27 يناير الذكرى الستين الهولوكوست

جتمع قادة العالم في بولندا اليوم الخميس لاحياء ذكرى مرور 60 عاما على تحرير أوشفيتس، وهو الاسوأ سمعة بين معسكرات الموت النازية.


المهم ما الذي تعلمته البشرية من مثل هذه التجارب؟ وهل هناك ما يضمن عدم تكرارها؟ أم أن تكرارها مسموح به طالما كان الذي يعاني هم من الأعراق الأقل درجة في تصنيف بعض البشر؟ ما الذي يمنع من حدوث هذه التجربة مرة أخرى أم أنها تحدث بالفعل؟
موضوع للنقاش

العزيز ادروب
لك الود عزيزي وانت تبتدر نقاش حول موضوع مثل هذا
ولكن قبل النقاش في العبر والمواعظ فيه الا تجد من الانسب ان البحث خول حقيقه هذا الامر نفسه والذي حتي الان تخلف فيه الرويات
حيث تجد البعض يدعي بان الهول كوست[ اكزوبة تاريخية كبري استطنعها زعماء اليهود
والبعض يري بانها حقيقة ولكن تواترت بغير حقيقتها من حيث ذلك العدد الكبير والفلكي الذي يدعي اليهود بانهم راحوا ضحيته حيث يقول البعض انهم وصلوا الي تسعه ملاين؟؟
وكما ان هناك رويا اخري تتحدث عن انها صناعه يهودية خالصة استخدمت النازية لتنفيزها
ولكن المهم في الامر بغض النظر عن صحه اي من الرويات المزكورة من بعد ذلك استغل اليهود تلك المجزرة لابتزاز العالم اجمعه لي ايجاد وطن قومي لليهود
والسوال هنا هل يحل لليهود ومن و عمق الهولكوست التاريخي ان يمارسوا الهلوكوست علي العرب الفلسطينين؟؟؟؟

الاخ حبيب الكل شكرا على المرور و التعليق

المحرقة النازية (الهولوكوست) أو غيرها من مذابح سواء أكانت قديما أو حديثا لأي إنسان مرفوضة نهائيا بكل المقاييس الأخلاقية والغير أخلاقية، فالتعويضات الألمانية لليهود هي تكفير عن أخطاء أجدادهم، فلا يضيع حق وراءه مطالب. أما مذابح الشعوب العربية التي حدثت فلم تلق نفس الاهتمام، فالعبرة إذن في قوة الطالب وانتمائه لأصحاب الحق. فبعض الأنظمة العربية هي أول من ذبحت شعوبها بإهدار الحقوق الإنسانية لشعوبهم (فاقد الشيء لا يعطيه)، فكيف يكون لها نفس الاهتمام والدراسة، كيف؟ ....
.

Quote: حيث تجد البعض يدعي بان الهول كوست[ اكزوبة تاريخية كبري استطنعها زعماء اليهود

قمت بزيارة معتقل أوشفيتز ومعتقل بيركناو. لقد أذهلني ما رأيت؛ شيء لا تستطيع المشاعر الإنسانية أن تستوعبه بكل حيادية. أقول لكم أنها قمة الدراما الإنسانية في انتهاك النفس البشرية. زرت المتحف في معتقل أوشفيتز وكذلك المحرقة وغرف الغاز ومن ذاك الحين إلى هذا اليوم وأنا أتذكر تلك الزيارة.

up

انباء عن مقتل 105 في معارك جديدة في دارفور وفرار الاف
سودانيزاونلاين
1/26 7:52ص
الخرطوم - رويترز
قالت الامم المتحدة اليوم الاربعاء ان تجدد المعارك في دارفور بغرب السودان ربما تسبب في مقتل 105 مدنيين وتشريد اكثر من 9000 الاسبوع الماضي.
ونشر فريق تابع للامم المتحدة لتقييم الموقف في ثلاث قرى في ولاية جنوب دارفور حيث شنت الحكومة السودانية حملة في ديسمبر كانون الاول قالت انها لتطهير الطرق من رجال العصابات.
وقال جورج سومرويل المتحدث باسم الامم المتحدة ثبت ان قرية حمادة دمرت تماما تقريبا وان ما يصل الى 105 مدنيين ربما يكونوا قتلوا وغالبية الضحايا من النساء والاطفال.
وذكرت مصادر منظمات اغاثة ومتمردين ان الطائرات الحكومية قصفت المنطقة يوم 19 يناير كانون الثاني الجاري.
ولم يؤكد سومويل كيف قتل هؤلاء الناس او مع من دارت المعارك او ما اذا كان القصف الجوي هو الذي اوقع الخسائر البشرية في قرية حمادة.

up