يهاجمون الاسلام ووضع المراة فى الاسلام وهاهى وضعية المراة فى المسيحية مثالا

يهاجمون الاسلام ووضع المراة فى الاسلام وهاهى وضعية المراة فى المسيحية مثالا


03-29-2005, 01:46 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=6&msg=1112057173&rn=1


Post: #1
Title: يهاجمون الاسلام ووضع المراة فى الاسلام وهاهى وضعية المراة فى المسيحية مثالا
Author: Hisham Amin
Date: 03-29-2005, 01:46 AM
Parent: #0

سبحانك ربى
ظن المستهدفون للدين الاسلامى اننا لا نعرف ولا نقراء مثلهم فصاروا يكتبون ويتفننون ويسعون الى بزر الفتنة بيننا وجعلوا من انفسهم اولياء وخطاب دين فى ديانتنا ونسوا ان ما فى دينهم يوازى اذا لم يتفوق على ما فى ديننا فسعوا بمكر
لاظهار سوؤتة ليكسبوا موطء قدم ونسوا ان يبدئوا بانفسهم .
اسوق اليكم حال المراة فى المسيحية وحكم تصرفها فى الكنيسة و وضعها والرجل ايضا


THE STATUS OF WOMEN
1 Corinthians 11:3: "...Christ is the head of every man, and a husband the head of his wife, and the head of Christ is God. (NIV)". There is some debate among theologians about the translation of the Greek word "kephale" as "head." However that word is universally used in New Testament translations.

1 Corinthians 11:7-9:"For a man...is the image and glory of God; but woman is the glory of man. For man did not come from woman, but woman from man; neither was man created for woman but woman for man. For this reason, and because of the angels, the woman ought to have a sign of authority on her head." (NIV) This refers to the practice of women wearing hair covering as a sign of inferiority..

اما عن الصلاة ووضع المراة فى الديانات الاخرى ولتذدادوا معرفة ارجو منكم ان تعيدوا قراءة هذا المقطع مرارا وتكرارا
1 Corinthians 14:34-35: "...women should remain silent in the churches. They are not allowed to speak, but must be in submission, as the Law says, If they want to inquire about something, they should ask their own husbands at home; for it is disgraceful for a woman to speak in the church." (NIV)

Ephesians 5:22-24: "Wives, submit to your husbands as to the Lord. For the husband is the head of the wife...wives should submit to their husbands in everything." (NIV)

1 Timothy 2:11-15:"A woman should learn in quietness and full submission. I do not permit a woman to teach or to have authority over a man; she must be silent..." (NIV)
Titus 1:6: "An elder must be blameless, a husband of but one wife" (NIV). Women are apparently excluded from the position of elder or bishop.
1
Titus 2:4: "...train the younger women...to be subject to their husbands." There is no indication of equal power sharing in marriage.

Peter 3:7: Women arereferred to as "the weaker vessel" in comparison to their husbands

Post: #2
Title: Re: يهاجمون الاسلام ووضع المراة فى الاسلام وهاهى وضعية المراة فى المسيحية مثالا
Author: Hisham Amin
Date: 03-29-2005, 03:24 AM

Up for now

Post: #3
Title: Re: يهاجمون الاسلام ووضع المراة فى الاسلام وهاهى وضعية المراة فى المسيحية مثالا
Author: Hafiz Bashir
Date: 03-29-2005, 04:38 AM




الأخ هشام أمين

تحياتي

ما رائيك في وضع المرأة في المجتمعات المسلمة و المجتمعات المسيحية إن وجدت?


Post: #4
Title: Re: يهاجمون الاسلام ووضع المراة فى الاسلام وهاهى وضعية المراة فى المسيحية مثالا
Author: محمود الدقم
Date: 03-29-2005, 05:35 AM

up
المرأة في ظل الصحوة الإسلامية فاعلة ونشطة


--------------------------------------------------------------------------------
الشائع في تحليل أدوار النساء في الصحوة الإسلامية المعاصرة الاستناد إلى نموذج ثابت تظهر فيه المرأة كضحية لقهر" ذكوري" وتحيز وقمع ضدها، ويحاول هذا الكتاب الجديد الذي يحوي مقالات و دراسات شتى صدر حديثاً في أكسفورد بانجلترا عن منشورات بيرج لكارين آسك وماريت تيجومسلاند (محررتين) تحت عنوان: "المرأة والأسلمة: أبعاد معاصرة في العلاقات بين الرجال والنساء" أن يفتح آفاق لتفسيرات حول المشاركة النساء الحالية في التحول للأسلمة والحركات الاجتماعية الإسلامية، بحيث تتجاوز التصنيفات الاستشراقية السائدة عن التحول لضحية للدين ورجاله وتزييف وعيها بحقوقها ،فيبحث الكتاب خلال فصوله المختلفة من خلال بحوث ميدانية محاولاً تحليل و فهم الظواهر التي تقدَّم في الخطاب الغربي -العام والأكاديمي- بشكل مشوه تحت شعار الأصولية الدينية، وتسعى المساهمات المختلفة من خلال بحث عدد متنوع من الممارسات الدينية و الاجتماعية الإيجابية في عدد البلدان الإسلامية إلى وصف و فهم الدين كممارسة تحدث في الحياة اليومية، ولهذا تظهر بفعالية في خبرة المرأة المؤمنة، ولا توجد به أوصاف نمطية للحركات الإسلامية مثل نعتها بالتخلف أو السلطوية أو غياب العقلانية، بل المصطلحات المستخدمة في الكتاب عادة هي الإسلامية والممارسات الإسلامية، وهنا محاولة جادة لتحليل السبل التي تطور بها النساء المسلمات أصواتاً مسموعة ومشاركة ملموسة في عملية الأسلمة.
ترتكز الفصول المختلفة على بحوث ميدانية و مشاركة بين النساء في المجتمعات المسلمة من السنغال في الغرب إلى إيران في الشرق، وتسعى المؤلفات إلى تحديد العلاقة المعقدة بين الإسلام و علاقات الرجال و النساء من خلال تحليل يبرز مكانة المرأة في الاجتهاد والفتوى الدينية في حياة النساء و اكتشاف بعض الروابط بين الممارسات الدينية للنساء وبين الخطاب الديني السائد،وتغطّي الحالات المدروسة في هذا الكتاب نطاقاً واسعاً من انخراط النساء في الحياة الإسلامية المعاصرة، فقد طرحت النساء أسئلة من خلال منظور جديد؛ فعلى سبيل المثال الخمار الشرعي الذي عادة ما يقدم كرمز للقهر لأنوثة المرأة و جسدها يتحول إلى تجسيد للقوة، فركزت النساء الإسلاميات على كيفية استخدامهن العمليّ للحجاب للحصول على مساحة للحركة وتوسيع مساحة مشاركتهن العامة وتعظيم تعبئتهن المستقلة في العمل الاجتماعي خارج الحدود المحلية؛ وهي إستراتيجية تكتسب شرعيتها من الخطاب الشرعي الديني.
في الفصل الأول تناقش "آنا صوفي روالد" انخراط النساء في تشكيل ما على مستوى فكري معقد "علم العقيدة النسوي الإسلامي" ، ورصدت الكاتبة المحاولات المختلفة لإعادة تفسير المصادر الإسلامية التي قامت بها نساء مميِّزة بين المسلمات ذوات المرجعية العلمانية، وبين ظهور أصوات إسلامية نساء و رجال تؤكد على الحرية الكامنة في الإسلام تجاه المرأة.
ولقد اهتمت الكاتبة بكتابات عائشة عبد الرحمن /بنت الشاطئ(من مصر) وأمينة ودود محسن(من أمريكا) وأخريات، محددةً محاور للمقارنة بين هذه المساهمات النسائية في تفسير القرآن ومشيرة للقارىء الغربي للتقاليد المسيحية الموازية في التفاسير النسوية للإنجيل.
في الفصل الثاني درست ثريا دوفال الدور النشط للنساء كزعيمات للجمعيات الدينية، حيث ظهرت إلى الوجود كتعبير محلي عن الأسلمة، ومُثلت مشاركة النساء في حركات دينية يسودها الرجال في الغالب. ولقد تناولت الباحثة في بحثها النساء الإسلاميات في مصر إلى أربع مجموعات مختلفة (السلفية- التبليغ- الإخوان المسلمون- الزهراء) مشيرة لاكتساب النساء مكانة على الساحة العامة لأنفسهن من خلال هذه الجماعات.
في الفصل الثالث كان المحور هو ثلاثة دوافع فردية للنساء تجاه تغيير نمط حياتهن وفقًا لتفسير جديد للإسلام، استعرضت ويلهيلمين جونسون تحت عنوان "هويات متضاربة: النساء والدين في الجزائر والأردن" محاولات النساء في هذين المجتمعين لصياغة مفاهيم جديدة لحقوق المرأة تأسيساً على هويتهن كمسلمات، وناقشت الباحثة في الشق النظري والشق التطبيقي -مستخدمة تحليل لمعلومات جمعت في بحث أنثربولوجي- كيفية التعارض المتواصل بين الهويات المتعددة للأفراد، وأن ذلك لا بد أن يؤخذ في الحسبان لدى نظرية تكوين الهوية.
و كذلك استخدمت مارجو بيتلر في الفصل الرابع مثال الحمامات العامة في المجتمع المغربي لمناقشة ظاهرة عدم اختلاط الجنسين مكانياً التي تسود في ثقافات دول شمال أفريقيا، واستعرضت الكاتبة في جزء كبير من مقالتها الملامح الرئيسية لتنظيم الأماكن العامة وعلاقتها بالمفاهيم المختلفة للخصوصية، فقد أظهرت الباحثة التناقض داخل الحمامات أكثر- الأماكن العامة خصوصية للنساء، وبحثت تأثير العلاقات الاجتماعية للنساء بعملية التحديث.
في الفصل الخامس أظهرت كاترينا رودفير أنه إزاء تزايد الإسلاميين هناك مسلمون عاديون يتعارضون بقوة ظهور الإسلام في المجتمع، خاصة في الحقل السياسي ،وتركز على نموذج تركيا ،فعلى الرغم من المنع الجزئي لتنظيم العبادة العامة ، وتقييد الحركات الصوفية بشكل خاص، فرغم هذه الظروف المؤسسية غير المشجعة فإن هذا المجتمع يعبر عن فترة من الصحوة حتى داخل التيارات الغير سياسية،ويستند هذا الفصل إلى بحث استطلاعي بين نساء ضواحي إستنبول، مع التركيز على الإستراتيجيات المستخدمة من النساء المرتبطات بالجماعات الصوفية إزاء النهضة الإسلامية في المجتمع التركي المعاصر، وتستكشف الدراسة الآثار المتعددة للإستراتيجيات الدينية من قبل النساء وعديد من المنظمات التي تقدم أطراً مختلفة من الممارسات والشعائر والأزياء..إلخ.


في الفصل التالي ناقشت إيفا إيفانز كيفية أن مساهمة وتأسيس النساء لجمعيات تقليدية ذات أصول صوفية ما زالت مستمرة في ظل الممارسة الشائعة من العبادة، واستندت إلى دراسة النساء في الطريقة المريدية في السنغال. ولقد حللت الباحثة بعناية الممارسات الدينية النسوية في السنغال ، وهذه الممارسات لا تُرى فقط باعتبارها مرتبطة بالمفاهيم والأفكار الدينية السائدة، ولكن أيضا باعتبارها مفسرة لكيفية امتلاك النساء القدرة على مخالفة النظام القيمي بدون تحديه أو حتى الجهر بمحاولة تغييره.
ويستعرض الفصل الأخير كيفية تشجيع النظام الديني في إيران لمشاركة النساء في الجمعيات الدينية ذات الأصول التقليدية العامة، ويوفر لهن تعليماً دينياً رسمياً(في الحوزات) مؤهلاً لتوليهن مناصب قيادية دينية في هذه الجمعيات. فلقد درست زهرة كمالخاني النشاط الديني للنساء في إطار يجمع بين الإسلام التقليدي والتحديث في إيران، وافترضت الباحثة أن الأسلمة المعاصرة تقدم نموذجاً خاصاً من التفاعل مع الحداثة. واستعرضت بعض نتائج هذه العملية على تعبئة النساء سياسيًا واجتماعيًا في إيران حالياً.
لقد عرضت الفصول المختلفة كيف أن الحدود بين التراث والمعاصرة في حياة النساء المسلمات النشطات ترسم الآن بطرق جديدة و مركبة؛ مما يعضد دوراً نسوياً متزايداً، والعديد من الممارسات الإسلامية تبرز بشكل معاصر وتؤكد على مكانة و تفعيل المرأة والاستقلالية من خلال طرق تتحدى الأوضاع التقليدية السائدة و تستند للإسلام في أصوله.
ويبدو واضحًا في مختلف الدراسات كيف أن نتائج انخراط النساء في العمل الاجتماعي تعتبر جزءاً من تعديلهن الفعال لأنماط حياتهن لتلائم احتياجاتهن وتوقعاتهن في الحياة. ولقد أظهرت كل الدراسات اتجاهات متزايدة لدى النساء تجاه المشاركة في الحياة الدينية والثقافية والاجتماعية خارج نطاق الحياة الخاصة، وفي مجالات كانت غير متاحة لهن إما عن طريق الوجود المادي الملموس مثل المساجد والهيئات الاجتماعية، أو المجال الفكري مثل تعلم العلوم الشرعية و تدريسها، وأظهرت الفصول المختلفة انخراط النساء المسلمات بصورة فعالة في مجالات المشاركة العامة، وبطرق لم تكن متاحة لهن من قبل، وتحت ظروف يخترنها بأنفسهن بحرية و إرادة، ولقد وصفت العديد من الفصول مدى فعالية النساء في المعاملات؛ حيث يحصلن على قروض ويسعين لتحقيق منافع من أنشطة شرعية.
ويتراوح تأثير النساء الإسلاميات بين المستوى الفكري و السياسي المتميز كما في حالة مصر وإيران وحتى أصوات النساء في الأوساط العامة كما في حالة تركيا والسنغال.
وقد وصفت حالات الدراسة المقدمة في هذا الكتاب كيفية تطوير النساء لأوضاع تدفع نحو تغيير الأنماط التقليدية السائدة في مختلف المجالات باسم رؤية تجديدية إسلامية، وذلك باستثمار أنشطتهن الدينية. ويعد هذا الكتاب إسهاماً متميزاً لفهم ثقافة النساء المسلمات، فقد ركز على دراسة أقل الجماعات الاجتماعية تحليلاً وقابلية للدراسة والتعميم ووضع الصورة الذهنية المسبقة محل نقد ، وقد أضيفت أبعاد أخرى لدور النساء داخل إطار أوسع من عملية الأسلمة، وأظهر تنوعاً ضخماً وثراءً في الثقافة والطبقة والعرق بين المجتمعات الإسلامية، بالإضافة للتنويه لوجود اختلاف بين المجتمعات العربية و سائر الدول الإسلامية في تاريخ الاستعمار والتصنيع والتحضر والتحديث والعلمنة، وبالتالي رؤية المرأة ودورها وفهم وتفسير النص الديني بشأن قضاياها.
ref:islamonline.net

Post: #5
Title: Re: يهاجمون الاسلام ووضع المراة فى الاسلام وهاهى وضعية المراة فى المسيحية مثالا
Author: محمود الدقم
Date: 03-29-2005, 05:36 AM




تغريب.. أم تهويد المرأة المسلمة

أحمد زين


--------------------------------------------------------------------------------

ثلة من مثقفي وخبراء الكيان الصهيوني (ضابط مخابرات سابق، ومستشرق وعضوة في منظمة نسائية يهودية) في القناة الثامنة بالتليفزيون الإسرائيلي في ندوة عقدت مؤخرًا تحت عنوان "دور المرأة العربية في الصراع العربي الإسرائيلي"، نص فيها ضابط المخابرات على أنه: كلما توجهت المرأة العربية نحو الغرب شعرنا بالرضا..

وكان ملخص ما دار في الندوة أن المرأة العربية كلما كانت بعيدة عن تراث مجتمعها العربي (ما نسميه نحن مبادئ الإسلام!!) ومقبلة على النمط الغربي في الحياة كان من الأسهل على إسرائيل تفكيك خلايا المقاومة في الوطن العربي!!

أخيراً !! اعترفتم!!!

هكذا وجدتني أصيح وأنا أتنفس الصعداء.. وكأنني أزيح من على كاهلي أعباء سنين، وأنفض عن رأسي حمل البرهنة على البدهيات وما أثقله من حمل!!

كم نادى المنادون.. وبح صوت الإسلاميين وهم يصيحون: يا جماعة تطبيق الأجندة الغربية على المرأة المسلمة كي تنهض أمر فاشل حتماً، وحكم بفشله العقل والنقل معاً، وإذا طبقناها خسرنا قوة أمتنا العربية…

وكم بح صوت الإسلاميين وهم يقولون: لا إصلاح لأوضاع المرأة العربية خاصة والمسلمة عامة إلا بما صلح به الأوائل من النساء.. وإن الإسلام فقط هو الذي يعطي المرأة حقوقها كاملة غير منقوصة في ذات الوقت الذي يسبغ عليها احترامًا وقدسية ومكانة خاصة لا يمكن أن يعطيها لها الشرق أو الغرب بغير الإسلام، وكذا يضعها في مكانها المناسب في صراعنا ضد الأعداء المتربصين…

وحينما كان الإسلاميون يؤكدون أن المرأة هي المجتمع كله لا نصفه؛ لأنها هي التي تخرج النصف الآخر.. وهي التي تربِّيه كان البعض يضحك على هذا "الإنشاء"!! وهذه "الخطب"!!.

وحين كان الإسلاميون يخطون بأقلامهم وفعالياتهم وأنشطتهم أسطراً تقول:

المرأة مصنع الرجال… ووالدة الأبطال وهي صمام الأمان الإستراتيجي للأمة المسلمة… كان البعض يحلو له السخرية والتسامر على هذه المرأة المسلمة التي "تتعثر" في حجابها، وتتبعثر في "جلبابها"..! وكيف ستقود الأمم بهذه "الخيام" التي ترتديها؟! ويحلمون بامرأة على النمط الغربي، امرأة ترتدي الجينز، والسيجارة الشرهة لا تغادر فمها، وشعرها المنفوش الذي لا يمشط إلا نادرًا يصيب الجالسين حولها بالشفقة عليها دائماً..

هذا النموذج الغربي الذي طالما أعلن الإسلاميون عدم جدواه اكتُشف أخيرًا… أخيرًا أنه دائماً هو الأنسب والأمثل للأمة العربية.. نعم هو الأمثل والأنسب فقط إذا أرادت أن تخور قواها أمام العدو، وتنهزم دائماً داخليًّا وخارجيًّا، وعلى كافة الأصعدة.

أتراني أحتاج إلى كل هذه المقدمات والتعليقات على أمر بدهي كهذا.

المفروض ألا تعليق، ولكن ماذا نفعل والبعض ما زال متحمساً لقضية خاسرة من البداية وهو يزكي النموذج الغربي ولا يرى بديلا عنه ويحقرن ما عداه..!!

والآن بعد أن:

شهد الجميع بفضله حتى العدا والحق ما شهدت به الأعداء
هل يصمت هؤلاء وتسير القافلة..

أبداً والله سيستمرون …

حتى لو أكد لهم "باراك"، و"نتنياهو" معًا هذا الكلام.

وحلفَا لهم عند حائط المبكى أن النموذج الغربي هذا لا يصنع في بيوت المسلمين إلا أشباه الرجال وأشباه النساء.

ولا ندري هل يصبح تساؤلنا مكرورًا ومملاً حين نقول: مَن صنع جنود حزب الله؟ ومَن ربى أشبال حماس؟ ومَن تلكم التي تزغرد حين يأتيها ابنها مضرجاً في دمائه؟ ومن التي تنذر أولادها دفاعًا عن المقدسات ودحراً للأعداء؟..

ذات الخمار والجلباب التي "تتعثر" فيه؟ أم ذات الجينز والسيجارة والشعر المنفوش؟…


Post: #6
Title: Re: يهاجمون الاسلام ووضع المراة فى الاسلام وهاهى وضعية المراة فى المسيحية مثالا
Author: Adil Isaac
Date: 03-29-2005, 06:04 AM

Dear Hisham, you wrote

Quote: ظن المستهدفون للدين الاسلامى اننا لا نعرف ولا نقراء مثلهم فصاروا يكتبون ويتفننون ويسعون الى بزر الفتنة بيننا وجعلوا من انفسهم اولياء وخطاب دين فى ديانتنا ونسوا ان ما فى دينهم يوازى اذا لم يتفوق على ما فى ديننا فسعوا بمكر لاظهار سوؤتة ليكسبوا موطء قدم ونسوا ان يبدئوا بانفسهم .
:

Underlyin is by me. I think you are suggesting here that our DEEN islam has some problems with regard to women but Christianity has more, am I right?? If yes, do you think something need to be done to adress these problems or not?

thank you

Adil

Post: #7
Title: Re: يهاجمون الاسلام ووضع المراة فى الاسلام وهاهى وضعية المراة فى المسيحية مثالا
Author: mohamed bakry
Date: 03-29-2005, 06:29 AM
Parent: #6



Adil Isaac
Quote: I think you are suggesting here that our DEEN islam has some problems with regard to women but Christianity has more. I am I right?? If yes, do you think something need to be done to adress these problems or not

Suggesting Our deen's got a Proooooblem??????Amaaaaizing!!!!!!!I don't think Islam's got a problem....Do you????So what would you do to fix it?Islam is a package my friend just like any other beliefe..you either love it or leave it...You don't go to the shopping center and open a can of candy, get the color of your interest and throw the rest away..That's not how it works..what in earth that every So called progressive is so obssesed with modifying religion to fit socities we don't belong to..

Post: #8
Title: Re: يهاجمون الاسلام ووضع المراة فى الاسلام وهاهى وضعية المراة فى المسيحية مثالا
Author: Hisham Amin
Date: 03-29-2005, 10:43 AM

احب الحوار الهادف واعشق الارتقاء بة
ساعود بتعليقى على ماتمت كتابتة هنا