صدر عن دار الكنداكة للطباعة والنشر بالقاهرة

07:04 PM July, 30 2025 سودانيز اون لاين
salah awad allah-السودان
مكتبتى
رابط مختصر
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});برغم معاناة اللجوء إلى القاهرة بحمده تعالى
فقد أصدرنا العناوين التاليه :-
1 / مطر على جسد الرحيل ... الكاتبة الاستاذة سلمى الشيخ سلامة
2 / عشاء مع البوشمن ...رواية ...الكاتب حسين المصرى
3 / حكايات صلاح النجار ..قصص ...صلاح عوض الله النعمان
4 / الكتابة مشروع إنحياز جمالى ...
دراسات فى الرواية السودانية الحديثة ...
صلاح عوض الله النعمان
5 / رحيل الوراق ...شعر ... الطبيب..الشيخ فرح محمد الحسن الشيخ
6 / صفحات من الموت والحياة ...شعر ...الشيخ فرح محمد الحسن الشيخ
7 / أمونة ....شعر ....الشيخ فرح محمد الحسن الشيخ
8 / زينا هانم ... قصص ....الشيخ فرح محمد الحسن الشيخ
9 / زحمة التيـًه ...رواية ...المحامى وليد مصطفى ( وحش )
10 / نحو إعادة تأسيس النقابات العمالية ..النقابى ...
محجوبعبد الله محجوب كنارى
مركز التسامح بالمهندسين الدقى... نافذة بيع للتواصل مع الدار عبر الايميل
[email protected]

بكل الفخر والاعتزاز، نتقدّم بأحرّ التهاني للأستاذ صلاح عوض الله النعمان على هذه الإنجازات اللافتة التي حققتها دار نشره، برغم معاناة اللجوء وتحديات المنفى في القاهرة.
ما أنجزه ليس مجرد إصدار كتب، بل هو حفاظ على الذاكرة الثقافية، وتكريس لصوت السودان المتنوع في السرد والشعر والفكر.

إصدار عناوين مثل-"مطر على جسد الرحيل" لسلمى الشيخ سلامة،

"عشاء مع البوشمن" لحسين المصري،

ومجموعة أعمال الشيخ فرح محمد الحسن الشيخ،

...يعكس مدى ثراء الرؤية الأدبية والنقدية التي تقود هذه الدار، ومتانة الصلة التي تربطها بالواقع السوداني وتحولاته الإنسانية.
كما أن إصداراتك الشخصية، مثل "الكتابة مشروع انحياز جمالي"، تؤكد على الالتزام الواعي تجاه تطوير الخطاب النقدي السوداني وإعادة صياغة العلاقة بين النص والمتلقي.
إنّ إصدار عمل فكري مثل "نحو إعادة تأسيس النقابات العمالية" للنقابي محجوب عبد الله محجوب كناري، يبرز أن المشروع لا يقتصر على الأدب وحده، بل يمتد إلى بناء الوعي الاجتماعي وتوثيق النضال النقابي.
أستاذ صلاح، لقد أثبتّ أن المنفى لا يعيق الحلم، بل يختبر صدقه، وأن الكلمة الحرة يمكن أن تنبت حتى في أكثر البيئات قسوة.
تهانينا لك وللأسرة الثقافية السودانية على هذا العطاء.
ونحن في انتظار المزيد من إبداعاتكم.
دمتَ منارةً للأدب الحرّ والكلمة الصادقة.

فخيم أمتنانى الصديق الوفى زهير ... لا نملك غير الكتابة ضد القبح
وضد الدمار .. تعجز وتتقاصر الكلمة امام أحرفك النيرة ...
مودتى وكن بخير وعافية ... ومازلنا نحلم بوطن متعافى يفرد أجنحته للجميع

عمل مقدر أتمنى لكم التوفيق والتوسع والدعم من السودانيين بمصر ودول العالم الأخرى

فخيم إمتنانى ياعبدو ...

دعمكم المعنوى ينير طريقنا

مودتى