عبدالمنعم الربيع تحت الرادار ويمكن محاكمته في بريطانيا..اغتصبني جنود الدعم السريع أمام والدتي

عبدالمنعم الربيع تحت الرادار ويمكن محاكمته في بريطانيا..اغتصبني جنود الدعم السريع أمام والدتي


11-17-2025, 03:08 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=515&msg=1763392105&rn=0


Post: #1
Title: عبدالمنعم الربيع تحت الرادار ويمكن محاكمته في بريطانيا..اغتصبني جنود الدعم السريع أمام والدتي
Author: Mohamed Omer
Date: 11-17-2025, 03:08 PM

03:08 PM November, 17 2025

سودانيز اون لاين
Mohamed Omer-
مكتبتى
رابط مختصر






أُغلقت حسابات عبد المنعم الربيع على تيك توك ويوتيوب الأسبوع الماضي. الصورة: https://www.youtube.com/@wdabowk



"دوره هو التجنيد": ظهر عبد المنعم الربيع، المروج الإعلامي لميليشيا قوات الدعم السريع السودانية والمقيم في مدينة شيفيلد، في مئات الفيديوهات التي يُعرب فيها عن دعمه لجماعة شبه عسكرية متهمة بارتكاب إبادة جماعية.

باختصار: أفادت صحيفة الغارديان أن عبد المنعم الربيع، المقيم في شيفيلد، أنتج مئات الفيديوهات على الإنترنت لدعم قوات الدعم السريع السودانية، وهي جماعة شبه عسكرية متهمة بارتكاب فظائع، بما في ذلك إبادة جماعية. بموجب القانون البريطاني، يُمكن أن يُحاكم المواطنون البريطانيون الذين يُروّجون لميليشيات أجنبية عنيفة أو يُجنّدون لها أو يدعمونها بأي شكل آخر، بموجب تشريعات مكافحة الإرهاب، بما في ذلك قانون الإرهاب لعام 2000، وقانون الأمن الوطني لعام 2023، وتدابير مكافحة الإرهاب الأحدث. تُجرّم هذه القوانين العضوية في منظمات محظورة أو دعمها أو تمجيدها، حتى لو وقع العنف في الخارج.

📰 تقرير الغارديان

الموضوع: عبد المنعم الربيع، رجل سوداني المولد يعيش في شيفيلد.

النشاط: ظهر في مئات الفيديوهات على الإنترنت، مروجًا لميليشيا قوات الدعم السريع السودانية.

الاتهامات: تُتهم قوات الدعم السريع بارتكاب إبادة جماعية وفظائع جماعية في إقليم دارفور بالسودان.

الدور: وفقًا للمقال، يتمثل دور الربيع بشكل أساسي في تجنيد عناصر ونشر دعاية لقوات الدعم السريع، مستهدفًا جاليات الشتات السوداني.

مصدر القلق: تُبرز أنشطته كيف يمكن للصراعات الخارجية أن تنتقل إلى المملكة المتحدة من خلال شبكات التطرف والدعاية عبر الإنترنت.

⚖️ قوانين المملكة المتحدة بشأن دعم العنف الأجنبي

ينتهج القانون البريطاني نهجًا لا يتسامح مطلقًا مع المواطنين الذين يدعمون الجماعات العنيفة في الخارج:

1. قانون الإرهاب لعام 2000

يُعرّف الإرهاب بأنه عنف خطير ضد الأشخاص أو الممتلكات بهدف خدمة قضايا سياسية أو دينية أو عرقية أو أيديولوجية، سواء داخل المملكة المتحدة أو خارجها.

تشمل الجرائم:

الانتماء إلى منظمة محظورة (المادة 11).

الدعم أو المساعدة (المادة 12).

ارتداء زيّ رسمي أو إظهار رموز هذه الجماعات (المادة 13).

تشجيع الإرهاب أو تمجيده (المادة 1 من قانون الإرهاب لعام 2006، والتشريعات المرتبطة به).

2. حظر المنظمات

يجوز لوزير الداخلية البريطاني حظر الجماعات الأجنبية التي تُعتبر إرهابية. ويُعتبر دعمها أو تجنيد أفراد لها جريمة جنائية.

العقوبات: السجن لمدة تصل إلى 10 سنوات للعضوية أو الدعم.

3. قانون الأمن الوطني لعام 2023

يُوسّع الصلاحيات لمواجهة التهديدات من الدول والميليشيات الأجنبية.

يُجرّم الأنشطة التي تُساعد الجماعات المعادية في الخارج، بما في ذلك الدعاية والتجنيد.

4. استراتيجية مكافحة الإرهاب (CONTEST)

تشمل برنامج "المنع"، الذي يهدف إلى وقف التطرف.

تراقب السلطات الدعاية والتجنيد عبر الإنترنت، حتى عندما تكون مرتبطة بالصراعات الخارجية.

5. إرشادات دائرة الادعاء الملكية (CPS)

تنص على أن جرائم الإرهاب تُطبق عالميًا. يمكن مقاضاة أي مواطن بريطاني بتهمة دعم العنف في الخارج إذا استوفى تعريف الإرهاب.

📌 أهم النقاط

لا يمكن للمواطنين البريطانيين قانونيًا دعم الميليشيات في الخارج إذا شاركت تلك الجماعات في الإرهاب أو الإبادة الجماعية.

يُعدّ تجنيد هذه الجماعات أو الترويج لها أو تمجيدها جريمةً قابلةً للمقاضاة بموجب القانون البريطاني.

للمملكة المتحدة ولاية قضائية خارج الإقليم: فلا يزال من الممكن محاكمة الجرائم المرتكبة في الخارج (مثل الانضمام إلى قوات الدعم السريع أو دعمها) في محاكم المملكة المتحدة.

تستخدم السلطات كلاً من القانون الجنائي وبرامج مكافحة التطرف لتعطيل مثل هذه الأنشطة.

الخلاصة: إذا ثبت قيام مواطن بريطاني مثل الربيع بتجنيد أو تمجيد العنف لصالح ميليشيا أجنبية، فإن القانون البريطاني يوفر أسسًا واضحة للمقاضاة بموجب تشريعات الإرهاب. تتعامل المملكة المتحدة مع دعم الفظائع في الخارج بنفس جدية الإرهاب المحلي.














قانون الإرهاب البريطاني لعام 2000



📌 ماذا يعني هذا لعبد المنعم الربيعة

إذا صُنفت قوات الدعم السريع (مُدرجة رسميًا كمنظمة إرهابية من قِبل وزارة الداخلية البريطانية)، فإن أي تجنيد أو دعاية أو دعم لها يُعدّ جريمةً جنائيةً مُباشرةً.

حتى لو لم تُصنّف قوات الدعم السريع بعد، لا يزال بإمكان المُدّعين العامين مُلاحقة التهم بموجب قوانين مُكافحة التشجيع على الإرهاب أو دعم الجماعات الأجنبية العنيفة.

يمكن اعتبار مقاطع الفيديو التي نشرها على الإنترنت دعايةً إرهابية، خاصةً إذا كانت تُمجّد العنف أو تُشجّع عليه.

ستُقيّم دائرة الادعاء الملكية (CPS) ما إذا كانت أفعاله تُلبي الحدّ الأدنى للمُقاضاة، مع مراعاة النية والجمهور المُستهدف والتأثير.

🚨 الخلاصة

نعم - يُمكن مُقاضاة أي مواطن بريطاني يُروّج أو يُجنّد لميليشيات عنيفة في الخارج في المملكة المتحدة. صُمّم القانون لمنع المواطنين من تأجيج النزاعات في الخارج، سواءً من خلال المشاركة المُباشرة أو الدعاية عبر الإنترنت.

قضايا سابقة محددة حوكم فيها مواطنون بريطانيون بتهمة نشر دعاية أو تجنيد عناصر في الخارج مماثلة:

هناك العديد من القضايا السابقة في المملكة المتحدة التي حوكم فيها مواطنون بتهمة نشر دعاية أو تجنيد عناصر لدعم جماعات عنيفة في الخارج. توضح هذه القضايا كيفية تطبيق القانون البريطاني على النزاعات الخارجية.

📌 أمثلة رئيسية

1. سجن أربعة رجال بتهمة الدعاية لتنظيم الدولة الإسلامية (2025)

القضية: استخدمت مجموعة من الرجال في ليفربول ووست ميدلاندز مجموعة واتساب لمشاركة دعاية لتنظيم الدولة الإسلامية وترتيب التمويل.

التفاصيل: اعترف أحدهم، محمد حمد، بجريمتين تتعلقان بنشر دعاية إرهابية.

النتيجة: حُكم على الرجال الأربعة مجتمعين بالسجن لما يقرب من 30 عامًا. حُكم على حمد وحده بالسجن 4 سنوات.

الأهمية: تُظهر هذه القضية كيف تُعامل الدعاية والتجنيد عبر الإنترنت، حتى لو كانت موجهة إلى جماعات في الخارج، كجريمة إرهابية خطيرة في المملكة المتحدة.

٢. المتطرف اليميني كولين ماكنيل (٢٠٢٤)

القضية: أدار ماكنيل، من ليدز، مواقع إلكترونية تنشر دعاية عنصرية وتمجد الإرهابيين الدوليين، بمن فيهم برينتون تارانت (منفذ هجوم مسجد كرايستشيرش).

التفاصيل: وفّرت مواقعه الإلكترونية منصةً لمواد متطرفة تشجع على الإرهاب في الخارج.

النتيجة: سُجن بموجب قانون مكافحة الإرهاب.

الأهمية: تُظهر هذه القضية أن القانون البريطاني لا ينطبق فقط على الجماعات الإسلامية، بل أيضًا على المتطرفين اليمينيين الذين يروجون للعنف في الخارج.

٣. طارق الداعور (٢٠٠٥)

القضية: أُدين بتحريض شخص آخر على ارتكاب أعمال إرهابية في الخارج.

التفاصيل: شجّع على أعمال تُعتبر قتلًا إذا ارتُكبت في المملكة المتحدة.

النتيجة: حُكم عليه بالسجن لمدة ٦ سنوات ونصف.

الأهمية: مثال مبكر على محاكم المملكة المتحدة التي تُحاكم مواطنين بتهمة التحريض على الإرهاب في الخارج.

٤. وسيم موغال (٢٠٠٥)

القضية: أُدين بتحريض شخص آخر على ارتكاب أعمال إرهابية في الخارج.

النتيجة: حُكم عليه بالسجن سبع سنوات ونصف.

الأهمية: يُؤكد أن القانون البريطاني يُجرّم التشجيع على العنف خارج بريطانيا.

⚖️ ما تُظهره هذه القضايا

تُحاكم المحاكم البريطانية دعاة التجنيد حتى لو كان العنف في الخارج.

يُعدّ النشاط الإلكتروني (واتساب، مواقع إلكترونية، تيليجرام) محورًا رئيسيًا، إذ يُنشر رسائل متطرفة عالميًا.

الأحكام قاسية - تتراوح بين ٤ سنوات للنشر وعقود للتجنيد المنظم والتمويل.

تُعامل قضايا الإسلاميين واليمين المتطرف في إطار الإرهاب نفسه.

📌 الخلاصة

نعم - إذا اتُهم عبد المنعم الربيعة بترويج دعايته لقوات الدعم السريع السودانية للإرهاب أو التجنيد، فقد يُواجه محاكمة مماثلة لتلك القضايا السابقة. لدى القانون البريطاني سجل واضح في معاقبة المواطنين الذين يروجون أو يجندون لجماعات عنيفة في الخارج.








لقطات شاشة من بث مباشر يظهر فيه الربيع ومقاتل نشط في قوات الدعم السريع يُدعى أبو لولو. الصورة: مواقع التواصل الاجتماعي


صحيفة الغارديان

https://shorturl.at/jfx3g

كامل أحمد

الاثنين 17 نوفمبر 2025، الساعة 09:13 بتوقيت غرينتش

ظهر مواطن بريطاني مقيم في شيفيلد في بث مباشر على تيك توك وهو يضحك مع مقاتل شهير من قوات الدعم السريع السودانية شبه العسكرية، وهو يتباهى بمشاركته في عمليات قتل جماعي في مدينة الفاشر.

هذا الفيديو، الذي بُث في 27 أكتوبر، هو واحد من مئات الفيديوهات المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي، والتي يُعرب فيها عبد المنعم الربيعة، البالغ من العمر 44 عامًا، عن دعمه لقوات الدعم السريع والفظائع التي ارتكبتها على أساس عرقي في إقليم دارفور غرب السودان.

يُعدّ الربيع أحد أبرز مروّجي الدعاية الإلكترونية لقوات الدعم السريع، وقد سافر إلى دارفور مرتين على الأقل منذ بدء الحرب، ونشر مونولوجات بشكل شبه يومي على حسابات تضم عشرات الآلاف من المتابعين على تيك توك ويوتيوب وإكس.

دعا أفراد من الجالية السودانية في المملكة المتحدة إلى اتخاذ إجراءات ضد الربيع لما يعتبرونه تحريضًا على الكراهية وتمجيدًا للعنف.

وقال عبد الله أبو قردة، رئيس رابطة الجالية السودانية في الخارج ومقرها المملكة المتحدة: "لا ينبغي أبدًا أن تُستخدم حرية التعبير كغطاء لخطاب الكراهية أو التحريض على العنف". وأضاف: "نحث السلطات على اتخاذ إجراءات حاسمة، وضمان المساءلة، ومنعه من الاستمرار في نشر محتوى ضار".

لا يُعرف الكثير عن حياة الربيع في المملكة المتحدة، على الرغم من أن بعض مقاطع الفيديو الخاصة به تُظهر أنه عمل سائق سيارة أجرة في شيفيلد. وقد تواصلت صحيفة الغارديان معه للتعليق.

في 27 أكتوبر/تشرين الأول، ظهر الربيع في بث مباشر على تيك توك، قدّمه أحد قادة قوات الدعم السريع، ويُدعى ظافر. وشارك في البث أيضًا الفاتح عبد الله إدريس، وهو مقاتل نشط في قوات الدعم السريع، يُعرف باسم أبو لولو، وقد ظهر في العديد من مقاطع الفيديو المصورة في الفاشر، والتي تُظهر مقاتلين يقتلون عُزّلًا.

يقول أبو لولو في إحدى المرات: "اليوم قتلتُ 2000 شخص، ثم فقدت العد. أريد أن أبدأ من الصفر"، ليرد الربيع ضاحكًا. وفي موضع آخر من الفيديو، يقول الربيع لأبو لولو إنه يريده أن "يُفسد هذه الفلنجيات"، مستخدمًا كلمة تُعتبر إهانةً للجماعات العرقية الأصلية في دارفور.

بعد أن تواصلت صحيفة الغارديان مع تيك توك، أعلنت الشركة أنها حذفت حساب الربيع، الذي كان يضم 240 ألف متابع، "لانتهاكه سياساتنا المتعلقة بالسلوك العنيف والإجرامي". وقال موقع يوتيوب الأسبوع الماضي إنه قام بحذف حسابه، الذي كان يحتوي على مواد يعود تاريخها إلى ديسمبر/كانون الأول 2023، "لانتهاكه سياستنا المتعلقة بالمنظمات المتطرفة العنيفة أو الإجرامية".



صرحت تيك توك بأنها تستخدم فرقًا من التكنولوجيا والمراقبة لفحص المحتوى، بما في ذلك على تيك توك لايف. لا تبقى مقاطع الفيديو التي تُبث عبر خاصية البث المباشر على المنصة بعد بثها، مما يعني أن المواد التحريضية قد تمر دون أن يلاحظها العالم أجمع إلا إذا قام المشاهدون بتسجيلها بأنفسهم.

قامت شركة X سابقًا بحذف حسابات الربيع، ليفتح حسابات جديدة تجذب متابعين بسرعة. أرسلت الشركة روابط لقواعدها المتعلقة بالمحتوى العنيف والكاره ردًا على طلب التعليق.

استولت قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر من الجيش السوداني أواخر الشهر الماضي، ومنذ ذلك الحين ظهرت أدلة على عمليات قتل جماعي مستهدفة عرقيًا وعنف جنسي واختطاف. أظهرت صور الأقمار الصناعية التي حللها باحثون من جامعة ييل بقع دماء واضحة في شوارع المدينة، واحتمالية حفر مقابر جماعية.

في يناير/كانون الثاني، أعلنت الولايات المتحدة رسميًا أن قوات الدعم السريع ارتكبت إبادة جماعية خلال الحرب.

محمد سليمان، باحث وكاتب سوداني مقيم في بوسطن، يضغط على شركات التواصل الاجتماعي لإغلاق الحسابات المرتبطة بمنظمة "مراسلون بلا حدود"، وصف الربيع بأنه "مؤيد مخلص لمنظمة "مراسلون بلا حدود" وربما يكون أكثر نشطاء المنظمة تأثيرًا على وسائل التواصل الاجتماعي".

وأضاف: "يلعب نشطاء منظمة "مراسلون بلا حدود" على وسائل التواصل الاجتماعي دورًا رئيسيًا في تعزيز أتباع الميليشيا من خلال نشر الرواية التي تبرر حربها".

ورد اسم الربيع في طلب قدمه المقيم البريطاني يسلم الطيب، الذي اعتقلته قوات الدعم السريع في الأشهر الأولى من الحرب، للحكومة البريطانية لفرض عقوبات على عدد من الأفراد المتهمين بدعمها. أُطلق سراح الطيب في النهاية وعاد إلى المملكة المتحدة.

حُذفت العديد من مقاطع الفيديو التي ظهر فيها الربيع لاحقًا، على الرغم من أرشفة بعضها على منصة "السودان في الأخبار" الإلكترونية.

وفي يونيو/حزيران من هذا العام، نشر الربيع مقاطع فيديو على يوتيوب وتيك توك من مدينة الفاشر نفسها، أثناء زيارة لأجزاء من المدينة كانت تحت سيطرة قوات الدعم السريع في ذلك الوقت.


قال مهند النور، المحامي السوداني في مجال حقوق الإنسان، إن قدرة الربيع على زيارة دارفور خلال صراع قائم تُشير إلى نفوذه داخل المنظمة الذي يتجاوز مجرد التشجيع من سيارته.

قال النور: "دوره هو التجنيد والتشجيع". وأضاف النور، في إشارة إلى صورة نشرها الربيع من رحلة سابقة إلى دارفور عام ٢٠٢٣: "هناك الكثير من الأشخاص الذين ينشرون خطاب الكراهية ويحاولون إلهام قوات الدعم السريع، لكن لم يكن أحد منهم على الأرض، يقابل مسؤولي قوات الدعم السريع، أو يقف على رؤوس الدبابات". "انظروا إلى رواندا، كيف بدأت - أولئك الذين ينشرون خطاب الكراهية أجّجوا الحرب".



+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++


اغتصبني جنود من قوات الدعم السريع أمام والدتي.


ميليشيا قوات الدعم السريع متهمة باستخدام العنف الجنسي كسلاح حرب لتعذيب النساء وإذلالهن.






اغتصبني جنود من قوات الدعم السريع أمام والدتي.

ميليشيا قوات الدعم السريع متهمة باستخدام العنف الجنسي كسلاح حرب لتعذيب النساء وإذلالهن.

https://shorturl.at/xGmpx

صحيفة التلغراف

بقلم بن فارمر، ليليا سيبوي، كونان تيبين

15 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، الساعة 12:00 ظهرًا بتوقيت غرينتش

يتناول المقال استخدام ميليشيا قوات الدعم السريع السودانية للعنف الجنسي كسلاح حرب متعمد، يهدف إلى إرهاب المجتمعات وإذلالها وتفتيتها. ويسلط الضوء على شهادات مروعة من ناجيات، من بينهن نساء تعرضن للاعتداء أمام أفراد أسرهن، مما يُبرز وحشية الصراع والطبيعة الممنهجة لهذه الجرائم.

🔎 النقاط الرئيسية من التقرير

شهادة ناجية: يصف المقال امرأة اغتصبها مقاتلو قوات الدعم السريع أمام والدتها. يُقدَّم هذا كجزء من نمط أوسع من العنف الجنسي المُستخدَم لغرس الخوف والعار.

سلاح حرب: العنف الجنسي ليس عرضيًا بل استراتيجيًا. تُتَّهم قوات الدعم السريع باستخدام الاغتصاب لتعذيب النساء، وتدمير الروابط الأسرية، وزعزعة استقرار المجتمعات.

أزمة إنسانية: يشهد السودان صراعًا أهليًا منذ أبريل/نيسان 2023، حيث تُقاتل قوات الدعم السريع ضد القوات المسلحة السودانية. وقد تحمّل المدنيون، وخاصة النساء والفتيات، وطأة الفظائع.

إدانة دولية: وثَّقت جماعات حقوق الإنسان ووكالات الأمم المتحدة انتشار العنف الجنسي، واصفةً إياه بجريمة حرب، وحثَّت على المساءلة.

الأثر النفسي: لا يواجه الناجون صدمات جسدية فحسب، بل يواجهون أيضًا وصمة عار اجتماعية عميقة، وغالبًا ما يُنبذون في المجتمعات المحافظة حيث يُحمِّل العنف الجنسي عارًا كبيرًا.

⚖️ السياق

خلفية قوات الدعم السريع: انبثقت قوات الدعم السريع من ميليشيات الجنجويد، المعروفة بارتكابها فظائع في دارفور. ولها تاريخ طويل في استخدام أساليب الإرهاب ضد المدنيين.

الصراع الحالي: منذ أبريل/نيسان 2023، انغمس السودان في حرب بين قوات الدعم السريع والقوات المسلحة السودانية، مما أدى إلى نزوح جماعي، وظروف مجاعة، وانتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان.

نمط الإساءة: تشير التقارير إلى أن العنف الجنسي يُستخدم بشكل منهجي، وليس عشوائيًا، مما يجعله أداة للتطهير العرقي والهيمنة.

🌍 أهمية هذا الأمر

انتهاكات حقوق الإنسان: يُصنّف القانون الدولي الاغتصاب كسلاح حرب كجريمة ضد الإنسانية.

المسؤولية العالمية: يواجه المجتمع الدولي ضغوطًا للاستجابة، سواء من خلال العقوبات، أو المساعدات الإنسانية، أو مقاضاة الجناة في نهاية المطاف.

دعم الناجين: بالإضافة إلى العدالة، يحتاج الناجون إلى رعاية طبية ودعم نفسي وحماية من وصمة العار.

باختصار: يكشف مقال التلغراف كيف تُتهم ميليشيا قوات الدعم السريع السودانية باستخدام العنف الجنسي بشكل منهجي لإرهاب النساء والمجتمعات، وتصويره على أنه تكتيك حرب متعمد وليس جرائم معزولة. إنه جزء من كارثة إنسانية أوسع نطاقًا في السودان، حيث يقع المدنيون محاصرين بين الفصائل المتحاربة ويتعرضون للفظائع.








+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++


سكاي نيوز عربية تُتهم بتبييض صفحة الإبادة الجماعية


قللت قناة إماراتية من شأن الفظائع التي ارتكبتها ميليشيا قوات الدعم السريع في السودان












شوهدت مراسلة قناة سكاي نيوز عربية، تسابيح مبارك خاطر، على اليسار، وهي تحتضن شيراز خالد، أحد قادة قوات الدعم السريع.




سكاي نيوز عربية تُتهم بتبييض صفحة الإبادة الجماعية

قللت قناة إماراتية من شأن الفظائع التي ارتكبتها ميليشيا قوات الدعم السريع في السودان

https://shorturl.at/CLBFQ

ممفيس باركر

مراسل الشؤون الخارجية البارز في صحيفة التلغراف

14 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، الساعة 10:32 صباحًا بتوقيت غرينتش

اتُهمت سكاي نيوز عربية بتبييض صفحة الإبادة الجماعية في السودان من خلال التقليل من شأن الفظائع التي ارتكبتها قوات الدعم السريع، وهي جماعة شبه عسكرية. ويجادل النقاد بأن تغطية القناة تتماشى مع مصالح الإمارات العربية المتحدة، التي يُزعم أنها تدعم قوات الدعم السريع لتحقيق مكاسب استراتيجية واقتصادية.

🔑 الادعاءات الرئيسية

صلات المراسلة بقوات الدعم السريع: صُوّرت مراسلة سكاي نيوز عربية، تسابيح مبارك خاطر، وهي تعانق شيراز خالد، قائدة في قوات الدعم السريع، والتي سبق أن حثّت المقاتلين على ارتكاب اغتصاب جماعي. خاطر متزوجة من مسؤول كبير في قوات الدعم السريع، مما يثير مخاوف بشأن التحيز. التقليل من شأن المجازر: في الفاشر (عاصمة دارفور)، حيث يُعتقد أن الآلاف قُتلوا، بثّت قناة سكاي نيوز عربية مقابلاتٍ تُشير إلى عدم وجود أدلة على عمليات قتل جماعي. على سبيل المثال، ادّعى طبيب أنه لم يرَ جثةً واحدة، على الرغم من تقارير عن وفاة ما يقرب من 500 شخص في مستشفاه.

التشكيك في أدلة الأقمار الصناعية: نشرت القناة مقالاتٍ تُشكك في صور الأقمار الصناعية التي تُظهر أكوامًا من الجثث والمقابر الجماعية. وسلطت الضوء على صورةٍ خاطئةٍ من جوجل إيرث لماشية، واعتبرتها "دليلًا" على معلوماتٍ مضللة، متجاهلةً صورًا استخباراتيةً حللتها مختبرات ييل للأبحاث الإنسانية، والتي أظهرت بوضوحٍ عمليات قتل ودفن.

🌍 السياق السياسي
تورط الإمارات العربية المتحدة: تُتهم الإمارات العربية المتحدة بدعم قوات الدعم السريع للوصول إلى الأراضي الزراعية والسواحل واحتياطيات الذهب في السودان. وقد وثّقت المخابرات الأمريكية إمدادات أسلحةٍ لقوات الدعم السريع مرتبطةً بكياناتٍ تسيطر عليها الإمارات العربية المتحدة. وتنفي الإمارات هذه الادعاءات.

مخاوف بشأن ملكية وسائل الإعلام: سكاي نيوز عربية مشروع مشترك بين سكاي وIMI، وهو صندوق إعلامي تسيطر عليه الإمارات العربية المتحدة ويديره الشيخ منصور بن زايد آل نهيان. ويجادل النقاد بأن القناة تعكس مواقف الحكومة الإماراتية، مما يقوض استقلالية التحرير. كما أثر هذا الجدل على محاولة IMI الفاشلة للاستثمار في صحيفة التلغراف.

📺 ردود الفعل

مسؤولون سودانيون: اتهم سفير السودان لدى المملكة المتحدة سكاي نيوز عربية بـ"التستر على الإبادة الجماعية المستمرة" و"تبييض صورة القتلة وإظهارهم كأشخاص طيبين".

رد فعل صحفي: وصفت يسرى الباقر، مراسلة سكاي نيوز في أفريقيا، التغطية بأنها "دعاية" ودليل على دعم الإمارات لقوات الدعم السريع.

دفاع سكاي نيوز عربية: نفت القناة تحيزها، مدعية أنها نقلت تقارير عن جرائم ارتكبتها كل من قوات الدعم السريع والقوات المسلحة السودانية. ورفضت الانتقادات الموجهة لعلاقات المراسل بقوات الدعم السريع ووصفتها بأنها "تشويه صارخ".

⚖️ تداعيات أوسع

حرية الصحافة في الإمارات العربية المتحدة: تُصنّف الإمارات العربية المتحدة في ذيل قائمة حرية الصحافة عالميًا (المرتبة 164 من أصل 180 دولة في عام 2024). تفرض القوانين عقوبات صارمة على المعارضة، مما يُصعّب عمل الصحافة المستقلة.

التحكم في الخطاب: يُشير المحللون إلى أن قناة سكاي نيوز عربية أُنشئت لمنافسة قناة الجزيرة و"تشكيل الخطاب" في العالم العربي. مع مرور الوقت، تراجع استقلالها التحريري، وأصبحت أكثر تماشيًا مع مصالح دولة الإمارات.

✅ باختصار: تُتهم سكاي نيوز عربية بالتقليل عمدًا من شأن فظائع قوات الدعم السريع في السودان، بزعم أنها تعكس المصالح السياسية والاقتصادية لدولة الإمارات. يُسلط هذا الجدل الضوء على التداخل بين ملكية وسائل الإعلام والدعاية والتأثير الجيوسياسي في تغطية النزاعات.



++++++++++++++++++++++++++++





Post: #2
Title: Re: عبدالمنعم الربيع تحت الرادار ويمكن محاكم
Author: هدى ميرغنى
Date: 11-17-2025, 05:57 PM
Parent: #1


لك السلام والشكر ، أخ محمد عمر ~

#والبقية تأتى وتتبع فى كل انحاء أوربا وأمريكا وكندا …

Post: #3
Title: Re: عبدالمنعم الربيع تحت الرادار ويمكن محاكم
Author: Amira Hussien
Date: 11-17-2025, 08:21 PM
Parent: #1

انا بتذكر هذا الشخص ناصب حمدوك وحكومته عداء فظيع ، وفديوهات كتيرة كان يسب ويلعن

Post: #4
Title: Re: عبدالمنعم الربيع تحت الرادار ويمكن محاكم
Author: هدى ميرغنى
Date: 11-17-2025, 10:59 PM
Parent: #3

أميرة العزيزة ، تحياتى وسلامى وأتمناك دايما بخير رغم الحاصل~
#ايوة يا أميرة
وكمان ناصب عبد العزيز الحلو عداء غير عادى
…ورجع بلع لسانه بعد الحلو أتلم عليهم

Post: #5
Title: Re: عبدالمنعم الربيع تحت الرادار ويمكن محاكم
Author: السر عبدالله
Date: 11-17-2025, 11:35 PM
Parent: #4

والله يا محمد عمر كفيت واوفيت
وما خليت للكوز العنصري الربيع جنبة ينوم عليها ...
وهو ما زال يواصل تحريضه للجنجويد لارتكاب المزيد من المجازر ضد المدنيين الابرياء
من سكان كردفان ودارفور كمال انه بدا يحرضهم للتوجه للشمالية وارتكاب المجازر ضد الجلابة كما يدعوهم ...ويسميهم ...