السيدة وصال المهدى :وجود الشيخ في السجن خسارة للاسلام , السيدة سار اعتذرت , ولم يتعذر الامير

السيدة وصال المهدى :وجود الشيخ في السجن خسارة للاسلام والإتقاذين اول من اودعوه في الزانزانة نميري حاول التخلص من الاسلام , السيدة سارة اعتذرت ولم يعتذر الامير
تواصل السيدة وصال حديثها لقناة المستقلة
كنت اتمنى ات يكون الترابي حر طليقاً حتى يدافع بعلمه و اتقانه لعدة لغات عن الاسلام حيث ان وجوده في السجن خسارة كبيرة للاسلام والمسلمين واضافت ان االنميري بحبسه للترابي و افراد حركته حاول التخلص من الاسلام في السودان
في صبيحة السادس من ابريل كنت مع الجماهير مشتركة في المظاهرات
قالت تحالفت كل الاحزاب السياسية لاسقاط الترابي انجرحت وتالمت لموقف حزب الأمة ولم انجرح من موقف الاحزاب الاخرى .
السيدة سارة المهدى اعتذرت لها عن موفقها السياسي في انتخابات 1985م الا ان الامير نقد الله لم يعتذر .
الجبهة الاسلامية تلقت عرض بتشكيل حكومة مع الشيوعيين في 89م الا انهم رفضوا وخططوا لانقلاب 1989م
السبب وراء تفكير الجبهة في الإطاحة بالنظام الديمقراطي مذكرة الجيش والتي طابت بإخراج اهل الاسلام من الحكم لذلك فوض مجلس شوري الحركة الاسلامية عمل كل شيء يحفظ البلاد والاسلام.
في ليلة 92/6/89 كنت في ذك اليوم في زواج احد اقربائي ومعنا الاخ مبارك الفاضل .
كان الهدف من الانقلاب انقاذ البلاد والعباد ومن ثم تسليم السلطة للشعب بعد ثلاث سنوات الا ان العسكر والذى يحكمهم طاعة الرتب كالعادة استمرو السلطة كما حدث لانقلابي حزبة الامة من جماعة عبود واحتفظو بالسلطة وجعل من انفسهم الرتي العليا و الشعب الرتب الدنيا .
كان المخطط له ان يعتقل الترابي شعر واحداً الا ولاسباب نجهله حتى اليوم استمر الاعتقال 4 شهور متتالية بل ولاول مرة يودع الشيخ الزنزانة حيث لم يتم وعلى كثرة اعتقال الشحخ ان اودع في الزانزنة والسبب فيايداعه الزنازنة كتاب كان قد شرع الشيخ في تاليفه وطباعه قبل اعتقاله وتم طباعة الكتبا وهو في الشجن لذك طلب الكتاب وعندما علم احد ضباط بايصال الكتب الى الشيخ امر بوضعه في الزانزنة