| 
 | Post: #1 Title: حكومة تأسيس شريكة في جرائم الدعم السريع
 Author: mohmmed said ahmed
 Date: 10-29-2025, 04:37 AM
 
 
 04:37 AM October, 28 2025  سودانيز اون لاينmohmmed said ahmed-
 مكتبتى
 رابط مختصر
 
 (adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});شاهدنا بعد سقوط الفاشرفيديوهات لتصفيات وحشية للاسرى
 هذه الأفعال الاجرامية بحق مدنيين واسرى...جريمة لا يمكن السكوت عليها
 حكومة تأسيس المتحالفة مع الدعم تدان بصمتهاعار عليكم
 عار عليك التعايشي
 عار عليك برمة ناصر
 عار عليك ابراهيم الميرغني
 عار عليك النور حمد
 عار عليك الحلو
 | 
 
 | Post: #2 Title: Re: حكومة تأسيس شريكة في جرائم الدعم السريع
 Author: بهاء بكري
 Date: 10-29-2025, 05:50 AM
 Parent: #1
 
 
 | Quote: عار عليك التعايشي عار عليك برمة ناصر
 عار عليك ابراهيم الميرغني
 عار عليك النور حمد
 عار عليك الحلو
 | 
 
 نصرالدين عبدالباري
 علاء نقد
 | 
 
 | Post: #3 Title: Re: حكومة تأسيس شريكة في جرائم الدعم السريع
 Author: محمد حمزة الحسين
 Date: 10-29-2025, 07:30 AM
 Parent: #2
 
 
 | Quote:  بعد سقوط الفاشرفيديوهات لتصفيات وحشية للاسرى هذه الأفعال الاجرامية بحق مدنيين واسرى...جريمة لا يمكن السكوت عليها
 حكومة تأسيس المتحالفة مع الدعم تدان بصمتهاعار عليكم
 عار عليك التعايشي
 عار عليك برمة ناصر
 عار عليك ابراهيم الميرغني
 عار عليك النور حمد
 عار عليك الحلو
 
 | Quote:  نصرالدين عبدالباري علاء نقد
 | 
 | 
 
 عار عليك ود الميرغني وحرمة تسابيخ مبارك خاطر
 عار عليك قريبي حاتم الياس موسي فقد لطخت اياديك بدنس ورجس الاوباش
 
 
 | 
 
 | Post: #4 Title: Re: حكومة تأسيس شريكة في جرائم الدعم السريع
 Author: Yasir Elsharif
 Date: 10-29-2025, 08:12 AM
 Parent: #3
 
 
 نعم حكومة تأسيس شريكة في جرائم الدعم السريع ما لم تتبرأ من هذه الجرائم وتدينها وتنفض يدها من حلف تأسيس.
 | 
 
 | Post: #5 Title: Re: حكومة تأسيس شريكة في جرائم الدعم السريع
 Author: Nasr
 Date: 10-29-2025, 02:41 PM
 Parent: #4
 
 
 يا ناش تأسيس  لقد أطهر الدعم السريع وجهه الحقيقي
 إنها نفس المجازر التي كانت ديدنهم منذ أن كانوا أداة في يد الكيزان
 نفس القسوة وإنعدام الضمير والبربرية
 أنها لحظة مفاصلة
 من يبقي منكم بعدها في حكومة تأسيس فقد باع الوطن والضمير في سوق النخاسة
 ما في مليشيا بتحكم دولة
 وما في تغيير بجي بالطريقة دي
 أنج سعد فقد هلك سعيد
 | 
 
 | Post: #6 Title: Re: حكومة تأسيس شريكة في جرائم الدعم السريع
 Author: Omer Abdalla Omer
 Date: 10-29-2025, 02:48 PM
 Parent: #5
 
 
 للاسف نعم مالم يتبرأ تحالف تأسيس و يقوم بالقبض و محاكمة هؤلاء، تعتبر تأسيس شريك للأسف في هذه الجرائم. لابد من الإدانة الواضحة لهذا الفعل و لابد من الـتحقيق و إعتقال كل من ساهم و ساعد و محاكمتهم و عقباهم.
 هذا أمر مرفوض البتة و لا يمكن تبريره او السكوت عليه مطلقا.
 | 
 
 | Post: #7 Title: Re: حكومة تأسيس شريكة في جرائم الدعم السريع
 Author: محمد حمزة الحسين
 Date: 10-29-2025, 07:58 PM
 Parent: #6
 
 
 | Quote: نعم حكومة تأسيس شريكة في جرائم الدعم السريع ما لم تتبرأ من هذه الجرائم وتدينها وتنفض يدها من حلف تأسيس.
 | 
 
 شريكة ولو تبرأت ونفضت يدها وسوت احي وووب ...
 
 يعني البسووي فيهو الدعم السريع من يوم جابوهو الكيزان خفي والللااا رايح لي زول.
 بطلو استهبال.
 
 انا حسي بفتش لي طريقة تدين صمود...
 
 
 | 
 
 | Post: #8 Title: Re: حكومة تأسيس شريكة في جرائم الدعم السريع
 Author: Hafiz Bashir
 Date: 10-29-2025, 08:16 PM
 Parent: #7
 
 
                                    
 
 
 ما صمود براها،| Quote: انا حسي بفتش لي طريقة تدين صمود... | 
 أي زول ساهم او حاول التبرير لجرائم الدعم السريع او تغليفها بمشروعية سياسية،
 عليه مسؤولية عن جرائم الدعم السريع بمقدار مساهمته.
 
 
 
 | 
 
 | Post: #9 Title: Re: حكومة تأسيس شريكة في جرائم الدعم السريع
 Author: محمود الدقم
 Date: 10-29-2025, 08:42 PM
 Parent: #8
 
 
 نرجو من سعادة فريق اول السيد عبدالفتاح البرهان إعطاء الضوء الأخضرلفرق تحقيق  من الجنائية الدولية ان تدخل السودان فورا وتحقق في كل جرائم الحرب التي حدثت
 من كل الأطراف في هذه الحرب  من غير استثناء من ابريل 2023 وحتي الان
 وخاصة احداث الجنينة ومقتل الوالي خميس
 | 
 
 | Post: #10 Title: Re: حكومة تأسيس شريكة في جرائم الدعم السريع
 Author: Hassan Farah
 Date: 10-29-2025, 09:02 PM
 Parent: #8
 
 
 ما صمود براها،أي زول ساهم او حاول التبرير لجرائم الدعم السريع او تغليفها بمشروعية سياسية،
 عليه مسؤولية عن جرائم الدعم السريع بمقدار مساهمته
 ددددددددد+++++++++++++++++++++++++
 يا مولانا حافظ هل عندك دليل عن  مساهمة   قامت بها صمود لتبرير جرائم الدعم السريع اوتغليف تلك  الجرائم بمشروعية سياسية؟؟
 فى انتظار ادلتك
 
 | 
 
 | Post: #11 Title: Re: حكومة تأسيس شريكة في جرائم الدعم السريع
 Author: Nasr
 Date: 10-29-2025, 11:43 PM
 Parent: #10
 
 
 هاكم هذه المقالة الجميلة من سودانايل ===============================================
 علاء نقد وآخرون… النموذج الحيّ لمثوى الضمير
 نزار عثمان السمندل
 
 
 ما عاد القاتل يخفي وجهه.
 لم يعد يختبئ في عتمة، ولا يخجل من دمٍ على يديه. صار يخرج إلى الضوء، يتحدث باسم الوطن، ويتلو بيانات النصر فوق أرتال الجثث والسبي والنهب، في أنقاض البيوت المهلهلة.
 سقطت الفاشر، لا بوصفها مدينة، بل كآخر ما تبقّى من معنى الصمود. في يومين فقط، انسكبت الدماء كأنها إعلانٌ عن ولادة جغرافيا جديدة للموت. لا إحصاء دقيق للضحايا، لأن الأرقام تخون الوجوه حين تُذبح بالعشرات، ولأن العدالة، كالرحمة، لم تعد تجد طريقها إلى هذه الأرض. لكن أحد المجرمين (أبو لولو) خرج إلى الضوء وأعلن متباهياً؛ عن قتله منفرداً نحو 2000 ضحية خلال 48 ساعة . يا إلهي.
 
 مع بشاعة ما قيل وسمعناه، وما صُوّر ورأيناه؛ فإن الفاجعة ليست في القتل وحده، بل في أولئك الذين هلّلوا له.
 كيف يمكن لمن كان في صفوف ثورة ديسمبر، ممن صدّقهم الناسَ حين خرجوا يهتفون للحرية، أن يجد نفسه اليوم يبرّر الذبح؟
 كيف يفرح علاء نقد لمشاهد التقتيل والإرعاب؟ كيف يتلو محمد التعايشي مديحاً في رجلٍ قاتلٍ يشبّهه بالنبي، وهو يشاهد جنوده يحرقون الناس والبيوت الضائعة ويغتصبون المدن والقرى؟
 أيّ ضميرٍ هذا الذي يتصالح مع الجريمة باسم “الواقعية السياسية”؟ وأيّ وجدانٍ هذا الذي يجترح تبريراً للتوحّش باسم “التاريخ الجديد”؟
 
 لقد جلس هؤلاء في نيالا، صاغوا وثيقة “التأسيس”، وتوهّموا أنهم يكتبون بديلاً للحرب، فإذا بهم يوقّعون بيان “الحربٍ الضارية ال بلا أخلاق”.
 بنوا سلطة على مقاس الدبابات، وسمّوها مشروعاً وطنياً. جمعوا شظايا الاتحاديين وحزب الأمة، وعدّوا أنفسهم آباء الخلاص. لكنهم لم يبنوا دولة، بل رسّخوا أفق تقسيم لا يرفّ له جفن. صاروا أدوات في يد القوة التي استماتت لنسف الثورة، وحوّلوا الشعار الكبير “حرية، سلام، وعدالة” إلى نشيدٍ جنائزي يُتلى على أرواح الضحايا.
 
 
 في الحروب، لا يكفي أن تنتصر بالسلاح؛ فالنصر الذي لا يُقيم حياةً هو هزيمةٌ مؤجلة.
 السؤال الأبقى هو: هل تملك مشروعاً للحياة؟
 أما ما دون ذلك، فليس سوى انتصارٍ على الرماد، ومجدٍ يتكوّن من صمت المقابر.
 
 عبد العزيز الحلو يطلب خلاصاً في متاهة، و”الدولة العلمانية” التي بشّر بها، بينما تُبنى الآن على أنقاض دولة لا تعرف أين تبدأ حدودها وأين تنتهي قبورها. وحميدتي يقدّم نفسه مخلّصاً، وهو لا يُشيّد سوى صحراء تتسع للموت. من حوله رجالٌ يحوّلون الشعارات البرّاقة إلى رخصةٍ للذبح، ويستعيرون لغة الأنبياء لتبرير الخطيئة.
 الضمير الأخلاقي هنا ليس سؤالاً فلسفياً مجرداً، بل مرآة تُعرّي أرواحنا.
 
 في كل حرب، هناك من يموت جسداً، وهناك من يموت ضميراً. وأخطر ما في السودان اليوم ليس عدد القتلى، بل عدد الأحياء الذين صمتوا، وبرّروا، وفرحوا.
 
 الخلاص لا يبدأ بالتحالفات ولا بالبيانات. يبدأ حين يجرؤ أحدهم على السؤال:
 كيف ستعيش بعد أن رأيتَ هذا كله وسكتّ؟
 كيف تنام، وأنت تعرف أن الفاشر لم تسقط فحسب، بل سُيقت إلى الذبح تحت أعين الذين بشّروا يوماً بالثورة؟
 
 الضمير؛ يا هؤلاء، ليس ورقةً تفاوضية، بل روح أمة. ومن يساوم عليه، يكتب بدمه البيان الأخير لسقوط الإنسانية فيه.
 | 
 |