موضوع الكولومبيين : بيان مصوَر مؤثر من دبلوماسية أمريكية سابقة

12:31 PM August, 09 2025

سودانيز اون لاين
حيدر حسن ميرغني-Colombo -Srilanka
مكتبتى
رابط مختصر

جانيت ماكيليغوت، المسؤولة السابقة في البيت الأبيض والمعروفة بعملها الدبلوماسي في السودان
نشرت بياناً مصوراً مؤثراً على وسائل التواصل الإجتماعي من مقر إقامتها في لوس أنجلوس في 3 أغسطس الجاري
اتهمت الإمارات بتدبير عملية عبر الحدود تتضمن تجنيد مرتزقة كولومبيين لتنفيذ فظائع ممنهجة في السودان.
وفقاً لماكليغوت، شركة مقرها الإمارات العربية المتحدة إسمها "Global Security Group"،
تعمل بالتنسيق مع شركة "International Services Agencies "، الكولومبية على تجنيد ونقل مقاتلين كولومبيين متمرسين في القتال إلى السودان عبر ليبيا.
وبحسب ما ورد، عُرض على كل مرتزق 2600 دولار شهرياً، بينما وُعِد قادة الكتائب بمبلغ 3600 دولار.
وقيل لهؤلاء المقاتلين إنهم سيحمون البنية التحتية النفطية ، لكن الواقع على الأرض كان أكثر خطورة.
تقول ماكيليغوت إنه عند دخول المرتزقة إلى ليبيا، صادرت القوات الموالية للجنرال خليفة حفتر جوازات سفرهم ووثائق سفرهم - حتى بطاقات حافلات بوغوتا - وقيل لهم بصراحة "الطريق الوحيد للعودة إلى الوطن هو قتل كل من في الفاشر"..
وتقدر ماكيليغوت أن ما لا يقل عن 150 مرتزقًا كولومبياً لقوا حتفهم، بينما تمكن ما بين 50 و80 منهم من الفرار.
لكن مهمتهم لم تقتصر على القتال. فقد كشفت ماكيليغوت أنهم كُلفوا بتدريب جنود أطفال سودانيين تتراوح أعمارهم بين 10 و12 عاماً
إختتمت ماكيليغوت مقطع الفيديو بنداءٍ قوي مطالبة بالآتي :
وقف قصف الفاشر.
وقف تمويل الإبادة الجماعية.
وقف استيراد المرتزقة الكولومبيين المتمرسين.
منع السلطات الليبية من إيقاع الكولومبيين في حرب لم يفهموها تماماً.
والأهم من ذلك كله، تحرير شعب دارفور الجائع والمحاصر

-
المصدر : حساب Sudanese Echo في x (تويتر سابقاً)

نفس الإستغلال البشع حصل لبعض اخواننا السودانيين من قبل الامارات بس طلعوا شفوت ... ووقفوا قنا
الغريبة ده حصل عام 2020 ، وحكومتنا المبجلة آنذاك لم تحرك ساكناً
ابشع اشكال الاستغلال هو إاستغلال أرباب العمل
بالتأكيد الكولومبيين لو عارفين انه مصيرهم ح يكونوا مرتزقة ، لما غادروا بلادهم

على الأقل السودانيين نفعتهم قرب المسافة من الامارات وليبيا بعد إكتشافهم الخدعة
لكن الكولومبيين المساكين ديل عشان يفكروا يرجعوا لبلدهم لازم يتعرضوا لمشاكل كثيرة
لعن الله كل من يستغل الفقر لتحقيق مآرب دنيئة أياً كانت جنسيته

ول ابا بريمة
نفس كلامك الموجه للأخ ياسر الشريف

Quote: أنت الأن أمام موقفين: أما أن تعتمد علي ما أشار إليه الرئيس الكولمبى، أن حكومته تبحث كيف مات كولمبيين في دارفور؟ ... وتتابع ذلك الخط حتى تصل للحقيقة. وأما أن تقف مع صحيفة "لا سلا فاسيا" التى تقول أن الجنود المتقاعدين الكولمبيين يتم أستقدامهم للعمل في الأمارات في شركات الحماية؛ ومن ثم الشركات ترسلهم لأماكن خطرة مثل أماكن الحروب في أوكرانيا وأفريقيا.

ول أبا حيدر

في وجهة نظرى، ليس لهذه السيدة أي معلومة جديدة، زينا هنا واحد. صحيفة "لا سلا فاسيا" الكولمبية هى التى بحثت طريقة إستقدام الكولمبيين إلي الأماراتز وحتى الصحيفة لم تجد خطا في الأستقدام، الشروط والمبالغ التى متعاقد عليها كلها سليمة، زينا نحن السودانيون في الخليج والجزيرة العربية.

حجتى أنا، ما هو الفرق ما بين الكولمبيين والتغراى، الروس، الأوكرانيين، الأيرانيين والأتراك الذين أستقدمتهم حكومة السودان للقتال بجانبها. يعنى حلال عليهم وحرام علي غيرهم!
مسألة التأمين والشحن واللوجستك هى ربما من صميم ال "كنتراكت" العمل الموقعين عليه.

بريمة

Quote: ما هو الفرق ما بين الكولمبيين والتغراى، الروس، الأوكرانيين، الأيرانيين والأتراك

بالتأكيد يا مان ما في فرق
لا تنه عن خلق وتأتي مثله ... الخ

أنت عارف يا ول أبا، الحل ليس بيد أحد غير الحكومة الكولمبيه .. وبالتحديد الضغط علي شركتهم التى من خلالها يتعاقد الجنود مع الشركة الأماراتية.

ولكن من يمنع الشركات الأماراتية مادام لديها سوق عمل، أن تستقدم من جنسيات أخرى؟

الحكومة السودانية تعمل كل شيئ لا أخلاقى وتتباكى علي الأخلاق ..

لو ناس الدعم السريع يسمعوا كلامى، لو وجدوا طريقة يجيبوا الجن الأحمر ليدحسوا به الكيزان وفلنقاياتهم فليفعلو. متى أصبح للكيزان أخلاق أو دين؟

بريمة

Quote: الحل ليس بيد أحد غير الحكومة الكولمبيه .. وبالتحديد الضغط علي شركتهم التى من خلالها يتعاقد الجنود مع الشركة الأماراتية.

ممارسة الضغط واجب طبعاً للحفاظ على الأرواح البريئة ومعايش اهلهم
تخيل كل واحد فيهم وراه اسرة واهل يجازف بحياته في مسألة محفوفة بالمخاطر
السريلانكيين عانوا من نفس المشكلة في الحرب الروسية الاوكرانية .. بس بطريقة مختلفة
لم تستقدمهم وكالة وإنما (منهم وفيهم) يقاتلوا مع الطرفين
لما أهاليهم بلغوا وزارة الخارجية بإنقطاع أخبار ابنائهم وابائهم وعدم تلقيهم حوالات مالية منهم كما وعدوهم
طوالي الخارجية استدعت السفير الروسي لدى سريلانكا وابلغته عن قلقها
بعد ايام بسيطة وبعد تحقيقات مكثفة حول كيفية خروجهم وسفرهم اتضح ان ضباط سابقين كبار هم من ينسقون هذه العملية بشكل سري مع الطامحين للسفر من الجنود السابقين.
الغريبة كانوا بسافروا عن طريق الامارات للتمويه مع انه هناك طيران مباشر بين سريلانكا وروسيا
شوف هنا وزير الخارجية صرح امام البرلمان بعد استجوابه للبرلمان أن 59 على الأقل من أصل 554 سريلانكيًا لقوا حتفهم في حرب أوكرانيا أثناء قتالهم إلى جانب روسيا.
وقال لم يكن هناك تجنيد قسري للسريلانكيين من قبل روسيا،
كما ضغطت سريلانكا أيضًا على الروس لوقف تجنيد السريلانكيين للقتال في الحرب.
وكما ذكرت التقارير ان الصعوبات التي واجهها عامة الناس في أعقاب الأزمة الاقتصادية لسريلانكا دفعت الجنود السابقين إلى الانضمام إلى الحرب لكلا الجانبين.
الكلام ده كان في يناير . حتى الآن ، بجهود الحكومة ، حصلوا على تعويضات مقابل الذين قُتلوا في الحرب، ودفع الرواتب المتأخرة لمن هم على قيد الحياة .
وعاد الكثير منهم إلى بلاده

بلاوى، يا حيدر
كل ذلك بسبب الفقر، نحن مشينا بعيد ونحن السودانيون لدينا كم سنة في عاصفة الحزم في اليمن. أفضل الأخرون تقوم شركات بأستقدام العاملين، لكن نحن الدولة ذاتها تفعل ذلك عشان تقبض التمن.

بريمة

بوست مدرسة

شكرا يا حيدر أنك تقتطع من وقتك لنشر المعلومات الغائبة عن الكثير منا.

شكرا الأمريكية ماكيليغوت..

أعتقد موقع إمارات ليكس نقل عنها.

ـــــــــــــــــــــــــــــــ
https://shorturl.at/lPVdd

Quote: تحقيق: الإمارات تموّل تجنيد الأطفال للقتال في السودان عبر مرتزقة كولومبيين فضائح الإمارات في أغسطس 6, 2025 تجنيد الأطفال 194 شارك في خضم الحرب الأهلية السودانية التي التهمت آلاف الأرواح وشردت الملايين، تنكشف خيوط فضيحة جديدة تُدين بوضوح الدور الإماراتي في تصعيد الصراع وتحويل السودان إلى ساحة تجارب دموية للمرتزقة ومعسكرات بهدف تجنيد الأطفال. وكشف موقع La Silla Vacía الكولومبي تحقيقًا استقصائيًا صادمًا يوثق قيام شركة أمنية إماراتية بتجنيد مئات المرتزقة الكولومبيين للقتال إلى جانب قوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، وتدريب أطفال سودانيين، بعضهم لم يتجاوز العاشرة، على القتال والموت. “ندرب أطفالًا ليُقتلوا” بهذه الكلمات الصادمة وصف “سيزار”، الجندي الكولومبي السابق الذي عمل أربعة أشهر كمرتزق في السودان، حقيقة ما شاهده وشارك فيه. وقد قدم للموقع صورة يظهر فيها طفلان، دون سن الـ18، برفقة مقاتلين كولومبيين وسودانيين يحملون أسلحة رشاشة في معسكر قرب نيالا، عاصمة جنوب دارفور. سيزار قال إنه أشرف على تدريب مجموعات تتراوح بين 1000 و3000 شخص في معسكرات الدعم السريع، وكان عدد الأطفال كبيرًا جدًا. وأضاف: “أطفال في سن 10 و11 و12 عامًا يتعلمون إطلاق النار على الكلاشينكوف وقاذفات RPG. هذا ليس تدريبًا، هذا جريمة حرب كاملة الأركان، ومَن يقف خلفها هم الإماراتيون الذين يدفعون المال ويديرون كل شيء من وراء الستار.” الإمارات.. الممول والقائد الفعلي يكشف التحقيق أن شركة إماراتية تُدعى Global Security Services Group (GSSG)، يملكها الإماراتي محمد حمدان الزعابي، هي الجهة التي تدير هذه العمليات. والزعابي، رجل ذو علاقات أمنية وتجارية واسعة في إفريقيا، سبق أن حصل على تكريم علني من الجيش الأوغندي على “دعمه وتدريبه”. وتظهر الوثائق أن الإمارات لم تكتفِ بالدعم اللوجستي لقوات الدعم السريع، بل تموّل وتنسق بشكل مباشر عملية تجنيد المرتزقة عبر شركة GSSG. وتستخدم الإمارات مطار نيالا، الذي يشرف عليه المرتزقة الكولومبيون، كنقطة محورية لنقل الأسلحة والطائرات المسيّرة من قواعد إماراتية في بوساسو (الصومال) إلى قلب الصراع السوداني. كولومبيا.. مرتزقة وجنود سابقون في خدمة الدم وفقًا لتحقيق La Silla Vacía، فإن أكثر من 300 مرتزق كولومبي يعملون حاليًا في السودان ضمن شبكة تُعرف باسم “ذئاب الصحراء”، بقيادة العقيد الكولومبي المتقاعد ألفارو كيجانو، الذي يعيش في الإمارات ويُدير العملية بتنسيق مع الزعابي. ورغم أن كولومبيا عضو في المحكمة الجنائية الدولية، إلا أن حكومة بوجوتا لم تحرك ساكنًا حتى الآن، رغم كون تجنيد الأطفال دون سن 15 جريمة حرب يحاسب عليها القانون الدولي. كما تم توثيق انتهاكات صارخة تتعلق بعدم دفع رواتب المرتزقة، وتهديدهم في حال رغبتهم بالانسحاب، إضافة إلى تغيير أسماء الشركات وتعتيم هوياتها بهدف التهرب من المحاسبة. الأطفال.. وقود حرب الإمارات في السودان يروي “سيزار” أن التدريب الذي يشرف عليه المرتزقة الكولومبيون يستمر لمدة أربعة أسابيع، يتلقى فيه الأطفال تدريبات مكثفة على أسلحة متطورة، قبل إرسالهم مباشرة إلى جبهات القتال في الفاشر والخرطوم وبورتسودان. ويقول: “لم يكن يُسمح لنا بالتقاط صور، وكان الأطفال يُعاملون كوقود رخيص للحرب. كثير منهم لم يكن يعود من الجبهة.” وقد أكدت منظمة هيومن رايتس ووتش أن تجنيد الأطفال يُعد جريمة حرب موثقة، مشيرة إلى أن كلًا من السودان وكولومبيا موقعتان على البروتوكول الدولي الخاص بحقوق الطفل، ما يُحمّل الجانبين المسؤولية الكاملة. الإمارات تُسلّح.. وتُجند.. وتُوجه تحقيقات متعددة، من بينها تحقيقات نيويورك تايمز ولا سيلا فاسيا، تشير إلى أن الإمارات لا تلعب دورًا هامشيًا أو تمويليًا فحسب، بل هي من يُدير المعركة. ويبرز في الصورة منصور بن زايد، نائب رئيس الدولة ومالك نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، الذي اتُّهم بتقديم دعم عسكري مباشر لحميدتي تحت غطاء “مساعدات إنسانية”. إنها ليست المرة الأولى التي تنكشف فيها شبكات المرتزقة الممولة من أبوظبي، فقد سبق أن دعمت الإمارات فصائل انفصالية في اليمن وليبيا، وها هي تكرر نفس النهج في السودان، لكن هذه المرة من خلال تدريب أطفال على القتل. وفي منطقة “بلبل تيمبسكو”، على بُعد 30 كلم من نيالا، تقع معسكرات التدريب الرئيسة. يقول “سيزار” إن المرتزقة هناك يُدربون السودانيين من الصباح حتى المساء، بأوامر صارمة، ويشرف عليهم ما بين 50 و70 جنديًا كولومبيًا سابقًا. وتُستخدم هذه المعسكرات ليس فقط لتدريب الأطفال، بل لتحضير الهجمات بطائرات مسيرة صينية الصنع تنطلق من مطار نيالا. بين المرتزقة والضحايا.. من يحاسب الإمارات؟ تستمر الحرب في السودان، ويتواصل نزيف الدم، بينما تقف الإمارات في قلب هذه الفوضى، تدفع المال وتُسلّح وتُنسّق، لتتحول من دولة غنية تبحث عن النفوذ إلى “تاجر دماء محترف” في واحدة من أكثر الحروب دموية في العالم. لقد تحولت أبوظبي إلى راعية شبكات المرتزقة العابرة للحدود، تنقل الموت من اليمن إلى السودان، ومن ليبيا إلى الصومال، دون مساءلة دولية حقيقية. ووسط هذه الجرائم، لا تُسائلها الهيئات الأممية، ولا يُحقق أحد في دورها المركزي في تسليح ميليشيات مجرمة وتجنيد الأطفال. وقد آن الأوان لإخراج الإمارات من خلف الستار. فهذه ليست مجرد “سياسات نفوذ”، بل دعم مباشر لجرائم حرب موثقة يجب أن تُعرض أمام المحكمة الجنائية الدولية. وإن لم يتحرك العالم اليوم، فستكون هناك نيالا أخرى، وأطفال آخرون.. تُدرّبهم الإمارات على الموت باسم المال والهيمنة.