أرايتم كيف يمكن لإمرأة نقناقة أن تفعل؟؟؟؟؟

قبل أكثر من عشرة أعوام إجتمعنا فى جدة مع نفر طيب فى إحدى مواسم
الحج فكنت أنا وأسرتى وشقيقى الأصغر واسرته وكانت بمعيتنا الوالدة
عليها الرحمة وأحد الأصدقاء من أبناء كسلا يرافقه والده ووالدته
وإمرأة كانت بمعيتهم (كثيرة الكلام)وآخرين ، فرتبنا للحج وإستأجرنا
حافلة صغيرة فى يوم التروية وتوجهنا الى مكة المكرمة ، وكانت المرأة
كثيرة الكلام ما زالت تهمهم بكلام كثير حتى قلنا لعلها تسكت.

أوقفتنا الحافلة قبالة الحرم الشريف تماما ، ثم بدأنا ننظم فى أنفسنا
لنجمع النساء سويا ونضع عليهم طوقا من الرجال حتى لا تضيع إحداهن
وكانت المفاجأة أن إفتقدنا والد صديقنا الكسلاوى وهو شيخ وقور مسن

وهنا بدأت رحلة العذاب العجيبة ، أين ذهب الرجل؟؟؟ وصرنا نجرى يمنة
ويسرى دون جدوى ، وبدأ الناس فى الضجر ، فقررنا دخول الحرم لأداء طواف
القدوم من دون الرجل ، ثم نخرج لنفس النقطة التى دخلنا منها لمواصلة البحث
وقد كان ، خرجنا وظللنا نبحث لوقت طويل دون جدوى ، وسألنا إبنه
أن كان والده يحمل أى مبالغ أو بطاقات شخصية فعلمنا منه أنه لا
يحمل أى شىء من هذا القبيل مما تسبب فى مزيد من الإرباك ، ثم واصلنا
مسيرنا الى المشاعر وذهبنا الى عرفات ، وقلنا لعلنا نجده فى عرفات
فلم نعثر له على أثر ، وكنا نتناوب فى البحث ، بعضنا يذهب للبحث
فى اتجاهات مختلفة والبعض الآخر يكون فى الإشراف على الوضع فى الخيم
لخدمة النساء ، وانتهى يوم عرفات ولم نجد له أثرا ، ثم نفرنا مع
الحجيج الى مزدلفة وكان الحال كما هو عليه ، لا اثر للرجل ، ثم واصلنا
المسير الى منى والتى قضينا فيها ثلاثة ايام التشريق ، وقد بلغ منا
الإنهاك مبلغا عظيما ، وكنا نبحث عنه فى المستشفيات وفى سيارات الإسعاف
وفى مراكز التائهين وبين الجثث فى الثلاجات ، وراينا العجب العجاب
فى هذا الحج ، ولكن أكثر ما كان يزعجنا هو المرأة (كثيرة الكلام)
التى ما ترانا نغفو قليلا بعد جهد جهيد ، الا ويبدأ مسلسل النق
(النايمين ليها شنو والراجل ضايع) (عاين ديل مبطحين وزولن ما لاقينو)
كانت فعلا إمرأة سليطة اللسان كثيرة الكلام ذات شخصية فظة ولم تعمل
بأصول الحج الذى ينهى فيه عن كثرة الثرثرة والجدال.

إستمر هذا المسلسل حتى نهاية مشاعر الحج بعد أن قضينا زهاء العشرة
أيام فى الحج فى بحث مضنى لم نترك فيها مستشفى ولا مستوصف ولا مركز شرطة
ولا مراكز للتائهين إلا وراجعناها عدة مرات ، وقد راينا العجب العجاب
فى هذا الحج ، وكان أسوأ ما فى الأمر معاينة الموتى فى الثلاجات ، إذ
أنه لا بد من كشف وجه الميت للتعرف على الشخص الذى تبحث عنه فتأتيك
هذه الوجوه بين كل سنة نعاس وأخرى ، يعنى (بين الدقسات) فتكثر هواجسنا
فلم نهنا بنوم طوال هذه الفترة ،

وعدنا أدراجنا الى جدة دون العثور لأى أثر للرجل ، وبدأ المسلسل
الطويل فى جدة حيث إجراءات البلاغ الرسمية وإخطار جهات الحج والبحث
المضنى المترامى الأطراف بين إدارات كثيرة ومختلفة ، وكل ذلك دون جدوى

بلغ بصديقنا ابن الرجل الضائع مبلغا حتى بدأ يذهب ويسأل عنه الشيوخ
إذ أخبره البعض أن للشيوخ إمكانات كبيرة فى معرفة أوضاع التائهين
وفى العمل على إعادتهم إن كانوا أحياء ، فذهبت معه يوما الى أحد
أولئك المشايخ ، وبلغناه بالتفاصيل كلها ففتح هذا الرجل المصحف
أمام أعيننا ولم تكن له سابق معرفة بصديقنا هذا ، وقلب بين
الآيات ثم وضع يده على كلمة لعلها (تبر) ثم قال لصديقى (ده إسم أمو؟)
وكانت المفاجأة أنها فعلا اسم ام الرجل الضائع وجدة صديقنا تدعى
بذلك الإسم ثم قال لصديقى ، أبوك بخير وعايش (وما عندو أى عوجة) ،
وسيعود وحده من تلقاء نفسه فاصبر

وقد كان

فجأة ودون سابق إنذار حطت سيارة آتية من المدينة المنورة ونزل
منها رجل كبير معافى يحمل كيسا كبيرا فى يده وطلب من السائق أن ينزله
عند دوار الدراجة ونزل منها صاحبنا الذى يعرف أن بيت ولده
قريبا من تلكم الدراجة الكبيرة وبدأ يسأل فى المارة عن بيت ولده
فأتى به أحد الجيران الى منزل ولده وهو بكامل قواه وصحته هكذا بكل
هدوء وبساطة

ثم حكى قصته لولده فقال له أنه تعمد هذه (الروحة) إذ ضاق ذرعا
من تلكم المرأة النقناقة التى كانت برفقتهم ، فقال له عندما
نزلنا أمام الحرم وبدأت المرأة فى النق وجدت نفسى أمشى على غير هدى
ولو كنت وقفت لكان الموقف سيكون مختلفا جدا مع هذه المرأة ولربما قمت
بقتلها وأنا يا ولدى أريد الحج ما بدور أكتل زول
فزج بنفسه وسط الزحام ، والعجيب فى الأمر أن الرجل حج حجا كاملا مريحا بعد
عثوره على أحدى المجموعات السودانية ، حتى أنه ذهب معهم الى المدينة المنورة
لزيارة سيد الخلق عليه الصلاة والسلام ، ثم قاموا بتأجير مقعد له فى
سيارة متجهة الى جدة بعد أن أوصوا سائقها أن ينزله أمام دوار الدراجة
حيث يسكن ابنه ، وانتهت الأيام العصيبة لصديقنا وحمدنا الله على عودة
الرجل سليم معافى ، وقضى بعض الوقت مع ابنه فى وئام وسلام وعاد
ادراجه الى السودان ، وقد انتقل الرجل بعد فترة بسيطة الى الدار
الآخرة وورى الثرى فى مدينة كسلا عليه رحمة الله ورضوانه.

أرايتم كيف يمكن لإمرأة نقناقة أن تفعل؟؟؟؟؟

Quote: أرايتم كيف يمكن لإمرأة نقناقة أن تفعل؟؟؟؟؟

وراينا جمال سردك وعنصر التشويق
ياخ ما حججتنا

بدر الدين لو كنت معانا فى ذلك الحج لهربت بجلدك

(وجه مغرورق بالدموع من شدة الضحك)

يا زول..

ذكرتني نكتة المرة النقاقة..و قام راجلهاعشان يريح بالو شوية..

اتفق معاها انو يوم في نقة..و يوم ما في..

أها..يوم النقة بتنقنق..

و يوم الإجازة من النقة..تباريه بالبيت كلو..و تقول ليهو..

بكرة النقة ..و بكرة النقة..و بكرة النقة..!


بأمانة..كان أخير ليكم نقة المرة..

و لا حماقة الراجل..و ضيق خلقو..(ما عايزة أقول و أنانيته)!

الماخلاكم فهمتو شيء لحجتكم..؟؟!

سناء خالد

كان اخير يوم النق من يوم (بكرة النق)



تسلمى يا سناء على المشاركة

أششششششششششششششششششش
وطيِّ بوستك العالي دا.. معانا عرسان في البورد.

قلت لي الراجل حج (ملح ) سااااااااااااي

Quote: نفر طيب

ده منو ده !!
ببقي ليكم يا هشام !!

يا خدر حج الملح ده عادى جدا

بس مضحكنى (الشمار) الكاتلك

مااااااااا بوريك

محمد السر

عرسو زى ما دايرين

بس إياكم والمرة النقناقة

وعلى راى المثل (الذى ألفته الآن)

الناقة ولا المرة النقناقة

هشام
كيفك يا ود الخالة ...
الليلة أنا قاصدك عديييييل كده ،
لم هي إمرأة ؟ وكيف سيكون الحال لو كان رجلا نقناقا ؟ وهل الرجال بعيدين عن النقة ؟ البطل وهو الرجل الكبير الضائع تعمّد ذلك هروبا من إمرأة نقناقة ، والمرأة كان محور نقّتها شحذا لطاقات الشباب للبحث عن الرجل الضائع ،،، أيهما فعل خيرا بالآخر ، ومن الذي تسبب في كل هذه الربكة ؟ كان يمكن إقناع المرأة بمجرد قراءة ( فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج ) على مسمع المرأة عدة مرات وشرح معناها لها لتعمد إلى الصمت وإكمال حجها .. وهل يجوز وصف هذا الرجل الضائع بأنه ينتمي لفئة الذين يضيقون بالآخر ؟؟





السرد جميل ، لكن رمي النساء بالنقة ، وعدم انضباطهن في العبادة اتهام واضح ...
يلا يا جندريات ، أهو أنا فتحت الباب ...

إبن الخاله ، الحبيب ، ودقاسم

هى يا سيدى قصة واقعية لم أكن اقصد فيها إتهام المرأة بالنقة أو خلافه

لكنه نموذج حى لإمرأة سودانية عادية نقناقة كمعظم حال النساء السودانيات

وبالذات كبار السن (الله يديهن العافية) ، ثم يا أخى ود قاسم الظروف التى

وضعتنا فيها المرأة لم تكن لتسمح لنا بأى شرح شرعى عن الحج وفقه الحج وخلاف ما ذكرت

يا سيدى ، الله يكفينا وإياك شر المرة النقناقة وكفى ، قول آمين

سلامات يازول يازول

يقول ود قاسم:

Quote: لم هي إمرأة ؟ وكيف سيكون الحال لو كان رجلا نقناقا ؟

وأقول: بلى هنالك رجال نقناقين وإليك هذه القصة واسمحوا لي باستخدام بعضٍ من عربي جوبا لأنه بدونه تقع هذه القصة على خشمها:

دخل سايمون المكتب مكفهرَّاً فدار بينه وبين منى الحديث التالي:

منى: مالك يا سيمون زهجان كدا.
سايمون: والله يا منى مرا دا أنا لازم أطلِّقو
منى: ليه يا سايمون مالا مرتك.
سايمون: على طول زعلان على طول زعلان.
منى: إمكن يا سايمون إنْتَ بِتْنِق كتير.
سايمون: والله غايتو منى دا! مالو ما أنِقْ كتير مش مرا بتاعي.

تحياتي

عادل البدوى

أشكرك على المشاركة الطريفة

(فعلا مش مرا بتاعو)

لوووووووووووووووووووووول حتى تقول الروووووووووووووووووووب

Quote: أششششششششششششششششششش وطيِّ بوستك العالي دا.. معانا عرسان في البورد.

علي اليمين إنت عسل يا محمد السر

شفت الناس ديل حلوين كيف يا بدر الدين

ياهو ده السودان

اللذيذ بدر
يعني هشام ينزل البوست في التوقيت دا بالذات ليه؟.. (مع إنو الحجة دي كانت سنة 78 !!)
وصاحبك خدر.. ينزل بوست (المتزوجون) ويغني ليهم (مسكين يطاوع في حلاتها لما فات الجنة ذاتها)!!
بالله شفت حسادة الجماعة ديل!!

إحتمال تكون ما حسادة؟..
تكون اشارات تحذيرية!!
وعشان خايفين من الجماعة كتبوها بالحبر السري!!
إنت رايك شنو؟

محمد السر المرة ياها المرة

وبالذات السودانية

عرسو ساى ، عرسو ساى ، ما جايبين خبر

Quote: عرسو ساى ، عرسو ساى ، ما جايبين خبر

يا زول أنا ما معاهم..
أنا استفدت من فترة عملي كوزير لكم وعشرين عريس، وكلهم بعد شهرين تلاتة من العرس أكون قاعد مع الواحد فيهم أقول ليه تتذكر الغنية دي غناها الفنان في عرسك يقول لي "عليك الله ياخ اتذكر لينا حاجة كويسة"!!
تقول لي ما جيبين خبر!!

محمد السر طلعت خطير والله

بس (عليك الله) عرّس ، تشوف العجب

هشام ... سلامات يازووول

النقة والبابور الليستر اولاد عم...
لكن عمك والله عافي منو تب ومعاهوا مليون حق ... وحجتو انشالله مقبولة وانت فاتت عليكم ... وصدقني لو شاوركم كنتو زغتو معاهو.. له الرحمة والمغفرة

الاخ يا زول سلامات

كتير بتحصل اختلافات زى دى ومواقف طريفه وبعضها مزعج فى الحج
وبصراحه بعض النسوان سبب ازعاج لى للرجال ومستحيل يسمعوا الكلام
الاخ ود قاسم اعتقد هو الذكر انه عمنا الكبير .
كان ممكن يكلم المرا النقناقه بى طريقه غير مباشره عشان تفهم انه الحج ما صاح الكلام الكتير فيه ..(( هى لمن جات من بيتها ما عارفه ))
لكن والله نوع دى .. بطريقة مباشره ولا غير مباشره ما بتسمع الكلام
حصلت قدامى قصة فى الحج قريبه من قصة المرا دى ..
لكن ديك كانت نقناقه وداعاية يا كافى البلا.. يعنى بتدعى اولادها .. كل ما يغلط واحد .. تقوم عليه .. الله يسوى ليك ويسوي ليك ...معها اولادها اطفال صغار
واحد منهم كان عيان شديد ومحموم وما قادر ياكل وما عنده نفس لى الاكل ولا الشراب
الولد ده على العذاب الهو فيه امه عذبتو عذاب ما ممكن يتحملوا الحيوان يعلم الله
الدكتور قال ليهم لازم ياكل عشان يقاوم .. والمسكين ما قادر
وهى تشيل وتدعى فيه وتضرب بالشبشب وتنق .. والولد يقطع القلب دموعو سائله وما قادر يرفع راسو
اخوانو الصغار يبكوا .. والله انا الكبيره بكيت معاه .. ونشيل ونحنس فيك يا ام السواد توقف البتعمل فيه ده .. وهى فى حالها تجيب الاكل وتااااااااخ فى وشو فى ضهرو المهم تضرب وتنقنق .. فى حاجة كبيره قالت ليها يا بتى حرام عليك
اتقى الله فى ولدك وفى حجتك وانتى فى بيت الله .. انتى حاجة؟؟؟.. قالت ليها انا عارفاها الحجة دى ما نافعه داير ليها رقعه ..برقعها السنه الجاية ..
هل هى ضامنه روحها تعيش اطول من عمر الطفل الذى لا يتجاوز السبعه سنوات وهى بتعذب فيه كل العذاب ده .. ووين ؟ فى بيت الله ؟؟
عليك الله يا ود قاسم يا خوى نوع ديل بتنفع معاهم النصيحة ؟؟
والدنا الحاج الله يرحموا .. اتصرف فى اللحظه ديك بى نية داير حجتو الربنا سهلها ليه
تتم نضيفه وما فيها حتى نقاش مع اى زول .. وببساطة اهلنا الكبار ما فكر لحظتها فى تعب الناس التانيه.. ربنا يغفر ليه من تعبكم يا زول .. وانتو اعفو ليه .. وربنا يحججكم تانى
التحيه للجميع
تخريمه بدر الدين السمح الاخ يا زول حججك ..
اهاانا وديتك وين ؟ استبالية الحج ام عوا ؟؟ لوول

soma

أشكرك غاية الشكر على المشاركة الجيدة وهذا النموذج العجيب الذى أوردتيه هنا

صحيح يا سوما هنالك أناس لا يعرفون ولا يابهون بمناسك الحج وآدابه ، وذلك فى مثل
هذه المرأة التى (نجضت) ولدها المريض وكذلك (نجضت) الآخرين ، وأصبح حجها (نياً)
وهى تعرف فداحة خطأها ولكنها مكابرة ، وكل ما تحس به من ضيق (فشته) فى ولدها المريض

ود قاسم عاتبنا وقال كان من الأولى توجيهها ، ولكن صدقينى لو حج ودقاسم معنا لكنا
فى حاجة لمن ينبهه (ودقاسم) شخصيا أن لا يرفث ولا يجادل فى الحج ، لأن المرأة كانت
من النوع (الناجوضة) ، مثل التى وردت فى مثالك أعلاه


تحياتى تحياتى تحياتى

تولوس الحبيب

تسلم على المشاركة يا حبيب ، قلت لى ديل أولاد عم؟؟؟؟

العزيز هشام .صباحك بنكهة القهوة الحبشية


يا اخوي شيخك البجيب الرايح دا ماتلمنا فيهو . والله عندنا ناس كتار رايحين ... حليل

الراحو خلو الريح تنوح فوق النخل

خضر الطيب

والله مع الأسف كان ذلكم الشيخ من النوع الذى يتعامل مع (السفلى)
وله خزعبلات من نوع أضبح ديك ، ويصر ليك حاجات مده فى أكياس
ويدخن السجاير بشراهة ، ورغم ذلك يتعامل بالقرآن الكريم

يعنى زى ما قال المثل:

(الما بخاف الله خافو) - أى خاف منو

ورغم ذلك كلو ، كان بشوف حاجات عجيبة (بواسطة شواطينو ديل)

ولذلك أنصحك بالبعد من مثل هذه المنطقة والشعوذة ، لكن صاحبنا صاحب
القصة كان (مضطر) ومتمسك بأى شىء يمكن أن يعيد اليه والده

أما حكاية الشيخ ده ، حكاية تانية خالص ، عايزه ليها بوست كااااااارب


تحياتى يا حبيب

تسلم ياغالي وشكرا للتوضيح .. بس شيخك دا تحفة ... فعلا بيحتاج لبوست كامل ..ياريت

حاضرين يا خضر

تسلم ، ده كان أكتر من تحفة ، لبع السعوديين لبع صاح

يازول ..

Quote: كان اخير يوم النق من يوم (بكرة النق)

بيكون أخير, من واقع (كتلوك و لا جوك جوك!)


مدينة أنا باعتذار لك و لأهل الحاج الكبير رحمة الله عليه..

لم أنتبه للأجزئية التي تحدثت فيها عن وفاته إلا الآن..

يبدو أنني كنت في عجلة لإيجاد وصف لموقفه..مقابل الوصف لطبع

الحاجة..!

فعذراً..


التوقيع..

امراة غير نقاقة ..إلا لو الظرف اتطلب( وجه مبتسم..غياظ)!

هشام يازول

سؤال خدر هين

الكلام سؤالى انا...



عليك الله المرة كانت بتتكلم عن شنو؟؟


نموذجين تلاته

"نموزجين...نموزتيم"

تماضر إخيتي..

Quote: عليك الله المرة كانت بتتكلم عن شنو؟؟

و الله سؤالك وجيه..

لأنو النموزج الجايبو يازول..إنها كانت بتحضهم على الخير..

و دايراهم يقوموا يفتشوا الراجل..(يا حليلها..حنينة)..

دايرين نعرف تاني كانت بتنق في شنو..

يمكن الظرف كان متطلب..(الوش قاعد ..فوق)!

تماضر

راجعى الماسنجر ، ده شمار عائلى


(وجوه يومئذ عليها غبره)


تعرفى يا تماضر خدر من شدة ما حرقو الشمار لمن رسلت ليه ماسنجر زى حقك حتى اتفشى




سناء:

كلك زوق ، بس بطلى النقة الكتيرة

يازولyazoalيازول

سلام

قلت لي :

Quote: المرة ياها المرة وبالذات السودانية عرسو ساى ، عرسو ساى ، ما جايبين خبر

قطعته مصاريني بالضحك

شكرا لك لكن ما وديتنا في ستين داهيه.

لكن الطريف في الموضوع ما في زول بيسمع لك

كل صحباتنا بنقول لهم العرس ده فيلم هندي

ما مصدقننا

خليهم يدخلوا ويصدقوا بانفسهم.

لكم الود.

تراجي.

الحبيبة تراجى مصطفى

إزدان البوست بمشاركتك اللطيفة

تسلمى يا ستى

يا زول والله النقة تعمل اكتر من كده

كويس انو الراجل رجع في رجال بيطفشوا وتاني ما بجوا

صدقتى والله يا إنعام

الله يديك العافية

الأخ هشام
والله لأول مرة أضحك من أعماقي
صدقني بوستك هذا اراحني كثيراً
وكل المتاخلين قد زادوه نكهة على نكهته
أعجبتني هذه المراة كثيرا 00 خاصة عبارتها النايمين ليها شنو ؟؟
هؤلاء العجايز الله يديهم العافية عندما ياتون للحج يعملون عمائل غريبة جداً
جدنا في الحج خصصنا له واحد غير حاج فقط من أجل أن يتابعه ويباريه في أي مكان
تعرف ليه ؟؟
كان دايماً ينصل منه الإحرام
في حين أن القطعة الفوق من الإحرام لم تسقط منه ولا مرة
وهو في السودان متعود طبعاً أن لايلبس سروال حتى وفاته
وعندما ينصل منه إحرامه فلديه عوارة غريبة جداً
لايقوم باصلاحه ويشق الناس ساكت !!
اها صاحبنا دا المباريه يشيل ويربط ليه في الاحرام
وبعد دا كلو عمك مارضيان !!!
طبعا ود خالتي زهج واستلمته انا
اها يوم قال عاوز يمشي الحمام
قمت مشيت معاه
بالله في لمح البصر { 25 } يوم تاني مالقيناه
تصور الحيوان دا انا منتظره يطلع من الحمامات
تاريه ابن الذين دخل حمامات النسوان
وعيييييييييييييييييييك 00 ياها الروحة !!!
طبعا لابعرف نسوان من رجال
عشان الحمامات في السودان كل زول بيدخل فيها 00 نسوان على رجال
صاحبك التقى مع سودانيين مشى معاهم المدينة ورابغ وتبوك
وأخيرا بعد { 25 } يوم وجدناه بالصدفة المحضة
واتصلنا على الاخوان وشكرناهم
فقد احتفظ بتلفوناتهم
الغريبة لمن جاء يسافر
ملص السروال وقال { السروال دا حق الجماعة في رابغ رجعوه ليهم }

الحبيب أبوحراز

وأنت كذلك اضحكتنى حتى بانت منى النواجز



جدك حكايتو حكاية

سؤال برىء:

سروال ناس رابغ رجعتوه؟؟؟؟

كنا ثلاثة عندما نوينا الحج,قابلناوالدة زميلنا في الحج(ثالثنا),وكان معها احدي صديقاتها تلازمها الحج.اعتبرناها خالتنا وشرعنا في مناسك الحج,كانت صامتة ,قلنا عليها مسكينة,والطيبة تلازمها وهي كانت كذلك وأكثر.
ولكن ..
عندما نشرع في اي تحرك,كان لابد ان نبعث لها مبعوث اول وثاني وثالث,كي يقنعها بالتحرك,وكان لابد من اقناعها بسبب للتحرك,وان تحركت كانت تمشي الهويني(هي حاجة كبيرة في العمر)(بطيئة)ولا تقوي علي المشي المتواصل.
كان لابد ان ننق وبكثرة حتي تتحرك.
خالتو يلا نواصل السعي انحنا ياداب في بداية الشوط التاني
خالتو يلا نواصل السعي انحنا ياداب في بداية الشوط الثالث
خالتو يلا نواصل السعي انحنا ياداب في بداية الشوط الرابع
خالتو يلا نواصل السعي انحنا ياداب في بداية الشوط الخامس..
ربنا يمدك بالعافية ياخاله وين ماكنتي

أرأيتم كيف يمكن لإمراة صامتة أن تفعل.

دى اسمها النقة المضادة

يعنى عملت منكم نقاقين



تسلم على المشاركة يا باشمهندس

Quote: كان لابد ان ننق وبكثرة حتي تتحرك. خالتو يلا نواصل السعي انحنا ياداب في بداية الشوط التاني خالتو يلا نواصل السعي انحنا ياداب في بداية الشوط الثالث خالتو يلا نواصل السعي انحنا ياداب في بداية الشوط الرابع خالتو يلا نواصل السعي انحنا ياداب في بداية الشوط الخامس.. ربنا يمدك بالعافية ياخاله وين ماكنتي أرأيتم كيف يمكن لإمراة صامتة أن تفعل.

Quote: دى اسمها النقة المضادة

لقد بلغتم شأوا عظيما فى الحلاة.

هاهاهاهاهاهاها...الى ان ينفرط العقد

وإزددنا حلاوة بحضورك يا تمضورة

بكرة النق بكرة النق بكرة النق بكرة النق
بكرة النق بكرة النق بكرة النق بكرة النق بكرة النق بكرة النق بكرة النق بكرة النق بكرة النق يكرة النق بكرة النق

بكرة الويك إند

وكمان بكرة الويك إند

نقة ألكترونية