كامل إدريس.. بين رصانة الرياض وعبث الخرطوم"

Quote: الضب حدر ليه وقال يازول بطل حركات، حرم جاي معك من السودان.

شفاه الله
يقال أن المرض تسمم عذائي
الظاهر ضرب طعام غير صحي
د. كامل واضح عليه مجامل لدرجة بعيدة
اثناء زيارته للقاهرة شوهد في مقهى شعبي
دي برضو خرق للأعراف الدبلوماسية طالما الزيارة رسمية

Quote: الرجل يبدو عليه مريضا من قبل أن يسافر

Quote: ناهيك ان العالم كله يعرف أن حكومة بورتكيزان هي أمر واقع وفاقدة شرعية، والزيارات دي كلها سلبطة ساي من نظام أنا موجود!

(عدل بواسطة قصي محمد عبدالله on 09-20-2025, 08:06 AM)

Quote: لن تكون هنالك دولة لولا حكومة بورتكيزان، ولمعلوميتك، آلاف من الذين جاهدوا واستشهد منهم في معركة الكرامة ولا يزالون يجاهدون في محاور الغرب فلول وكيزان رسمييييييييييييييييييين (ودي حقائق وليست تمنيات)، بعدين هو منو القال ليك العالم داير تكون لك دولة مستقرة؟ العالم شايف وسامع ومثبت له من الذين يدعمون حطب النار بالسلاح والتدريب، ولا يريدون للجنجويد النهاية، ولا حياة لمن تنادي. أين هي حكومتك الشرعيىة التي قلبها على البلد وتستطيع القتال لأجله؟ أين ناس مليونات تسقط بس من مليونات التعمير والبناء، أين غطسوا؟ منتظرين الأمور تستقر عشان تاني يرجعوا للتريس والتكسير! هل تعلم أن نفس ناس "الجنجويد ينحل" هم ناس "لا للحرب" وهم نفسهم "الذين يبكون على تفتيت الجنجويد"عندما كانت النداءات ب "الجنجويد ينحل" كان الطرف الخفي لهم يمكن في الجنجويد وشغال "حل" وتفتيت" في الجيش والشرطة وهيئة العمليات التي دربت الجنجويد. كانت القائمة لدى الجنجويد عندما غدروا بالجيش أن الجيش لن يصمد 72 ساعة، هنالك أسماء كانت مخفية علمها فقط عند الله وهي، كمثال : . وحدات الدعم السريع في الشرق والشمال انحازت للجيش مباشرة. 1. عودة المعاشيين والمفصولين للقتال طواعية. 2. انضمام الفلول للوحدات العسكرية، طواعية. 3. التحاق الشعب بمعسكرات الإستنفار، طواعية. مع العلم أن عدد كبير من ابناء الجزيرة والخرطوم (غير جماعة كيكل) أيضا التحقوا بالجنجويد وتعاونوا معهم جهارا نهارا ولبسوا زيهم وشفشفوا معهم رغم عدم حوجتهم المادية، ظنا منهم أن الجنجويد سيستلموا البلد.. رحم الله شهداء معركة الكرامة وغفر لهم. بحمد الله ولطفه بنا لم نغتال من تحتنا ونطرد من أرضنا ونسكن مخيمات الحدود بين الدول، والعاقبة لأهلنا بالغرب، ولا نامت أعين العملاء والمرتزقة، ولا ارتاحت نفوسهم ولا هدأ لهم بال، ولا سعتهم أرض ولا أظلتهم سماء.من جاهر منهم بالعمالة ومن أسر بها وأخفاها، فعلمهم عند الله،ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله. عاش السودان ودام حرا أبيا سياديا.