عزام عبد الله - شوقي عبد العظيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-19-2025, 05:50 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-16-2025, 08:22 PM

اسماعيل عبد الله محمد
<aاسماعيل عبد الله محمد
تاريخ التسجيل: 08-26-2007
مجموع المشاركات: 3116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عزام عبد الله - شوقي عبد العظيم






                  

06-16-2025, 11:26 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11827

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عزام عبد الله - شوقي عبد العظيم (Re: اسماعيل عبد الله محمد)



    أستاذ إسماعيل
    تحياتي كنت عايز رايك عن اللقاء من منظور سياسي
    لك كل الود

                  

06-17-2025, 09:22 PM

اسماعيل عبد الله محمد
<aاسماعيل عبد الله محمد
تاريخ التسجيل: 08-26-2007
مجموع المشاركات: 3116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عزام عبد الله - شوقي عبد العظيم (Re: زهير ابو الزهراء)

    عزيزي زهير
    شكراً لعبورك الفخيم

    ما دعاني لإيراد هذا الخيط العميق من العصف الذهني بين المحاور الشفيف عزّام والضيف الصدوق شوقي ليس من أجل إبداء رأيي السياسي حول النقاط الكثيرة التي تم تناولها في هذا الحوار الذي امتد لزمان طويييييييل.
    ولكن للعقم البوردابي الذي أصاب منبر سودانيز أونلاين.
    اختلف مع شوقي في نقطة واحدة فقط هي عدم استيعابه لحاجة المغضوب عليهم من حواضن المجتمعات المحسوبة على الدعم السريع لخدمات أساسية مثل الوثائق الثبوتية حول العالم، شوقي لا يعاني هذه المشكلة وكذلك عزام، لأنهما مهما بلغت عداوتهما للبرهان إلّا أن هنالك من هو موجود في كابينة قيادة بورتسودان من له معهما رابطة دم تعلو على الانتماء السياسي، لكن بعد كل هذا التحية والشكر لعزام أن ذكّر شوقي بهذه النقطة المحورية.

    مثل هذا الحوار كلن يجب أن يكون في منبر بكري (أيام زمان).
    وهذا الحوار يجب أن يدفع قائد الاسطول (الحاج بكري) لأن يبحث عن تطوير للمنبر.
    وخلق توازن (بيئي) بين عضوية المنبر لا أن يجعلها مطية للسلفيين والعمسيبيين والكارهين لصمود.

    أشكرك مجدداً عزيزي زهير
                  

06-17-2025, 10:17 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11827

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عزام عبد الله - شوقي عبد العظيم (Re: اسماعيل عبد الله محمد)




    عزيزي الأستاذ إسماعيل عبدالله محمد،
    تحية تليق بعبورك الراسخ في الذاكرة والأسلوب،

    أقرأ ردك بشغف يليق بلغة لا تُشبه إلا نفسها , عبارتك الافتتاحية وحدها — "شكراً لعبورك الفخيم" — تصلح أن تكون مفتتحًا لزمنٍ كامل من النبرة والاعتراف المتبادل.
    ما بينك وبين الحوار الذي دار بين الأخوين عزّام وشوقي، ليس مجرّد رأي أو مداخلة، بل استدعاءٌ لذاكرة المنبر حين كان المنبرُ منبرًا؛ فضاءً تتكئ عليه الكتابة السودانية لتخرج من ضيق التحشيد إلى رحابة التفكير، ومن التكفير السياسي إلى مساءلة الممكن.
    نقطة الخلاف التي ذكرتها مع شوقي في عدم استيعابه لحاجة بعض المجتمعات المهمشة للوثائق، لفتة نبيلة ومؤلمة في آن.
    فهذه الأزمة، كما تفضلت، تتجاوز الحسابات السياسية وتدخل في صميم سؤال المواطنة المجروحة، وهي ما يجب أن تكون الكتابة السياسية اليوم مسؤولة عنه، لا فقط في توصيف موازين القوة
    بل في طرح سؤال: "من الذي يُرى؟ ومن الذي لا يُسمع ولا يُحسب في دفاتر الخرائط؟".
    وفي هذا السياق، لستُ أرى أن استعادة الحوار السياسي من خلال المنبر القديم هو حنين فارغ، بل دعوة لاستعادة مساحة كانت تستضيف الصراع الفكري لا التخوين الفوري، وتتيح للكاتب أن يمارس السياسة لا كتحشيد، بل كمجال أخلاقي.
    أما حديثك عن "العقم البوردابي" فأقف عنده طويلاً، وأُشاطرك القلق.
    إذ لم يعد كثير من الفضاءات المنبرية سوى صدى لضجيج خارجها، لا صوتًا داخليًا يؤسس لتعاقد ثقافي بين المختلفين.
    والكتابة السياسية، إن لم تكن قادرة على الإمساك بجمر المسكوت عنه، فستبقى مثل شعارات الحرب: صاخبة، لكنها بلا أثرٍ حيّ.

    شكري لك ممتد، لا فقط لمداخلتك، بل لأسلوبك الذي يضيء ويصيب معًا، ويُبقي الكتابة محتفظة بحقّها في الدهشة والحفر العميق.

    أخوك
    زهير عثمان
    18 يونيو 2025
                  

06-18-2025, 12:51 PM

اسماعيل عبد الله محمد
<aاسماعيل عبد الله محمد
تاريخ التسجيل: 08-26-2007
مجموع المشاركات: 3116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عزام عبد الله - شوقي عبد العظيم (Re: زهير ابو الزهراء)

    Quote:
    عزيزي الأستاذ إسماعيل عبدالله محمد،
    تحية تليق بعبورك الراسخ في الذاكرة والأسلوب،

    أقرأ ردك بشغف يليق بلغة لا تُشبه إلا نفسها , عبارتك الافتتاحية وحدها — "شكراً لعبورك الفخيم" — تصلح أن تكون مفتتحًا لزمنٍ كامل من النبرة والاعتراف المتبادل.
    ما بينك وبين الحوار الذي دار بين الأخوين عزّام وشوقي، ليس مجرّد رأي أو مداخلة، بل استدعاءٌ لذاكرة المنبر حين كان المنبرُ منبرًا؛ فضاءً تتكئ عليه الكتابة السودانية لتخرج من ضيق التحشيد إلى رحابة التفكير، ومن التكفير السياسي إلى مساءلة الممكن.
    نقطة الخلاف التي ذكرتها مع شوقي في عدم استيعابه لحاجة بعض المجتمعات المهمشة للوثائق، لفتة نبيلة ومؤلمة في آن.
    فهذه الأزمة، كما تفضلت، تتجاوز الحسابات السياسية وتدخل في صميم سؤال المواطنة المجروحة، وهي ما يجب أن تكون الكتابة السياسية اليوم مسؤولة عنه، لا فقط في توصيف موازين القوة
    بل في طرح سؤال: "من الذي يُرى؟ ومن الذي لا يُسمع ولا يُحسب في دفاتر الخرائط؟".
    وفي هذا السياق، لستُ أرى أن استعادة الحوار السياسي من خلال المنبر القديم هو حنين فارغ، بل دعوة لاستعادة مساحة كانت تستضيف الصراع الفكري لا التخوين الفوري، وتتيح للكاتب أن يمارس السياسة لا كتحشيد، بل كمجال أخلاقي.
    أما حديثك عن "العقم البوردابي" فأقف عنده طويلاً، وأُشاطرك القلق.
    إذ لم يعد كثير من الفضاءات المنبرية سوى صدى لضجيج خارجها، لا صوتًا داخليًا يؤسس لتعاقد ثقافي بين المختلفين.
    والكتابة السياسية، إن لم تكن قادرة على الإمساك بجمر المسكوت عنه، فستبقى مثل شعارات الحرب: صاخبة، لكنها بلا أثرٍ حيّ.

    شكري لك ممتد، لا فقط لمداخلتك، بل لأسلوبك الذي يضيء ويصيب معًا، ويُبقي الكتابة محتفظة بحقّها في الدهشة والحفر العميق.

    أخوك
    زهير عثمان
    18 يونيو 2025

    عزيزي زهير
    ديباجتك أعلاه تصلح لأن تكون خارطة طريق لمنبرنا العجوز الذي شاخ ولم تشخ عضويته، والذي هجمت عليه الأفكار الظلامية على حين غرة من الجميع.
    أتمنى أن تكون دليلاً لإدارة الحوش الكبير لتستعيد ألق الحرف الرصين والفكر الثاقب الذي ميّز المكان.


    استميحك عذراً لأقتبس عبارتك الفريدة الموجزة لكي اختم بها مداخلتي.

    Quote: وفي هذا السياق، لستُ أرى أن استعادة الحوار السياسي من خلال المنبر القديم هو حنين فارغ، بل دعوة لاستعادة مساحة كانت تستضيف الصراع الفكري لا التخوين الفوري، وتتيح للكاتب أن يمارس السياسة لا كتحشيد، بل كمجال أخلاقي.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de