باركو لنا.. خمسة فونطات جديدة من تصميمنا وبرمجتنا لجريدة عربية..

بالأمس صدر العدد الجديد من جريدة سعودية (اليوم )
وهي مستخدمة خمس فونطات قمنا بتصميمها وتشغيلها لهم..
وشملت فونطين للنصوص(ابيض) وأسود)..وفونطين للعناوين
(عادي وسميك) وفونط خاص بالعناوين الرئيسة (مانشيت)

وبالنسبة لنا كانت تجربة هامةوحتي بالنسبة للجريدة نفسها.
فمن العادة ان تطلب منا صحيفة او مجله تصميم فونط
واحد او اثنين للعناوين فقط..ولكن في هذه التجربة طقم متكامل
من الحروف لكل الصحيفة..من النصوص الى العناوين..
كذلك من ناحية برمجتها وضبطها لتعمل مع نظام الطباعة
الجديد.(CTP.(لنا عوده للحديث عنه)..
الفونطات بصيغة Postscript لنظام ماكنتوش
هنا نعرض بعض النماذج لهذه التجربة..

الف مبروك الاخ مامون
عمل مشرف بحق
وفخر لنا جميعا
النصرى امين

الاخ مامون احمد


مزيد من التقدم و الانجاز و ما تنسوا حق الوطن عليكم
احلم بعودة كل المبدعين ليسهموا في تجميل مستقبل
موعود بكم

ودي

الرائع الفنّان مأمون

الف مبروك وإلى الأمام

صديقي الفنان..
المامون ..(علي حروف فريقنا؟؟؟)..
ســلامين
ولك التحية على هذا النجاح..
ومن الجميل ان الخبر فيه جانبين ..جانب يختص بإبداع فنان وهو أنت ..
ولنا فيه من البشارات الكثير الكثير..
وجانب يختص بحقوق الملكية الفكرية..اي ان تعتمد المؤسسات الصحفية ودور النشر
خطوط وفونتات متفق عليها..واضعة في بالها التفرد والابداع وحفظ لكل ذي حق حقه ..
وهذا بخلاف ما يدور في ساحتنا المحلية وأغلب العربية ..وهذه ايضاً بشارة لاصدقائنا
الخطاطين والمصممين ..

الف مبروك والى الأمام..

** هل لي ان اذكر استاذنا الخطاط احمد عبد الرحمن بلال وهو ايضاً له فونط ضمن فونتات
الكمبيوتر يحمل اسمه..؟؟؟

دا كلام جميل يا مامون ..

الاخ مامون
ليك طن من التحايا والتبريكات
الف الف الف مبروك
وبعد عملتو الطباعة علي الماكنتوش كجهاز راجين منكم تدوناالماكنتوش كحلاوة

الأخ غسان :
ذكرت اسم الاستاذ " احمد عبد الرحمن بلال" هذا الاستاذ الرقم قصير قامة عملاق الابداع وهو يحمل سيجراته البرنجي 24 ساعة في اليوم ..
حدث لي موقف طريف جدا مع هذا الدكتور عديييل كده ..فقد شائت الظروف ان اعمل مساعد تدريس بجامعة السودان قسم الكمبيوتر لمدة عام ونصف وقد اوكلت مهمة تدريس الاساتذة بكلية الفنون علم الكمبيوتر وقد كنت في سن ابناءهم ولم اكن ادري ان منهم الدكتور ومنهم البروف وشاءت الاقدار وانا ادرسهم الوورد ان لاحظت احد الاساتذة بيخرمج في الشغل مرة يكبر الخط ومرة ينقصو ومرة يعملو غلط قمت قلت ليهو يا استاذ والله انت ما عندك اييي علاقة بالكمبيوتر حقو تطلع برة ترتاح وانا بعمل ليك شهادة حضور للدورة ..ضحك الجميع وواصل هو عااادي وبقا يقول لي كدي وريني الخط ده كيف والخط ده انا ما فاهمو وووو ..وبعد خلصت المحاضرة جوني اساتذة شباب قالو لي يا استاذ عمر الفاروق والله بالغت عدييييل كده الراجل ده هو زااااااااااااتو العمل الخط ده ووداهو لي ناس ما يكروسوفت واجازوهو ليهو يعني ده خطو زاااااااتو وتقول ليهو خرمجت
مشيت اعتزر ليهو قعد يضحك فيني وقال لي يا ابني يا عمر انت الاستاذ ونحن الطلبة سوي البتسويهو انشاء الله تطردنا (قال لي درمة دي مشاغب اطردو )
معليش للتخريمة ولكن انحني لهذا الاستاذ احتراما فهو مبدع

الاخ مامون
الف مبروك
وكل عام وانتم بخير
وكل عام وانتم تبدعون فونطا جديدا.

العزيز عمر

ياتو فونت الصممو الأستاذ دا؟

ماشاء الله والله نحن فخورين بكل سوداني
ينجز شيئا جميلا ومتي تعود كل هذه الطيور المهاجره
الي وطننا الجريح

الاحباب الاعزاء
النصري أمين
نصار
ولؤى
سعيد بتهنئتكم وامنياتكم
وانا عاجز عن شكركم للتشجيع والمباركة

قيسان الفنان
هذا اعتراف بالمهنة المهمة
والمهضومة حقوقها
وهي مشكله عالمية
ولنا حديث في ذلك...
اما استاذي الرائد أحمد عبد الزحمن علي
فسأختصه بموضوع كامل قريبا..
له ولزملائي الف انحناءة تقدير..

بالناسبة عندنا مشروع صغير وفكاهي لذيذ
انت وانا وعمك عبد الرحيم رايك شنو؟

اخواي..
عمر الفاروق..وايمن جبارة
عندما صمم احمد عبد الرحمن حروفه الطباعية لم يكن الكمبيوتر
الشخصي بمعناه الحالي قد برز الي الوجود..فقد صممها قبل عام
1977
كرسالة ماجستير بالسنترال سكول اوف ارت
والرويال كوليدج بلندن..وباع حق انتاجها لشركة لتراست البريطانية
وقد انتجت على شرائح اللتراست التي تلصق حروفها بالضغط عليها
لتركيب الكلمات يدويا..واشتهرت حروف احمد على المجلات والمطبوعات الفنية
خصوصا
وبعد ظهور نظم الفونطات الالكترونية..قامت لتراست بانتاج حروفه
للكمبيوتر..ومن هنا ربما تكون مايكروسوفت قد وصلت اليها الحروف
ولكني متاكد من كون شركة آبل ماكنتوش-الرائدةفي هذه المجالات-
قد انزلت بعض حروف احمد كجزء من نظام التشغيل
كما ان حروف احمد قد ظهرت بصيغ متنوعة مخصصة لبعض البرامج
وكذللك تعرضت للسرقة والتعديل لتظهر هنا وهناك..
اهم حروف احمد هي: الحرف احمد..الحرف هدى..الحرف سنترال
احمد عبد الرحمن من رواد هذا المجال..ويشرفني انني تلميذه
ومن اول دفعة درسها في كلية الفنون.


وساعرض لكم بعض منها..اوشكرا على الاهتمام

الاخ الاستاذ موصلي
لك التحية والشكر
هذه شهادة منك اعتز بها

بالمناسبه..هل تذكرالتعاون الذي كان بين اتحاد
طلابا لفنون اتحاد معهد الموسيقى؟
نحنا اذن كنا من طلابك..ومعاك الاستاذ اوشان
واستاذ اسمه اسماعيل تقريبا.. هل تذكر؟

بالحيل ياخوي وانا درست فيهم ناس هسع دكاتره كمان
الله يوفقك وانا فخور جدا اني اديت ولو حرف لي واحد زيك

اهطل خيراً يا مطر السقيا
حتى لو كنت قوياً مندفعاً كالسيل
وتخطى طرقات مدينتنا الغبراء
ونظف عنها عار الليل
احياء نحن ولا نرغب قي موت آخر

* مطلع من قصيدة لاستاذنابشرى الفاضل..
-------------------------

عزيزي مامون ..
جميل ان تتابع احاديثك عن تجربتك والخط والخطاطين من امثال استاذنا احمد عبد الرحمن..
تراني انتظر عودتك ..و(النماذج بيدك..)..
فللعيون حق علينا..

* في اوراقي المبعثرة وجدت مطبّقاً للفنان الخطاط تاج السر حسن..متى ما وجدت الفرصة سارفده هنا ..لنقف تحية إجلال له لتجربته ولكل الخطاطين..


واقعدوا عافية
قيسان

الاخ مامون :
مشكور والله للمعلومات الضافية عن الموضوع وحقيقة المعلومة الاولي عن مايكروسفت تلقيتها وانا طالب عن طريق الدكتور اسماعيل الازهري(استاذنا في الجامعة) ..
وارجو ايضا اخي مامون ان تحدثنا عن تجربة الخطاط درمة فقد سمعت ايضا ان له خطوط تم تزويرها ونسبها لاخرين لا ادري اسمائها (اتوقع مكة المدينة شئ من هذا القبيل)
لك التحايا

والله كان الكي بورد بصفق كان صفقت ليك بيهو

لكن انت فخر لكل سوداني

لي قدام

هذا انجاز كبير نفخر به ..

واصلوا الابداع ..

عادل

الغالي مامون
كنت من الحريصين على اقتناء هذا العدد لما لمسته من تطور مذهل في الشكل عما كانت عليه الصحيفه قبل ذلك
لك كل التحايا وبالتوفيق ان شاء الله
عمل رائع
لك كل الود

شكرا اخوتي
معتز
ووليد المبارك
وعادل
تسلمو..ولنا عودة

الفنان مأمون
تحياتي وألف مبروك بالانجاز

كنت في مرحلة إعداد العقود أتباع هذا العمل مع الأخوة في (المحترف السعودي) وعلى رأسهم الفنان الأستاذ كميل حوا...وأعتقد أنكم الجنود المجهولون خلف الكواليس الذين تعدون هذا الفن الراقي ... الجدير بالذكر هنا أن جريدة – اليوم- يقف خلف كل منجزاتها هذه رجل طموح مثابر متفهم يحب الصحافة والإبداع وقد فرغ مجموعات عمل كاملة لجميع مراحل هذا العمل بمختلف تقسيماته ليكون انجازا للصحافة ومدعاة للإبداع قبل أن يكون له أي مسمى آخر – هذا ما شهدته بأم عيني – وكنت جزء من منظومته ... فالمطابع التي تم تركيبها تُعد الأحدث والأضخم على مستوى أفريقيا والشرق الأوسط كما صرح بذلك المسئولون في شركة KBA الألمانية المصنعة لتجهيزات المطابع الجديدة ... والجديد في الأمر أن جريدة - اليوم – هي أول صحيفة عربية كذلك تستخدم تقنية (التغرية) أي أن تصدر بصفحات ملتصقة بغراء هذا فضلاً عن الصفحات المصقولة والألوان والإخراج الجيد مضافاً إليه حروفكم بأنواعها الخمسة مما أضفى على اللوحة مزيداً من الجمال والتفرد والإبداع ... كلف كل هذا العمل حوالي 80 مليون ريال سعودي أي ما يعادل 21.5 مليون دولار أمريكي.
فيما يخص نظام الCTP فهو تجهيزات ما قبل الطباعة .. لو أوضحت لنا علاقتها بالفنط الذي قمتم بإعداده ...
مزيد من الإبداع مع أمنياتي لك بالتوفيق والسداد في حياتك العملية ...
جريدة اليوم تأسست عام 1965م ومؤسسها هو الشيخ الراحل المرحوم حمد علي المبارك وقد عمل بها ولا يزال نخبة من السودانيين ... وكان يصدر لجريدة اليوم في الثمانينات - لمن يذكرون – ملحق المربد الشهير الذي كان يهتم بالعديد من القضايا الفكرية والفلسفية والأدبية من أشهر الكُتاب الذين تعاقبوا على جريدة اليوم وشاركوا بالكتابة في هذا الملحق الشهير حينها ماجد أبو شرار – الكاتب الأديب رجاء النقاش والكاتب الناقد يوسف أبو لوز الأستاذ الشاعر والناقد / أحمد سماحة الكاتب الناقد الأديب/ فهمي هويدي – الشاعر العربي الراحل / أمل دنقل – الشاعر / محمد القيسي – الأديب / عبد الكريم السبعاوي – والشاعر المغربي والناقد والمفكر / محمد البوعناني

مبروك

أخي نادر
لك التحية والاجلال
رغم ترددي في زيارات عمل خاطفة لدار اليوم
ولكنني لم احظ بلقائك والتعرف اليكم للاسف
وانتم جنود مجهولون - خلف مشاريع كبيرة.
وها انت تلقي المزيد من الضو ومن داخل الدار
وفي دار اليوم لم التق الا الزميل القديم المخرج فتحي عبد الغني

وكنت انا ومديرنا كميل قدمنا العرض الاولي للحروف مع نماذج من اعمالنا في دار اليوم
ثم واصلت العمل ومدهم بالحروف وتعديلاتها
وطرق تشغيلها
مع تقديم المساندة الفنية
حتي الآن
وياليتني كنت اعرف ان احد اعضاء منبرنا عضو في مشروع التطوير
ولكنني سعيد بالتعرف اليك هنا..
[ايميلك لو امكن)
ولي عودة لتوضيح علاقة الحروف بنظام طباعتكم الحديث CTP
=====

اخي عبد الرزاق..لك شكري وتحياتي