ماذا تعرف عن مصانع جياد في منطقة الجزيرة في السودان( إحدي أبرز المشاريع الصناعية في أفريقيا) !

تعد مصانع جياد إحدي أهم المشروعات الصناعية في السودان و القارة الأفريقية و الدول العربية و هي أكثر المشروعات التنموية في السودان تطورآ و نموآ و حداثة و تتبع أحدث أنماط التكنولوجياالحديثة في التصنيع و الإدارة و هي تقع في و لاية الجزيرة في محيط منطقة قري الجديد الثورة و المسعودية و النوبة و الشقلة( ريفي المسيد) و قد أسهمت بشكل كبير في تطور المنطقة بشكل جذري وفي تطور السودان عمومآ


و هي تصنع السيارات و الشاحنات و التراكتورات الزراعية و كيبلات التلفونات والحديد و الصلب و معدات البناء والأجهزة الطبية و الأثاثات المكتبية و الدرسية وتصدر المنتجات الصناعية للكثير من الدول الأفريقية ودول العالم المختلفة

و هي توفر الكثير من الخدمات للمنطقة المحيطة بها من خلال وجود مستشفي تخصصي يعد من أفضل المستشفيات في السودان و مدرسة ثانوية نموذجية من وأفضل المدارسـ في السودان لوجود كادر تدريس عالي التأهيل ووجود إمكانيات مادية ممتازة و بالإضافة إلي ذلك أسهمت جياد الصناعية في إنشاء حديقة ومنتزه للأطفال و للأسر للترفيه و النزهة وفي توفير الكهرباء و مياه الشرب العذبة و النقية لسكان المناطق و القري المحيطة بجياد مما أدي لخلق تطور كبير في المنطقة وولاية الجزيرة

و أسهمت جياد في تطور البنية التحتية للمنطقة من حلال إنشاء الكباري و الطرق و شبكات الصرف الصحي والمساكن و أسهمت في النمو التجاري و الصناعي لمناطق الإنتاج الزراعي التي بحوجة ماسة للتكنولوجيا الحديثة لزيادة الإنتاج الزراعي.


إننا كسودانيين بحوجة للإسهام في تطور بلادنا و لنعمل سويآ من أجل التنميةوالتطور و النمو و زيادة الإنتاج في كل القطاعات الزراعية والصناعية ولنعمل لجعل السودان بلد متطور و كبير إقتصاديآ و إنتاجيآ مثل اليابان و الصين و كوريا الجنوبية و سنغافورة

و لنسعي للعمل الجاد وإفادة بلادنا بأفكارنا إنني أحس بالفخر لدرجة أنني أبكي فخرآ عندما أري مصانع جياد و المشكلة تكمن في أن هناك عدد كبير من السودانين لايعرف شئ عن هذا الكيان العملاق نتيجة القصور الإعلامي و كثرة التركيزعلي القضايا السياسية و الأطروحات النظرية دون الإهتمام و التركيز علي قضاياالتنمية و التطور الإقتصادي والإجتماعي و تجويد البحث العلمي و الأداء الإداري و نقل التكنولوجياالحديثة للسودان


ـ لرؤية مصانع جياد و معرفة معلومات عنها الرجاء أضغط علي هذا الرابط و أبحث في محتوياته:




http://www.giad.com/ar/

الاخ كامل تحية طيبة

لم توفق في عنوانك اياه ماذا تعرف عن مصانع جياد في منطقة الجزيرة في السودان( إحدي أبرز المشاريع الصناعية في أفريقيا) لذا لم يزورك الكثيرين ولن يزورك

الناس هذه الايام في عصر التظاهرات الكبيرة في عواصم النيون - وفي عصر النضال الانترنيتي - ضد الطغمة الحاكمة في الخرطوم .وضد الشمولية وضد الفظاعات وضد قوى الظلام والجبروت !!

لذا وتماشيا مع روح العصرنة والمواكبة اقول ليك :

جياد دي انته قاطعه من راسك وجايبه من خيالك ساكت ...

الأخ لؤي :

السلام عليكم ورحمةالله تعالي و بركاته

لك التحية والتقدير


أولآ: بخصوص العنوان فهذا العنوان هو الأكثر تعبيرآ عن الحقيقة لأن مصانع جياد تقع في ولايةالجزيرة وهي بالفعل من أكبر المشاريع الصناعية في أفريقيا وهذه حقيقة موجودة علي أرض الواقع.

ثانيآ: إن كثرة الإشتغال و الإنشغال بالسياسة و التنظير و الأطروحات النظرية و الشعارات علي حساب التنمية الإقتصاديةو الإجتماعية و البشرية و علي حساب الإهتمام بالعلم و المعرفة و الإستفادة من أنماط التكنولوجيا الحديثة لهو من الإشكاليات الكبري التي تواجه السودانين في المهجر و هذه من سمات التخلف و الإنغلاق الفكر!!!!


ولن تفيد السودان كبلد في شئ إن مايفيد السودان هو تسلح أبناؤه بالعلم و المعرفة و إستفادتهم من فرص التعليم و التأهيل الأكاديمي في الغربة إن التقدم في العالم يحدث من خلال الإنتاج و التعمير و البناء والمحك هو التطبيق لا التنظير والكلام و الشمارات

إن من الأفضل للسودانين في الغربة و في المهجر السعي لتطوير أنفسهم من خلال الإستفادة من فرص التعليم و الإلتحاق بالكليات و الجامعات و الإتجاه للدراسات العليا و تجويد الأداء في التعليم الأكاديمي و التطبيقي ـوفي الحقل الوظيفي و السعي لإيجاد حلول عملية لكيفية النهوض بالسودان من خلال معالجة القضايا الجوهرية التي تهم السودان و السودانين مثل كيفية النهوض بالسودان إقتصاديآ و تنمويآ و بناء دولة حديثة توفر مقومات الحياة الكريمة للمواطن ـو كيفية الإستفادة من الموارد الهائلة للسودان من خلال إستخدام أحدت أنماط التكنولوجيا و أحدث أساليب الإدارة و كيفية زيادة الإنتاج و تطوير البنية التحتية

إنني أتساءل لماذا لا يتطرق السياسيين بالمهجر إن صحت التسمية!!!!!!!!!!!!!!


لقضايا التنمية و التعليم و التكنولوجياهل يستفيد السودان و السودانين من التنظير السياسي والجدل البيزنطي والشعارات الجوفاء....................


و هل ناقش هؤلاء مثل هذه القضايا الحيوية

إن الإشكالية أن هناكـ الكثير من الموهومين و أدعياء النضال في المهجر من المصابينـ بعقدة و مرض النجومية و حب الظهورالفارغ و التلميع دون فكر يحملونه ودون برامج إقتصادية و تنموية و إجتماعية و سياسية تؤدي لتطور السودان و نهضة شعبه و لا يفرقون بين النضال الحقيقي و التنظير و الفوضي و التهريج ولا يدركون معني النضال و أهدافه و ألياته و لا يمارسون السياسة بشكل علمي و عقلاني و التي لايمارسها كل من هب و دب بل لها ناسها وفق مؤهلات محددة إنني أشعر بصدمة كبيرة من تدني المستوي الفكري للكثير من قطاعات السودانين في المهجر و إنعدام الفكر و المعرفة و المنطق و العقلانية


أخيرآ و ليس آخرآ :إن مصانع جياد حقيقة علي أرض الواقع زرتها و رأيتها بأم عيني وهي من التطور و التقدم الذي يفوق الوصف و لا أجد من الكلمات ما أعبر به عن عظمتها إن دموع الفخر تملكتني حين رؤيتها وهي مفخرة لكل سوداني و عمل يفخر به كل الوطنيين الشرفاء إن التشكيك في مثل هذا الإنجاز العملاق يصيبني بالغضب الشديد و الإحباط لأن هذا ينم عن عدم الإنتماء للسودان و أر%D

الأخ لؤي :

السلام عليكم ورحمةالله تعالي و بركاته

لك التحية والتقدير


أولآ: بخصوص العنوان فهذا العنوان هو الأكثر تعبيرآ عن الحقيقة لأن مصانع جياد تقع في ولايةالجزيرة وهي بالفعل من أكبر المشاريع الصناعية في أفريقيا وهذه حقيقة موجودة علي أرض الواقع.

ثانيآ: إن كثرة الإشتغال و الإنشغال بالسياسة و التنظير و الأطروحات النظرية و الشعارات علي حساب التنمية الإقتصاديةو الإجتماعية و البشرية و علي حساب الإهتمام بالعلم و المعرفة و الإستفادة من أنماط التكنولوجيا الحديثة لهو من الإشكاليات الكبري التي تواجه السودانين في المهجر و هذه من سمات التخلف و الإنغلاق الفكر!!!!


ولن تفيد السودان كبلد في شئ إن مايفيد السودان هو تسلح أبناؤه بالعلم و المعرفة و إستفادتهم من فرص التعليم و التأهيل الأكاديمي في الغربة إن التقدم في العالم يحدث من خلال الإنتاج و التعمير و البناء والمحك هو التطبيق لا التنظير والكلام و الشمارات

إن من الأفضل للسودانين في الغربة و في المهجر السعي لتطوير أنفسهم من خلال الإستفادة من فرص التعليم و الإلتحاق بالكليات و الجامعات و الإتجاه للدراسات العليا و تجويد الأداء في التعليم الأكاديمي و التطبيقي ـوفي الحقل الوظيفي و السعي لإيجاد حلول عملية لكيفية النهوض بالسودان من خلال معالجة القضايا الجوهرية التي تهم السودان و السودانين مثل كيفية النهوض بالسودان إقتصاديآ و تنمويآ و بناء دولة حديثة توفر مقومات الحياة الكريمة للمواطن ـو كيفية الإستفادة من الموارد الهائلة للسودان من خلال إستخدام أحدت أنماط التكنولوجيا و أحدث أساليب الإدارة و كيفية زيادة الإنتاج و تطوير البنية التحتية

إنني أتساءل لماذا لا يتطرق السياسيين بالمهجر إن صحت التسمية!!!!!!!!!!!!!!


لقضايا التنمية و التعليم و التكنولوجياهل يستفيد السودان و السودانين من التنظير السياسي والجدل البيزنطي والشعارات الجوفاء....................


و هل ناقش هؤلاء مثل هذه القضايا الحيوية

إن الإشكالية أن هناكـ الكثير من الموهومين و أدعياء النضال في المهجر من المصابينـ بعقدة و مرض النجومية و حب الظهورالفارغ و التلميع دون فكر يحملونه ودون برامج إقتصادية و تنموية و إجتماعية و سياسية تؤدي لتطور السودان و نهضة شعبه و لا يفرقون بين النضال الحقيقي و التنظير و الفوضي و التهريج ولا يدركون معني النضال و أهدافه و ألياته و لا يمارسون السياسة بشكل علمي و عقلاني و التي لايمارسها كل من هب و دب بل لها ناسها وفق مؤهلات محددة إنني أشعر بصدمة كبيرة من تدني المستوي الفكري للكثير من قطاعات السودانين في المهجر و إنعدام الفكر و المعرفة و المنطق و العقلانية


أخيرآ و ليس آخرآ :إن مصانع جياد حقيقة علي أرض الواقع زرتها و رأيتها بأم عيني وهي من التطور و التقدم الذي يفوق الوصف و لا أجد من الكلمات ما أعبر به عن عظمتها إن دموع الفخر تملكتني حين رؤيتها وهي مفخرة لكل سوداني و عمل يفخر به كل الوطنيين الشرفاء إن التشكيك في مثل هذا الإنجاز العملاق يصيبني بالغضب الشديد و الإحباط لأن هذا ينم عن عدم الإنتماء للسودان و أرضه و شعبه و إنعدام لكافة المشاعر الوطنية ويدل علي عدم حب السودان و مدي إنغلاق فكر صاحبه

أشكرك مجددآ علي الإهتمام بهذا الموضوع و التعليق و أعلم أن من يحارب هذا المشروع و ينكر وجوده فهو عدوللسودان و إبن/ إبنة عاق/ عاقة لهذا الوطن

الأخ كامل محمد ..

كم أنا سعيد لهذا الصرح الجبار - بالمناسبة - لا أدرى ان كانت فكرة هذه المصانع بدأت فى منتصف الثمانينات - لأن هذا الاسم لم يكن غريبا على - فان لى شركة استيراد وتصدير منذ عام 1976 تقريبا- وتعاونا معهم فى استيراد الماكينات والمواد الخام - منهم مصانع الشيخ مصطفى الأمين رحمه الله - والسيد عبد الله شلقامى - ومصانع الامام للبلاستيك - والسيد عبد الرحمن عباس .. والى آخرهم ..
فلو أصبح مستوى التصنيع بهذا الشكل لأصبح السودان من مصاف الدول المصدرة - لأنه وبحمد الله لديه من الخامات والمعادن الغير مستغله - فقط نحتاج الى وعى وتخطيط - وحب حقيقى للوطن ..
المهم .. أشكرك أخى مرة أخرى على هذه المداخلة والتى أثلجت صدرى ..

ودمتم ..
عمك العجوز
أرنست أرجانوس جبران

مافي دولة في كل العالم تطورت في ظل الديكاتورية. نفس أساليب الدعاية الرخيصة من زمن مايو ونميري "خلوكم من الحكم واهتموا بالتنمية". لو عاوز تتكلم إقتصاد قولي كيف يعيش موظف خريج إقتصاد شغال في المالية وقاعد يخطط لإقتصاد السودان كيف يعيش إذا كان مرتبه 200000 جنيه أقل من إيجار بيت في الكلاكلة? خليك من الفول والمواصلات? طبعا بالمقابل أنا حأوريك كيف الحاكمين البلد عايشيين كيف

العم أرنست جبران(sudaniagouz):

لك التحية و التقدير


إن مصانع جياد تم إنشاؤهافي عام 2000 و هي بالفعل تصدر منتجات الحديد والصلب و المواسير ومنتجات الألمونيوم وكيبلات التلفونات إلي دول شرق ووسط إفريقيا و دول الكوميسا (المنظمة الأفريقية التجارية ) و هي تتبع أحدث المواصفات في جودة التصنيع و تتميز منتجاتها بالجودة العالية وإتباعهاللمواصفات العالمية و نالت جائزة دولية تستطيع رؤية الكأس الذهبي في صفحة جياد بالإنترنت و أرجو أن تتصفح موقع جياد بالإنترنت في الرابط الأتي:



http://www.giad.com/ar/

السادة المعجبين بهيئة التصنيع الحربي

كيف تم بناء مثل هذا الصرح الصناعي -على حد تعبيركم- هل برأس المال السوداني المتدفق من أموال البترول ؟؟؟ هل الكوادر التي أشرفت على تنفيذه هي الكوادر الأقتصادية السودانية المؤهلة لمثل هذا العمل؟؟؟ من كان وراء تمويل هذا "الصرح" وكيف ردت له أمواله النظيفة جدا ....

يا سادة يمكن للسودان أن يكون أكبر بيلد صناعي "وهمي" لو فتح لغسيل كل الأموال القذرة في العالم

ومبروك هذا الصرح بالمناسبة