Post: #2 Title: Re: أعتقال الداعشى د. الناجى مصطفى .. دوروا فى � Author: الصديق الزبير Date: 12-15-2025, 12:16 PM Parent: #1
اللهم اجعل كيدهم في نحرهم ، وعجّـِل بالفِتنة بينهم .
Post: #3 Title: Re: أعتقال الداعشى د. الناجى مصطفى .. دوروا فى � Author: قصي محمد عبدالله Date: 12-15-2025, 12:47 PM Parent: #2
أمثال المجاهد د. الناجي لا يخسره الوطن، يكون - مجرد توقع - أدوه برنامج الأسابيع القادمة، ودربوه عليها، ماذا يقول، وماذا لايقول . الوسط والشمال على قلب رجل واحد، نحن بس مختلفين في طرق القضاء على الجنجويد: هل برا فقط، أم جوا طيران ومسيرات، أم برا وجوا،،، وبأي نوع سلاح فتاك يتم محوهم.
لماذا لا تخرجوا مظاهرات في نيالا والجنينة وتهتفوا "لا للحرب"؟
نحن والحمد لله في نعمة وأمن وأمان، والبلد في تطور مستمر،، والإجرام الفردي يحدث في أي مدينة في العالم.
أنتم خربتم بيوتكم بأيديكم وأبدتوا أهلكم بأنفسكم، ومن لا أمان لأهله وهو معهم، فلا يأمنه الآخرون.
انت لسه شغال لم حطب ونفخ في الكير؟ ماذا جنيتم غير زادت صيوانات بكيات أجدادك القدامى وأبنائهم في غرب السودان؟
Post: #4 Title: Re: أعتقال الداعشى د. الناجى مصطفى .. دوروا فى � Author: Hafiz Bashir Date: 12-15-2025, 01:33 PM Parent: #3
Quote: وعجّـِل بالفِتنة بينهم
ههههههههههه إنت يا صديق الزبير قايل حميدتي دا شيوعي؟ الفتنة بينهم ما يا ها الحرب المدورة دي.
Post: #5 Title: Re: أعتقال الداعشى د. الناجى مصطفى .. دوروا فى � Author: قصي محمد عبدالله Date: 12-15-2025, 01:42 PM Parent: #4
تحياتي وتقديري الأخ Hafiz Bashir،
نعم، شيوعي بالتبني ، كدي شوف أنصاره وداعميه ووزراء حكومته، وأقلامهم بما فيهم هذا المنبر.
Post: #6 Title: Re: أعتقال الداعشى د. الناجى مصطفى .. دوروا فى � Author: الصديق الزبير Date: 12-15-2025, 02:47 PM Parent: #4
يا حافظ
* حميدتي ، علاقتو شنو بالسياسة أو بالتيارات الفكرية ؟! ما عندو بيها علاقة . * حميدتي ، موضوعه كله مصالح .. وأساساً سبب ظهوره في الساحة ، وسبب علاقته بالبشير - " مصالح خاصة بينهم " ، لكن ما عندو علاقة بالإسلاميين - كتيار سياسي ، أو فكري ، ولا متبني مشروعهم . * إن كان الرجل سياسي ، أو توجد أرضية متينة بتربطه بالمتأسلمين ديل ما كان اختلف معاهم للحد ده ، كانوا باركوها معاهو - زي ما بيعملوا مع بعضهم ، لكن الشاهد انو مافي شيء متين أو قوي بيربطه بيهم . * وفي الحرب الحالية ، الإسلاميين - على تناقضاتهم واختلافاتهم ، كلهم اتحدوا ضده ، لأنهم شافوا فيهو عدو وخطر حقيقي ، خرب مصالحهم ، وهدَّد بقاؤهم في السلطة وفي الحياة . * الإنشقاقات والإنقسامات بين التيارات المتأسلمة - معلوم إنها قديمة ، لكن الصراع الشامل ، المُسلَّح بينهم هو ال ما حصل ، و دي الفِتنة ال أنا قصدتها ، وبتمنى إنها تحصل في أقرب وقت - عشان الشعب السوداني يرتاح منهم ومن إجرامهم .