|
مهرجان الفرح - حزن .. تماسك أبي سامر ( مصطفى سيد أحمد )
|
قال الشعر الشاب :
" الصديقُ الذي تطمئن إليه كثيراً ، يُحبُك .. و لكنه لا يطمئن - كثيراً - إلى ما يسمى بالوطن " !!!
مصطفى .. نَم يا صديقي هادئاً تسكنك الطمأنينه .. نَم يا حبيبي شامخاً يدثرك الوطن الحقيقه .. نَم خالدأ في معانيك .. و اتركنا نجادل عصافير الفرح حزن ، فيما يختص بما نسميه الوطن !!!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مهرجان الفرح - حزن .. تماسك أبي سامر ( مصطفى سيد أحمد ) (Re: منوت)
|
حبيبها ، تلكم الليمونية ذات الوهج النوراني ..
ها هي بطاقة هويتي تحملها تلكم الطيور ( الما بتعرف ليها خرطه ، و لا في إيدا جواز سفر ) ، هي تلكم الكلمات الوارفات كوريقات ليموننا الذي ينز حباً لوطنٍ يخلده ( أبو سامر ، مصطفى ) و قد اصطفاه ربه ليسعد الآخرين بما يهديه من سر التواصل الحميم بين الفكرة ، و التون ، و الكلمة ، و كامل الفضاءات السخية بالتأمل ، و التماسك ، و الغد الأجمل ..
له الرحمة بقدر عطائه الثر المفعِّل للتواريخ ( الليمونية ) في دثارها ( النوراني ) !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مهرجان الفرح - حزن .. تماسك أبي سامر ( مصطفى سيد أحمد ) (Re: منوت)
|
كل ثانية و أنت أطيب ، يا أيتها المرأة الرجاء !!!
معليش ما رحبنا بعودتك يا حبيبه !!!
يسلم الليمون ، و منوت مازال ينادي شيخنا ( الواصل ) قائلاً : يا داااااااااااااااااااااااااااااااااااووووووووووووووووووووووووو د !!! و يا داوود تلحقنا و تفزعنا و تحمينا من المصايب !!!
كل سنه و أنت طيبه يا جميله .. و السنه الجايه على كيفك !!!
الرحمة و المغفرة لأبي سامر هذا المصطفى بن سيد أحمد .
| |
|
|
|
|
|
|
|