أمجد فريد

03:18 PM July, 19 2025

سودانيز اون لاين
عمر التاج-khartoum
مكتبتى
رابط مختصر

زول بقول لا اله الا الله محمد رسول الله
ووقف "صراحة" ضد الجنجويد
وعنده الكفاءة العملية
خلاص!



..
..
الكفاءة زاتها ما ضروري لحكومة الامل
الاخلاص بغطي على "الغلت"

لا نقول أن الدكتور أمجد في قامة وزارة بحجم خارجية السودان ..
قد يكون مناسبا كوزير دولة ، وزير صحة، وزير في وزارة دونها ..
ولكني أعتقد أن وزارة ادارتها من قبل حاجة اسماء
ومريم الصادق وعمر قمر الدين
يمكن لاي ثائر في وجه الجنجويد ان يقودها
لاستكمال هذه الفترة الانتقالية البائسة

المهم : دعونا ننهي ملف الحكومة سريعا، وبأي شكل
حتى نتفرغ للأهم، وهي حرب الكرامة ..

عمروز
كلامك كله قد يكون في محله
بس لما عرفت صلة القرابة جد غيرت رأيي فيه
محاصصة .. قلنا اوكي .. كمان جابت ليها محسوبية

زد على كل ذلك امجد فريد هو من كان يسطر خطابات حمدوك وجاب عبارة سنعبر وننتصر الغتست حجرهم

صحيح هو عمه يا حيدر
وصحيح هو كان كاتب حمدوك يا اميرة
ولكن مصلحة الوطن إذا اقتضت فهي فوق كل شئ
وحمدوك زاتو لو جاء وزير خارجية مع كامل مافي مشكلة
نحن ما زلنا في حالة حرب ولم نصل لمرحلة دولة المؤسسات
عموما امجد نفى خبر ترشيحه قائلا..

Quote: أمجد فريد: لم أترشح لأي منصب حكومي الخرطوم: الطريق 18 نفى الناشط الحقوقي والسياسي الدكتور أمجد فريد، ما تردد من أنباء حول ترشحه لمنصب وزير الخارجية في حكومة الدكتور كامل إدريس، مؤكدًا أنه "لا يوجد تعيين أو ترشيح أو حتى نقاشات بخصوص توليه منصب وزارة الخارجية أو أي منصب آخر". وأوضح فريد في تصريح خاص لـ"الطريق 18" أن هذه الأنباء ما هي إلا شائعات تهدف إلى إقامة حفلات الشواء السياسي وإثارة البلبلة وفتح باب للمهاترات والإساءة والاغتيال السياسي الممنهج، وتصفية حسابات شخصية لا تستند إلى الحقائق، بل تخدم سرديات بديلة كما يفعلون مع سردية الحرب. وأكد فريد أن مواقع الخدمة العامة هي في جوهرها تكليف ومسؤولية وطنية، وليست حصة لتوزيع الغنائم كما يتصور البعض ممن اعتادوا محاولة احتكار الثورة والدولة وكأنها ملكية خاصة ومنهم زوجات رجال الأعمال الفاسدين الذين يظنون أن البلاد ملك لهم، وأن الممارسة السياسية هدفها حماية فسادهم وفقًا لتعبيره. كما وجه انتقادات حادة لبعض أعضاء التجمع الاتحادي والمؤتمر السوداني، قائلًا إن "الممارسة السياسية لن تستقيم ما لم نضع حدًا لآفة الابتزاز السياسي التي يمارسها بعض أعضاء هذين الحزبين منذ بداية الفترة الانتقالية". وأضاف أنهم "كلما عجزوا عن مواجهة الأطروحات السياسية بأطروحات مضادة تستند إلى الحجة والمنطق، لجأوا إلى الكذب بلا حياء ولا استحياء، واستمروا في ترديد أكاذيبهم وهو ما شهدناها ايضا من منصات كمجد وتغيير الذين يكذبون بلا استحياء ويستمرون في ترديد اكاذيبهم". #الطريق_18

وقبل شهور كتب مايلي في حق زميله السابق في قحت :

في حياتي لم أطلع على شيء أكثر تقزّزًا وإثارةً للاشمئزاز من كتابة النائحة المستأجرة نصر الدين عبد الباري، وهو يحاول الدفاع عن الإمارات في القضية التي رفعها السودان ضدها أمام محكمة العدل الدولية، بتهمة التواطؤ في دعم الإبادة الجماعية، عبر الدفع بعدم اختصاص المحكمة وعدم ولايتها على الإمارات. ففيمَ كنا ننازع نظام البشير ونطالب بتسليمه إلى المحكمة الجنائية الدولية، ولا نزال، إذا كانت مثل هذه القيم معروضة للبيع لمن يدفع أكثر، يا نصر الدين؟ نصر الدين عبد الباري لا يكتفي بخيانة وطنه وأهله دفاعًا عن الإمارات، بل ينحدر إلى خيانة أخرى، يدوس فيها على ذاته، ويبيع شرف مهنته كحقوقي، مطيّة لأهواء مموليه. لقد فضحت هذه الحرب، ولا تزال، أولئك الذين كانوا يرفعون شعارات حقوق الإنسان وحكم القانون بشكل مخاتل ومخادع لا أكثر.

قدّم محامو السودان أداءً متميزًا، ليس فقط في استعراض القضية والأدلة الراسخة على تورط الإمارات، بل أيضًا في تناول روح القانون والمعاهدات الدولية، وبالأخصّ اتفاقية منع الإبادة الجماعية ومدى إلزامية التحفظات عليها. في المقابل، لجأ الفريق القانوني الإماراتي إلى خطاب سياسي يدينهم أكثر مما يبرئهم. ولو كانوا يثقون في براءة موقفهم، لما حاولوا الاحتماء وراء تدابير إجرائية للفرار من مواجهة المحكمة، عبر إثارة تحفظهم على ولايتها.

لقد آن الأوان لإنهاء الحصانة التي تسمح بمواصل الجرائم التي ترتكبها مليشيا قوات الدعم السريع، مستندةً إلى الدعم الإماراتي. واما عبدالباري ورفاق مشروعه السياسي الذين قبلوا على انفسهم ان يتحولوا الي كلاب حراسة الامارات، فلهم الحجر

والاهم من كل ذلك، ان التدابير المؤقتة والعاجلة التي يطالب بها السودان، لوقف هذا الدعم، تكتسب الان أهميةً بالغة في ظل الهجوم الذي تُعدّ المليشيا لشنّه على مدينة الفاشر. المحكمة الان بوسعها ان تعمل على وقف جريمة ابادة جماعية وشيكة الحدوث.

أمجد فريد الطيب

Quote: وحمدوك زاتو لو جاء وزير خارجية

تحلف يا عمر !

البشير كان ناوي يعينه وزير مالية ..
اسه بعد خبرته السياسية اظنه حايكون مناسب للخارجية ..
ما مشكلة حايعمل شنو أثناء فترة الحرب
لكن بعد الحرب أي وزير وغصبا عن أمه حا يشتغل صح