أشباح الإمبريالية ماضيها وحاضرها ومستقبلها حول المشاريع الاستعمارية المتشابكة للإمارات وإسرائيل في

Quote: السودان... الوعد الحق،والفجر الكاذب الاخوان المسلمين،وكافة انواع الاسلام السياسي،الان صناعة غربية تخدم البنك الدولي،وسفن سسترسً وضباع بروكلين وذئاب وول ستريت طرف اصيل في،كل،معاناة شعوب،المنطقة بما في،ذلك فلسطين ادوات الامبريالية والخصخصة والجرعات البنوك الخاصة الجامعات الخاصة المدارس،الخاصة المستشفيات الخاصة والنكاح الجماعي لمن،استطاع اليه سبيلا دمرو السودان وشردو شعبه وبددو موارده لم نسمع او نقرا ان الرسول قمع الكفار في،مكة قبل وبعد،الفتح او نكل،بالمنافقين في المدينة وهذا يفضح الجذور،الحقيقية لحركات،الاسلام السياسي الفاسدة والفاشلة والفاشية هي استنساخ لليهودية والمسيحية المحرفة في ادنى،مستويات انحطاطها في،القرون الوسطي الاروربية لا يوجد.شي يسمى رجل دين في،الاسلام بعد،انقطاع الوحي،من القرن السابع الان تستخدم القران وعقلك،والموارد،لتصنع جنتك اولا في،الارض وليس الجحيم الذي،يصنعه،الاخوان المسلمين في،كل،بلد،عربي او مسلم هو الطريق،الذي يقودنا،الى،جنة السماء وجودهم في،السودان،كمشروع مصري،كان مخزي،ومخدول طيلة سنوات الانقاذ،واقتلاعهم كان فادح الثمن فعلا والعودة للسودان النظيف تبدا،بعزلهم،تماما سياسيا واجتماعيا نفسيا،من الان والعودة للوجدان الديني،والسياسي السوداني،الطبيعي الذي افسدته المشاريع والانقلابات المدعومة من المخابرات المصرية بعد،الاستقلال بدا بي علم الاستقلال والاقاليم الخمسة والمؤسسات ال11 وسمكرة الجنوب القديم والجديد بالعودة لاتفاقية نيفشا،ودستور2005 والصين للاعمار هذه استراتيجيات اعادة الدولة ونظافتها من رجس الاخوان المسلمين وغيرهم من الايدولجيات المنبتة الوافدة لنا من مصر عبر 70 عام اذا كانت الامارات جمرة خبيثة،،،مصر تشكل سرطان عديييل،بمشاريعا الدينية والسياسية المنتهية الصلاحية في،السودان وهي،من تتحكم في،الجنرلات بتاعين اللجنة الامنية ويجب،مراجعة رسالة ابراهيم منعم منصور للبرهان وحميدتي،2020 لقراءة الواقع الراهن باسس جديدة