قلم يساري كارب(معتصم الأقرع)

02:55 PM September, 08 2025

سودانيز اون لاين
عبد الصمد محمد-السعودية
مكتبتى
رابط مختصر

هذا الكاتب وأظن أنه بروفيسور شدني قلمه وسأحاول أن آتي بشذرات من كتابته على الفيس

Quote: دي صفحة مفتوحة للشعب السوداني كلو بجمالو وايضا بسجمو ورمادو. من اصدقائها، وكذلك اعدائها، اليساري واليمنيي والسلفي والسنبلي والفاقد اليساري والاخواني والزنجي والنوبي والعربي والمتعلم في المدرسة والمتعلم في تجربة الحياة. وفيها المؤمن والملحد والدهري والعلماني. وفيها الجندريات والابجيقات. ويستطيع من هم خارج قايمة الاصدقاء المشاركة والتعليق. وهي ليست صفحة حصرية لشلة اة مثقفين او متعلمين او ايديلوجيين مستنسخين او شريحة مهنية او اجتماعية. تجي فيها تشوف الشعب السوداني كلو بالليهو والعليهو. ودة مقصود بالتصميم مع سبق الاصرار التعمد. اي زول داير صفحة حصرية بتاعة ناس راقين هداك الباب.

Quote: شيوعيين وجلاليب وجنجا: حينما سخر حميدتي من العم صديق يوسف - عميد المعتقلين بالسودان وراعي المسجد - ووصفه بي اب جلابية واحدة - كأنو دي نبذة - نسي الشيوعيين الحناكيش أن يذكروه أن العم صديق عندو أحلي جزمة في السودان. ونسي الشيوعيين الثوريين تذكيره بان لينين كان عندو بدلتين متهالكات في بلد باردة، كما نسو تذكيره بأن العم صديق باشمهندس ماهر من زمن الإنغليز وكان بإمكانه أن يكون من أثرياء السودان ولكنه أختار جانب الشعب حيث لا مكاسب شخصية ولم يكن فاقد تربوي أثري من تجارة الرقيق السياسي والإتجار في البشر بتجنيد الشباب العطالي للإستثمار في حروب الداخل والخارج. كما نسي الشيوعيين المتدينين أن يذكروهو بان وصفه للعم صديق فيهو صدي من سيدي الحسن أب جلابية. أما الشيوعين العلمانيين فكان بإمكانهم تذكيره بالزميل (ابو بكر الامين؟ ) في الداخلية الذي كانو يقولون بان جلابيتهو شاركت الذات في صفتين: القدم والوحدانية.

Quote: كتب : Mutasim Agraa (مستقطع من المقال الأصلي) :_ إنتحار المصداقية الوطنية في تثبيط همة العودة إلي الوطن؟ لقد رأينا حكمتكم ووطنيتكم عندما نصحتم الشعب السوداني بالتعاون مع الاحتلال الجنجويدي ثم دعوتموه إلى الخروج من مدنه وقراه والتجمع في ثلاثة مخيمات للاجئين على حدودنا مع مصر وإثيوبيا وتشاد. لا مانع لديكم من تحويل الشعب إلي سكان معسكرات لاجئين ولكن تحبطكم عودته إلي داره. لا تعليق مني هنا: غلبني كتر عليا❗❗❗ ربما أنتم أول مسخ في تاريخ السياسة يسيء إليه عودة شعبه إلي بيته❗❗❗ من أين أتيتم؟

Quote: هذه الصفحة اكثر اهتمامها بالاحداث والقضايا لا الاشخاص. واذا ذكرت شخصا باسمه تظل في حدود الحقائق المعروفة التي لا خلاف عليها. فمثلا تكرر الصفحة بان الوطن مخترق بالعملاء والكومبرادور. وهذا حاد ولكنه حقيقة لا ينكرها الا ساذج. ولكن الصفحة عادة لا تتهم شخصيات محددة باسمها بالعمالة او بأي صفة اخري. لذلك فان اي شخص لا تنطبق عليه صفة ذميمة ليس لديه ما يبرر القلق فحتي الخصوم ليسوا كلهم من اهل السوء فمنهم الامين الذي يتبني موقفا مختلفا لاسباب لا تطعن في وطنيته فرأيه يحتمل الصواب ورأينا يحتمل الخطأ والعاقل يميز في نسبية السياسة. الحدة في تناول قضايا عامة خيار مشروع ولكن الحديث عن شخص باسمه يوجب الاحترام والانصاف والتناول في حدود الحقائق الموثقة والمثبتة بعيدا عن الشطط والتزيد. وهذا خط الصفحة.

Quote: نوستالجيا أهازيج العودة: الليلة المزاج عالي دولة ستة وخمسين كدكاى من الشمالية. قلت أحتفل بعودة السودانيين لبلدهم ما عرفت أشغل شنو. إتجهجهت بين بعد الغياب لصلاح مصطفي وللا وحمد الريح أنحنا راجعين في المغيرب. واحدة هنا والتانية تحت

Quote: كيف تعلن عن إعدام نور الدايم: هناك نوعان من الكتابة/الكلام. - كتابة/كلام تمسك بفكرة معقدة وتشرع في تبسيطها بلغة يفهمها الجميع. هذا كتابة تسعي للتنوير والحوار وتتيح للمختلف مساءلتها ولا تخشي إخضاعها للفحص من قبل الصديق والعدو لانها لا تختبيئ خلف لغة ملتبسة مفتوحة للنفي والتنصل. - كتابة/كلام لا تملك من الأفكار إلا ما يملك المواطن العادي والصبي الذي لا شنب له ولكنها طفيلية تسعي للربح غير المستحق بالتظاهر بعمق لا يوجد. هذه الكتابة تبدأ من فكرة عادية أو مبتذلة ومتاحة للجميع. ثم تشرع في تلغيزها وتغليفها بلغة معقدة ما أنزل الله بها من سلطان. تسعي هذه الكتابة/الكلام للإبهار وإنتاج تميز يستند علي رأسمال ثقافي طفيلي. خذ مثالا من بيتراند رسل الذي أوصي بإستخدام اللغة الواضحة، المباشرة بلا تقعر حين قال: "لنأخذ، على سبيل المثال، جملة مثل التالية، والتي قد تظهر في عمل في علم الاجتماع: "البشر معفون تماماً من أنماط السلوك غير المرغوب فيها فقط عندما تجتمع شروط مسبقة معينة، لا تُلبى إلا في نسبة ضئيلة من الحالات الفعلية، من خلال تضافر صدفة وظروف مواتية، سواء أكانت خلقية أم بيئية، في إنتاج فرد تنحرف فيه عوامل عديدة عن القاعدة بطريقة مفيدة اجتماعياً." يقول رسل أن الرطانة أعلاه يمكن كتابتها ببساطة في جملة واضحة: "جميع الرجال أوغاد، أو على الأقل جلهم . لا بد أن الذين لا ينطبق عليهم الوصف قد حظوا بحظٍ غير عادي في الميلاد أو التربية." هذه الجملة أقصر وأكثر وضوحاً، وتُشير إلى الشيء نفسه. لكن الجملة الواضحة لا تؤسس لتميز ولا تمنح رأسمال ثقافي غير مستحق. أما الجملة المتقعرة فمن شان البروفيسورات وكبار المثقفين. أو خذ براند بلانشارد الذي تحدث عن إعدام أندريه (نور الدايم في العنوان) وطريقة إعلانه وقال: "سيقول سويفت وماكولي وشاو إن أندريه قد أُعدم. وسيقول برادلي إنه قُتل. وسيقول بوسانكيه إنه مات. وسيقول كانط إن وجوده الفاني وصل إلى نهايته. وسيقول هيغل إن تحديد المحدود لللانهاية قد تم تعظيم تقريره بنفيه الذاتي" ولكن في النهاية، ورغم تعقيدات هيغل القصة بسيطة وكل ما هناك أن الراجل أندريه اتلحس. هيغل فيلسوف عظيم لذلك يمكن مسامحته علي التلغيز ولكن في السودان بلينا بتلغزيز متقعر ما فيهو غير إستلاب واستهبال. جماعتنا ديل تبع جاك لاكان الذي قال أن "عضوه الإنجابي هو الجزر التربيعي لسالب واحد". وهذا إبهار ما بعده إبهار.

Quote: عن معركة الفاشر: بعد شهر ونصف من اندلاع الحرب في يونيو ٢٠٢٣، كتبت هذا البوست عن المستقبل المظلم للحلف الجنجويدي رغم انتصاراته حينها في الخرطوم وأواسط السودان رغم اعتقاد البعض بانها مؤشر لقرب سيطرتهم على السودان. أعتقد أن سنتين من التاريخ تقول بان حجتي كانت معقولة. والآن أكرر نفس الحجة عن معركة الفاشر وأقول أنه حتى لو نجح الجنجويد في السيطرة على المدينة فانه سيكون نصرا بيروسيا أيضا - وهو النصر باهظ الثمن الذي يندم عليه المنتصر. والسبب هو أنه لو اجتاح الجنجويد الفاشر سيرتكبون من الجرائم كم مهول في المدينة وفي دارفور فهم قوات همجية لا يسيطر علي سلوكها الشق السياسي أبو بدل. عموما إجتياح الفاشر - لو حدث - سيكلفهم في الداخل والخارج تكاليف سياسية باهظة ويفتح عليهم أبواب جحيم من مكونات دارفور الإجتماعية والسياسية ومن الراي العام العالمي. وحتي لو لم تخلق السيطرة على الفاشر كارثة سياسية على الجنجويد، فان واجب إدارة المدينة وغيرها في دارفور وتقديم الخدمات للمواطن مثل الماء والصحة والكهرباء والأمن ستدخلهم في رهق لا قبل لهم به لانهم ببساطة ضباع لا تجيد سوي النهب الطفيلي ولا علم لهم ولا رغبة في توفير أدني حدود الحوكمة. أما أفنديتهم، فانهم لا سلطة لهم على الجند ولا قدرة على إدارة مدن معقدة وتنحصر مهامهم في لبس البدل وتلفيق السرديات والظهور في الإعلام والفنادق بمقابل. ولتفادي أعباء الحكم التي فهمها جون قرنق فان حركته لم تكن تتحمس للسيطرة على مدن كبيرة، فقرنق كان الرجل العالم الذي أدخل السودان الجنوبي والشمالي في مغالطة أنه من الممكن الإستعانة بالاستعمار والاجنبي لخدمة أجندة تقدمية. ولكن حين أكمل قرنق مهامه ونضح قندول الإنفصال قتله الإستعمار لأنه لم يكن يتحمس لفصل الجنوب بما يكفي. والآن ينظر الإستعمار لقبر قرنق ساخرا بإشارة لما فعل أتباعه في الجنوب واتباعه في الشمال الذين تفرق جيبهم بين جنجويد وحكومة وعمالة إقليمية. أدناه مقال يونيو ٢٠٢٣ بعد شهر ونصف من اندلاع الحرب. خسائر الدعم السريع البيروسية: هزيمة أو تعادل أو انتصار بطعم الهزيمة الكاملة معتصم أقرع ٢ يونيو ٢٠٢٣ على الرغم من أدائه العسكري المفتول العضلات إلا أن الدعم السريع تكبد خسائر سياسية فادحة منذ بداية هذه الحرب. أولا الانتهاكات التي ارتكبها الدعم باحتلال ونهب منازل ومستشفيات ومباني عامة جعلت من الصعب جدًا على أنصاره داخل السودان وخارجه أن يخرجوا من الكلوسيت ويؤيدوه بشكل علني، الأمر الذي أجبر الغطاء الإعلامي على الاكتفاء بإدانة الطرف الآخر مع تجاهل انتهاكات الدعم السريع أو على الأقل تقليل حجمها بتقديم نقد خجول هدفه ابراء الذمة وتوفير دفوعات يمكن صرفها مستقبلا عند اللزوم. ثانياً، الانتهاكات التي ترتكبها قوات الدعم تعني أنه، حتى لو انتصر، بعد الحرب سيكون من الصعب عليه إيجاد مجموعات وشخصيات مدنية فعالة وذات مصداقية لتزويده بقاعدة مدنية وسياسية لا غنى عنها فالسلطة أبدا لا تجلس علي اسنة الرماح وحدها وتحتاج دوما الي غطاء سياسي وكرفتات وابتسامات تجارية متحضرة. ثالثًا، تبدو العقوبات التي فرضتها الحكومة الأمريكية حتى الان سطحية ورمزية وتحذيرية، لكنها مهمة للغاية من وجهة نظر سياسية بمعنى أنها ستجعل من الصعب نوعًا ما على المجتمع الدولي قبول الدعم السريع كاملا وبلا تحفظ وبلا كلفة إعلامية كفاعل سياسي شرعي في المستقبل. لن تدمر العقوبات الأمريكية - ولا أي جهة اخري سودانية أو اجنبية -الدعم السريع اقتصاديًا أو سياسيًا بضربة واحدة، ولكن هذه معركة الموت بألف طعنة من أين جاءت سواء كانت طعنة اقتصادية أو سياسية أو عسكرية. وظل الخطاب الإعلامي والدبلوماسي للدعم السريع أكثر احترافية من خطاب الجيش المثقل بأعباء إدارة كل مستويات المعركة العسكرية والسياسية، والإعلامية والدبلوماسية في ظروف حرمان من القاعدة السياسية اللازمة أو الخبرة البشرية التي لا غني عنها. حتى لو انتصر الدعم السريع عسكريا فانه سيكون نَصرا بَيروسِيا وهو النصر باهظ الثمن الذي "يرمز للانتصار مع تكبد خَسائر كَبيرة حتى أنه يرقى إلى مَرتَبة الهَزيمة التي تلغي أي شعور حقيقي بالإنجاز أو تقوض تقدم المُنتَصر على المدى الطويل. ظهر المُصطَلح نسبة الي اليوناني بيروس الإبيري ، الذي أدى انتصاره علي الرومان في معركة أسكولوم عام 279 قبل الميلاد إلى تدمير أغلب جَيشه ، مما أدى إلى إنهاء حملته.". كجسم طفيلي بالتكوين لا يمكن للدعم أن يحكم صراحة وحده. اذ هو بحاجة إلى سلطان قوي يسمح له بالنهب مقابل حماية عرشه. وفر نظام البشير الجسم المضيف المثالي لهذا الطفيل. لكن لا يمكن لقوى مدنية حاكمة ولو اسميا في ظرف حكم شبه ديمقراطي ان تقدم الضيافة التي وفرها البشير بالسماح لقوات الدعم السريع بالازدهار اقتصاديًا كدولة داخل دولة. وهنا تكمن المأساة الوجودية للدعم السريع التي تجعل فنائه حتميا، حتى لو سبب دمار وموت واسع وغير مسبوق قبل ان ينزوي من مسرح التاريخ. تماما كفيروس يموت في النهاية نتيجة لإنهاك جسد الإنسان الذي يعتاش داخله أو يقتل هذا الجسد المضيف. قوات الدعم السريع محكوم عليها بالفشل، حتى لو كان أعداؤها ضعفاء وحتى لو كان بإمكانها شراء دعم العديد من الجماعات والأصوات تحت مظلة محاربة الاخوان.

سلام عبد الصمد
بالفعل معتصم الاقرع كاتب لا يشق له غبار
اتابع كتاباته في الفيس بوك منذ فترة طويلة
من شدة إتفاق القراء حولها تجد مرات ال share اعلى من الردود
له التحية

فعلاً يا حيدر .. قد لا تتفق مع كل ما يكتب لكن لا أظن كثيرون قد لايتفقوا بعمق الفكرة وجمال الاسلوب عنده
تسلم يا كبير

شكرا عبد الصمد على نشر كتابات معتصم الاقرع العميقة، من غير تكليف وكلام كبار كبار

#لك التقدير ويصل مثله للكاتب معتصم الآقرع

سلام للجميع وشكرا

دكتور معتصم الأقرع كاتب متميز. كنت أتابع كتاباته منذ أواخر التسعينات، زمن الدوائر الإلكترونية البريدية مثل MSU و Sudan List ودرب الانتفاضة. وكانت وقتها معظم الكتابات باللغة الانجليزية.

سلام تاني

في الحقيقة أنا من المعجبين بكتابات معتصم الأقرع. بعد تجوالي على صفحته في الفيسبوك وجدت المقال التالي وأحد التعليقات عليه:

Quote: Mutasim Agraa [15 ديسمبر 2021] من أنا؟ لست ادرى من انا: بحمد الرب وبحمد الزمان والدهر تم اتهامنا بالشيوعية والكوزنة من قبل المحموديين ثم اتهمنا كهنة منحي الثبات بالمحمودية واتهمنا الشيوعيين بالبرجزة, واحيانا بالطفولية اليسارية وحتى الكوزنة, واتهمنا البراجزة بالشيوعية واتهمنا اخرون بإنصاف امام الأنصار واتهمنا الأنصار بي شنو ما عارف, وأيضا اتهمنا زعيم القرنقيين بالسنبلة واتهمنا السنابل بحسدهم علي حمار بطيختهم . ثم حين تجولت في اكثر من شهر مع الست الوالدة والجدة العظيمة في قاهرة المعز وزرنا سيدنا الحسين والسيدة زينب والسيدة نفيسة وقديس القبط مار جرجس ومعابد الفراعنة الشداد قالت لي الوالدة "واللهي يا ولدي ما عرفناك انت مسلم وللا نصراني وللا فرعوني وللا ما عندك دين". أما أنا فحيهنا قد دار في خلدي "تاه فكرى بين اوهامي واطياف المنى, لست ادرى ياحبيبى, يا حبيبى من انا, اين انا". وقال السادة المتصوفة ان الهدي ان يهتدي الانسان الي الحيرة وقالوا "لقد صار قلبي قابلا كل صورة, فمرعى لغزلان ودير لرهبان وبيت لأوثان وكعبة طائــــــف, وألواح توراة ومصحف قــرآن, أدين بدين الحب أنّى توجّهت ركائبه فالحب ديني وإيماني"وقالوا ان فتاهم لا يبلغ الحلم قبل ان يتهمه سبعون من أهل الظاهر بالزندقة. ويشمل ذلك أهل ظاهر الناسوت وظاهر اللاهوت.

أما التعليق الذي نقله معتصم كصورة فهو ما يلي:

سلام أخ عبد الصمد والمعلقين الجميلين..

الأقرع كتاباته لها نكهة مميزة تجمع بين الحكمة والمنطق والأدب والسياسة..في خلطة مسبوكة

بالخبرة المعتقة.

لذلك فكتاباته تخاطب العقل بالحكمة وتخاطب مشاعرك باللغة الممتزجة بعامية رفيعة، زفصحى بعيدة

عن التقعر وبسلاسة تخاطب قلبك وعقلك في آن واحد.

لذا وأنت تقرأه تشعر بالارتياح حتى لو اختلفت معه.

شخصيا بتفق معه في كثير مما يطرح..