Post: #1
Title: كتبت شقيقة المرشح لمنصب وزير الصحة في صحفتها بالفيس بوك
Author: زهير ابو الزهراء
Date: 07-08-2025, 09:17 PM
09:17 PM July, 08 2025 سودانيز اون لاين زهير ابو الزهراء-السودان مكتبتى رابط مختصر
لا أخوض مع الخائضين، لكنها كلمة حق في وجه الجور. بقلم: أميرة عمر بخيت بدءًا: الحرية لنا ولغيرنا، والديمقراطية تعني أن لكل فرد الحق في اختيار مواقفه ومساره نحو الغاية الكبرى: الوطن. العدل والعدالة أولى بها أقوالنا، وأفعالنا، وخلافاتنا الفكرية، مهما كانت: سياسية، دينية أو ثقافية. و الدول لا تُبنى بالأكاذيب، ولا تُدار بالافتراء، ولا تنهض عبر رمي من يخالفنا الرأي بقاذورات القلب المريض وأحقاد النفوس السقيمة. الإصلاح لا يأتي أبدًا عبر السقوط الأخلاقي المحض. ومن أراد الخير لوطنه حقًا، فليبدأ بأخلاقه، وليتعلم أدب الخلاف، وحُسن الموعظة، وسعة الصدر. ثم، كأي مواطن سوداني، وكأي فرد من هذا الشعب العظيم الصابر، فإن للبروفيسور – شقيقي الحبيب معز عمر بخيت – كامل الحق في اختيار وسيلته وتوقيته لخدمة وطنه وشعبه. وأنا على يقين تام، وثقة لا يعتريها شك، بأن نواياه خالصة في بذل علمه، وتسخير خبراته، ووقته وجهده، في خدمة المواطن السوداني؛ ذلك الإنسان الذي أنهكته الأمراض، وأعجزته التحديات، وتكاد تنوء به الهموم. هذا المواطن لن تداويه أو ترفع عبء معاناته بوستات سخيفة وكتابات مبتذلة. لن يكون سوء الأدب أبداً سبيلًا للتغيير، ولا عونًا لمن أنهكهم المرض، ولا بديلًا عن الفعل الصادق الذي يُحدث فرقًا، ويوفّر الدواء ويخفف المعاناة. هذا الشعب العظيم اشتهر بحسن الخلق و الأدب الجم و نقاء القلب والاحترام وتحري الصدق فمن أين اتى هؤلاء ! د. معز عمر بخيت، اختار العودة إلى وطنه، ليقدّم ما يستطيع من دواء وعلاج، وفي الخاطر أن يرد بعضًا من جميل أرضٍ وهبت وما استبقت شيئاً من خير في القلب والروح والجسد. قرر أن يعود طائعًا وقد اختار الوفاء في توقيت عصيب، وبلادنا تمر بأكثر مراحلها التاريخية تعقيدًا ؛ حروب وصراعات، وأمراض تفترس المواطن، وخدمات صحية شبه منهارة. أي إنسان شريف، محب لوطنه، وفيه ذرة من إنسانية حقة، سيجتهد بما يستطيع لرفع المعاناة عن أهله وبني وطنه: بماله، أو جهده، أو علمه، أو وقته وله خيار الكيفية والتوقيت. أما الشتائم، وبث السموم، وانتهاك الأعراض، والافتراء على الناس، فلن يشفي مريضًا، ولن يوفر دواءً، ولن يوقف حربًا، ولن يبني وطن. وزارة الصحة وزارة خدمية، وزارة تعاني الأسوأ في ظروف غير إنسانية، والمواطن البسيط يتهاوى بين فكي الحرب والمرض. بروفسير معز قبل التكليف الشاق والتحدي المضني وقرر أن يخوض معركته برؤية خاصة وخطط مدروسة ليساهم مع زملائه في علاج المرضى بإذن الله، وليصلح بعون الله ما استطاع من المستشفيات، وليبذل جهده لتخفيف العبء عن زملائه الأطباء، وجميع الكوادر الصحية التي تبذل الآن قصارى جهدها وأرواحها ليحيا الآخرون فبالله عليكم، كيف تحكمون؟ هو لا يملك عصا موسى، لكنه يحمل نية صادقة، وخبرة إدارية عظيمة في إنشاء المؤسسات الطبية والارتقاء بها إلى مصاف الدول المتقدمة، فادعموه بدعواتكم، وأعينوه ما استطعتم، فللمجتهد إن أصاب أجران، وإن أخطأ فله أجر الاجتهاد، وما الأعمال إلا بالنيات، والعبرة بالخواتيم. أسأل الله بصدق أن يوفقك يا معز، وينجحك في مقاصدك النبيلة، وأن تتمكن، أنت وكل صادق وشريف، من تقديم الأفضل لهذا الوطن العظيم، وللمواطن السوداني، ذلك الإنسان الذي يستحق الحياة والعيش الكريم. وأتمنى أن تُسهم فعليًا، ونحن معك بما نستطيع، في بداية فتحٍ مبين لعهدٍ طيب تنتهي فيه المآسي السودانية، والحروب، والصراعات. اللهم افتح لنا وللسودان بابًا من الخير، نغلق به أبواب الحروب والمآسي والظلم والأمراض. أما أنت أيها المواطن السوداني البسيط، فلك: حبنا، وانتماؤنا، وعلمنا، وجهدنا وكل ما استطعنا اليه سبيلا 💚 وختامًا، كل الاحترام والتقدير لكل الكوادر الطبية والصحية العاملة في هذا الوقت، ولكل المتطوعين، لما يبذلونه من جهد في هذا الظرف الصعب. ويا إخوانا، رجاءً، خليكم ناس كويسين عشان ربنا يفرّجها علينا وعلى أهلنا المرضى المساكين والمستضعفين! وآخر القول وأوّله: “إن الناس لم يُعطَوا شيئًا خيرًا من خُلُقٍ حسن.”
|
Post: #2
Title: Re: كتبت شقيقة المرشح لمنصب وزير الصحة في صحف�
Author: صديق مهدى على
Date: 07-08-2025, 10:36 PM
Parent: #1
سلام أميرة عمر بخيت ياداب مسكتي راس خيط اخوك معز جايي شايل حيث لا بقرة لا بيت اها فهمتي يا السمحة ست البيت ولا عايزة ربابة ودوبيت ربنا يكفينا شركم يا هلافيت وجدتوا الميديا مليتوها خرابيط
|
Post: #3
Title: Re: كتبت شقيقة المرشح لمنصب وزير الصحة في صحف�
Author: صديق مهدى على
Date: 07-08-2025, 10:36 PM
Parent: #1
سلام أميرة عمر بخيت ياداب مسكتي راس خيط اخوك معز جايي شايل حيث لا بقرة لا بيت اها فهمتي يا السمحة ست البيت ولا عايزة ربابة ودوبيت ربنا يكفينا شركم يا هلافيت وجدتوا الميديا مليتوها خرابيط
|
Post: #4
Title: Re: كتبت شقيقة المرشح لمنصب وزير الصحة في صحف�
Author: زهير ابو الزهراء
Date: 07-08-2025, 10:51 PM
Parent: #3
انت يا صديق بتشرب شنو بالليل
|
Post: #5
Title: Re: كتبت شقيقة المرشح لمنصب وزير الصحة في صحف�
Author: السر عبدالله
Date: 07-09-2025, 04:21 AM
Parent: #4
نعم والله انها كلمة حق في وجه الجور ،، والدكتور النطاس البارع المعز رجل وطني ويحب وطنه السودان ويريد بلا شك ان ينتفع شعب السودان بعلمه وبخبرته في مجال الطب وأراد وبكامل إرادته الحرة ان يتخلى عن حياة الرفاهية التي كان يعيشها خارج وطنه ليكون في خدمة وطنه وهو يعلم تمام العلم بأنه ربما لن يصرف مرتبه لعدة شهور ويعيش في وطن مزقته و دمرته اطماع الطامعين راغبا في بناء الوطن من جديد . ..والتحية له من هنا والتحية لكل وطني يجب الوطن السودان .
|
Post: #6
Title: Re: كتبت شقيقة المرشح لمنصب وزير الصحة في صحف�
Author: Hassan Farah
Date: 07-09-2025, 09:45 AM
Parent: #5
سقط معز! استفرغت خبايا النفوس ظلاماتها!
بثينة تروس (Buthina Terwis) الحوار المتمدن-العدد: 8395 - 2025 / 7 / 6 - 02:47 المحور: مواضيع وابحاث سياسية
كنّا من أوائل الذين سارعوا إلى إدانة ونقد موافقة بروف معز عمر بخيت على تعيينه وزيرًا للصحة في حكومة الدكتور كامل إدريس، التي لا تزال مقرها في بورتسودان بعد أن عجزت حكومة البرهان عن العودة إلى مقرها في الخرطوم. ولأننا تربطنا به روابط الأرحام الطاهرة، حدّثناه بعلمنا أنه عالم في طبّ المخ والأعصاب، شاعرٌ فائضٌ بالإنسانية، رقيقٌ، جماليّ، لم يخالط اللئام، فعظُم علينا سقوطه في أحضان العسكر ودَرَك الكيزان. لم يستجب المعز لنصحنا، متمسكًا بحكومة تبيع الأوهام تحت شعار (الأمل)، بينما توعِد شعبها بحرب قد تمتد مئة عام، حتى لو خاضتها بالأطفال. فكيف لحكومة دمّرت المستشفيات في حربها مع مليشيات الدعم السريع أن تهتم بصحة الشعب أو علاجهم. هي حكومة تُدار من داخل مشروع كيزاني قائم على (فلتُرَق كلّ الدماء). ويا ليت معز امتلك حكمة الثعلب، واتعظ بمصير دكتور أكرم التوم، الذي كان فرحة شعب لم تكتمل. وأعجب ما في أمر تعيين معز، والذي فاق في أثره إحباط حتى المحبطين، هو حال بعض منتقديه ممن استفرغوا أحقادهم وعداوتهم في نقدٍ لا يخلو من تجنٍ وبغضاء. كشف ذلك عن هشاشة في ثقافة الاختلاف، وضعف في تربية الديمقراطية لدى من يُفترض أنهم نخبة، مرّوا بتجارب سياسية وفكرية عميقة. نعم، خلال حرب 15 أبريل اللئيمة، سقط القناع الأخلاقي الذي طالما تباهى به السودانيون، وتغنّوا وزغردوا على إيقاعه. لم يترك الرأي العام حينها للمعارضين إلا خيارين (بل بس) او (جغم بس) ولم يَسلم دعاة السلام وإيقاف الحرب من ألسنة حداد، تتربص بهم وتنهال عليهم باتهامات باطلة، تتراوح بين (جنجويد) و(قحاتة). لكن أن يُمسّ تاريخ الآباء بالسوء، ويُظلم الأموات بنقدٍ رخيص، فهذا ما لا يُحتمل، وما عجزنا عن الصمت حياله. حين أطلقت بعض النفوس، التي تدّعي حراسة الوطن ووعيه ومستقبله، أحقادها في سيرة مولانا عمر بخيت العوض، فقط لتقول للناس: دعوا معز، فهو ربيب الكيزان ورضيع الخيانة! وفي المقابل، سارعت قيادات الإخوان المسلمين، بفطنة الشطارة وبراعة الفهلوة السياسية، إلى استغلال ذلك النبش المغرض، لتحويله إلى أداة لتلميع صورة مولانا عمر، وتقديمه كمن ظل في ركابهم طوال الزمن، وكأنما هو راية مرفوعة تُبرر ابتلاع ضمير معز. إذن، دعوني أحدثكم عن خالي مولانا عمر بخيت العوض، نائب رئيس القضاء، الذي عرفته المحاكم قاضيًا عادلًا نزيهًا، جريئًا في الحق لا يخشى لومة لائم، مهابًا صارمًا، لا يداهن ولا يتلون. لم يكن من الفاسدين أو المرتشين، ولم يجرؤ أحد، مهما كان، أن يجعله وسيطًا له في أي محفل من المحافل. اشتهر بالأحكام القضائية الفذة التي تُدرس للقضاة، وكانت لهم نبراسًا منيرًا في دروب المحاكم. كما كان متحدثًا خطيبًا مفوهًا، فإذا تكلم صمتت المجالس من هيبته. لم يعرف عنه ساقط القول، وكان كحاتم الطائي في العطاء. وعلى ذلك، يشهد له القضاة والمستضعفون والمحاكم. لقد فصلّه نميري للصالح العام، وكحال كل الأخيار، خسره السودان وكسبته الإمارات. استقبله قضاء وعدل الشيخ زايد، في ذلك الوقت كان استقبال الفاتحين، فهو علم يُرفع في فضاء القضاء، تسبقه سيرته الناصعة، فعُين رئيسًا لجميع المحاكم الاتحادية العليا في أبوظبي. نعم، لقد كان مولانا عمر بخيت، في شبابه، من الذين استجلبوا إلى السودان بذرة جماعة الإخوان المسلمين في خمسينيات القرن الماضي، يوم ظنّ بعضهم أنها مشروع خلاص، لا يعلمون أن فيها داءً مستترًا. كان معه في ذلك الركب صادق عبد الماجد وآخرون، كما روى والدي، عمر علي تروس، المحامي، الذي أُعجب به إعجابًا بالغًا، فانضم إلى الجماعة وتزوج شقيقته فاطمة. لكنه، شأن كثير من الباحثين عن الحقيقة، فارق الدرب لاحقًا، في الستينيات، ليتتلمذ على يد الأستاذ محمود محمد طه. وظل مولانا عمر، طويل الباع في القضاء، مناصِرًا صلبًا للدستور الإسلامي، لا يلين له موقف ولا تُساومه القناعات. ومع ذلك، لم يكن خصامه للفكر الآخر عداوة، بل كان اختلافًا راقٍا، يشهد له أدب الحوار، كما تجلى في مناظراته الموثقة في كتيبات الإخوان الجمهوريين، الذين عدّوا ذلك الدستور مزيفًا، ورأوا في مشروعه استحالة كنظام حكم دولة، وما هو الا هوس ديني يثير الفتنة ليصل الي السلطة. ومع كل هذا التباين، ظل الأستاذ سعيد شايب وقضاة الجمهوريين يذكرون مولانا عمر بتقدير جم، مشيدين بشجاعته وصدقه، وهكذا يكون أدب الخلاف عند الكبار. ومولانا لم يلبث أن ترك التنظيم مبكرًا، قبل أن يصعد د. حسن الترابي إلى خشبة المسرح السياسي، إذ كان وقتها طالبًا في فرنسا. انتُزع مولانا عمر من غياهب المشروع الملتبس، واختار التصوف طريقًا، وسلام الروح مقامًا. حفظ الله له سيرته وستر سريرته، ونجّاه من سوء عاقبة الكيزان (ليجزي الله الصادقين بصدقهم). وختامًا، رمي الناس بالباطل ديدن العاجزين، وسقوط الخلاف إلى درك الكراهية والعفن، سمة من لا خُلق له ولا حجة. فالاختلاف، إن لم يَسنده احترام وعدل، يصبح خيانة للوعي، وطعنًا في شرف الكلمة.
|
Post: #7
Title: Re: كتبت شقيقة المرشح لمنصب وزير الصحة في صحف�
Author: Mohamed Adam
Date: 07-09-2025, 01:11 PM
Parent: #6
تحية طيبة وبعد: والله ما عندنا أدنى شك في صدق نية شقيقك الدكتور معز عمر بخيت، وحرصو الصادق إنو يخدم بلدو وأهلو، لكن تعالي نفتّش في دفتر تاريخنا السوداني شوية… كم من زول وأنظمة قبله قالو: نحن جايين نساعد البلد، ورفعو نفس شعارات أخوكى هذة ؟ عبود، نميري، البشير، وغيرهم كتار، بدوا بنوايا طيبة، يمكن أطيب من نية أخوكى، وكان فيهم كفاءات برضو لكن النتيجة كانت حفرة أعمق، وبلد كل يوم يتنزف، وجراحات ما بتطيب. وما ننسى الترابي، من شدة بيصدق فى نفسو انه صادق ومخلص، جاء متخفي تحت شعار "المشروع الحضاري"، وقال عايز ينهض بالأمة. لكن شفنا الحصل؟ تلاتين سنة خراب، وانقسام، وتدمير لخدمة الناس والتعليم والصحة. وبرضو أخوك ما استثناء، قبله ناس زي إبراهيم غندور، وعبد الباسط سبدرات،من اقصى اليسار دخلوا الإنقاذ بنية الإصلاح، وقالوا يغيّروا من جوه، لكن النظام كان أقوى من نواياهم… بلعهم وخلاهم جزء من ماكينة بتفرم أي زول يحاول يوقف قدّامها، سواء كان جاي يخدم ولا جاي يتمكن. فـ بالله عليكي، تخيّلي زول يقبل يشتغل مع عبدالفتاح البرهان ونظامو الانقلابي الدموي، بعد الحرب الكارثية الحاصلة ديا! شنو الممكن يبرر ده؟ ومنو القال إنو البلد ناقصة كفاءات؟ ماهى كفاءة بول كيغامي، ماهى كفاءة ماو تسى تونغ، ....الخ.؟
نهضة البلد تحتاج لشرعية وليس لكفاءات؟ الخدمة الحقيقية للوطن ما بتيجي من داخل سلطة حرب مغتصبة للشرعية، حتى لو جابو ليك المنصب في طبق من ذهب، البيت الاتبنى على باطل، حيطانو أول زول بتقع فوقو هو الزول البصدقو. النية الطيبة ما بتكفي، والكفاءة ما بتنفع لو داخل نظام باطل، بيقتل في شعبو ويغتصب حقو. الخدمة الحقيقية لازم تكون من داخل شرعية الشعب، مش من فوق إرادتو. أنا الكلام ده بقولهو بأمانة ومسؤولية، وواجبي أوصلو للرأي العام، لأني بحلم، وبقاتل، عشان سودان حر، ما تتكرر فيهو نفس الغلطة ألف مرة. .
|
Post: #8
Title: Re: كتبت شقيقة المرشح لمنصب وزير الصحة في صحف�
Author: السر عبدالله
Date: 07-09-2025, 01:58 PM
Parent: #7
فعلا يا محمد البلد ما ناقصة كفاءات ... واهو قدامك حميدتي متخرج من جامعة اكسفورد وعنده شهادة ماجستير في الاقتصاد وعاوز يحكم السودان لتحقيق الرخاء الاقتصادي والتنمية ولكن ما لقى فرصة ..وانتو ما وقفتوا معاهو تساعدوهو ليحكم السودان ....ويطور البلد ... وانت براك شايف الآن البلد متطورة كيف .....
|
Post: #9
Title: Re: كتبت شقيقة المرشح لمنصب وزير الصحة في صحف�
Author: منتصر عبد الباسط
Date: 07-10-2025, 01:10 AM
Parent: #8
Quote: نهضة البلد تحتاج لشرعية وليس لكفاءات؟ |
شرعية أي حكم مدني بتكون فقط بالإنتخابات وأنتم رفضتم الإنتخابات معناتو أنتم هم العقبة أمام تأسيس أي حكم مدني شرعي!! فلم يبقى إلا حكم الأمر الواقع والشعب يحتاج للحكومة ويبدو أن الشعب لا يعنيكم أمره! فقط همكم أحزابكم البائسة سبب البؤس!!! لكل سوداني وسودانية
|
Post: #10
Title: Re: كتبت شقيقة المرشح لمنصب وزير الصحة في صحف�
Author: محمد حمزة الحسين
Date: 07-10-2025, 04:54 AM
Parent: #9
سينجح معز ما دام من خلفة كداكات... سينجح معز بجهدة وكفاءته وخبرتة واخلاصة... انا مهتمي بي موضوع الكنداكات دا شديد يا منتصر...
|
Post: #11
Title: Re: كتبت شقيقة المرشح لمنصب وزير الصحة في صحف�
Author: عزالدين عباس الفحل
Date: 07-13-2025, 07:46 AM
Parent: #10
قريبي البروفيسور المعز عمر بخيت العوض عين قوية اصابتك لا بأس عليك نسأل الله لك بالشفاء العاجل التام
،،،،،،،،،،
عزالدين عباس الفحل ابوظبي
|
|