حملة دولية لجمع تبرعات لصالح صندوق التعويضات الخاص بضحايا حرب دارفور زمن الكيزان

حملة دولية لجمع تبرعات لصالح صندوق التعويضات الخاص بضحايا حرب دارفور زمن الكيزان


11-16-2025, 12:06 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=515&msg=1763294811&rn=0


Post: #1
Title: حملة دولية لجمع تبرعات لصالح صندوق التعويضات الخاص بضحايا حرب دارفور زمن الكيزان
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 11-16-2025, 12:06 PM

12:06 PM November, 16 2025

سودانيز اون لاين
حيدر حسن ميرغني-Colombo -Srilanka
مكتبتى
رابط مختصر



بقينا عبء على العالم
ولسه النزيف شغال
بلد الأمجاد التي بنت أمجاد دول اخرى على قول عسكر بورتسودان



Post: #2
Title: Re: حملة دولية لجمع تبرعات لصالح صندوق التعوي
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 11-16-2025, 12:11 PM
Parent: #1

يا لها من فضيحة
حتى جرائم جيشنا يتحملها المجتمع الدولي.
جبريل ومناوي يكاوشو في الملايين بإسم الدارفوريين وما بعيد يكون فكروا في نصيبهم في التبرعات دي


Post: #3
Title: Re: حملة دولية لجمع تبرعات لصالح صندوق التعوي
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 11-16-2025, 12:18 PM
Parent: #2

جبريل لما كان شغال تجارة بقضية اهل دارفور وبشتم في الكيزان وجيشهم
يا له من فلنقاي ولوف

Post: #4
Title: Re: حملة دولية لجمع تبرعات لصالح صندوق التعوي
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 11-16-2025, 12:28 PM
Parent: #3

فعلا.. وهناك لسه من يدعو لمزيد من البل (القتل)

Post: #5
Title: Re: حملة دولية لجمع تبرعات لصالح صندوق التعوي
Author: قصي محمد عبدالله
Date: 11-16-2025, 12:36 PM
Parent: #4


تحياتي وتقديري،
دارفور ما محتاجة تبرعات،
محتاجة فقط طرد العملاء والمرتزقة والملاقيط،
بنيتها الطبيعية الزراعية الرعوية كافية لان يعيش الانسان صحيا ،
أهلها قادرون عليها، سواء كانوا مغتربين او مهاجرين او تجار قوميين.
تحتاج فقط مرافق عامة - صحية وتعليمية وخدمية يقف على انشائها انسان دارفور،
وليس مرتزقة وافد لينهب ويسرق ويغتصب.

Post: #6
Title: Re: حملة دولية لجمع تبرعات لصالح صندوق التعوي
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 11-16-2025, 01:10 PM
Parent: #5

اهلا شيخ قصي.
الاحياء قادرون على تدبير امورهم بعون الله وبما هو متاح لهم من موارد
اهالي ضحايا الحرب العبثية التي اعترف البشير شخصيا بذنبه فيها لهم الحق في التعويض
كم من اسرة تيتمت لا عائل لها إلا الله وكم من املاك احرفت..
مهما بلغ الموت والدمار في الحرب الجارية الآن لن يضاهي ما بلغ من فظائع في حرب الكيزان في دارفور
التعويضات سنة في المحاكم الدولية بشان فظائع الحروب.