وفاة الدكتورة ليلى حمد النيل متأثرة بالإشعاع الكيميائي

12:57 PM August, 29 2025

سودانيز اون لاين
اسماعيل عبد الله محمد-
مكتبتى
رابط مختصر

https://postimg.cc/0bVNbkvr

Quote: من الطوارئ إلى الإشعاع: وفاة ليلى حمد النيل كيميائياً ————————————————————————- بقلم عمار نجم الدين وفاة ليلى حمد النيل لم تكن عابرة، بل جاءت بعد معاناة قصيرة كشفت الكثير من الخفايا. فقد أصيبت قبل أسبوع بأعراض حادة: ضيق تنفس، سعال مستمر،. جرى نقلها من الخرطوم إلى بورتسودان، على أمل أن تتحسن حالتها، لكن وضعها الصحي تدهور أكثر. وقبل أن تُنقل إلى القاهرة لتلقي العلاج، فارقت الحياة. هذا التسلسل الزمني لا يمكن فصله عن الاتهامات المتصاعدة بشأن استخدام أسلحة محرمة دوليًا في السودان. فالأعراض التي عانت منها ليلى تتطابق مع ما أُبلغ عنه وسط المدنيين في مناطق مختلفة، حيث تحدث شهود عن “غازات خانقة” و”تلوث مجهول المصدر” وصفته السلطات بأنه “تلوث صناعي”. تصريح رئيس الوزراء كامل إدريس عن “المخاطر الإشعاعية” يزيد المشهد وضوحًا. عندما يخرج مسؤول سياسي بهذا المستوى ليحذر من تهديد إشعاعي، بالتزامن مع وفاة خبيرة طوارئ صحية كانت في قلب الاستجابة للأزمة، فإن الرسالة واضحة: ما يجري ليس حادثًا بيئيًا، بل جريمة كيميائية أو إشعاعية يجري التستر عليها. وفاة ليلى تمثل دليلًا حيًا على أن من يقف في الخطوط الأمامية لمواجهة هذه الكارثة، هم أول الضحايا. وربط معاناتها الأخيرة مع تصريحات إدريس يكشف أن النظام في بورتسودان لم يعد قادرًا على إخفاء الحقائق. لذلك يصبح من الضروري فتح تحقيق دولي عاجل في استخدام الأسلحة الكيميائية والإشعاعية في السودان، فالمسألة تجاوزت الشكوك إلى قرائن دامغة.

Quote: Mohammed Ahmed 4h · وفاة الدكتورة ليلي حمدالنيل التي كانت من ضمن فريق الطوارئ المحتك بالمتأثرين بالاشعاع يدق ناقوس الخطر بصوت عالي ،، ويكفي ما قاله كميل فرحان ادريس الذي حذر من المخاطر الاشعاعية ،، والذي يعد اعترافا ضمنيا بأستخدام الاسلاميين للاسلحة المحرمة ،، بعد هذا الاعتراف الصمني ،، والذي يعتبر انذارا شديد اللهجة ،، لم يعد للمجتمع الدولي من سبب يجعله يصمت علي جريمة القضاء المنظم علي شعب السودان اكثر من ذلك ،، والافضل من كل ذلك هو اعتراف سلطة الامر الواقع بالجريمة حتي يسعي الناس للحل قبل ان تتمدد اثار هذا السلاح المميت اكثر من ذلك ،،

"اللهم اغفر لها وارحمها، وعافها واعف عنها، وأكرم نزلها، ووسع مدخلها، واغسلها بالماء والثلج والبرد، ونقّها من الذنوب والخطايا كما يُنقّى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدلها داراً خيراً من دارها، وأهلاً خيراً من أهلها، وزوجاً خيراً من زوجها، وأدخلها الجنة، وأعذها من عذاب القبر وعذاب النار

لها الرحمة والمغفرة.

بريمة

بغض النظر عن سبب الوقاة:
نسال الله ان يغفر لها ويرحمها ويسكنها فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
...
كالعادة،
تقتلوا وتهينوا وتنهبوا ممتلكات أهل كردفان ودارفور،
وتصروا على ابقاء نار الجنجويد والمرتزقة الدوليين
مستعرة، تحملوا لها الحطب ماديا ومعنويا واعلاميا،،
وتطلعون للقضاء على القوات المسلحة السودانية وطرد
الشعب والاستيلاء على بيوتهم واراضيهم ،،
ومن الجهة الاخرى تتاجرون بالموتى والبحث عن احيائهم
وضمان سلامتهم الصحية والجسدية والامنية!
ما أتعسكم وأخبثكم وأنجسكم ، وأدهشكم من عقاريت ومردة.،
أهانكم الله حيثما ذهبتم وضرب عليكم الذلة والصغار والمسكنة.
..
بحمد الله ولطفه نجونا من ان نغتال من تحتنا.
..
يازول أين القائدين الشقيقين الدقلويين الشقيين الاثنين؟!
راقد تحت المكيف والبطانية وشغال دعم في
المتمردين وإبقاء نار الحرب موقدة!
ما أخبثكم.

1-
اولاد ام زقدة شغالين يفطسوا ويخنقوا في المواطنيين الابرياء بالكيمياوي ورقيص ونطيط باسم ############ الشهيد الخ
كنس ج ر ذ ا ن المراحي ض واجب وطني وديني حتمي لا منا ص منه.

2-

Quote: ازدادت المخاوف من حدوث تأثيرات بيئية كارثية في العاصمة السودانية الخرطوم ومناطق أخرى بسبب التلوث الكيميائي، في ظل تحذيرات من رئيس وزراء حكومة بورتسودان كامل إدريس بشأن مخاطر الإشعاع. وتشير معلومات أولية إلى وجود تلوث كيميائي في نحو 30 حيا سكنيا وإداريا في المناطق الواقعة بين القصر الجمهوري وجامعة الخرطوم شمالا، وحتى الحدود الجنوبية لأحياء الخرطوم شرق، والتي تشمل العمارات والطائف والرياض والمعمورة وأركويت إضافة إلى عدد من أحياء مدينة أم درمان شمال غرب الخرطوم. وفي مايو، أكدت الولايات المتحدة أن عقوبات فرضتها على قائد الجيش عبدالفتاح البرهان وحكومة بورتسودان بسبب استخدام مزعوم للأسلحة الكيميائية، مشيرة إلى أنها منذ عهد الرئيس السابق جو بايدن تعمل مع الكونغرس والأمم المتحدة على جمع الأدلة التي تثبت استخدام الجيش السوداني أسلحة كيميائية في الحرب الحالية المستمرة في البلاد منذ منتصف أبريل 2023. وأعلن يوم الخميس، عن وفاة الدكتورة ليلى حمد النيل مديرة الاستجابة بإدارة الطوارئ بولاية الخرطوم، متأثرة بإصابتها بأعراض في الجهاز التنفسي أثناء تواجدها ضمن فريق كان يعمل بوسط الخرطوم خلال الأسابيع الماضية. وقالت أديبة السيد، عضو لجنة أطباء السودان، لموقع سكاي نيوز عربية، إن الأعراض التي ظهرت على ليلى قبل وفاتها كانت متطابقة تماما مع الإصابات التي تنجم عن التعرض لإشعاع كيميائي. وأشارت إلى أن ليلى نقلت إلى بورتسودان بعد إصابتها في المنطقة التي كانت تعمل فيها وسط الخرطوم، وهي منطقة تدور شكوك كبيرة حول تعرضها لتسرب كيميائي خطير. ووفقا لأديبة، فإن هنالك العديد من الحالات التي ظهرت خلال الفترة الأخيرة والتي تشبه حالة الدكتورة ليلى. ويرى الكاتب والناشط عمار نجم الدين، أن وفاة ليلى حمد النيل "كشفت الكثير من الخفايا التي لا يمكن فصلها عن الاتهامات المتصاعدة بشأن استخدام أسلحة محرمة دوليا في السودان". وأضاف نجم الدين أن "الأعراض التي عانت منها ليلى تتطابق مع ما أبلغ عنه وسط المدنيين في مناطق مختلفة، حيث تحدث شهود عن غازات خانقة وتلوث مجهول المصدر وصفته السلطات بأنه تلوث صناعي". ويقول نجم الدين، إن تصريح رئيس وزراء حكومة بورتسودان عن المخاطر الإشعاعية يزيد المشهد وضوحا، ويوضح أن "تحذير رئيس الوزراء من تهديد إشعاعي ووفاة خبيرة طوارئ صحية كانت في قلب الاستجابة للأزمة يؤكد وجود جريمة كيميائية أو إشعاعية يجري التستر عليها". ويضيف أن "وفاة ليلى تمثل دليلا حيا على أن من يقف في الخطوط الأمامية لمواجهة هذه الكارثة هم أول الضحايا".

⛔نفس المصدر

يا محمود بعد الترحم على شهيدة الواجب يجب أن أوضح أن عمار نجم الدين شخص فاقد المصداقية تماماً أضف إلى أنه لسان حال حركة الحلو وعضو تأسيس وهو بالمناسبة عضو بهذا المنبر منذ أيام مشاركته في قوات التحالف بإريتريا وأتمنى أن يتداخل بهذا البوست رغم فارق الزمن بين أستراليا وباقي القارات

هنالك بيان صادر من الأطباء يقول أنها توفت من مضاعفات بعد إجرائها لعملية في بورتسودان

لها الرحمة والغفرة
لماذا لم يتعرض أعضاء الفريق الذي كان يعمل معها لأي عوارض مرضية

هلا اخ عبدالصمد هل هو فاقد المصداقية لانو تبع الحلو وتأسيس؟
ام أن مصادره الإعلامية والصحفية فقيرة؟ شكرا

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم نقابة أطباء السودان الشرعية بيان هام للشعب السوداني الخرطوم مدينة ملوثة بالاسلحة الكيميائية ولا تصلح للسكن بهذا تعلن نقابة أطباء السودان الشرعية بأن العاصمة السودانية الخرطوم وبعض المناطق المنكبوبة الأخري لا تصلح للسكن بعد استخدام الاسلحة الكيميائية شديده التأثر في الحرب وان الخرطوم مدينة لا تصلح للسكن في المنظور القريب و العودة للخرطوم خطر كبير يهدد الحياة . الان معدل الموت في الخرطوم عالي جدا" بسبب تضليل الإعلام الحربي مع انتشار الأمراض المميتة بسبب الاسلحة الكيميائية فكلما ما يشاع عن انتشار الكوليرا والبكتريا الجلدية عباره عن أكاذيب ممنهجة فهذه الأمراض غالبا لا تنتشر في الصيف وانما في فصل الخريف بذلك نؤكد ان الأمراض التي حدثت في ولاية الخرطوم هي بسبب الاسلحة الكيميائية وليس بسبب اخر كما تؤكد نقابة الأطباء بعد إجراء كل التحريات بالتعاون مع المنظمات الدولية والاقليمة فقد اتضح جليا" وبالدليل العلمي ان العاصمة السودانية الخرطوم لاتصلح للسكن في المنظور القريب الي ان تتم بعض المعالجات من عزل وتحديد الأماكن الملوثة بالاسلحة الكيميائية . وهذا مالزم منا التوضيح والإشارة والله من وراء القصد صدر ٣٠ اغسطس ٢٠٢٥ نقابة أطباء السودان الشرعية

لا يوجد في حساب «نقابة أطباء السودان الشرعية» على «فيسبوك»، ولا في الحساب الرسمي للجنة التمهيدية لنقابة أطباء السودان، أي بيان بخصوص اسلحة كينيائية او بخصوص التلوث الكيميائي في الخرطوم.

البيان الجابو اسماعيل عبد الله محمد بيان مفبرك ومزور.

لا يمكن أن يكتب طبيب حاذق لمهنته الفقرة المقتبسة ادناه وإذا كتبها فمشكلة اطبائنا تكون اكبر من مشكلة جيشنا:

Quote: بذلك نؤكد ان الأمراض التي حدثت في ولاية الخرطوم هي بسبب الاسلحة الكيميائية وليس بسبب اخر كما تؤكد نقابة الأطباء بعد إجراء كل التحريات بالتعاون مع المنظمات الدولية والاقليمة فقد اتضح جليا" وبالدليل العلمي ان العاصمة السودانية الخرطوم لاتصلح للسكن في المنظور القريب الي ان تتم بعض المعالجات من عزل وتحديد الأماكن الملوثة بالاسلحة الكيميائية .

Quote: فقد أصيبت قبل أسبوع بأعراض حادة: ضيق تنفس، سعال مستمر،. جرى نقلها من الخرطوم إلى بورتسودان، على أمل أن تتحسن حالتها، لكن وضعها الصحي تدهور أكثر. وقبل أن تُنقل إلى القاهرة لتلقي العلاج، فارقت الحياة.

الضيق الحاد في التنفس من اعراض التسمم بالعوامل الخانقة مثل الكلور والفسفوجين.
وقد سبق أن اتهمت امريكا الجيش السوداني بإستخدام غاز الكلور كسلاح كيميائي.
الرواية عن الدكتورة ليلى حمد النيل رويت بطريقة تشي أنها ماتت نتيجة للتسمم بغاز الكلور.

الرواية صممت للتدليل على أن الخرطوم ملوثة نتيجة لإستخدام الجيش اسلجة كيميائية.
ولكن الرواية بها نقاط ضعف تجعل من المستحيل قبولها كدليل على إستخدام الجيش اسلجة كيميائية.

لماذا الرواية ضعيف؟
غاز الكلور وغاز الفسفوجين غازات سريعة التبخر وقد تبقى فعالة في الجو لمدة ساعات او ايام في المناطق الباردة.
التهام بأن الجيش قد استخدم اسلحة كيميائة قد جاوز السنة الآن وبالتالي من الصعب تصديق أن أثر الكلور مازال فعال.
ولو افترضنا أن الدكتورة قد توفيت بسبب التسمم بغاز الكلور بعد عام من اطلاقه فذلك يعني أن الجرعة التي اطلقها الجيش كانت كبيرة جداً لدرجة كافية بأن تقتل جميع الكائنات الحية في الخرطوم في وقت اطلاقها.
في الحقيقة لم نسمع بوفيات أعداد كبيرة من الجنجويد في ذلك الوقت.
لو أن هنالك جرعة كافية في الجو لقتل الدكتورة الآن فذلك يعني أنه من المفترض أن يكون كل الجنجويد الذين كانوا في الخرطوم في وقت اطلاق الغاز في عداد الموتى.

Quote: الإشعاع الكيميائي

لا يوجد شيء اسمه الإشعاع الكيميائي.
الإشعاع عبارة عن طاقة منبعثة من مادة مشعة، هذه الطاقه تغيير في بنية ووظائف الجزئيات في خلايا الجسم.
ذلك يعني أن المادة المشعة لا تتفاعل مع الجسم والضرر يأتي من الطاقة المنبعثة من المادة المشعة.
التسمم الكيميائي ينتج عن تفاعل مادة كيميائية مع جزيئيات الخلايا. الضرر يأتي نتيجة لتفاعل المادة نفسها.

اطلاق عبارة الإشعاع الكيميائي مقصودة.
الراسخ في عقول الناس أن المواد المشعة تبقى لزمن طويل قد يمتد لعشرات السنين.
لذلك تم الخلط بين التلوث الكيميائي والتلوث الإشعاعي لجعل القارئ يصدق أن أثر التلوث الكيميائي لا يقل ولا يتدهور مع الزمن.

التلوث الكيميائ يسبب تفشي (outbreak) يشبه الوباء، ويتميز بظهور حالات كثيرة متزامنة.
التلوث الإشعاعي عادة يكون بسبب مادة مشعة تطلق طاقتها عبر فترة زمنة طويلة مما يسبب حالة مرضية مستوطنة.
الذي اطلق عبارة "الإشعاع الكيميائي" قصد هذا الخلط حتى يصنف الحالات المتفرقة كتسمم كيميائي ويستدل بها على استخدام الجيش للسلاج الكيميائي.

الذين يروجون للتولوث الكيميائي في الخرطوم يربطونه عادة بتحذيرات للمواطنين من العودة للخرطوم،
ويتجاهلون أن هنالك أكثر من اربعة مليون مواطن مقيم في الخرطوم ولم يغادرها وأنه اولى بالحماية من اثر التلوث.

الذين يروجون للتولوث الكيميائي في الخرطوم مطالبهم محصورة في اجراء تحقيق دولي لإدانة الجيش،
ولم يطالبوا بتطهير الخرطوم من أثر التلوث الكيائي إن وجد.
مع أن التطهير من التلوث الكيميائي هو الحل العملي والمستعجل لحماية المواطن المقيم.

قصور أهداف المروجين على منع المواطن من العودة للخرطوم
وقصور مطالبهم على إدانة الجيش دون أي مطالب بحلول آنية وعملية لحماية المقيمين في الخرطوم،
يدل على أن الغرض من الحملة والشائعات هو المكسب السياسي وأنه مُقَدم على حماية المواطن وتوفير بيئة آمنة له.

Quote: Report on the Use of Chemical Weapons by the Army In the Areas of East Sennar and Jabal Moya MCS Aug 30, 2025 — 3 mins read The reports of chemical weapon use have sparked widespread alarm among Sudanese civilians, especially after visible signs of such weapons emerged in several areas. This detailed account, focused on Sennar and Jabal Moya, presents direct testimonies from residents who have endured the devastating impact of these weapons on their health and daily lives. Most of the population has been forced to flee, even after the withdrawal of the Rapid Support Forces, due to mounting deaths, the spread of disease, and deep concerns over the long-term effects on children and the elderly. First: Testimonies from the Field on the Use of Chemical Weapons One witness, identified as (A.M.), a man in his forties from Sennar, married with two children, recounted his journeys along the Sennar–Rabak road to visit his brother on three separate occasions: • The first on 23 February 2024 • The second during Ramadan, on 23 March 2024, while returning from his brother’s home • The third in May 2024 He explained that he stopped at several military checkpoints along the way—Kenana, Umm Dabaqr, and Jabal Moya. All of these checkpoints were under the control of the army, with the exception of Jabal Moya, which was guarded by local residents. (A.M.) further noted that he observed unusual changes in the soil of farmlands in the areas hit by barrel bombardments. Large yellow patches—each spanning roughly an acre—appeared in several spots. Between Jabal al-Tout and Jabal Moya alone, he counted four such patches of varying size. In addition, he documented approximately twelve other yellow patches between Jabal Moya and the entrance to the Sennar Sugar area, each covering about an acre of cultivated land. He went on to explain that during that period, local residents began suffering from severe and persistent respiratory infections unlike any pneumonia they had previously encountered. He himself contracted a lung infection in September 2024 and, despite consulting several doctors in his current place of residence, has not fully recovered. (A.M.) also reported the spread of diseases that were officially diagnosed as “cholera,” though he doubts this classification. He explained that, despite having been in close contact with an infected relative at the overcrowded Sennar Hospital, he never contracted the illness. A female relative in Mayirno, however, died after suffering from an unusual form of diarrhea that bore no resemblance to the typical symptoms of cholera. Ms. (M.A.), a resident of the same area as (A.M.), confirmed that three members of her family who had previously been diagnosed with cholera are now suffering from kidney failure. She added that eye infections have become alarmingly common, causing extreme redness, constant tearing, and acute sensitivity to light, leaving patients unable to tolerate daylight exposure. Second: The Impact of Chemical Weapons on Soil in the Region Another resident, (A.A.), testified that his farmland in East Sennar, planted with sorghum (taibat), completely failed to yield crops. Even after 45 days, the sorghum stalks had not sprouted by so much as a centimeter. He concluded that the soil had been poisoned, leading to the total collapse of his agricultural project. (A.M.), who is a neighbor of (A.A.), stated that between May and July 2024, there was a massive die-off of livestock in the grazing lands of the Rifaiyin area, stretching from Jabal Moya to Al-Dali and Al-Mazmum (on the borders of Sinja). Countless sheep perished in their pastures for reasons that remained unexplained. He added that he cultivated a small plot of okra to provide for his family, but the crop completely failed due to the accumulation of salts in the soil, which prevented germination. He further recounted that each day he would find thousands of dead rodents and snakes scattered across his field. On one occasion, he filled a large 50-kilogram sugar sack entirely with dead snakes, while the number of dead rats he collected exceeded 400. Third: The Illnesses Afflicting (A.M.) and His Family (A.M.) testified that he has been suffering from a chronic chest infection since September 2024, a condition that forced him to relocate with his family from Sennar out of fear of exposure to the radiation and toxins left by chemical weapons. He confirmed that his children developed severe skin rashes, appearing as small water-filled blisters. His wife (H.M.) suffered two miscarriages: • The first in October 2024 in Sennar City • The second in June 2025 after their relocation He also reported congenital deformities among newborns in his extended family: • (M.M.S.) gave birth to a child without eye openings, who died shortly after delivery • (A.M.A.) gave birth to a child without ears • Another relative gave birth to a baby girl with abnormal features, including a nose resembling that of a chimpanzee; she died after only 18 days Conclusion This report is based on direct field testimonies from the regions of Sennar and Jabal Moya, supported by photographic evidence of infants born with congenital deformities. We pray for God’s mercy upon the people of Sudan as they endure the consequences of this “silent killer” that now stalks their lives, their land, their water, their air, and even the very structures they inhabit. God alone is sufficient for us, and He is the best disposer of affairs. Written by: Fatimah Osman Read More

تقرير حول استخدام الجيش للسلاح الكيميائي في مناطق شرق سنار وجبل موية

أثار الحديث عن استخدام السلاح الكيميائي ذعراً واسعاً في أوساط المدنيين السودانيين، بعد أن ظهرت في بعض المناطق علامات واضحة على استخدامه. وفي هذا التقرير المفصل عن مناطق سنار وجبل موية، أورد شهادات مباشرة من أبناء المنطقة الذين تضرروا من آثار هذا السلاح على مختلف المستويات الحياتية والصحية. وقد اضطر أغلب الأهالي إلى ترك المنطقة والخروج منها، حتى بعد انسحاب قوات الدعم السريع، بسبب ازدياد الوفيات وانتشار الأمراض، والخوف من تأثير السلاح الكيميائي على الأطفال وكبار السن.

أولاً: إفادات من الميدان حول استخدام السلاح الكيميائي

ذكر لي (أ.م)، وهو رجل في العقد الرابع من العمر، متزوج وأب لطفلين ومن أبناء منطقة سنار، أنه تحرك عبر طريق سنار إلى ربك لزيارة شقيقه ثلاث مرات مختلفة:
• الأولى يوم ٢٣ فبراير ٢٠٢٤،
• الثانية يوم ٢٣ رمضان (مارس ٢٠٢٤) أثناء عودته من عند أخيه،
• الثالثة في مايو ٢٠٢٤.

وأوضح أنه توقف في ارتكازات كنانة، وأم دباكر، وجبل موية، وكانت جميعها ارتكازات تابعة للجيش، باستثناء جبل موية الذي كان يحرسه الأهالي.

وأشار (أ.م) إلى أنه لاحظ تغيراً في التربة داخل الأراضي الزراعية في مناطق قصف البراميل، حيث ظهرت بقع صفراء كبيرة بمساحة فدان كامل. وقد انتشرت هذه البقع بين جبل التوت وجبل موية (٤ بقع متفاوتة)، إضافةً إلى حوالي ١٢ بقعة صفراء أخرى بين جبل موية ومدخل سكر سنار، كل واحدة بمساحة فدان تقريباً وسط الأراضي الزراعية.

ويواصل (أ.م) قائلاً إن تلك الأيام شهدت انتشار التهابات رئوية حادة ومزمنة بين الأهالي، لا تشبه أي التهاب عرفوه من قبل. وقد أُصيب هو نفسه بالتهاب رئوي منذ سبتمبر ٢٠٢٤ وحتى الآن، ولم يشفَ منه رغم مراجعته لعدد من الأطباء في مكان إقامته الأخير.

كما أشار إلى انتشار أمراض شُخّصت على أنها “كوليرا”، لكنه لا يعتقد أنها كذلك، إذ لم يُصب بالوباء رغم مخالطته أحد أقاربه المصاب في مستشفى سنار المزدحم بالمرضى. وقد توفيت قريبة لهم( بمايرنو) نتيجة إسهال غريب لا يشبه إسهالات الكوليرا المعروفة.

وأكدت السيدة (م.ع)، وهي من نفس منطقة (أ.م)، أن ثلاثة من أفراد أسرتها الذين شُخّصوا سابقاً بالكوليرا، يعانون حالياً من الفشل الكلوي. كما انتشرت التهابات العيون بشكل كبير، مسببةً احمراراً شديداً وسيلان دموع دائماً، مع حساسية قوية تمنع المصاب من مواجهة الضوء.

ثانياً: تأثر التربة بالسلاح الكيميائي في المنطقة

ذكر المواطن (أ.أ) أن أرضه المزروعة بالذرة (طابت) لم تتمكن من إنبات قناديل الذرة حتى بعد مرور ٤٥ يوماً من الزراعة في شرق سنار. وقد فشل مشروعه الزراعي تماماً بسبب تسمم التربة، حيث لم تنبت القناديل ولا حتى سنتيمتراً واحداً.

وقال (أ.م) – وهو جار لـ (أ.أ) – إن الفترة بين مايو ويوليو ٢٠٢٤ شهدت نفوقاً كبيراً للأغنام في بادية الرفاعيين، الممتدة من جبل موية حتى الدالي والمزموم (حدود سنجة). وقد نفقت أعداد مهولة من الأغنام في مراعيها دون معرفة السبب.

وأضاف (أ.م) أنه زرع “حواشة” بامية ليعول أسرته، لكن المحصول فشل تماماً بسبب الأملاح التي تراكمت في التربة ومنعت الإنبات. وأوضح أنه كان يجد يومياً آلاف الفئران والثعابين النافقة في حواشته، حيث جمع في إحدى المرات شوال سكر كبير (٥٠ كيلو) مملوء بالثعابين النافقة، بينما تجاوز عدد الفئران النافقة التي جمعها الـ٤٠٠ فأر.

ثالثاً: إصابة (أ.م) وأسرته بالأمراض

قال (أ.م) إنه يعاني من التهاب صدري منذ سبتمبر ٢٠٢٤ وحتى الآن، الأمر الذي دفعه للانتقال مع أسرته من سنار خوفاً من تأثير إشعاعات السلاح الكيميائي. وأكد أن أطفاله أصيبوا بطفح جلدي على شكل حبيبات صغيرة مملوءة بالماء.

كما أجهضت زوجته (ه.م) مرتين:
• الأولى في أكتوبر ٢٠٢٤ بمدينة سنار،
• الثانية في يونيو ٢٠٢٥ في مكان إقامتهم الجديد.

وأضاف أن هناك حالات تشوهات خلقية ظهرت بين المواليد من أقاربه:
• فقد أنجبت (م.م.ص) طفلاً بلا فتحات للعينين، وتوفي بعد الولادة.
• كما أنجبت (ع.م.ع) طفلاً بلا أذن
• بينما أنجبت إحدى قريباتهم بنتاً بملامح غير طبيعية وأنف يشبه أنف الشمبانزي، وتوفيت بعد ١٨ يوماً من الولادة.

في الختام اود التوضيح بأن هذا التقرير مبني على إفادات ميدانية مباشرة من منطقتي سنار وجبل موية، مدعومة بصور للأطفال الذين وُلدوا بتشوهات خلقية.

رحاب مبارك سيد أحمد
عضوة المكتب التنفيذي – محامو الطوارئ
٢٩ أغسطس ٢٠٢٥م

‎@LaraNabhan ‎@France24_en ‎@FrancoisF24 ‎@FranceauSoudan ‎@F24Debate ‎@baysontheroad ‎@jnbarrot @ABaerbock ‎@LizPuranam ‎@karolineleavitt ‎@alhurranews ‎@skynewsarabia ‎@TsabihAli ‎@taherbaraka ‎@BBCWorld ‎@BBCAfrica ‎@bbclysedoucet ‎@BBCSteveR ‎@cnni ‎@hrw ‎@EUSR_Weber

تقرير عن العقوبات الأمريكية بصدد استخدام الجيش للسلاح الكيمياوي...سودان تربيون:

Quote: May 23, 2025 (PORT SUDAN) – The Sudanese army on Friday described U.S. sanctions imposed on Sudan as “serious,” while the government labelled them as “political blackmail” and a “distortion of facts.”The U.S. State Department announced on Thursday that it would impose sanctions on Sudan, alleging that its government used chemical weapons last year.The decision was made under the Chemical and Biological Weapons Control and Warfare Elimination Act of 1991 (CBW Act). Congress was notified of the decision, along with a conclusion that Sudan is not in compliance with the Chemical Weapons Convention (CWC), to which it is a party.Sudanese army spokesman Brigadier Nabil Abdallah stated in a press release that the U.S. accusations of the army using chemical weapons in 2024 were “serious and misleading.” He emphasized that the army is fighting a legitimate war with clean methods and never uses any prohibited weapons.In the first official government reaction, government spokesman and Minister of Culture and Information, Khaled Aleisir, said that “what was issued by the U.S. administration in terms of accusations and decisions is characterized by political blackmail and a distortion of facts.”Aleisir added in a statement that the United States has consistently pursued policies that hinder the Sudanese people’s path towards stability, peace, and prosperity. He stated that these “false claims” once again targeted the Sudanese army after battlefield achievements that changed the reality of the conflict, and following the appointment of a prime minister.Last week, the head of the Sovereign Council and army commander, Abdel Fattah al-Burhan, appointed Kamil Idris, the former Director General of the World Intellectual Property Organization (WIPO), as Sudan’s prime minister.The Sudanese government spokesman stated that the U.S. administration is seeking to market a false narrative to mislead public opinion and provide political cover for entities that have lost their legitimacy and committed crimes against Sudanese people. He added that the previous U.S. administration had sought to impose the framework agreement on Sudanese people in a way that ensured the continued presence of militias within an artificial transitional scene.For its part, the Sudanese Ministry of Foreign Affairs, in a press statement, denied the unfounded allegations contained in the U.S. State Department’s statement that the Sudanese army had used chemical weapons in its response to the war of aggression and invasion that Sudan is facing.The Foreign Ministry condemned the measures the U.S. administration announced to be taken against Sudan based on these “false” allegations and expressed its astonishment at the administration’s approach to this matter.The sanctions are expected to come into effect after a 15-day notification period to Congress, approximately around June 6, following the publication of a notice in the Federal Register. The measures will include restrictions on U.S. exports to Sudan and restrictions on access to U.S. government credit lines.

لها الرحمة والمغفرة وعال الجنان

تقرير سنار صادم.

بريمة