Post: #2
Title: Re: الطاقية الحمراء يا محجوب …
Author: Mahjob Abdalla
Date: 09-09-2025, 02:49 PM
Parent: #1
و عليكم السلام اختى هدى. شفت اسمى و جيت جارى. المهم كما يبدو ان صاحب الطاقية الحمراء كان يعنى ما يقول "الطاقية دونها الدم فى الركب" ندعو الله ان يحتكم الناس الى صوت العقل فى زمن اختلط فيه الحابل بالنابل.
|
Post: #3
Title: Re: الطاقية الحمراء يا محجوب …
Author: هدى ميرغنى
Date: 09-10-2025, 02:48 AM
Parent: #2
سلام واحترام أخى محجوب~ مكتوبك دا من الحصار الوحشى على الفاشر بدأ وصمود أهلها المهيب الذى حير العالم جميعا ومعاناة من بداخلها التى تنادى الخلق أجمعين ، تحسسوا إنسانيتكم ونحن نشاهد ما يحدث، والأيد أقصر ما تكون #مكتوبك دا ما طلع من بالى
Quote: كتم و كبكابية كانت جوز المركوب الجنينة الاولى كانت قد شرطت ابتكتنا فكشفت عورتنا على خجل. تم اتت نيالا و خلعت جلابيتنا. و اتت زالنجى و خلعت عراقينا و اتت الطامة في الجنينة الثانية التى ملصت ابتكتنا و كشفت عورتنا كاملة. ثما جاءت ام كدادة (ساعة اليد) و لا اعرف موقع الضعين من الاعراب. الان بقيت الفاشر, طاقيتنا الحمراء بفعل الدماء التى سالت في اطراف جسدنا الاخريات. كل هذه الفترة كنا نتجارى من التصنيف بالفلول او تحويل الحرب الدائرة بين ابناء الاقليم الواحد. و اخيرا اتضح جليا ان الاكليشيهات لن تنفع ف قررنا ان الطاقية الحمراء دونها الدماء في الركب. ما رأيكم؟ |
|
Post: #4
Title: Re: الطاقية الحمراء يا محجوب …
Author: Mahjob Abdalla
Date: 09-10-2025, 01:55 PM
Parent: #3
Quote: الفاشر تمثل نقطة أحتقان كبيرة، وأحداث الحرب خلقت وضع نفسى وسيكولجى معقد بين القوات في الطرفين وتشير كل الدلائل إلي الأقتراب إلي نقطة صفرية في معادلة دخول الفرقة.
في وجهة نظري المسألة ليس مسألة أنتقام، فالهدف هو أستلام المدينة وتحريرها |
سلام اختى العزيزة هدى, هذا ما كتبه الاخ بريمه فى بوست مجاور. يقول انها "نقطة الاحتقان" و يدرك حديثه فى السطر الثانى ليقول "ليس مسألة انتقام". فى تقديرى الاحتقان يؤدى للانتقام و حتى الفيديوهات التى عرضت قبل كل هجوم تدل على ما تحمله الصدور من نية الانتقام.
فكرة "الانتصار المطلق" و لا شئ غيره دليل على ان الشخص وصل مرحلة (الانا) او الذى يظن انه لن يقهر رغم كل اساطير التاريخ التى تتحدث عن هذا النوع من الغرور. حتى لو انتصر احدهم فى الاخر, ما الذى يفرح فى دمار و موت الاف الناس. فقط ارضاء الغرور. اتذكر بعد دخول نيالا و زالنجى و الجنينة, سأله الصحفى و هو جالس على كرسى وثير "قال بالحرف الواحد انهم كدا كدا داخلين الفاشر بس فى الاول عايز يديهم فرصة " هى طبيعة الانسان الا الاسوياء و هم قله. الزول السوى يفكر يعمل سلام فى لحظة قوته بدلا من تمديد طموحه الى ما لا نهاية.
|
|