مني هذه المرة : رسالة الى من أحبها أكثر مما أحب نفسي..

الحبيبة لنَو..

عندما سطرتي لي كلماتك في نهايات العام الماضي رسالة الى من أحبها أكثر مما أحب نفسي.... كنت أعرف قبل أن تكتبيها صدقها ومعناها.. ولم يمنعني من المشاركة حينها إلا الغياب و(الحردة)..

أعرف وتعرفين ان إعصارا عاتيا دخل بيني وبينك.. وأعرف وتعرفين أن ما بيننا لهو أقوى من أي إعصار (غايتو إلا تسونامي ).. ولم يكن من اللأئق أن يمر علينا اليوم وهو يوم حب دون أن يكون للخاص العميق منه نصيب..

دمتي أختا وصديقة وحبيبة وقسيمة هم وسر..

حبي لكل من حولك من أحباب: بابا، ماما، ندى وعريسها والغالي يعقوب..



ودي..

كل سنه ولنا ويعقوب بخير

رجاء
والشوق الجاري عليك
يبدوا لي جليلا أن لا ناقة لنا هنا وحتي عنزة
لكن
هي مساحة نطل عليك بينها نردد جهرا
كل عام وأنت جميلة بهذا القدر
كل عام وبيناتك ريحة سماحة الوطن
كل عام وأنت بخير
والريد نيلين

زوربا العزيز..

كل لحظة حب وانت بألف هناء..

ومليون حمد لله على سلامة الطلة..

حقيقة أسعدتني مداخلتك المفاجأة..

ودي..