نص: وأحاسب نفسي ، وأتهم صدقي وأتعب وأوسوس وأتشاءم، وعلمت – غير نادم – أن التطرف في الحب والولاء لا يؤذى إلا صاحبه، والنفوس شِحاح ، والأنصاف علي الصفاء هو الاكسير. اشتهيت أن أكون رساماً ولم أفلح اشتهيت أن أكون شاعراً ولم أفلح اشتهيت أن أكون قاصاً ولم أفلح أيضا اشتهيت أن أكون بقربكم(فقربكم يعوضني في لم افلح) ولم يفلح أكثركم في حسن جوارهم. مشايخي في الاثير؟ لا أول لهم ولا آخر، قدامى ومحدثين رجالا ونساء.. وانأ لهم مدين. أنا إنسان حسن الحظ جدا، فقد كتب الله لي سعادة حين عطّف علىّ قلوب أفراد من النساء والرجال، داخل الأثير، تولوني بالتشجيع – مع علمي أنني لا املك ما أشجع عليه- ولما كنت أجد سرورا في الاعتراف بالفضل، فقد كنت أحب أن أزين هذا البوست بذكر أسماء هؤلاء الأحباب، وترديد أسمائهم يعدل عندي صدي أجمل أغنيات الصوت الملائكي. والعاطفون علي يعرفون شكري ووفائي وسعادتي بشكرهم وذكرهم، وقلوبهم تحدثهم عني ، وكنت أحب لو نشرت أسماءهم ولكنها لا تسع هذه المساحة . هذا كتابي بين يديكم، وأرجو أن ينفعني صدقي لديكم، وأحب أن نلتقي في مساحات آخر ولكم شكري. عثمان احمد عبدالله ام درمان ديسمبر 2004م
هذا كتابي وقد كتبه قبل ثلاث من شهور أو يزيد وها قد أعياني حبي لكم فاعتزلت الاعتزال!!!!!! تخريمة: جرعة العودة: حبة عند اللزوم. مخرج: اكيد عمر الكلام أطول قصير العمر لو طول أحب الكلمة لو حرة أحب الستره لو مره أعاف الشينه لو دره الأستاذ محجوب شريف المقطع من قصيدة غويشايه
دريمس الوطن معروفة إنك يا وطن : مما اتخلقت مع النهر مخلوق ـ نظام واحد صحيح الما صحيح :ـ هو البرضا ليك الانقسام والما بحبك .. ما نصيح يا طينة الجين الطمي و يا شفرة الروح في العضام .. بيك احتمي وليك انتمي و كيف امدحك ؟! .. وانت الغنا وانت المديح .. لم اجد ابلغ من قصيدة شعرنا وصديق بورداب الخرطوم عبدالقادر الكتيابي يا نخلة الخرطوم وافره العطاء أول من ألقيت من بورداب الخرطوم
المهندس والله باقرا في البوست ده وأنا ما مركزة وماقادرة أفهم حاجة بس ما تقول عايز تنسحب عشان حازعل أكيد كتييييير معقول؟ كدي أرجع تاني وقول لينا انك قاعد ودي بس زهجة لو انتوا مشيتوا تاني في حاجة حلوة فاضلة في البورد؟
جاء إسماعيل تبدو بسمة في شفتيه هذه البسمة توكيد تقريري لم هو عليه حال مولانا غريم ود بركات فمنذ أن رايته أول مرة فهو محب للابتسام محب للفول محب للخير محب ..... الرابعة يفسرها أبو ساندرا اسماعيل التاج قال الشاعر الصديق الكتيابي أَنَّهُ ( فَنٌّ ) يُسَمَّى ( فنُّ ضَبْطِ النَّفْسِ ) ـ شَرْطَاً أنْ تَكونَ النَّفسُ في ( الضَّبْطِ ) رَضِيَّةْ أي يا أخ اضبط شوية
Quote: نص: وأحاسب نفسي ، وأتهم صدقي وأتعب وأوسوس وأتشاءم، وعلمت – غير نادم – أن التطرف في الحب والولاء لا يؤذى إلا صاحبه، والنفوس شِحاح ، والأنصاف علي الصفاء هو الاكسير. اشتهيت أن أكون رساماً ولم أفلح اشتهيت أن أكون شاعراً ولم أفلح اشتهيت أن أكون قاصاً ولم أفلح أيضا اشتهيت أن أكون بقربكم(فقربكم يعوضني في لم افلح) ولم يفلح أكثركم في حسن جوارهم. مشايخي في الاثير؟ لا أول لهم ولا آخر، قدامى ومحدثين رجالا ونساء.. وانأ لهم مدين. أنا إنسان حسن الحظ جدا، فقد كتب الله لي سعادة حين عطّف علىّ قلوب أفراد من النساء والرجال، داخل الأثير، تولوني بالتشجيع – مع علمي أنني لا املك ما أشجع عليه- ولما كنت أجد سرورا في الاعتراف بالفضل، فقد كنت أحب أن أزين هذا البوست بذكر أسماء هؤلاء الأحباب،
الاخ المهندس تحياتي ، اظن حصل تداخل وخلط غير مقصود بين كلامك وكلام المجذوب بمقدمة الشرافة والهجرة ونار المجاذيب ، وهذا التداخل سببه غياب علامة التنصيص والاقتباس في كلام المجذوب ، كما ان محل كلمة نص الورادة في البداية و لو كانت تناصص او تناص كانت تكون ادل علي الاقتباس من المجذوب .