نكات بايخة: السوداني بعيون خليجية:

هذه مجموعة من النكات الخليجية عن السودانيين, و هي متداولة بكثرة في البريد الالكتروني و المنتديات الخليجية. و كلها تصور السوداني من منظور واحد, فهو الأسود اللون, شديد الكسل, الساذج لدرجة الغباء, الذي لا يعرف الفرق بين الغين و القاف, و يكرر كلمة آآآآآآآآآى ببلاهة.
السؤال هو:
هل تعكس هذه النكات حقيقة السوداني و احنا ما شايفين عوجة رقابنا
أم أنها لا تعدو كونها مذمة من ناقص, فهي الشهادة لي بأني كامل
سوداني كان يختبر يوم طاح القلم سلم الورقة
سوداني كان يمشي في الشارع شاف إشارة ممنوع الوقوف إنبطح
سوداني كسلان شاف ولده يغرق قال إنقذني قاله أبوه ماداير تموت شهيد
سوداني مات ليش ماله خلق يتنفس
سوداني محشش مسكوه الشرطة قالوا له وش جنسيتك قلهم لبناني مظلل
سوداني يذن وهو منبطح ليش علشان المايكرفون طايح
سوداني يركض يركض ليش كسلان يوقف
سودانية رايحة المدرسة ونافشة شعرها ليه أسبوع الشجرة
سوداني أول مايصحى من النوم إيش يعمل يستريح
سوداني صابه شلل.. وقال واللاهي ماني غادر أقول ليكو شعوري خايف أمشي من الفرحة
سوداني بيشتري سجاير راح للبقالة قال.. كنت أبيض رد عليه البياع قال... ايه هين
سوداني تثاوب قالت زوجته دامك فاتح فمك صوت للعيال
سوداني جالس مع لبنانيات سألوه وش جلسك مع الورد قال والورد ماداير سماد ؟
سوداني جاله ولد أبيض عيونه زرق شعره أشقر سماه.... المستحيل بزاتو
سوداني جاه شلل مادرى إلا عقب ثلاث أيام
سوداني شاف زيتونه قام يصيح تذكر أيام الطفولة
سوداني شاف قدامه قشر موز وهو يمشي قال الله يعيني على الطيحة
سوداني كسلان شاف ولده يغرق قال إنقذني قال له أبوه ماداير تموت شهيد ؟
سوداني مات ليش ماله خلق يتنفس
سودانية رايحة المدرسة ونافشة شعرها ليه أسبوع الشجرة
سودانية سألوها شلون شعب الكويت قالت طيب وحبوب وينادوني يالخالة
سودانين سرقوا بنك تعيجزوا عند عد الفلوس قالو آآي بكره نعرف من الجرايد
سودانين قاعدين يفكرون قال واحد ياليت في زر يجيب العالم كله قال الي معه بس مين يضغط الزر
سودانين يبون يسون فريق كرة قدم تطاقوا على الإحتياط

زول يخطب الجمعة قال
مانطول كتير ياجماعة
عارفين قصة نوح ؟
قالوا: آآآي عارفين
قال: أغم الصلاة
.

.بعد الصلاة قال :طيب عارفين قصة إبراهيم؟
قالوا: آآآي عارفين
.
.

قال : بلاش تجو الجمعة الجاية

Ha ha ha ha. Very nice and funny

يا سيدي مصطفى
تلك واخواتها مما ابتلينا به في الخليج.. وليت الأمر اقتصر عند مجرد التنكيت، إذن لهان.. بل هناك مواد فلمية وفلاشية يتم تداولها عبر الأجيال الحديثة من الموبايلات، لا تسل عن مدى سخريتها واحتقارها.
لكن هذه ليست المشكلة.. فغيرنا سورياً كان أم لبنانياً أم مغربياً يتهم بألوان شتى. غير أن أقذع الشتم من نصيبنا.
يجب أولاً أن نقر بمدى وعنف الاحتقار العرقي والثقافي الذي نقابل به.
ثم يجب الاتجاه القاصد لتحسين صورتنا في أعيننا أولاً قبل الآخرين.. فنحن أس المشكلة وأساسها
ومن بعد نحتاج لحملة ذات برنامج عميق وواع لتغيير الصورة المذكور شطرها بعاليه. مع العلم بأن أهل الخليج أكثر الناس مدحاً في أمانة السودانيين، بل وحماسهم للعمل.. تخيل!!
هذا ما تيسر الآن، ولي عودة

الما بتلحقو جدعوا.....فهولاء تربية النانات الفليبينيات والسريلانكيات والهنديات إعترتهم الحيره .....فعمداء بلدياتهم سودانين....واطبائهم سودانين....ومهندسيهم سودانين.....وقانونيهم سودانين...... واساتذتهم فى كل المراحل سودانين وشلاقيهم سودانين..... ومبخريهم سودانين......فبئس من هو فوق البخور وابخرته تفوح تتحدى جبابرة النمس




منصور

اعتقد ان هذه النكات بدات في البداية من العمالة التابعة لدولة شقيقه والتي تتنافس عمالتها مع العمالة السودانية في الدول النفطية فلجأوا إلى اطلاق النكات التي تصور السوداني على انه كسول حتى يصرف رب العمل الخليجي النظر عن استخدام السودانيين وتحل محلهم العمالة التابعة لتلك الدولة والتهم الخليجيون الطعم وبدوا هم انفسهم في صنع نكات مماثلة. ولعلكم تذكرون انه عندما حدث خلاف بين دولة خليجية وبين تلك الدولة الشقيقة قال احد وزراء الدولة الخليجية انهم ضبطوا اشخاصا منتمين لتلك الدولة الشقيقة يكتبون شعارات مؤيدة لصدام موقعة باسم الجالية السودانية على الحيطان ايام حرب الخليج الثانية حتى يؤدي ذلك لرد فعل بطرد العمالة السودانية..... على كل الصعايدة تقبلوا كل النكات عنهم برحابة صدر فلنفعل نحن ايضا ذلك!!!!!!

لا تسعدني هذه النكات بتاتا
لكن دعنا نضعها في إطارها الصحيح
إطار التصوير النمطي للشعوب - أي شعوب- والذي اعتبره تعبيرا بشكل ماعن العنصرية
وهنا يجب أن لا نأخذ النكات عن السودانيين في الخليج ونزعل ثم نفسر ذلك بانه مؤامرة خليجية على السودانيين وجزء من نظرةالاستحقار....الخ
ثم بعد ذلك نروح عن انفسنا بنكات عن الصعايدة أو الآسيويين في الخليج، ونتبادلها في نفس هذا المنبر ونضحك عليها ثم نلتفت لامر آخر وكأن شيئا لم يحدث
إما أن يكون للشخص موقف من التنكيت على الشعوب كلها، صعايدة أوهنود أو خليجيين أو لبنانيات ، وبالمناسبة استقبل في هاتفي أسوعيا كم نكتة عن اللبنانيات حيث نلصق بهن كل شي يتعلق بالانحلال الأخلاقي، وبالتالي يستنكرها كلها دون تمييز أو غضب من النكات على السودانيين . أو أنه يعتبرها نوعا من الترويح والتنكيت المشروع الذي لا يتوقف أمامهز
المسالة ليست مؤامرة علىالسودانيين لكنها عقلية كاملة تستبيح السخرية من الشعوب الأخرى ،أو من الآخر عموما، والآخر يتحرك من موقعه حسب الموقع الذيتقف عليه
واليس النكات الكثيرة المتبادلة في السودان عن أهل العوض أو الهدندوة أو الجنوبيين أو الحلفاويين تدخل في نفس الإطار؟
يجب أن نرفضها كلها أو نقبلها كلهادون تمييز ما يخص السودانيين

عفوا لو نكدت عليكم
فيصل محمد صالح - الخرطوم

ما يحاك عنامن نكات سخيفة بالخليج فيها من الأسباب الموضوعية يجب الاعتراف بها للأسف ، مثل فشل الحكومات المتعاقية في إحداث حد أدنى من الآستقرار والتنمية سواء في المجال الزراعي بالتحديد أو الصناعي ، فالمجاعات والأمراض التي تفتك بنافي ظل وجودمقومات مثالية للزراعة على سبيل المثال شيء يدعو للسخرية، فالحكومات وأخص بالذكر الأخيرة عبثت بأهم المشاريع الزراعية في العالم( مشروع الجزيرة) وعمدت بشكل سافر للقضاء عليه فكيف تكون هناك مجاعة بالسودان أو ارتفاع في اسعار المحاصيل وكل الأرض خضرة ونضرة ؟؟ ألم يكن ذلك اهمال جسيم من الحكومة يتحمل ثمنه المواطن ؟؟ ثم الهجرة الغير مرشدة التي شهدتها السنوات الأخيرة للخليج في ظل التغيرات الاجتماعية والأوضاع التي لا تخفى على التي يعيشها أهل الخليج أنفسهم ؟
أضف إلى ذلك طبيعة تربية بعض أهل الخليج حيث أن بعضهم لا يرى الشمس بتاتا ليله نهار ونهاره ليل،

.
.
.
شعبية دوت كوم و السخرية من اهل السودان بـ(اصمان)
.
.
.

ما في أرقي من أن تسمع زول بينكت عنك وتستظرف المسألة. وزي مال قال فيصل طايحين في الصعايدة واللبنانيات. مش كدة بس أسمع هذه الأيام شرايط نكات من السودان ما مريحين الرباطاب ولا الشايقية ولا الفلاتة ولا الجنوبيين ولا الهدندوة ولا أهل العوض (كمان مسمنهم نايل باور) وحتي الحناكيش في غضب الله. جارنا رباطابي مستربطة زي سجيمان كانت عاجباه نكات الرباطاب لحدي ما سمع واحدة من نفس الإستايل بس فاحشة شوية وزولك زعل.
علي العموم ما في دخان بلا نار. الأحد الفات مشينا التمرين بتاع السودانيين هنا. مشينا الساعة 5 لقينا كل الشعوب جات قبلنا ولاعبين كمان. مكسكيان خواجات سود وأفارقة. وحاتكم انتظرنا ساعة لحدي ما جو السودانيين. وأستمرو يلعبو لحدي ما الشمس غابت وبقو براهم في الميادين. ويقولو ليك دي ما مواعيد سودانيين.

عرب خفيفي الدم فعلاً.