هل يمكن كشف النصوص المكتوبة بالذكاء الإصطناعي؟؟

11:50 AM September, 08 2025 سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-
مكتبتى
رابط مختصر

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});الجواب نعم

دعاني لكتابة هذا الموضوع أإتها الكاتب أسامة خلف الله في آراء حرة ومقالات لدكتور خالد كودي
بأنه يكتب مقالاته بالذكاء الاصطناعي.

د. خالد كودي له مقالات جميلة ومرتبة ، وتتضمن استشهادات عديدة..حتى رغبت كم مرة أن أنتقد استشهاداته

الكثيرة.. لكن كودي يكتب بأنه يستعين بالذكاء الاصطناعي.. لكن المحك في النسبة..

ياخ الذكاء الاصطناعي حيمسخ علينا حاجات كتيرة خلاص في الكتابة وفي الفن وعيييك.

يعني معقول نقوم نُخضِع كل مقالة لشخص لجي تي بي والا غيره؟؟

بس كويس إنه هم ذاتهم عندهم الأدوات التي تكشف السرقة.

يلا ..علي وعلى أعدائي..

من بين مواقع الكشف هو الموقع الشهير ل GTP CHAT

gtpzero.me

وبكده أي زول زعلان من محتوى كتابة زول يخش هنا ويكشف ويورينا النسبة المئوية بتاعة السرقة..

أيوة الموقع بيوريك كم نسبة الاقتباس أقصد السرقة.

سلام دكتور الحسين
نعم يمكن كشف النصوص والرسائل المكتوبة بالذكاء الاصطناعي وخصوصا الرسائل الجامعية من مشاريع التخرج بكلاريوس ماستر ودكتوراة
وهناك مئات الجامعات بدات في تحذير طلابها من كتابة اي بحث عن طريق الذكاء الاصطناعي وبعض دور النشر ترفض الكتب التي تعتمد علي الذكاء الاصطناعي
ويقال بعض الصحف المحترمة ايضا لديها تقنية الكشف عن استخدام الذكاء الاصطناعي ورفض نشر ذلك المقال الاصطناعي
وبعد دا كله هناك برامج حديثة لهندسة المقالات والكتب التي كتبت بالذكاء الاصطناعي وتنقيحها وجعلها كانها تبدو ليست ذكاء اصطناعي الشغلانة بقت زي توم اند جيري

نعم،
وبكل سهولة.
خصوصا إذا كان الكاتب ممن شهد له بقوة الكلمة والمعلومة.

الذكاء الصناعي يعتبر إضاءة مؤقتة، ولا يصلح معها النسخ واللصق،
الكاتب أسامة خلف الله بلا شك لديه أدلة،
والدليل قد يكون في الأخطاء اللغوية خصوصا تاء التأنيث المربوطة (الذكاء الصناعي يمتبها هاء) مثلا (المكتبه)، وهمزة القطع، والخلط بين الياء والألف المقصورة.
قد يكون خطأ في القواعد الاملائية،
تداخل في المعلومات،
رداءة الأسلوب.
استخدام علامات الوقف.
تدرج الأفكار وتسلسلها.
استخدام كلمات أجنبية بحروف اللغة العربية
الأدلة.
..

كان كده هناي ما سجمو 😅

أنا لا أدرى لو أستعمال الذكاء الأصطاناعى في كتابة النصوص جريمة .. وهناك فرق ما بين كتابة النصوص عن طريق الذكاء الأصطناعى وما بين جعل الذكاء الأصطناعى يكتب لك النص. وفي الحالة لا غبار علي ذلك.

نضرب ليكم أمثلة .. كنت أكتب خطابات بزنس .. وأستخدم الذكاء الأصطناعى لأضافة "التون" المناسب .. أو إعادة كتابة الخطاب .. فهو يعيد كتابة بالتون المناسب أو يعيد كتابته مع أضافة أفكار جديدة أو تعديل النص.

ذهبت مرة أخرى، وأستعملت "البرومت" البرمجة .. مثل: "اكتب لي خطاب أشكر فيه دكور محمد عبد الله الحسين علي بوسته عن فائدة الذكاء الأصطناعى في سودانيزأونلاين" .. وأنا ممكن أحدد له عدد الكلمات .. وهنا ح يكتب الرسالة ولكن للعلم أنا إن لم أكتب "البرومت" بصورة صحيحة .. سوف يطلع خطاب ردئ.

إذا في كلى الحالتين أنا كاتب النص .. أو أنا من أستطعت أستخراج المعلومة الصحيحة ..

أنا أعترض علي الذكاء الأصطناعى في حل مقررات الطلاب .. الهوم ورك .. لأن الطالب لا يتعلم شيئ .. غير كده، أفعلوا به ما تشاءون ولا تلومنكم فيه لومة لائم.
ولا غبار علي خالد كودى في أستعماله له .. أنا قرآت له عن الخمر حينما دلقت الرائد شيراز الخمر في المجلد .. خالد كودى أبدع في أستعمال الذكاء الأصطناعى ..

بريمة

الاخوة والاخواتالاركام
هذا الطرح كان للجنة اكاديمية في احدي الدول العربية اود مشاركنه معكم
تعد كتابة المقالات باستخدام الذكاء الاصطناعي موضوعًا معقدًا، وتتوقف مسألة ما إذا كانت "جريمة" على السياق والقوانين المحددة. بشكل عام، لا يعتبر استخدام الذكاء الاصطناعي لكتابة مقال جريمة جنائية بحد ذاته في معظم البلدان.
ومع ذلك، يمكن أن يكون انتهاكًا لقواعد أخلاقية أو أكاديمية أو مهنية، خاصة إذا تم تقديم العمل على أنه من تأليف الإنسان دون الإشارة إلى استخدامه للذكاء الاصطناعي.

هل يعتبر جريمة؟
في الغالب، لا تعتبر جريمة جنائية. الجرائم تتطلب عادةً انتهاكًا للقانون الجنائي، مثل السرقة أو التزوير. استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة المقالات يندرج أكثر تحت انتهاكات حقوق النشر أو الاحتيال الأكاديمي أو الخداع.
الاحتيال الأكاديمي: في البيئة التعليمية، استخدام الذكاء الاصطناعي لكتابة مقال وتقديمه كعمل أصلي هو شكل من أشكال الغش. هذا قد يؤدي إلى عقوبات أكاديمية شديدة، مثل الرسوب في المادة أو الفصل من الجامعة.

انتهاك حقوق النشر: إذا قام الذكاء الاصطناعي بإنشاء مقال يستخدم محتوى محمي بحقوق النشر دون إذن، يمكن أن يكون هذا انتهاكًا لقوانين حقوق النشر.
الخداع المهني: في الصحافة أو الكتابة المهنية، يعد تقديم عمل تم إنشاؤه بالذكاء الاصطناعي دون الكشف عن ذلك ممارسة غير أخلاقية يمكن أن تضر بسمعة الكاتب أو المؤسسة.
كيفية كشف المقالات المكتوبة بالذكاء الاصطناعي
تتطور أساليب الكشف عن النصوص التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي باستمرار لتصبح أكثر دقة. يمكن لهذه الأساليب تحليل عدة عوامل:

تحليل الأسلوب والنمط: تعتمد نماذج الذكاء الاصطناعي على أنماط محددة في الكتابة. يمكن لبرامج الكشف أن تبحث عن سمات مثل العبارات المتكررة، الجمل ذات البنية المماثلة، واستخدام مفردات معينة بشكل متكرر.
البصمة اللغوية (Linguistic Fingerprint): لكل كاتب بشري "بصمة" فريدة في طريقة استخدام اللغة. برامج الكشف المتقدمة يمكنها تحليل هذه البصمة، مثل استخدام علامات الترقيم، وتنوع الجمل، والانتقالات بين الأفكار.
النصوص التي ينتجها الذكاء الاصطناعي غالبًا ما تفتقر إلى هذه "البصمة" الفريدة.
الارتباك والاندفاع (Perplexity and Burstiness):

الارتباك (Perplexity): يقيس مدى "دهشة" نموذج اللغة من الجملة التالية في النص. النصوص المكتوبة بواسطة الذكاء الاصطناعي غالبًا ما تكون ذات ارتباك منخفض، مما يعني أنها متوقعة ومباشرة.

الاندفاع (Burstiness): يقيس مدى تنوع الجمل. الكتاب البشريون يميلون إلى استخدام مزيج من الجمل الطويلة والقصيرة، مما يجعل النص أكثر "اندفاعًا". النصوص التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي غالبًا ما تكون ذات تدفق
موحد.

البيانات الوصفية (####data): في بعض الحالات، يمكن أن تحتوي الملفات على بيانات وصفية تكشف عن أداة الذكاء الاصطناعي المستخدمة في إنشائها، على الرغم من أن هذا أقل شيوعًا في النصوص العادية.

استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة ليس جريمة في حد ذاته، ولكن الطريقة التي يتم بها استخدام العمل وتنسيبه هي ما يحدد ما إذا كان انتهاكًا أخلاقيًا أو قانونيًا. ومع تطور أدوات الذكاء الاصطناعي، تتطور أيضًا أساليب كشفها.
بما أنك صحفي ومدافع عن حقوق الإنسان، فإن هذه القضايا قد تكون ذات أهمية خاصة بالنسبة لك، فالمصداقية والأمانة في نقل المعلومات هي جوهر عملك. من الضروري دائمًا الإشارة إلى المصدر والعمل الذي قمت به بنفسك
لأن ذلك يبني الثقة ويحافظ على الأمانة المهنية.

شكرا للتعليق من الجميع دون فرز.
ساعود للتعليق على كلام الأستاذ زهير.