عادل عبدالعاطي.... ورودا..أسطورة البعاتي الذي يروي عنه الجميع...بينما لم يره أحد!!!!

القراء الكرام

لكم الود

*تأتي مساهمتي هذه في جملة مساهمات بذلت في هذا البورد لمناقشة من هي رودا مردا؟ وبالطبع من هي رودا مردا أمر ليس له أهمية،إن كانت أو كان رودا مردا كاتبا/ة عاديا يطرح موضوعات عادية، وقد تولجت هذا الموضوع وأنا جد هياب،لأنه باب ينفتح بلا مواربة أمام أدبيات المهاترة ،البهائت،العنف اللفظي،التوصيف العنصري والتصنيف السياسي وسائر اكليشيهات الإرهاب الفكري…أكون هيابا لأنني لا احتقب مثل هذا القاموس الذي يحوي مفردات العهر الكتابي، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى ،اخشي أن يخرج موضوعي عن الإطار الذي رسمته له ولا يصل إلى غايته التي اتغياها.
*لم يدر بخلدي ،في أي يوم من الأيام،أن رودا مردا ،اسم لشخص جسد في دم ولحم(أيا كان نوعه رجلا كان أو امرأة)…كان إحساسي أكيدا ،بأن رودا مردا(اسم كودي) أو منبرا لجماعة فكرية أو سياسية…أو أية مجموعة من الأشخاص.
*كثيرا ما ناقشت أصدقائي حول هذا الهاجس،منهم الأستاذ عبد المنعم عجب الفيا…كنت أقول:أن المدعو/ة رودا أحيانا يكتب بقلم بريع وفكر بهير،وكنت امثل ببوست أورده قريبا الدكتور ياسر الشريف،عن الأستاذ الشهيد محمود محمد طه…..وأحيانا يكتب المدعو/ة رودا شيئا له روائح يمكن أن تشمها الأنف،شيئا ضعيف الأسلوب سميج الفكرة ذو نفس عنصري،منهج إقصائي وتعميمي…فأي قارئ حصيف يمكنه ملاحظة اختلاف الأساليب الكتابية من حيث العبارة وفنيات الصياغة… مما يؤكد تعدد الأقلام التي تكتب باسم رودا مردا.
*كل الشهادات التي وردت لتؤكد أن رودا مردا شخص من دم ولحم ،تبدو مجروحة ولا تنفي أن رودا مردا هي مجموعة من الناس…وما ذهب إليه عادل عبد العاطي يؤكد حدسي …رغم أنني لا أشير إلى شخص محدد.
*انتقد عادل عبد العاطي في مسعاه لمعرفة حقيقة رودا…الذين انتقدوه في مسعاه ذاك،لم يدركوا ما أدركه عادل…أدرك عادل أن المدعو/ة رودا لا يقل خطورة عن الإنقاذ وأصحاب النزعات العنصرية الذين يبثون سمومهم في البورد… فما تطرحه لا ينسجم وثقافة السلام التي يجب علينا نشرها…وما تطرحه يهدد الوحدة ..ويضرب في مشاعر الإخاء الوطني التي يجب أن تسود في هذا المنعطف التاريخي…إنها تثير نعرات عنصرية من شأنها أن تخلق استقطابا مضادا يكون بذرة لشر مستطير…ويقود إلى مواجهات حتمية بين اقاويم وطن اختلفت في ثقافاتها وأعراقها،مما يهدد المشروع الوطني…ومن يقود اتجاها كهذا هو عدو للجميع…فبمثل ما يتحمس البعض للكشف عن عناصر الأمن ،والإنقاذ في البورد…يجب أن يتحمسوا للكشف عن ما هية رودا…لما لها من خطر لا يقل عمالهؤلاء.
*أدرك عادل أن رودا ليس/ت صاحب/ة قضية…لان صاحب القضية يطرح قضيته،بأسلوب يكسبه المؤيدين،يفحم به المعارضين ويحيد به المناجزين…ورودا ي/تأتي لتخسر قضيتها،إقصاء،تعميما،حقدا وبذاءة…فهي/هو يستخدم مفردات لا يتعامل معها أي إنسان إلا في حديقة الحيوان أو المرحاض.
*وأدرك أيضا،أن الديمقراطية تعني الشفافية،لا التخفي …لا دس السم في الدسم…أدرك عادل،أن دعاوى المدعو/ة رودا في طرحها لا تتساوق وهذه الشعارات…انه/ا تدق طبولا حول قضايا عادلة…وتمرر خلال ذلك اجندة

عنصرية وظلامية……كما أدرك أن الديمقراطية لا تعني تسويق المناهج العنصرية والاقصائية…وحرية التعبير لا تعني الفوضى،الإسفاف،خرق القانون والتبشير بالجريمة…فالعنصرية جريمة لا يسمح بوقوعها القانون…ولا يبررها التباكي علي الديمقراطية وحرية التعبير…ولا يعفى بكري أبو بكر،صاحب امتياز سودانيز اون لاين من المسئولية عنها…رغم انه يعلن أن الآراء تعبر عن أصحابها ومسئوليتها تقع عليهم…صحيح أن المسئولية الأدبية تقع عليهم وحدهم ،إلا أن المسئولية القانونية هو شريك أصيل فيها.
*هنالك ملاحظة هامة لا بد من الوقوف عليها وهي أن الرأي العام في البورد انقسم إلى:-
1-معظم عضوات البورد يؤيدن رودا انطلاقا من موقع جندري(ربما تغير بعد أن اصبح من المحتمل أن تكون رودا رجلا)..وهذا موقف يؤسف له،وهو نظرة غير موضوعية ولربما كانت عنصرية من نوع آخر.
2-السياسيون (ممن يعدون أنفسهم ديمقراطيين)…يؤيدونها بلا تحفظ،وربما أطلقوا عليها ألقابا تضفي عليها ريادة وبطولة…وهذا منطلق من وهمهم بأن كسبهم السياسي والجماهيري ،قد يأتي من هذا الباب(باب المهمشين).
3-التيار المستقطب ضديا من العنصريين(أهل الشمال)،وينطلقون من ذات المنطلقات العنصرية،الاقصائية والتعميمية…هؤلاء وبحموقة عنصرية متناهية،يقودون حملة مضادة،تستخدم ذات الأساليب البذيئة وذات المنهج الاقصائي…فالشر يحذي بنعله ويجزي بمثله.
4-تيار موضوعي…يري أن رودا يطرح/تطرح قضايا هامة،عادلة وحقيقية..إلا انهم اختلفوا معها علي كيفية الطرح والأسلوب…روح العنصرية والتعميم.
5-عادل عبد العاطي ومن اشتان شأنه…يرون أن رودا لها اجندة خفية…وإنها ليست شخصا بعينه…ولربما كانت مجموعة من الناس…هي خطر …معرفته وملاحقته مما ليس منه بد.
6-بكري أبو بكر…لم يقل شيئا ذا بال في هذا الأمر …علي الأقل ..حتى الآن؟؟!!!
*أدعياء الديمقراطية في هذه القضية يكيلون بمكيالين…لماذا يسعون إلى محاكمة علاء الدين؟لماذا يرفضون عضوية الكرنكي؟ولماذا يطالبون بطردهما ولا يطالبون بطرد رودا؟؟؟!!…أن كانوا صادقين في دعواهم فلينادوا بطرد كل عنصري وإقصائي ..سواء كانت عنصريتهم تصب في مصلحة أهل الشمال أو الهامش…لا فرق بين علاء الدين وبين رودا…هو عنصري يرتكز علي شماليته وعلي استعلاء موهوم…ورودا عنصري/ة مرتكز/ة علي هامشيته/ا(أن كان/ت أو كانوا فعلا من أهل الهامش)وعلي ظلامة مزعومة….أدعياء الديمقراطية أن كانوا حقا ديمقراطيين لعلموا أن سودانا متحدا وسودانا جديدا لن يبنيه علاء الدين ولن ت/يبنيه رودا مردا.
*كان علي أدعياء الديمقراطية…أن يؤكدوا لرودا…انه…نعم هنالك ظلم وتهميش وقع علي أهل الهامش وان أهل الشمال والوسط ..يتحملون مسئوليتهم التاريخية فيما جري من ظلم وتهميش…….نعم أن أهل الشمال قد استرقوا أهل الهامش وأزروا بهم..وانهم يتحملون مسئوليتهم التاريخية…كما عليهم أن يؤكدوا أن هذه المظالم ترد…باعتراف أهل الشمال بما ارتكبوا والاعتذار عنه …لا بالخطب الرنانة وإنما بمنحهم حقوقهم كاملة…يحكمون مناطقهم ويشاركون بنسب مقدرة في حكم السودان…لهم ثقافاتهم ومعتقداتهم…لهم الحق في أن ينعموا بتنمية مناطقهم اقتصاديا،اجتماعيا وسياسيا…وفوق هذا وذاك لهم مطلق الحق في أن يعيشوا بمعية أهل الشمال اخوة يتساكنون وطنا واحدا أو أن يقرروا مصيرهم بعيدا عنهم…هذا ما اقر به أهل الشمال وأكدوه في كل مواثيقهم السياسية..فلا بد له/ا..أن تفهم أن الوحدة والوطن الواحد هما الخيار الأجدى..ولتحقيقهما لا يجب أن تثار النعرات العنصرية وألا نبث الأحقاد.
*علي أدعياء الديمقراطية…أن يجعلوا رودا ي/تعلم انه…ليس كل أهل الشمال ينادون باستعلاء عرقي،ثقافي،ديني ومن ثم فهم لا يستحقون أن يوصفوا بأنهم خنازير،قردة…يجب أن ي/تعلم رودا أن الإنقاذ لا تمثل أهل الشمال ولا أهل السودان…وان الإبادة مرفوضة،وان الاغتصاب مدان ومستهجن…وله/ا أن تعلم أن الإنقاذ في عدائها لأهل السودان لم تميز بين مركز وهامش…الاغتصاب وقع علي حرائر الشمال مثلما وقع علي حرائر الهامش ..بل انهم أتوا الرجال في أدبارهم…انهم قتلوا في المركز مثل ما فعلوا في الهامش…انهم سرقوا المركز ،شردوا أهله وافسدوا فيه ..
*لنا أن نحلم بوطن ديمقراطي،فدرالي…وطن المواطنة،المساواة…وطن الاعتراف بالتعددية الثقافية والدينية…وطن انتماء أهله لأهله…يكون انتماء الفرد فيه لمجموعة البشر التي تتساكن الرقعة الجغرافية المسماة السودان…الأمة السودانية التي تربط بينها حقائق الجغرافيا والتاريخ والمصالح المشتركة…الأمة السودانية بكل ألوانها وثقافاتها…فلا أهل الشمال يتبنون منهجا استزرائيا ،أو استعلاء موهوما علي أهل الهامش،يتوهمون به أحقية تاريخية أو امتيازا فطريا…ولا أهل الهامش يتبنون نهجا اقصائيا تغذيه أحقاد الماضي،ولا استعلاء يتوهمون به تعويض ظلامات الماضي.
*علينا أن نرمي ونقلع مرة واحدة عن سخائم نفوسنا،من أحقاد ،ألفاظ ونعوت تهجينية وكل ما شحنت به أذهاننا ثقافة العبودية والظلم…علينا أن نقر بتعدد أعراقنا ،ثقافاتنا ،معتقداتنا …ونعمل علي التوفيق بين المتعارضات،تقليص الفوارق وتغليب الجوامع… فمن يبتغي الخير يتقصى ما في التنوع من إثراء خلاق..والذي ينشد الشر لا محالة ملاقيه أن استذرع بما في التنوع من تضاد وما فيه من خلف.
*وأخيرا يظل السؤال قائما من هي رودا مردا؟؟ أين تقيم؟؟ ما هو توجهها السياسي؟؟؟ماذا تريد؟؟…هل هي امرأة أم رجل؟ هل هي فرد أم جماعة؟...على أي يظل أمرها كأسطورة البعاتي الكل سمع عنه ولم يلتقيه احد.

لكم مودتي

سيف الدولة احمد خليل

فووووق

لا فض فوهك وفوووووق للاهمية

ترهاقا

لك المودة

الشكر علي المرور والتعليق...والشكر علي تقويمك الايجابي لما كتبنا.


سيف الدولة احمد خليل

الاخ سيف كل عام وانتم بخير ...وان شاءالله ربنا يحقق الاماني ..

حبيت اسلم عليك وان شاءالله نرجع ليك قريبا فى موضوع الساحة . .

العزيز /طارق

تحياتي وصادق مودتي


كل عام وانت والاسرة الكريمة بخير وعافية،وناسف لعدم قيامنا بالواجب...امسحا لي في وشي.

اشكرك علي المرور ...ونحن في انتظار تعلقاتك النيرة.


لك الود


سيف الدولة احمد خليل

فووق

Quote: *لنا أن نحلم بوطن ديمقراطي،فدرالي…وطن المواطنة،المساواة…وطن الاعتراف بالتعددية الثقافية والدينية…وطن انتماء أهله لأهله…يكون انتماء الفرد فيه لمجموعة البشر التي تتساكن الرقعة الجغرافية المسماة السودان…الأمة السودانية التي تربط بينها حقائق الجغرافيا والتاريخ والمصالح المشتركة…الأمة السودانية بكل ألوانها وثقافاتها…فلا أهل الشمال يتبنون منهجا استزرائيا ،أو استعلاء موهوما علي أهل الهامش،يتوهمون به أحقية تاريخية أو امتيازا فطريا…ولا أهل الهامش يتبنون نهجا اقصائيا تغذيه أحقاد الماضي،ولا استعلاء يتوهمون به تعويض ظلامات الماضي. *علينا أن نرمي ونقلع مرة واحدة عن سخائم نفوسنا،من أحقاد ،ألفاظ ونعوت تهجينية وكل ما شحنت به أذهاننا ثقافة العبودية والظلم…علينا أن نقر بتعدد أعراقنا ،ثقافاتنا ،معتقداتنا …ونعمل علي التوفيق بين المتعارضات،تقليص الفوارق وتغليب الجوامع… فمن يبتغي الخير يتقصى ما في التنوع من إثراء خلاق..والذي ينشد الشر لا محالة ملاقيه أن استذرع بما في التنوع من تضاد وما فيه من خلف.

وبدون تحفظ

Quote: *وأخيرا يظل السؤال قائما من هي رودا مردا؟؟ أين تقيم؟؟ ما هو توجهها السياسي؟؟؟ماذا تريد؟؟…هل هي امرأة أم رجل؟ هل هي فرد أم جماعة؟...على أي يظل أمرها كأسطورة البعاتي الكل سمع عنه ولم يلتقيه احد.

هذا لا يهم وينفى بعض أقوالك الموضوعية فى بداية المقال

ولافض فوك سيف الدولة ..

الماجد/معتصم

تحياتي


-ما اقتطعته اولا يبرر تساؤلي او تساؤلاتي التي ابرزتها تحت(بلا تحفظ)
-ما اقتطعته اولا يمثل احلامنا واشواقنا..وما تطرحه او يطرحه او(يطرحونه)رودا يمثل حربا علي هذه الاحلام.
-لذا اردنا ان ندرك من هو العدو في هذه الحرب ،ما حجمه ماهي استراتيجيته..ماذا علينا ان نعد لمواجهته؟؟.
-كما اردنا ان نقول انه بعد كل ما اثير ظل امر رودا مجهولا.
-ربما كان/كانت/كانوا صادقا في دعواه رغم الخطل البائن ،فوجب معالجة هذا في اطار صادق ايضا...ربما كانت جماعة تسعي لضرب السلام والوحدة فوجب علينا مناجزتها...ربما كانت/كان/كانوا يقوم بدور اعلان اجندة خفية لاحد من القوي السياسية المتصالحة(الجبهة،الحركة)...او لقوي غير متصالحةتحلم بكسب رخيص من خلال اثارة النعرات العنصرية.
-التخفي+الاقلام المتعددة واساليب الطرح والصياغة المتنوعة ،تجعل من الامر امرا غير عادي ،لا يجب التعامل معه بعفوية.
-لك كل الود

سيف الدولة احمد خليل

Quote: أن المدعو/ة رودا أحيانا يكتب بقلم بريع وفكر بهير،وكنت امثل ببوست أورده قريبا الدكتور ياسر الشريف،عن الأستاذ الشهيد محمود محمد طه…..وأحيانا يكتب المدعو/ة رودا شيئا له روائح يمكن أن تشمها الأنف،شيئا ضعيف الأسلوب سميج الفكرة ذو نفس عنصري،منهج إقصائي وتعميمي…فأي قارئ حصيف يمكنه ملاحظة اختلاف الأساليب الكتابية من حيث العبارة وفنيات الصياغة… مما يؤكد تعدد الأقلام التي تكتب باسم رودا مردا.

منذ بدايات رودا الاولي لاحظت اختلاف الاسلوب يا سيف ،
صاحب القضية العادلة لا يتخفي ولا يخاف ناس الامن

الاستاذ الصديق/عجب الفيا

تحياتي

-شكرا علي المرور والتعليق.
-تنوع الاقلام تحت الاشتراك الذي باسم رودا...يجعلنا نهتم بماهيتها وماذا تريد.
-الدفاع عنها بدعاوي انتهاك الخصوصية لا محل له من الاعراب..لو سالنا خصوصية من؟ الخصوصية حق نقر به ،لكنه حق لا ينعقد الا لفردبعينه...معرفة من هو هذا الفرد لا اعتقد انها تقع في دائرة الخصوصية؟فنحن لم نسأل عن اشياءها/ه/هم الخاصة...فقط نسال من هو/هي/هم رودا؟ماذاي/تريد/ون؟
-رجاء ان تكتب عن ذلك فهذا يقع ضمن المعارف القانونية..هذا لمصلحة القراء.
-لك المودة

سيف الدولة احمد خليل

الاخ Democracy
قال الأخ عادل عبدالعاطي أن

Quote: روداهي خالد كودي

وأنت قلت:

Quote: رودا مردا(اسم كودي)

يعني الاثنين راجعين لي كودي
شفت التطابق دة كيف.
افهم قصدك تماماً، وأعرف أنني لا أعلق على جوهر موضوعك لكني أريد أن ألفت النظر إلى هذا التطابق.

الاخ /نزار

لك الود


اشكرك علي المرور والتعليق...ملاحظتك جاءت ملحة طريفة


تحياتي


سيف الدولة احمد خليل

............

...........زز

العزيز /بحيري

تحياتي وصادق مودتي


شكرا علي المرور...ياهلا ومية مرحبا



سيف الدولة احمد خليل

.............

اخي اتفق معك فيما تقوله
ولكن وجود العنصرية هنا بهذا الصورة الصارخة
جاء بعد ظهور الكائن... رودا قروب
اسست بكتابتها لهذا الفكر الذي لايشبه الا غرابة الملابسات التي تحيط بها او به

ولك الشكر

الاخ/شمهروش


تحياتي وصادق مودتي



اشكرك علي المرور والتعليق....رودا ركن من اركان التعنصر ،وغيرها يمثلون ركنا او اركانا اخري...انت وانا وكل من يحلم بسودان ،معافي وجب علينا محاربة العنصرية سواء كانت من الهامش او المركز...ولك في موضوعي ايضاحات وافرة لما اشرت اليه...

علي فكرة ،اسمك يعجبني...شمهروش اليس هو ملك الجن؟؟!!!

لك الود


سيف الدولة احمد خليل

up

الاخ/MSD

تحياتي


لك الشكر علي المرور ورفع البوست...في انتظار آرائك النيرة.


لك الود

سيف الدولة احمد خليل

الاخ المحترم
اعتقد ياأخي ان هذا الكائن (رودا) قد اخذ من الوقت الكثير نعم نحن سودان ثري وقوي بثقافاتنا المتعددة والمتنوعة فلماذا لا نجند انفسنا واقلامنا وندعم وحدة الصف حتي نكون السودان الوطن الواحد .

سلام
الاخ سيف سلام
الآ ن اجد الاجابة للسؤال الذي كثيراً ما حيرني
وهو
عندك مداخلتك في ندوة النادي السوداني بابوظبي حول الرق في السودان لو تذكر
وهو نعتك للانقلابات التي حدثت في السابق بأن كل لديه الطابع العنصري
مع العلم بأن العناصر الانقلابية الثلاث مختلفة التكوين من الناحية الجغرافية

شكراً اخي سيف

اتمنى سرعة قدوم اليوم الذي يتحدث فيه كل منا عن السودان للجميع بدون فرز او اقصاء

سلام
(ما مشتاق لي ليمون الزبير )

up

الاخ/صلاح نور

صادق مودتي

شكرا علي الزيارة ...ولك الامتنان لرفعك البوست...في انتظار اسهامك النير.

تحياتي

سيف الدولة احمد خليل

الاخ /استاذ

صادق المودة


العنصرية من امراض النفوس...في كل منا عنصري كامن،يتبدى في مظاهر تختلف من فرد الي آخر ،حسب ما هو محيط به من ظروف،وحسب تاهيله ،موقعه الاجتماعي وما يؤمن به من مبادئ...
ما علينا فعله كمثقفين محاربة هذه النزعات والنعرات في نفوسنا ومما حولنا...من دون هذا ...سيجتاحنا الطوفان...ان شاء الله ان من علينا ببراح في الزمن وعافية في البدن سننجز مقالا عن العنصرية لتسليط الضوء عليها كظاهرة مدمرة...

لك الشكر علي طلتك البهية وتعليقك النير

تحياتي

سيف الدولة احمد خليل

اهلا وليد الشريف


لك المودة


سعدنا بالمرور والتعليق..ما دعوت اليه عين ما ادعو له...معا في حملة بناء سودان معافي من هكذاء ادواء...دمت نيرا كآرائك...

تحياتي


سيف الدولة احمد خليل

...................

.......................