الطهاويون يجدون ضالتهم فى رودا مردا

رودا التى جندت نفسها لمنازلة الاسلام ولم تعلم بان اباجهل وكل روؤس الكفر
والشرك لم يجنوا غير الحسرة والندامة ولم تعلم بان الاسلام هو خاتم الرسالات
وكما اخبرنا الحق سبحانه وتعالى من يمت على غير الاسلام فقد هلك .
لا تمل رودا بكتابة بوست وراء بوست مهاجمة الاسلام ولم تجد من يناصرها غير
الطهاويين هؤلاء الذين ادعى شيخهم بان الصلاة رفعت عنه هذه الصلاة التى لم
ترفع عن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول محمود بانها رفعت منه ويقولون ان
الانسان الكامل هو الله تعالى الله عما يقولون وبل يقولون بان الشمس هو الله
وبل كل انسان هو الله اي تعالى الله عما يقولون والان جاءت طهاوية بان السفور
من اصل الاسلام سبحان الله ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم (من كذب على متعمدا
فاليتبوا مقعده من النار) والحديث بالمعنى. وبل ذكر طهاوى اخر بانه لا
يصلى فى المساجد سبحان الله ولماذا يصلى اصلا وقد رفعت عنهم الصلاة كما يقولون
(العهد الذى بيننا وبينهم الصلاة) معلوم من الدين بالضرورة ترك الصلاة كفر
مخرج عن الملة وبل الاسواء ان يتباهى هؤلاء بسوء عملهم ويقفون مع كل معاد
للاسلام والحمد لله على ذلك لكى تتمايز الكيمان هم مع وداد وعملها الفاجر الماجن
وهم مع رودا وهجومها على الاسلام لانهم عاجزون عن القول ويريدون بان تتبرع رودا
بذلك وهى ايضا لها ماربها..