى المنطقه والسودان اول المستهدفين بعد العراق ولكن نفس هذا النظام يسلم ويتامر فى تسليم اناس اغبياء غر بهم النظام وهم ياتون الى دوله الخلافه الراشده فى الخرطوم للجهاد ونصره الاسلام ولم يكتفى النظام بهذا بل عمل على التجسس فى مناطق يعتبر سكانها السودانون انبياء
اواصل الرد لاحقا

up

عزيزي Mohamed Doudi
تحياتي... ولك الشكر على المزيد من تسليط الضوء على هذه الفضيحة (لن تكون الآخيرة بالتأكيد) لنظام لم نر منه منذ استيلائه على السلطة سوى القهر والقمع وإبادة البشر والكذب والغش والنفاق والتضليل والسرقة والفساد بكل صوره.... نظام حكم فاسد يجسد قادته وأتباعه، على حد سواء، كل القيم الساقطة بل وأكثرها انحطاطاً.
لا بد أن نبقي على عورات نظام الجبهة بفصيليه المتناحرين مكشوفة أمام الجميع إلى حين زواله. واثني اقتراح ابو ساندرا بالإبقاء على هذا البوست عاليا.
لك الشكر مرة أخرى،

يا لؤي....

Quote: ملحوظة : اتمنى ان لايكون الرد على شاكلة اين الثوابت ولماذا الشعارات سابقا ضدها والجهاد وعرس الشهيد وانتم عملاء وخيانة - شعارات الخمسينات والستينات في العالم العربي لا تنفع الان يجب( التعامل مع الواقع بحصافة واقتدار)

انك شخص مجتهد، لكنه اجتهاد في ما لا طائل من ورائه. وكما تعلم أن لكل مجتهد نصيب.... لكنك لن تخرج بأي نصيب أياً كان، لسببين بسيطين. أولاً، انك تقاتل في معركة خاسرة لا محاله. ثانياً، تعتمد في قتالك على أسلحة بالية وحجج واهية وعرجاء ومنطق كسيح في أحسن الأحوال (انظر الاقتباس أعلاه).
أمامك خياران.....إذا قررت مواصلة تبديد جهدك وطاقتك ووقتك في هذه المعركة الخاسرة، فيجب أن تطور مهاراتك وقدراتك في التضليل والغش ومغالطة الواقع -إلى حين سقوط نظام الجبهة-، واقترح عليك هنا أن تلتحق بواحد من الكورسات المتخصصة التي يقدمها SMC لأتباع الجبهة وكوادرها الأمنية/الإعلامية. واما أن تدبر لنفسك مخرجاً قبل فوات الأوان.

الاخ الكريم لؤى
مواصله لما انقطع بالامس
ليست هنالك قضاضه فى التعاون المخابراتى مابين الدول الصديقه وهنالك تعامل مخابراتى وثيق جدا مابين باكستان وامريكيا نتيجه للمصالح المشتركه والتعاون الوثيف لدرجه الحلف الاستراتيجى ولم الوم نظام نميرى فى تعامله الوثيق مع الغرب بعد احداث 1971 لان اى التحالف علاقه ذات اتجاهين ولكن مشكله الانقاذ هى نفاقها فى تعاملها مع الغرب علنا كباقى مجموعات تيار الاسلام السياسى تتبنى سياسات ونهج التصعيد فى المنطقه وتبيع اسرار مؤيديها وضيوفها بثمن بخس اياما معدوده فى السلطه. لقد وصف قاده النظام واعلامه كل من ايد محاكمه مرتكبى فظائع دارفور محاكمه عادله طبقا للقرار 1593 بالخيانه الوطنيه والعماله ولم يمر شهر على تلك الزوبعه حتى فاجاوزير الخارجيه الملاء بقبول الحكومه المرن للقرار ولم افهم درجه المرونه هذه ولكنى متاكدا 100% من استعداد النطام لتسليم كل الشعب للمحكمه اذا خلت القائمه من اسماء بعينها
عندما فتحت هذا الموضوع فى النبر العام كنت اود ان ينصب النقد والتحليل فى ظاهره علاقه جماعات الاسلام السياسى بالمخابرات الغربيه وليست الحكومات وجماعات الضغط السياسى (اللعب المكشوف والنظيف) هل تعارض طرح الجماعات الفكرى العلنى المعادى لكل غربى هو السبب؟؟؟
دودى

الاخ عادل على
شكرا على مرور وياريت لو كل الناس كشفت تاريخ التعاون المخابراتى بين تنظيم الاخوان المسلمين والمخابرات الغربيه
دودى

abdulmajed and merfi
Thanks for stopping by

مساحة حرة: كشف المستور

حفلت الأيام القليلة الماضية في السودان بسيل عارم من المواكب والمظاهرات والاحتجاجات التي نظمتها الحكومة للتعبير عن رفضها لقرارات مجلس الأمن وبخاصة القرار 1593 الذي يطالب بإحالة بعض الشخصيات المتهمة بارتكاب جرائم ضد الانسانية في اقليم دارفور دون اعلان الأسماء غير ان الألسن لاكت بعض أسماء ثم شخصيات نافذة في الحكومة. وتركزت جل الشعارات المرفوعة في هذه المسيرات علي التنديد بالدور الأمريكي علي الرغم من أن امريكا لم تكن اللاعب الرئيسي في تبني العقوبات الدولية ضد نظام الانقاذ وكان من أبرز ما ظهر في هذه المواكب والمسيرات صور الصبية الذين يرتدون الأقنعة السوداء ذات الدلالات المعروفة.

وهذه الأقنعة بالذات هي التي أرسلت الإشارة الواضحة للإدارة الأمريكية بأن الانقاذ قد تعدت الخطوط المرسومة وينبغي شد أذنها، ولذلك أسرعت الي مخزنها المليء بالكوابح لاستخدام بعض ما فيه لإسكات هذه الاشارات المهددة للمصالح الأمريكية والوجود الأمريكي سواء في السودان، أو في السفارة الأفريقية كلها. ولم يكن عسيراً عليها بعد أن حصلت علي ما أرادته من الإنقاذ وأن الإنقاذ ليس لديها ما تقدمه أكثر من ذلك أو علي الأصح انها استنفدت اغراضها وأكملت المطلوب منها وبالزيادة وما عاد لديها ما تقدمه للادارة والمصالح الأمريكية. وإزاء ذلك لجأت الي الملف الاستخباراتي لتكشف عن بعض ما فيه من صور التعاون المسكوت عنها لخصوصيتها وخطورتها وتأثيرها علي الخطاب السياسي والإعلامي الذي طالما اكثرت الانقاذ من استخدامه ورفع الرايات المنددة بدول الاستكبار حسب الخطاب الديني. ولذلك ليس غريباً او مستغرباً أن تنشر صحيفة لوس انجلوس تايمز وفي هذا الوقت تحديداً تلك المعلومات غير العادية والدقيقة والخطيرة التي تكشف عن مدي عمق التغلغل الاستخباراتي الأمريكي في جهاز الأمن السوداني وعن حجم التعاون والخدمات التي كان يقوم بها جهاز الأمن السوداني لصالح المخابرات الأمريكية حتي صار عينه وأذنه ويده الباطشة في الداخل وعلي مستوي القارة الأفريقية. وبعد ذلك ماذا بقي للخطاب الإنقاذي من شعار يرفعه؟.

إبراهيم بخيت

الراية القطرية – الإثنين 2/5/2005م

مجرد سؤال: دبلوماسية العيون المفتوحة

بعد ان عجزت الخرطوم عن تحقيق أي تقدم دبلوماسي في علاقاتها مع واشنطن لطي صفحات الخلاف ورفع اسم السودان من القائمة الامريكية السوداء بدأت في سلك طريق آخر ولكنه طريق معرج ومخيف ومهفوف بالمخاطر ليس للسودانين وحدهم وانما للدول المجاورة من العرب والافارقة لارتباطه ب السي آي إيه واف آي بي وهذا يعني الدخول في المحظور ولكن للضروة احكام .

فقد تناقلت الانباء خلال اليومين الماضيين نقلا عن وزير الخارجية السوداني والذي نفي لاحقا ومسؤول استخباراتي امريكي كبير بأن السودان قدم معلومات محددة مهمة وعملية وسارية للمخابرات الامريكية وان واشنطن استقبلت رئيس جهاز الاستخبارات السوداني كما ان السودان سلم بعض المشتبه بهم من عناصر القاعدة لامريكا، ونقلت صحيفة لوس انجلوس تايمز عن صلاح قوش مدير جهاز الاستخبارات السوداني قوله لدينا شراكة قوية مع وكالة المخابرات الامريكية.

كل هذه التصريحات رغم نفي الوزير السوداني تدل علي ان شراكة ما بدأت ما بين الاسلاميين بالسودان والمخابرات الامريكية قد استوت ونضجت وان هذه الشراكة لم تكن وليدة اللحظة وانما بدأت منذ عام 2000م وتطورت بعد احداث سبتمبر 2001 ولكن زيارة قوش شخصيا لواشنطن وتصريحه العلني لصحيفة امريكية خاصة وانه لا يصرح ولا يظهر في اجهزة الاعلام السودانية الا ما ندر تعطي دلالة هامة لهذا التعاون والذي اصبح علنيا.

ولعل الاهتمام الاستخباراتي الامريكي بالسودان نابع من الخرطوم كانت قد احتضنت ايام سياسات أمريكا وروسيا دنت عذابها جميع الاسلاميين المعارضين بما فيهم اسامة بن لادن وذلك ذكرت العيون الامريكية والتي نقبت ليس في السجلات المدونة وغير المدونة وانما في المزارع والمصانع والاجراش حول الخرطوم والمدن الاخري بل تعدت الي الدول المجاورة بان اصبحت المخابرات السودانية " عيونا وآذانا للسي آي ايه في المنطقة. ولكن السؤال هل ستنجح دبلوماسية العيون المفتوحة في اعادة المياه الي مجاريها مابين الخرطوم وواشنطن بعد ان عجزت الدبلوماسية عن تحقيق ذلك؟ خاصة وان عجز الدبلوماسية سببها هذه " العيون المفتوحة" والتي كانت موجهة ضد واشنطن وتوجهاتها في المنطقة وانها هي السبب في محاولة اغتيال الرئيس مبارك واستقبال الاصوليين الاسلاميين امثال بين لادن ووضع السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب.

شروط امريكا لقبول التعاون الاستخباراتي مع السودان معروفة وتبدأ بملف الإرهاب وهذا الملف مرتبط بالاسلاميين والسودان مصنفة دولة اسلامية أصولية ترعي الإرهاب واحتضن الاسلاميين المطلوبين لدي أمريكا كل هذه الملفات معروفة ولا احد يستطيع انكارها ولذلك فان أي تعاون بين النقيضين اللدودين يقتضي التضحية من الجانب الاضعف والخرطوم هنا يمثل هذا الجانب ولذا بدأت دبلوماسية "العيون المفتوحة" ونأمل في ان تكون التضحية في مقابل رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب لان أمريكا اخذت منا اكثر مما تريده ولا داعي للانكار.

حامد إبراهيم حامد

الوطن العُمانية – الإثنين 2/5/2005م

الخرطوم: البشير يتوعد مجلس الأمن بإجهاض قراراته

الخرطوم ـ (الوطن):

أعلن الرئيس السوداني عمر البشير ان قرارات مجلس الأمن الدولي الأخيرة بشأن بلاده لن تزيدها الا قوة ومنعة , وان السودانيين قادرون على مجابهتها واجهاضها مؤكدا عدم تزحزح حكومته وحزبها عن موقفها المعلن قيد انملة . وقال في لقاء جماهيري حاشد لن تخيفنا أميركا ولا بريطانيا ولا الأمم المتحدة ولا مجلس حربها , مشيرا الى اجتياز السودان لقرارات الحصار والمقاطعة خلال الفترة الماضية. من ناحية اخرى أكد المتحدث باسم الحركة الشعبية لتحرير السودان ياسر عرمان أن العقيد جون قرنق رئيس الحركة ومحمد عثمان الميرغني يجريان اتصالات بالقيادة السياسية المصرية من أجل عقد قمة برعاية مصر بين علي عثمان محمد طه النائب الأول للرئيس السوداني والميرغني وقرنق لتوقيع اتفاق القاهرة بين التجمع والحكومة السودانية ومشاركة التجمع في مفوضية الدستور الانتقالي وفي ترتيبات الفترة الانتقالية.

وعن موعد عقد هذا الاجتماع قال عرمان عضو مفوضية الدستور ان تجمع المعارضة السودانية سيعقد خلال أيام اجتماعا له على مستوى اللجان يسبق اجتماع القمة الثلاثية الذي سترعاه مصر.

البيان الإماراتية – الإثنين 2/5/2005م

مسؤولان سودانيان يعترفان بالتعاون الأمني مع واشنطن

اعترف مسؤولان بارزان في السودان بالتعاون الأمني بين الخرطوم وواشنطن لكنهما نفيا ان يكونا قد أدليا بتصريحات في شأن هذا التعاون الذي كشفته صحيفة أميركية ونسبت إليهما افادات معينة. وقال وزير الخارجية مصطفى عثمان إسماعيل فى تصريح نقلته «وكالة الأنباء السودانية» الرسمية انه لم يدل بأي تصريحات في هذا الشأن من قريب او بعيد وانه لم يلتق مندوب قناة «الجزيرة» أو غيرها.

ونفى مانسبته إليه الأخيرة من تصريح عن تعاون المخابرات السودانية والأميركية في دول الجوار وبالأخص الصومال. وانتقد إسماعيل الطريقة التي بثت بها «الجزيرة» الخبر قائلا أول من أمس انه كان يتوقع من الفضائية ان تذكر على الأقل مصدر هذا الخبر الذي وصفه بأنه «عار تماما من الصحة».

وكانت القناة بثت في الشريط الذي يمر في أسفل الشاشة ان إسماعيل أكد تعاون المخابرات السودانية والأميركية وبشكل خاص في الصومال. إلا ان إسماعيل كان أكد للصحافيين السودانيين ان هناك تعاوناً بين الجهازين ولكنه لا يقف على تفاصيل هذا التعاون كما انه لا يعلم ما رددته الصحف الأميركية عن زيارة قام بها رئيس جهاز الأمن والمخابرات اللواء صلاح عبد الله إلى واشنطن.

من جهته أكد جهاز الأمن والمخابرات الوطني في بيان له «نجاح المباحثات التي عقدها الجهاز مؤخرا مع نظرائه في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي أي ايه)». وأوضحت مصادر الجهاز في تصريح خاص للمركز الإعلامي السوداني (حكومي) أول من أمس.

ان المباحثات كانت في إطار الحوار القائم والمتصل بين المخابرات السودانية والـ «سي أي ايه» والمتعلق في بحث بعض الموضوعات المشتركة والقضايا الأمنية التي تهم الخرطوم وواشنطن. وأضافت ان المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الوطني اللواء مهندس صلاح عبد الله محمد، التقى بنظرائه في الجانب الأميركي وبحثا في عدد من الموضوعات التي تهم الجانبين وكيفية التنسيق المشترك مستقبلا بما يخدم المصالح الأمنية المشتركة. كما تم البحث في قضية السلام في الجنوب وبعض القضايا على الساحة السودانية.

Quote: ولا يعني ذلك ..العمالة والخيانة والصفقات والابتعاد عن الاسلام.

عجيب يالاسمك لؤي!

لوبتلاحظو جماعة الزرقاوي بالله التقول صبت فيهم مطرة، الا اخوناالفي راسو ريشة ده!

الكلام لمان يحرقو، وكنوع من الدفاع الغبي عن النفس المدفوع بي عقدة الذنب يجيك ناطي، يسوي في كلام الطير في الباقير ده، او يتوكر اكتر او اكتر!

ناس جاد القالوا علينا قوادين، او ثورة دارفور عمل مخابرات، مابهوو بي جنب كلام ذي ده خالص!

فساد زمة الاسلاميين وتفسخم الاخلاقي ذو دلالة عميقة بمعني الكلمة!

اوبعد ده كلو، ناس احمد الريح، الدقم، اساسي، بت الاحفاد، فرانكلي، جاد، اكسوركس، والي اخر قائمة الوطاويط، برضو يسووو ليك ذات لعبة الملوص بتاعة وا اسلاماه والدفاع عن الرسول او حماية الله..الخ.

انا مافاهم هم فاكرننا شنو يعني؟

بنريل؟

Thanks Elhabeeb Abudrhaman and brotherBashasha