فى بيتنا لؤى ( توثيق بالصور )

من أجمل المفاجآت الرمضانية أن زارنا الأخ الحبيب لؤى شمت فى دارنا المتواضعة بجدة بحضور زميل المنبر والعمل الأخ صديق رحمة فأهلا ومرحبا به



صديق ، هشام ، لؤى ، محمد خالد جبريل

صديق ، لؤى ، هشام

صديق ، لؤى

أستاذ هشام
البركة فيكم و أحسن الله العزاء
ربنا يتقبّل موتاكم انشاء الله
وحمدا الله علي السلامة
وشكلها الجلسة كانت عامرة شديد
عسي ربنا يلم شمل الجميع الي سواء السبيل
علي فكرة
الصور جميلة خالص والله

أهلين حبيب نورة ، اتمنيناك تكون معانا ، ولؤى ضيف عزيز

ياحليلك يا لوئ

بالله إتوصوا بى ولدنا وعارفاكم ما بتدوه عوجه

شكرا يا زول على الصور الجميله

انا زاتى امدر:

لؤى فى حباب عيوننا ، وما بنديهو عوجة ، ضيف عزيز وغالى

لؤي رجل جميل ، هادي ، مبتسم ، يشق طريقه في إصرار نحو المدن القلبية ، فيحول حزنها الى فرح في سهولة ويسر ، يعجبك تمكنه من الأشياء والفته اللامحدودة ، تراه مدجج بإصالة السودانيين وهو يحكي لك عن منافي أوربا البيضاءثم يسبح اليك من الضفة الأخرى فترى صورتك تتكسر في أمواج سباحته.

هشام شيخ الدين رجل شيخ عرب يعرف كيف يحتفل بضيوفه ويغدق عليهم كرمه ويقصي عنك شعور الوحشة بإلفة زائدة ويجيد الحديث عن الأخرين حتى نمت في وداخلنا فكرة زيارة أهل السودان من أجل بورداب الخرطوم الجميلين حد الجمال.

محمد خالد جبريل أبن عم هشام شيخ الدين كان في أستقبالنا ومع هذه الكاميرا الرقمية التي وثقت للحظات جميلة حد الجمال. وبجانب الكاميرا كان ينثر علينا فناجين الشاي وكل ممارسات الكرم السوداني

أسرة هشام أولاده وبناته وحتى ضيوفه يتحدثون معك بكل حميمية وكأنهم يعرفونك منذ ألأف السنين ، لم ندرك الوقت بينهم وسط تلك الهيلمانة التي حاصرونا بها حتى خرجنا من عندهم على أهداب الدغش.

أسرتي بالبورد : نحن أحوج ما نكون لهذا التعاضد وهذا الحب اللامشروط في زمن أختفت فيه ملامح المودة ، وتلاشي الناس حول خنادق المسئوليات وتشتتوا في بقاع الأرض.

الشكر لك المتداخلين

لا فض فوك يا صديق

هشام
العمة عندك
رهيب رهيب بالعمة
لفيتها في الخرطوم ولا شنو
كدا لقينا خليفة للاستاذ الله يرحمه
يا هشام اخوي
لؤي دا من اندنا
اعملوا ليه قراصة بالتركين

ياحمزاوى ، طيب كيف يكون اسمى (يازول) وما أزبط عمة زى دى؟؟؟ وعلى فكرة بلفها بدون طاقية وبدون مراية ، انت بتلفها كيف؟؟؟؟

يا حمزاوى ، لؤى أحد مبدعى السودان والله ، ربنا يحفظه ويرد غربته

الحبيب يا زول
رمضان كريم

هنيئا ليكم بلؤى
ايامكم ملونة بالفرح
امسكوا فيهو قوى


يا لؤى ... جيب لينا معاك حبة سخانة
الجو هنا قلب بصورة بطالة ...
انا بردااااان

لا استطيع ان انسى عندما اتصل بى لؤى معزيا..

ما ارق هذا الكائن؟؟

كنا نبكى سويا ...

اقول نبكى ...

نجهش بصوت واحد وننتحب سويا كاطفال ضاعت امهم فى منتصف الزحام..

اتصل مرات عدة ...

واجهش بالبكاء معى فى كل مرة

اى قلب ياهذا تحمل فى جوانحك ...قلب عصفور مهاجر؟؟

لكم السلام وارجو الا تقصر فى ضيافة هذا الرجل الطيب يا هشام..فهو مننا وفينا..وله احسن الجزاء

التحية لضيوفك ولاسرتك

يا بخت من قابل ( لولو) وجلس اليه ..

حببينا لؤي أفتقدته كثيرا .. وكم بي من الوجد مابي لسماع رنين ضحكاته النقية حينما يرن هاتفي هاتفا : ((لؤي من استكهولم ياخدوري ))..
أوحينما أتصل مشتاقا : (( أنت وين ياود يا لولو ؟؟))..

فالرجل يحمل بين جوانحه قلب عصفور وليد ومشاعر فنان رقيق ..

التحية له أينما حل .. والتحية خالصة لكل من التقاهم هناك
ومن سيلتقيهم لاحقا ..

ورمضانكم كريم جميعا .

خضر عطا المنان

رمضان كريم يا خضر ، وفعلا لؤى بمقدمه أسعدنا أيما سعادة وفرح به جميع أهل الدار

صدقينى يا تماضر نحن نتعامل معه على أنه (لؤى شيخ الدين) وكفى

تسلم يا فاتح وقد فرحنا فعلا بمقدم لؤى الى دارنا بجدة مساء أمس الأربعاء الموافق للعشرين من رمضان الموافق للثالث من شهر نوفمبر وبقى معنا حتى الساعات الأولى من صباح يوم الخميس الموافق للحادى والعشرين من شهر رمضان فى أول ليلة من ليالى القدر ، فكانت خير من ألف شهر

تحياتى

هشام , ياخ والله وحشتنا عديل " والواضح ما فاضح"..!

قبل اربعه يوم كده في بت صاحبتنا اسمها سارة (بعدين هي بتحب واحد أسمو لؤي "خطيبها") , كانت شغاله في الكمبيوتر بتاعنا في البيت , بعدين بتتفرج كده في البوم الصور فقام شافت صورة لؤي ده "القاعد فيها في مكتب وعامل فيها كرسي بلف ديك" ،
قالت لي : انت ياقرمبوز ده منو ده ماعرفتو !؟
قلت ليها : ده اسمو لؤي بكتب في س.اون لاين انا بتكيف ليه ساي كده.
قالت لي : اسه ده لؤي ده , والله انتو بس تخربو للناس لؤياتم ساي .!

....
....

وشكراً

...
...
الاداكم ...بال.....

...
...
يدينا بالمعلقة

يا جريفاوى ، قول لى سارة نحن (لؤياتنا) كده ، انتو (لؤياتكم كيف؟)


يا ناجى ، يكفى أنو أدانا لؤى

ليك وحشة يا جريفاوى

عقبال نحتفل بيك فى جده

قول آمين

والله بصراحه ياخال الواحد ما من ضمن امانيه جده والذي منه

بس اّميين علشان "عشرة ونسه وقرقراب" علي جنب ياحبيبي

ربنا يحقق الأمانى ، وكان دايرين القرقراب يا جريفاوى ، أحسن نحنا نجيكم

لكن انته ياهشام ياخ تقول للناس السودان سمح شديد

أنت , موش شفت براك , أمرق منك شويه ترئ ماراه الحلاج

بعذمك نكته فظيييييييييييعه

يا ابراهيم السودان لذيذ أعمل ليه شنو؟ انا شفتو كده

يلا فى انتظار النكتة ، عارفك خترى

يازولنا الجميل

بخت لؤى بيكم
وبختكم بيهو

تابعت بوست ليمياء
جميل هو
جميل من يكتب عن اخته بهذا الحب والوفاء

وجميلون انتم بسماحة الانسان فيكم


انا حاجزه لى مكان معاكم/ن
لمن اجىء مرة هناك
اكيد حالزور شقيق وحبيب تماضر صديقتى الجميلة زى حمامات بلدى

يازول
لؤي وصديق رحمة باعوني كان المفروض اجي معاهم وقايلين نفسهم ربحانين .لكن قول لييهم انا كنت مع امي وابوي في جدة اتو من السودان لاداء العمرة .
الربحان منو يا ابو اللول

صديقي مجدي شبندر
اولاً لك العتبي حتى ترضي وأكيد من يفقد طلتك فهو الخاسر لا محالة
ومن يسعد برضا والديه فله الجنة وهو الربحان بكل المقاييس.
حمدلله على سلامة الوالد والوالدة ولنا معهم لقاء وحا نعوضك بجية مني أنا ولؤي ( اتفقنا يا صاحبي ) أتفقنا !!

يا مجدى الجايات اكتر من الرايحات

إشراقتنا الأجمل والأرق ، نحن وين لاقينك ، إن شاء الله نشوفك فى الحجاز بين أهلك وأخوانك (أخو (أختك) أخوك)

عزيزي يا زول يازول، ابن شيخي وأستاذي وقدوتي،
أخلص تحياتي،
"في بيتنا قصي" دي ظريفة جداً وقصي أهل لهذا الظرف في الاحتفاء به.
مع مودتي.
بـــولا

أستاذنا عبد الله بولا ، ولك تحياتى وحبى

العنوان مقتبس من ، (فى بيتنا رجل) لو كنت متابع السينما زمان

عشان خاطر نون رفعنا البوست الكلو فنون تشوف السمحة معانا تكون فى رضا فى حبور فى جو مفتون

وأرررررررررفع السماعة يا ولد

هلو