بكــري ابوبكــــري .....مفتــــري ام مفتــــري علـــيه

الأعزاء المتحاورون:

حقيقة لم أطلع على حيثيات الحكم الذي صدر من إدارة المنبر و الذي قضى بفصل العضوة رودا. لكن ما أطلعت عليه و عن مثابرة تلك البوستات التي كتبت عن إمامة "أمينة ودود" للمصلين في نيو يورك. بعض هذه البوستات كتبت بواسطة العضوة رودا، و البعض الآخر كتب بواسطة أعضاء آخرون و تشرفت بالإسهام فيها. غض النظر عن موقفي من الموضوع برمته "أي إمامة المرأة"، فأنا حقيقة هنا للتأشير على الأزمة الخانقة التي يعيشها الحوار داخل المنبر لا سيما ذلك الحوار الذي يدور بين المتدينين من جهة و العلمانيين و المتدينين المستنيرين "إن جاز لنا التعبير هكذا" من جهة أخرى.

أولا أود أن أقول إن هذه القضية هي مركزإهتمامي البالغ هذه الأيام و بصياغة أخرى كيفية التأسيس لحوار فكري بين المتدينين و العلمانيين حوار لا تسوده سوى روح البحث عن الحقيقة، إن كان ذلك بحوزة أي من المتحاورين. هذه الأزمة و التي ما تنفك تنعكس على مرآة المنبر بين الحين و الآخر ليست سوى تجلي آخر لأزمة هكذا حوار بين الفريقين في السودان كله. و هنا أود أن أستورد تشبيها للأستاذ بشرى الفاضل حين شبه المنبر بالمايكروسودان "MicroSudan".

و حقيقة هذا الحوار أنا أجد نفسي فيه منحازا تماما و لا يضيرني شئ في إعلان هذا التحيز للعلمانية. فتأريخ هذا التحاور تأريخ ملئ بالدماء و الإقصاء الفكري و الإعدام الجسدي. فمثلا حادثة الطالب شوقي في معهد المعلمين العالي و ما تبعها من أحداث كطرد نواب الحزب الشيوعي السوداني من البرلمان و ملاحقات لعضويته و دوره حتى بعد أن أبطلت المحكمة الدستورية قرار الطرد من البرلمان. مرورا بإعدام الأستاذ محمود محمد طه، و فرض قوانين سبتمبر و غيرها و غيرها من أحداث.

الدكتور منصور خالد و في سلسة مقالاته "نيفاشا البدايات و المآلات" و تحديدا مقال "الدين السياسة 1-2" تطرق لهذه المشكلة و أنا أتفق مع ما توصل إليه، من أن الأزمة لا ينفرد بها فريق دون الآخر فكلا الفريقين إقصائي في حواره إلى الحد الذي يمكن أن تصل إليه كلمة إقصاء من دلالات. من هنا فإن الأزمة أزمة حوار لا أزمة متحارورين لذلك فهي لا تنفك تتلبس أشخاصا بعينهم كل حين.

هنا لابد لي أن أشير إلى أنني أعتبر الأستاذ الشهيد محمود محمد طه العلامة الفارقة في هذا السياق التأريخي، فهو و حده من أراد أن يؤسس لحوار بين الفريقين على أسس تختلف عن تلك التي ظلت تحكمه في كل مراحل تطوره، كيف لا و هو الذي يفاجئ محاوريه برؤياه البالغة الإختلاف معهم و بكل الهدوء ثم بعد ذلك يصبر على الأذى منهم و يحاول دون كلل جر الحوار إلى جادته و لعل محكمة المهلاوي هي أبلغ دليل على ذلك، فكان بكل الوضوح يطرح إختلافه مع قوانين سبتمبر و مع محاكمها و يعي ما يمكن تجر عليه و واجه الموت مبتسما.

فلنعتبر من أزمة هذا الحوار داخل المنبر و المسألة عندي ليست هي مسألة لوائح و ضرورة تقيد بها لكن هي روح يجب أن تسود بين المتحاورين، و إلا سؤال في وجه الأعضاء هل التسلية هي غرض هذا الحوار الدائر في المنبر أم بناء سودان يسعنا جميعا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!

بقي لي أن أقول لا لفصل العضوة رودا و معا لعودتها. لا للإرهاب بإسم الدين لإخافة المتحاورين داخل المنبر.


و لكم إحترامي


مرتضى جعفر

Quote: بقي لي أن أقول لا لفصل العضوة رودا و معا لعودتها. لا للإرهاب بإسم الدين لإخافة المتحاورين داخل المنبر.

لا نملك سوي الانحناء تقديرآ لكلامك اعلائه
.............................................................
حكمة اليوم:
الاديان لله...والبورد للبشر

Quote: حكمة اليوم: الاديان لله...والبورد للبشر

thanks Player

Quote: لك الشكر.. ويبدو أن طريق السودان سيكون طويلا لو ترك الأمر لمتعلميه الذين نرى عينات لهم في البورد.. ولكن الحمد لله الأمر لن يكون للسودانيين المتعلمين من هذه العينة إلا بمراقبة الأمم المتحدة ومجلس الأمن.. ليت زعماء الأحزاب ومفكروها يدركون عمق المشكلة التي أدخلنا فيها تطبيق قوانين سبتمبر.. جيل كامل من الناس تعلموا بمناهج الجبهة في المدارس.. ماذا نفعل؟؟

اخي الفاضل
ياسر الشريف
تحية اعزاز
ان هذه العينات من المتعلمين وانصاف االمتعلمين التي ملأت المنبر حين [ نام بكري ] هي خلاصة عجين حركة الاخوان المسلمين التي شكلتهم وشكلت نمط تفكيرهم المغلق...وهاهي
تلك التي رموها بكلمات الاعجاب والمجاملة من ذات اليمين ومن ذات اليسار في يوم الايام تكشر عن انياب عنصرية مقيتة وازاحت برقعها الكاذب لتظهر ببوست اشبه بمقالات
سئ الذكر الطيب مصطفي العنصرية.........ويبدو ان الايام ستكشف [ للنيام ] مزيدا
من البراقع الكاذبة التي يتخفي وراءها من علي عقولهم اقفالها.......فالطريق طويل طويل اخي ياسر.
نسلم

الاخ ِِAgeb

شكرك علي مرورك ...تسلم



الاخ فجــــــرواي
عمر ادريس محمد
تحية طيبة
حقا انها فضيحة مدوية ان يفصل عضو لقضية فكرية
تحت مسمي سب الذات الالهية انها تذكر بقصة
او مؤامرة حل الحل الحزب الشيوعي في العام
1965 ..هؤلاء الظلاميون لا يعيشون الا بالمؤامرات
التي هي قوت يومهم وعدتهم حيث لا قبل لهم بمقارعة
الحجة بالحجة والفكرة بالفكرة.
اليس من السخرية ان تذهب من لم تسئ الي احد وكانت
في معمعة حوار فكري بينما تبقي صاحبة/او صاحب
الخطاب العنصري الذي تفوح رائحة العنصرية النتة
من بوستها الملئ بالهرطقات والتهمة الملفقة...
وحيث تكالب العنصريون و الجبهجيون للدفاع عنها
ومحاولة ايجاد المبررات الواهية بعد افتضاح امرها
وانكشاف حقيقتها التي حاولت ان تخفيها تحت عبق
الفواكه الاستوائية.

[عندما قرر بكري تفعيل قوانين المنبر حذرناه في بوست خاص من مغبة الارهاب الفكري باسم
الدين لتلك الصياغات الغامضة عن ضرورة احترام لتقاليد وعدم سب الاديان لما في هذه الصياغة
من غموض يمكن ان يستخدم لتكميم الافواه والقضاء علي حرية التعبير...كما يحدث اليوم.]

Thanks for this excellent post and the strong argument you are making here...
I believe that conservative, and non-conservatives, too, need to remove the fear of critiquing their own belief if it did not make sense to the human heritage of basic civil rights...

We should not feel offended or the need to defend every single act practiced or told by our prophet, be a Jew, Muslim, Christian, Hindu, or Vodu prophet..
It's always important to make clear line between Mohamed the prophet, and Mohamed the politician.
Mohamed Elgadi

الدكتور ياسر الشريف لك التحايا
أعجبنى قـــــــــــــولك:

Quote: والمثقف هو الإنسان الحر

محمد عثمان دريج

سبحانك اللهم وبحمدك....

إنتو بطريقتكم وكذبكم ده...........



والله......





الكيزان جمبكم ملائكه........

live your Fantasy right here on board because u won't even dream about it in sudan Educated pepeople - honesty

* ( - ) is minus sign


No wonder why is sudan in the current condition

Quote: No wonder why is sudan in the current condition

ولم العجب اذا كان هناك من امثالك من لا يحسنون القراءة
ويفعل المستحيل للي عنق الحقيقة وتبرير الاخطاء والعتصرية
عملا بمبدأ ميكافللي " الغاية تبرر الوسيلة"

Quote: سبحانك اللهم وبحمدك.... إنتو بطريقتكم وكذبكم ده

وما تكون صفة الذي يحاول ان يبرر القبح
بل وينكر وجوده اصلا صارخا مستنكرا "اين العنصرية"
..ويقول بكل برود لمن اشتكي بان امه قد شتمت واهينت
اين كنت حين تم سب الله؟؟؟؟!!!!!!
اليس امثالك هم سبب خراب سوبا
وخراب السودان الذي انتهي علي
يد جبهتكم.

Quote: الكيزان جمبكم ملائكه

.
ومن تكون انت؟؟!!!!!
العب غيرها ...قديمـــة
وانت ايضا ملائكة

الحمد لله..

عندما نام ابوبكر .. تغرسطـت رودا

والشكر لله ثم لمجلس الأمن

الاخ العزيز
Murtada Gafar

Quote: فأنا حقيقة هنا للتأشير على الأزمة الخانقة التي يعيشها الحوار داخل المنبر لا سيما ذلك الحوار الذي يدور بين المتدينين من جهة و العلمانيين و المتدينين المستنيرين "إن جاز لنا التعبير هكذا" من جهة أخرى. أولا أود أن أقول إن هذه القضية هي مركزإهتمامي البالغ هذه الأيام و بصياغة أخرى كيفية التأسيس لحوار فكري بين المتدينين و العلمانيين حوار لا تسوده سوى روح البحث عن الحقيقة، إن كان ذلك بحوزة أي من المتحاورين. هذه الأزمة و التي ما تنفك تنعكس على مرآة المنبر بين الحين و الآخر ليست سوى تجلي آخر لأزمة هكذا حوار بين الفريقين في السودان كله. و هنا أود أن أستورد تشبيها للأستاذ بشرى الفاضل حين شبه المنبر بالمايكروسودان "MicroSudan".

اولا دعني اضع خطآ تحت ما اسميته بازمة الحوار بين المتدينين
من جهة والعلمانيين والمتدينين المستنيريين من جهة اخري...لا اعنقد ان كلمة "متدينين " صائبة لتوصيف جماعة الاسلام السياسي التي تسعي الي اقامة الدولة الدينية مستدعية الشريعه الاسلامية . فالكثيرون منها غير متدينين بالمعني
التقليدي ومصابون بانحرافات سلوكية لا تتفق و المعني الذي يرد الي ذهن الانسان العادي عندما يسمع بكلمة "متدين ". ولا اظن ان هذه الجماعة التي تفرعت الي جماعات تؤمن اصلا بالحوار ..فهي تقول انها تريد ان تحكم بما انزل الله وتقطع بانه لا نقاش في ما انزل الله ..ولقد قامت هذه الجماعة اصلا علي ثقافة العنف في مصر في اوائل القرن العشرين وانتشرت في بقية العالم الاسلامي وتفرعت منها جماعات اخري كثيرة ويمكنك الرجوع الي مؤلفات المصري حسن البنا وكذلك مؤلفات سيد قطب ومحمد قطب وبالتحديد
الي كتابي "معالم في الطريق " و " جاهلية القرن العشرين" ففي هذين الكتابين بلورة كاملة لثقافة العنف وقطيعة نهائية مع الثقافة الانسانية. وعلي مستوي الممارسة العملية يمكن ملاحظة سلوكيات هذه الجماعة في مختلف البلدان الاسلامية بالاضافة الي نماذج الدول الدينية في افغانستان طالبان والسودان وحتي نموذج الدولة الدينية الشيعية في ايران والدولة الدينية الوهابية في السعودية لتري اين موقع "الحوار" فيها. في السودان تأسست هذه الجماعة ايضا علي ثقافة العنف والاقصاء ..فهناك علامتان بارزتات
في هذا الاتجاه تؤكدان عدم قابليتها للحوار : اولا: مؤامرتها لحل الحزب الشيوعي في ستينات القرن الماضي وثانيا: مؤامرة اعدام الاستاذ محمود محمد طه.. واعدام محمود لهي اكبر شهادة علي دموية هذه الجماعة وعدم قابليتها للحوار لان محمودا كان رجل فكر وحوار بكل معني الكلمة فعجزوا عن محاورته فقتلوه.
ثم كيف يمكن محاورة جماعة نشيدها التنظيمي هو:
فليعد للدين مجده
او ترق منهم دماء
اوترق منا الدماء
او ترق كل الدماء

Quote: حكمة اليوم: الاديان لله...والبورد للبشر

شكرا اخ Player ولكنهم نصبوا انفسهم وكلاء
لله فوق ارض المنبر للابتزاز وتمرير دعاويهم
العنصرية وسياسات ومخططات نظام الجبهة
الاسلامية ....لا ادري كيف تجري هذه العبارات
العنصرية الكريه علي السنتهم بتلك البساطة
تحقيرا للآخر ثم ينصبون انفسهم وكلاء لله فوق
ارض المنبر.

العزيزة Hala Elahmedi
شكرا علي طلتك البهية..و لاعجابك
بحكمة الاخ Player ...وهي حقا تستحق
الاعجاب.

الاخ عمرعلى
تتحدث الان عن عنصرية عندما يكتبون تكون حرية فكيف تقيم الامور؟؟؟؟
هنا بكرى مفترى عليه وانت اول من افترى عليه
المعذرة لكن هذا حقائق.

Quote: حكمة اليوم: الاديان لله...والبورد للبشر .

I repeat:
حكمة اليوم:
الاديان لله...والبورد للبشر
حكمة اليوم:
الاديان لله...والبورد للبشر
حكمة اليوم:
الاديان لله...والبورد للبشر
حكمة اليوم:
الاديان لله...والبورد للبشر
حكمة اليوم:
الاديان لله...والبورد للبشر
حكمة اليوم:
الاديان لله...والبورد للبشر
حكمة اليوم:
الاديان لله...والبورد للبشر
حكمة اليوم:
الاديان لله...والبورد للبشر
حكمة اليوم:
الاديان لله...والبورد للبشر
حكمة اليوم:
الاديان لله...والبورد للبشر
حكمة اليوم:
الاديان لله...والبورد للبشر

Thank you Adil Player

الأخ العزيز عمر علي:

تحية و إحتراما

لك شكري الخالص على إقتراح هذا الموضوع للنقاش و من الزاوية التي تناولتها في مداخلاتك. و شكر آخر على التعقيب على تعقيبي. بخصوص التوضيح الذي يتعلق بكلمة "المتدينين" و الذي ورد في مداخلتك "معاك حق" بإن التوصيف ربما لم يأت دقيقا كما ينبغي بمعنى أن هنالك أوصاف ربما كانت أكثر دقة بحق هذه المجموعة مثلا جماعات الإسلام السياسي أو الإرهابيين داخل المنبر أو خلافه من أوصاف لا إعتراض لي عليها، فمن هذه الزاوية أشكرك على الإستطراد. لكن أرجو أن تسمح لي بإن أقول إنني ما قصدت من كلمة "المتدينين" غير تسمية كل من ينطلق من منطلقات دينية في حواره لإيما ظاهرة إجتماعية أو كونية أو تلك الدلالة التي تجعل منها نقيضا "Antonym" للعلمانية " Secularism "من حيث الإصطلاح إن كان ذلك جائزا من الناحية اللغوية.

Quote: ويمكنك الرجوع الي مؤلفات المصري حسن البنا وكذلك مؤلفات سيد قطب ومحمد قطب وبالتحديد الي كتابي "معالم في الطريق " و " جاهلية القرن العشرين" ففي هذين الكتابين بلورة كاملة لثقافة العنف وقطيعة نهائية مع الثقافة الانسانية.

هذا الكلام لا يقع عندي موقع ريبة أو شك أو تعوزني فيه الشواهد و الأدلة و يكفي دليلا على الجوهر الإقصائي لهذا الفكر الفصل الأخير من كتاب سيد قطب و الذي تفضلت بالإشارة إليه "معالم في الطريق" أي فصل (الإستعلاء بالإيمان)، ما رمى إليه هذا الفصل أن الإيمان يعطي مبررا كافيا للإستعلاء به على أولئك الذين لا يؤمنون، أنا ضد الإستعلاء عموما على أحد سواء بالإيمان أو بغيره و لا تفوتك مركزية هذا المؤلف "معالم في الطريق" بالنسبة لجماعات الهوس الديني هذي و التي وردت إلينا من مصر أساسا سواء أكان ذلك في نسختها الأولى "الأخوان المسلمين" في أواخر أربعينيات القرن الماضي أو تلك النسخة المنقحة "التكفير و الهجرة" و "الجهاد" و غيرها في سبعينياته و التي أكلت من شبابنا أكل النار للحطب.

Quote: ثم كيف يمكن محاورة جماعة نشيدها التنظيمي هو: فليعد للدين مجده او ترق منهم دماء اوترق منا الدماء او ترق كل الدماء

أنا لا أتصور الحوار بمعناه المجرد ذاك و لست يسوعا حتى أدير خدي الأيسر "مع تقديري الكامل لهذه الفلسفة في الحوار". لكن عنيت ذلك المشروع و الذي نحن بصدده دائما و هو بناء سودان نحيا فيه جميعا فلكل منا (علامنيين أو دينيين) رؤيته حوله فطرح هذه الرؤى يعني عندي تجليا آخرا للحوار ربما بين العلمانية و الدين و تلك خصوصيتنا كسودانيين، و لا أعني مطلقا الحوار بين العلمانيين و هذه الجماعات كحوار في ندوة أو في ركن للنقاش أو أي صورة أخرى، فالإختصام حول مستقبل السودان أو حول أي من قضاياه الراهنة قد يقتضي مثل هكذا مواجهات و ذلك ما عنيته تحديدأ و مثلها قد لا يمكن تفاديه حتى و إن راقت منا دماء.

و يبقى أن نتفاكر حول التعامل مع إرهاب الإرهابيين داخل و خارج المنبر. لك ودي مجددا و ليتصل الحوار بيننا حول هذه النقطة فكنت قد أشرت إلى أنها هامة عندي.


مع إحترامي الفائق


مرتضى جعفر.

Mohamed Elgadi

Quote: It's always important to make clear line between Mohamed the prophet, and Mohamed the politician. Mohamed Elgadi

الاخ العزيز محمد
عدم القدرة علي تمييز هذا الخط الواضح
الفاصل هو في سبب هذا التوهان الذي
يجعل قوي الظلام تحاول اغراق المنبر
في ظلام دامس ومنع اية خطوة نقدية للفكر
الديني بزعم انها سب للدين والذات الالهية
...وتلك المادة الغامضة في قوانين المنبر
بعدم سب الاديان يمكنها ان تطال رقبة اي
بوست يناقش الفكر الديني بدعوي انه سب
للاديان، مثلا، كبوست حق المرأة في امامة
الصلاة وما الي ذلك...فهذه المادة هي
بلا شك مدخل لتكميم الافواه والحجر علي
حرية التعبير وربما في النهاية المطاف
تحويله الي منبر ديني.

الاعزاء
Shao Sorsheed
Mohamed OSMAN |Deraij
شكرا لطلتكم الطبية لتعضيد قضية حرية التعبير في
المنبر الذي يلوح في افقه علامات تكميم الافواه بعد
ان فصل عضو من اعضائه من اجل مسألة فكرية بحجة سب
الذات الالهية ...وقد نصب البعض انفسهم وكلاء لله
فوق فضاء المنبر الحر لممارسة الارهاب الفكري
تحت يافطة حماية المعتقدات...
لا..لمحاكم التفتيشالقرون اسطية..
لا..لقوي الظلام والتجهيل