لماذا نتجاهل شعراءنا وملحنينا ونمنح كل هذا الحب للفنانين؟؟؟؟

أغنياتنا الخالدة هى ملك وتجارب لشعراء مغمورين حكوا قصصهم وعانوا فيها ما عانوا
وتلقفها الفنانون وأبدع فيها الملحنون فأعطوها أعذب ألحانهم وموسيقاهم السلسة
فتغنينا بها معهم ، ونسبناها للفنان الذى قدمها إلينا بينما تجاهلنا صاحب القصة الحقيقية
الذى تحمل جراحه وعاش مآساته وحيدا بعيدا عن عيون الناس ، وكمثال لذلك أورد لكم
أسماء بعض الذين متعوا الشعب السودانى بأجمل كلامهم كبازرعة واسماعين حسن والحلنقى
وسيف الدين الدسوقى والصادق الياس وعوض الكريم القرشى وأبراهيم عوض بشير (أنا ابكيك يا سلمى)
وأبراهيم شاعر أبراهيم عوض (الذى لم يحضرنى اسمه الآن) ومبارك (أى صوت زار بالأمس خيالى)
وغيرهم الكثير الكثير ممن ساهم فى رفع الأغنية السودانية وأهدانا أعظم الكلمات
التى تتغنى بها الأجيال منذ الخمسينات وحتى يومنا هذا

فما هو سر تجاهل السودانيين للشعراء الأصليين أصحاب الكلمة الحقيقية ، ومنحهم كل هذا الحب
للفنان الذى قدم الأغنية مع التجاهل التام للشاعر والملحن والموسيقيين؟؟؟؟

أرجو أن نجعل لشعرائنا وملحنينا وموسيقارينا مساحة فى قلوبنا نرد بها عن جميل ما متعونا به من كلام منظوم
وألحان عذبة وموسيقى مستوحاة من مزامير داوود

ولكم ودى وتحياتى

Quote: فما هو سر تجاهل السودانيين للشعراء الأصليين أصحاب الكلمة الحقيقية ، ومنحهم كل هذا الحب للفنان الذى قدم الأغنية مع التجاهل التام للشاعر والملحن والموسيقيين؟؟؟؟

كلام مهم جدااااااااااااااا

فوق لمزيد من المتابعة ولى عودة


سمح ؟!

الأخت نادية

هذه القضية تقلقنى منذ وقت طويل ، وقد رأيت أن أعرضها فى المنبر
لأرى إن كان من يشاركنى هذا الإحساس ، ولمعرفة الإجابة وإيجاد الحلول

فلنستمع لرأى الآخرين

تسلمى يا نادية

Quote: قعدت مع ناس الموسيقى ديل لمن الله غفر لي ما خليت شاكر بتاع الجيتار وما خليت صديق بيز وسمعت حامد موسى بيداعب البيز وأمير طاشين يتجول بين الالات الموسيقية وحضرت ندوة لي أميقو وتنظيرات الفاتح حسين وحضرت مريم عثمان البشير تعزف البيانو وسمعت ماهر تاج السر يعزف ويغني يا بت النيل النيل وهاشم عبد العاطي بي كمنجتو في البيت وعبد اللطيف خضر ود الحاوي مع الأكورديون وفايز وهو بيعزف البنقز (مش يدق البنقز) ورقصت علي أنغام كسرات عامر ساكس وكمال بنقز وطلعات سعد الدين الطيب وحديثاً جاتنا المرضة بتاعت مبارات الشباب فسكينا غاندي بتاع الفلوت وإتلصقنا فيهو لمن الله غفر لينا وسمعنا عماد ببو بي النورمال وياما فتحنا زراير القمصان لي عقد الجلاد ونتمط مع الحيطة البتفلق في قفا الزول البناها وما حلمنا بي العالم السعيد وقصينا دريب اليانكي وما وقفنا من عقد الجلاد إلا بعد ما ميزنا ريحة المطرة وإتخيلنا بيناتنا رزاز !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! سمعنا الأطلال وغنينا لسة فاكر ودندنا مع سيرة الحب وشطحنا حبة وبقينا نقول كيف إنت عم أولوا إنك برات البلاد والله يخلي الولاد وسلملي عليه وأولو إني بسلم عليه وبوسلي عينيه وقوللو إني ببوس عينيه وإنت يا البتفهم عليه سلم .. نطحنا أكتر وقلنا نحاكي الحناكيش وردمنا صور بوب مارلي وجبنا شرايطو ونظام الولد عامل فيها مثقفاتي وشابك ليك الناس رات ريز وياخ ما سمعتو بوب بيغني نو ومن نوو كراي والعجب لمن يغني كايا .. جارينا الحناكيش فزحمونا ليك بي ناس كيني جي وزافير وياني والواحد برضو جاط معاهم وخاض مع الخائضين .. سمعنا حقيبة لمن الله غفر لينا لا خلينا كرومة ولا سرور وما فوتنا برنامج حقيبة الفن !!!! وكيف كنا نضحك كثيراً عندما نسمع حكاية عن عاصم الطيب في لجنة المصنفات لمن دندن بي لحن برنامج حقيبة الفن وردد قائلاً " ظرطن طووط يا حلااااااااااتن ....).. سمعنا التاج مصطفى ويا روحي أنصفني في حكمك لأنو قاسي علي انا يا جميل ظلمك .. طربت لكل أغاني الكاشف وكتييير ما كنت أسرح مع رحلة بين طيات السحاب ..وحدنا إنت وانا .. وأستمتع أكتر لمن يقول :جلسنا مكان نزلنا وقلنا لمن عزلنا أنحن هنا إنعزلنا .. وعلى لحن المحبة كل زول حب حبة .. حتى يصل وودعنا الأزاهر بي لغة العواطف .. نزداد حنيناً لمن نسمع : اما السواقي بدت تسوق .. والقمري غنا بي كل زوق .. تابعنا صوت المكرفون وهو جايب صوت الفنان الزري إبراهيم عوض ولازم نلحق أغنية يا خاين ونجري جري ونخش نلقاالعجاج فوووووق : خلى دموعي ..زي الأنهار.. وعشت الليل ..الليل.. بدون نهار .. وعشت الليل ..يا ناس الليل.. وعشت الليل الليل الليل الليل الليل .. ونعاين نلقا الناس دي تنزل تحت ومع الليل الليل دي تلقاهوا قامت فوق.. إلي ان نصل بدون نهار ويا سلوى.. قلبي شن سوى .. ونقبل نشاغل الطيب المغرم بي سلوى بت جيرانا.. قالوا لينا عثمان حسين أول زول عمل فيديو كليب في الخمسينات مع واحدة حبشية فوجدنا أنفسنا نطرب مع : لمتين يلازمك في هواك مر الشجن .. ونكتفي بي قشقشة دموع ود جيرانا لأنو جكسايتو قالت ليهو لازم نخلي بعض ونردد : أغفرلو يااااااااااااا حنيين يا حنين .. ومرة جابو في التلفزيون واحد بيغني قلت لي أبوي إنت الزول أب فقرة وفنيلتو الداخلية ظاهرة وهو بيغني ده منو ؟؟ قال لي ياخ ده أب داوود .. قلت ليهو والله لكن يا أبوي عندو صوت جرس بس .. حينها فقط بحثت عن .. غصن الرياض المايد .. يا الناحلني هجرك وإنت نافر وزايد.. جفيتني ليه وانا ليك رايد .. ومستحيل ما أجر الشريط أكتر من عشرين مرة عشان أسمعو لمن يقول : يا خلاصة الحواري المن جنان وخالد .. سمعنا قصة واحد كان أستاذ وبقا فنان إسمو محمد عثمان وردي ومن الساعة ديك يا خدر ولع فيني جمر الحي.. كتمت الريدة ما شافوها ناس الحي .. صعيب وصفها لأنها هالة كلها ضي.. وفوقا أحضمة وأجمل قامة وأسمح زي .. كنا ننتظر لمن تقدل تسكت الخشامة وتنزل في العوازل كي.. قالوا لينا الفنان ده ما حق حب وبس ده كمان معارض : رقصنا مع السجن ترباسو أنقلع .. حرر مساجينو وطلع .. وبلي وإنجلي وحمد الله الف على السلامة .. ولكني وحتى الان أجد نفسي مع : خاف من الله علي قلبي .. قلبي من غرامك خاف.. زرعت الشوك على دربو .. وياما في هواكم شااااااااااف قلبي.. سألوني غناي منو أكتر وردي ولا محمد الأمين : ولمن سمعت : وأدعينا وقلنا تاني ما حنشتاق في عمرنا .. وقبل ما تمر ليلة واحدة بي حرارة الشوق غمرنا .. كم لهينا وقلنا إمكن ندفن الحب في سهرنا .. الحياة صعبت علينا وبي أثر فقدك شعرنا .. فعرفت إني حا أكون أمام أصعب سؤال حينها ... وما رديت .. قالوا لينا إنتو ما سمعتو كابلي ؟؟؟ياخ ده زول لونو أصففففر وحلبييييييييييييييي وشعرو خنفس بيجيبوهو في التلفزيون كتير عشان هو نسيب عمر الجزلي.. سمعت ليهو : يا قمر دورين ..انا شفتك وين ؟؟؟ فعرفت إنو جا التلفزيون عشان غناي.. ولمن قالوا الصوفية بقوا يغنوا جريت جري وجبت شريط لي خضر بشير عشان أسمع فيهو الأغنية الوحيدة الكتبا إدريس جماع بالدارجي وفعلاً إستمتعت بي : قوم يا ملاك والدنيا ليل.. قالوا ما بس ده الصوفي في واحد من ناس النيل ابو قرون لقبو ود البادية لكن بعد شنو ؟ فات الأوان ما قادر أصدق إنو نحن اونا فات .. وأصبحنا أغراب نحن القراب.. هججنا مع عبد العظيم حركة وهو يشاغل الجمهور : انا غنيت ليك اغاني ويا حبيبي اسمي المعاني وييييييييييييييييين نتلاقى تاني.. وقفشات رمضان زايد ..: خليك مع الزمن يااااااااااااااااا والحب شفا ..شفا شفا.. شفا .. ده الصد شقا ..شقا ..شقا ..شقا .. أستمتع جداً بالفنان الأنيق المحترم محمد ميرغني وكل مرة أقول ياخ دي أغنيتي المفضلة : عاطفة وحنان يا ناس ..وإنسان رقيق وناس..ضمتنا جلسة ريد نستنا دنيا الناس لا شفنا فيه ملل ولا طاف علينا نعاس.. وفجأة أكتشف إنو الأغنية دي ما ساهلة : عشان خاطرنا خلي عيون الحلوة .. وتااااااني أغير رأيي لمن أسمع : انا والأشواق في بعدك بقينا أكتر من قرايب.. وما بنغيب عن بعض أبداً زي أعز أتنين حبايب.. إلى أن أرسى في رأي اخر وانا بسمع : أمسكي عليك عيونك ديل أمسكيهن وخليني النروح أنفك من عينك ديل.. وشيتاً أصلو ما شفناه لا في الناس ولا في الريل.. إستمتع بالموصلي والساعة 6 صباحاً وبرنامج إيقاع الصباح وصوت الساكس شغال بي ورا والموصلي يقول: مهما فيك طولت صابر يا سنين عمري الشقية .. ومهما طال فيك حظي عاثر ودوبت عمري الأسية .. ما بقول انا راح أواني ..عارفو ببسم لي زماني وسعدني يرجع لي تاني.. بي الأماني السندسية .. وجات فترة كده ظهر فيها الغنا المعقد وقال ده حق المثقفاتية وما بيسمعو أي زول وقلنا نعمل فيها ما أي زول ولقيت روحي في دوامة : حاجة فيك تقطع نفس خيل القصايد وتشده اجراس المعابد .. وحاجة زي نغم الأصابع لما ترتاح للموسيقى .. وما عرفنا الحاجة دي شنو لحدي الليلة وقمنا حالونا تاني .. ما ا قالتلو جيب ..شيلن يا الحبيب غشهن النقولتي والترزي القريب.. بس يام الحسن طقهن اااااااا بفيد وإن طق الزمن لازمك توب جديد وبي أيا ً تمن !!! حينها عرفت إني ماشي ناحية ود سلفاب حيث يرقد مصطفى سيد احمد رحمه الله .. عمي قال لي مرة سقنا لينا فنان الجزيرة وعمل لينا حفلة في النادي وغنا لينا : وبس تاني لما بتسيبني وتسافر خت في بالك إنو دنياي في مدارك .. قلت ليهو أيوة ده إسمو أبو عركي وما شفت يا عمو لمن يقول ليك : هي ما بتشبه القمر البتاوق من سما .. وأحيييييينا لمن يقول : إيديها صايغن الورد ... سكسكنا مع الجاز بتاع شرحبيل : الرقص جميل ..وليهو نميل.. الرقص قيافة وفيك لطافة يا اللابس البمبي .. تيييييرارارا..المووووووووردة .. ترترترتارراااااااا ..موردة أقنعنا روحنا إننا إتشوكشنا وجرينا لي هاشم ميرغني : إنتي ما مشتاقة لييية ..ولا ما عارفة العليية .. ولمن قالوا لي يا عمر هناية ديك عرسوها جريت طيران باركت ليها: في الليلة ديك والناس تشارك فرحتك .. حسيت بأني غريب هناك ..وغريبة إنتي في دنيتك .. حبيت زيدان وما خليت ليهو حفلة في العباسية وحي الضباط إلا وكنت فيها .. قالوا في غنا إسمو الشعبي وعندنا في الثورة محطة في السادسة قالوا دي فيها المرحوم محمد احمد عوض: لقينا زول يعشق الرق ويحب ناس الثورة وهم بيحبوهو موت تلقاهو حاضن الرق : إنتي لو ضحيتي زيي في سبيل مبدأ وفكرة .. أو وقفتي تشدي أزري لما كانت عيشتي مرة .. كنا نتحدى الأعادي ننتصر في العمر مرة .. وشفنا لينا عمة كبيييييييرة وخاتم ده فترنمنا : أرجع بالزمن مرة وإتزكر حكايتي معاك .. تلاقي القصة جد مرة وهل راعيت شعور مضناك .. وكل ما تزيدني في هجر أقول ليك زيداني ما أقساك .. لا نفع التشفع إليك ولا هجراني يوم هماك .. وجاي تفتش الماضي؟؟ ولمن عرفنا إنو اخر جيل من الفنانين قالوا كان زمن ناس واحد إسمو عبد المنعم الخالدي لحقنا السوق قبل ما يقفل وجبنا ليهو : لما لقينا عينيها لقينا الدنيا وافراحا .. ونتجرس شدييييييييييييييييد لمن نسمعوا بي صوت باكييقول: غريبة الدنيا جمعتنا بقولوا عليها رواحا.. وبقينا نعاين في شعور بنات الثانوي عشان نشوف واحدة خصل شعرها سواد حظنا ونحن لينا في الريدة لسة سبعة شهوووووووور.. عمر الفاروق

أستميح الأخ عمر الفاروق عذراً فى أنى جلبت ما كتبه فى بوست الأخ خدر (زول عادى) هنا ، حيث أن ما كتبه يصب فى معنى البوست ، وجلبى لما كتبه الأخ عمر لا يمثل رأيى فى الحوار أو (الإشكال) الدائر بينهما ، وللأخوين عمر وخدر كل إحترامى وإعزازى وللقراء الأعزاء كل (المنقه)

مالكم؟؟؟

Quote: فما هو سر تجاهل السودانيين للشعراء الأصليين أصحاب الكلمة الحقيقية ، ومنحهم كل هذا الحب للفنان الذى قدم الأغنية مع التجاهل التام للشاعر والملحن والموسيقيين؟؟؟؟

لو مشيت مصر القريبة دى حتلقى الشاعر على الموسيقى عندهم مكانة اما عندنا تلقى
ليك مغنى ما ناقش ابو النوم طالع فيها

وبصراحة فى فنانين كتار لمن نجى فى موضوع ترتيب الاغنية بصورتها النهائية
والله بقعدوا قدامنا زى التلاميذ ، وبعد داك لا شكرا ولا شكور ومرات كتيرة بياخد
مكانة الموزع وتلقاهو بيعمل فى حركات بهلوانية
زى اللى بيوجهك وفى حاجة إنت عملتها ليهو. غايتو بناخدهم على قد عقلهم

معليش لو طلعت من مسار البوست منبريا بالدفاع عن الموسيقيين دون الشعراء
لكن ده الجانب البقدر افتى فيهو

وبالمناسبة فى مغنيين كتار بيفتكروا إنو شرف كبير للشاعر لمن هو يغنى ليهو
ودى كمان مصيبة تانية

لا يا ترهاقا فأنت فى صلب الموضوع ولم تخرج عنه

الفنان والشاعر لا يستغنيان عن اللحن والموسيقى

ولذلك يتأدب الفنانين مع الموسيقى ومع الألحان الراقية

لأنها الوسيلة لتوصيلها للجمهور وبالتالى (خم) كل الإعجاب

تسلم يا ترهاقا ويسلم الموسيقيين

الأخ هشام :
الموضوع شائك والوصول فيهو لي نتيجة صعب جداً لأنو عامل زي البيضة من الجدادة ولا الجدادة من البيضة !!!!
ما هو قوام العمل الغنائي الناجح ؟؟؟
هل هو الكلمة و؟؟ هو اللحن ؟؟ أم هو الأداء..؟؟
طيب إتخيل معاي إنو في قصيدة سممممممممحة وقاموا لحنوها لحن كعععععععععب هل بيدون عمل فني سمح ؟؟
طيب إتخيل معاي قصيدة كعععععععععبة وقاموا لحنوها لحن كويس هل العمل بينجح ؟؟
طيب سواء كان القصيدة جميلة أو اللحن جميل لكن المؤدي كان كعب فهل العمل سيكون ناجح ؟؟؟؟؟؟؟
العملية زي المثلث متساوي الأضلاع لكن في بعض الأحيان بنلقا إنو المغني هو البيكون عليهو العبأ الأكبر في توصيل الأغنية ..
يعني ياما في أشعار كتيييييييرة وجميلة وما شافت النور لأنو ماف فنان غناها يبقا لو ما الفنان ما كان الشاعر طلع ..
كذلك الألحان ..
الشاعر والملحن عموماً ما بيحبو الأضواء ويكفي إنهم يشوفوا اعمالهم متداولة وتحقق النجاح ..
معظم أعمال عميد الفن أحم المصطفى عادية (ما يجيني خدي ناطي ) ولكن لأن العميد رحمه الله له طابع خاص في الاداء فبتحس إنو الكلمات جميلة ولاحظ معاي اغانيهو الدارجة كلماتها بسييييييطة (القربو يجنن وبعدو يحنن شغل بالي) ( يا الفي الشروق تعال لي انا ما بروق تعال لي)(يا حبيبي انا فرحان بيك يا ريت يدوم هنانا) ..
لاحظ الكلمات بسيطة لكن عبقرية الفنان احمد المصطفى والقبول عند المستمعين جعل من هذه الأغاني اغاني خالدة ..
يبقا الفنان بصمتو كبيرة جداً في نجاح الأغنية ..
برضو في الحان بتكون عادية جدا (يا معاين من الشباك ..يا احلى زول شفناك)لكن لأنو الاداء للفنان العملاق محمد الأمين إختلف الوضع وتقبل الناس اللحن ..
التكريم واجب للثلاثي ده شي لابد منو بس الناس ما تهضم حق الفنان بحكم إنو لقاها جاهزة وهو ما تعب عليها ..
تحياتي..

يا عمر كلامك سمح بالحيل

طيب ليه بيقولوا عليك (ما عادى)

Quote: طيب ليه بيقولوا عليك (ما عادى)

لالالا هم ما قالوا بس انا العارف روحي اقل من عادي ..

تخريمة :
الثنائيات بين الفنان والشاعر تجربة ممكن تفيدك في الإجابة علي السؤال ..
فهل يمكن القول لولا عثمان حسين لما كان بازرعة ؟؟؟؟
ولولا وردي لما كان إسماعيل حسن ؟؟؟؟
أم يمكن أن يكون العكس ؟؟؟
أي لولا با زرعة لما كان عثمان حسين ولولا إسماعيل حسن لما كان وردي ؟؟؟
هنا مربط الفرس..

أذكر الجدل الكبير الذى كان يدور بين وردى واسماعين حسن وتابعت جزء كبير منو (فى زمانو طبعا)

والذى انتهى مع الأسف بالمقاطعة المشهورة ، وهذا فعلا يجيب على تساؤلات كثيرة ، ويبقى إحترامى

الكبير للشعراء والملحنين والموسيقيين (الحقهم رايح) يا زول ما اعتيادى

سلامات