الى عناية سفهاء الكيزان بقلم رشا عوض

07:36 AM July, 22 2025

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر

Quote: Rasha Awad [19 يوليو 2025] الى عناية سفهاء الكيزان رشا عوض الكيزان ليست لديهم اي افكار او مشروع سياسي قادر على مخاطبة ناس محترمين، كل ما لديهم حزمة من الاكاذيب الفجة التي تشكل اسطوانة تضليلية سمجة تدور حول تجريم وتحقير وتخوين دعاة السلام والديمقارطية ومناهضي الحرب وتحميلهم هم وزر اشعال الحرب وويلاتها بهدف تحويل غضب المواطنين في الاتجاه الخطأ ! بدلا من ان يغضب المكتوون بنار الحرب من الكيزان الذين اشعلوها وصنعوا البيئة التي لا تنتج سوى الحروب يغضبون من قوى سياسية مدنية مسالمة وسلمية عارضت الحرب وبذلت ما تستطيع لايقافها ، التضليل والكذب الفاجر يهدف الى تحويل الحرب الى مشنقة لاعدام قوى السلام والديمقراطية والى مغسلة مجانية للكيزان وتوابعهم من الارزقية والانتهازيين ، مغسلة تقلب الصورة تماما بحيث تجعل القتلة والمجرمين ابطالا وطنيين. اكاذيب واباطيل الكيزان ضعيفة جدا لو تم تفنيدها في طاولة العقل والمنطق، فهي لا تعيش وتنمو وتتكاثر الا في الظلام الدامس المعزول تماما عن اي ضوء مهما كان خافتا! ايقاد اي شمعة صغيرة من شموع الحقيقة ولو في صفحة فيسبوك او مجموعة واتساب هو اخطر عليهم من الف تاتشر د.عم سريع! لذلك كل من حمل مصباحا صغيرا وصوب شعاعه الى منصات التضليل التي تحشد الناس في ظلام دامس يتساوى فيه الاعمى والبصير هو عدوهم الحقيقي ووسيلتهم الوحيدة لمواجهته هي تسليط السفهاء من الكتائب الحسنطرحوية منزوعة الحياء والمروءة ولو في حدودها الدنيا ، المدججة بالبذاءات ، والمتخصصة في اشانة السمعة باختلاق الاكاذيب! لا غرابة في كل ذلك فهذا هو حال المشاريع السياسية التي يستدبرها التاريخ وتصل الى اخر دركة من دركات الحضيض . الخبر غير السعيد لهؤلاء المساكين هو اننا لن نتوقف عن تبديد ظلامهم! وشروق الشمس حتمي مهما طال الليل، واي سفيه ملأ فمه او محبرة قلمه بمياه الصرف الصحي ظانا انه سيخرسنا فانه مسكين يستحق الرثاء والشفقة لا الغضب! وحتى في السفاهة جبناء! يغمزون ويلمزون في المنابر التي يظنونها خالصة لوجه الكيزان ورغم ذلك هناك من يتبرع بتسريب نميمتهم ، المهم كلما ازدادوا فجورا في الخصومة الشخصية الجبانة التي "تتلبد " في اماكن مظلمة ، كلما دل ذلك على هزيمتهم وضعفهم وجبنهم.

سلام اخي العزيز ياسر
لاحظت رشا عوض صارت تميل لاستخدام قواميس الشتم
في معظم مقالاتها الاخيرة...عكس ما كان ظهرت به في الاول من ميل
للتحليل واللغة والمفردات الهادئة...
صارت تستخدم نفس اللغة والمفردات التي تهاجم بها الكيزان.
للاسف صار ت كثير من الكتابات السياسية عبارة عن مكايدات او تشفي..
تحياتي واحترامي

تحياتي يا دكتور محمد عبد الله الحسين
هي عبارات عنيفة، ولكن لا أتفق معك في وصفها بالشتيمة، بالعكس هي التي تتعرض للإساءة والوصف بالعمالة والخيانة إلى الآخر. لقد وصل الحال ببعض خصومها إلى درجة تهديدها بالقتل.

Quote: والوصف بالعمالة والخيانة إ

هذا وصف مخفف
نست الدعم السريع في كتاباتها وانصرفت بقلمها شتما للاخوان (هذا مرض الكيزانفوبيا
ويكفيها عمالة انها اقرت بذلك بقلمها
وكل سحت نبت من حرام فالنار اولى به
وهنا السحت يشمل الاخوان كمان
وكل من اثرى او اقتات ولو بلقمة من مال هذا الشعب المبتلى
بنساء ورجال مثل رشا واخرين والاخوان على رأسهم ا

سلام يا علي الكنزي

لقد قلت عن رشا:

Quote: ويكفيها عمالة انها اقرت بذلك بقلمها

وهو قول قد تكرر منك، وقد طلبت منك الدليل ولم تستطع تقديمه. في هذا البوست تركتك لنفسك

لزوجة وصفاقة مقرفة بقلم رشا عوضلزوجة وصفاقة مقرفة بقلم رشا عوض

Quote: في المرة الماضية قلت أن رشا اعترفت بعظمة لسانها بأنها تعيش على العون الخارجي وتتكسب منه ولم يمكنك أن تأتي بالدليل. والآن تقول ما تقول وهو شر مكانا قولك السابق. وأنا أتركه وأتركك عند هذا الحد مع نفسك وأسأل الله لك أن تستنقذ نفسك مما ولغت فيه من تهم لرشا عوض دون بينة.

Quote: ما أهمني في كلام الأخ علي الكنزي هو قوله بأن رشا اعترفت على نفسها بالعيش على الدعم الخارجي والتكسب منه وهو أمر لم يحدث.

يا دكتور ياسر
لست داراً للوثائق وغير مهتم بتتبع نواقص الناس
وقد قالتها وانت اعلم بها مني
وسؤال
اين تعيش هي الان ؟
وكيف تعيش؟
اعلم ان كلامي هذا موجع لبعض الناس
فهو جزء من مسيرة حياتهم حتى ولو تحرروا منه
وكثير منا نحن السودانيون الذين نعتز بجنسيتنا الثانية وفي الحقيقة اصبحت الاولى والسودانية هي الثانية
اتت من الباب الذي تصر على الكتابة فيه هذه (الرشا)
واستمرارها الكتابة عن الكيزانوفوبيا واغفالها للدعم السريع
ما هو الا ضمان لما في دواخلها من انهيار تام لمبدأ الوطن المسلوب
فمن اجرموا في حق هذا الوطن ليس الكيزان وحدهم فقد كوزنوا كل الاحزاب والافراد ذو التأثير
وسار الناس في ركبهم وارتدوا على اعقابهم خاسرين
فرشا تتردى كل يوم
والقاع مصير اؤلئك على المدى البعيد القريب:

Quote: يا دكتور ياسر لست داراً للوثائق وغير مهتم بتتبع نواقص الناس وقد قالتها وانت اعلم بها مني وسؤال اين تعيش هي الان ؟ وكيف تعيش؟ اعلم ان كلامي هذا موجع لبعض الناس فهو جزء من مسيرة حياتهم حتى ولو تحرروا منه وكثير منا نحن السودانيون الذين نعتز بجنسيتنا الثانية وفي الحقيقة اصبحت الاولى والسودانية هي الثانية اتت من الباب الذي تصر على الكتابة فيه هذه (الرشا) واستمرارها الكتابة عن الكيزانوفوبيا واغفالها للدعم السريع ما هو الا ضمان لما في دواخلها من انهيار تام لمبدأ الوطن المسلوب فمن اجرموا في حق هذا الوطن ليس الكيزان وحدهم فقد كوزنوا كل الاحزاب والافراد ذو التأثير وسار الناس في ركبهم وارتدوا على اعقابهم خاسرين فرشا تتردى كل يوم والقاع مصير اؤلئك على المدى البعيد القريب:

ما قلته لك في البوست السابق، وما اقتبسته لك منه بعاليه يكفي.

Quote: لست داراً للوثائق وغير مهتم بتتبع نواقص الناس وقد قالتها وانت اعلم بها مني وسؤال اين تعيش هي الان ؟ وكيف تعيش؟ اعلم ان كلامي هذا موجع لبعض الناس فهو جزء من مسيرة حياتهم حتى ولو تحرروا منه وكثير منا نحن السودانيون الذين نعتز بجنسيتنا الثانية وفي الحقيقة اصبحت الاولى والسودانية هي الثانية اتت من الباب الذي تصر على الكتابة فيه هذه (الرشا) واستمرارها الكتابة عن الكيزانوفوبيا واغفالها للدعم السريع ما هو الا ضمان لما في دواخلها من انهيار تام لمبدأ الوطن المسلوب فمن اجرموا في حق هذا الوطن ليس الكيزان وحدهم فقد كوزنوا كل الاحزاب والافراد ذو التأثير وسار الناس في ركبهم وارتدوا على اعقابهم خاسرين فرشا تتردى كل يوم والقاع مصير اؤلئك على المدى البعيد القريب:

ياسر كلامه معاك واضح لا قال ليك جيب وثيقة من عام 1800 لا قال لي اكتب نبذة عن الديناصورات لا قال ليك يا دار الوثائق (سماك باسمك )
وفق احداث وحيثيات محددة
طلب منك دليل علي ما خضت فيه من اتهام وبهتان
(انت من اتهم مؤكدا قول رشا بأنها اقرت وياسر طالبك باثبات اقرارها كما ذكرت انت حتي لا تكون الاتهامات بالباطل ترمي جزافا يمنة ويسري
دي صعبة ؟ لو صعبة قدم اعتذارك لرشا وللقراء وبلاش لعب دور الضحية وانت الجلاد

Quote: هي التي تتعرض للإساءة والوصف بالعمالة والخيانة إلى الآخر

بالفعل الصنديدة رشا تعرضت لسباب لا قَِبل له ، الواحد يعجز عن الإتيان بنماذج منه هنا من شدة وساخته
بعض الافراد في مجتمعنا ذو التفكير الذكوري القائم على القمع والهيمنة على الإناث ، بالذات المستنيرات منهن ، بالتأكيد لن يقبل بأمثال رشا حتى في طرح في الشان العام
لذلك، ليس بمسغرب ما أتى به من كان يتقلَد منصب نقيب الصحفيين يوماً ما خلال هجومه المستميت على الصنديدة شمائل النور ، فقط لأنها تكتب في الشان العام الذي يعتقد هؤلاء السفهاء أنه حكراً عليهم وحدهم

اكرر قولي الموجع للواردين الماء عكرا
ا

Quote: اين تعيش هي الان ؟ وكيف تعيش؟ اعلم ان كلامي هذا موجع لبعض الناس فهو جزء من مسيرة حياتهم حتى ولو تحرروا منه وكثير منا نحن السودانيون الذين نعتز بجنسيتنا الثانية وفي الحقيقة اصبحت الاولى والسودانية هي الثانية اتت من الباب الذي تصر على الكتابة فيه هذه (الرشا) واستمرارها الكتابة عن الكيزانوفوبيا واغفالها للدعم السريع ما هو الا ضمان لما في دواخلها من انهيار تام لمبدأ الوطن المسلوب

خففي البنزين